اخوتنى الأحباب الطوارىء والكوارث والأزمات هى طريقنا للتعلم كيف نواجهها ونغير من سلوكياتنا وهذه لها كثير من الممارسات فى المعايير القومية للتعليم
فالجودة هدف وليست وسيلة وما نحن فيه من ظروف مؤقتة أو حتى مستديمة ما هى الا مستجدات لابد ان نتعلم كيف نقابلها مع الأخذ بكل الأسباب والمسببات والظروف والإمكانيات المتاحة حتى نثبت لإنفسنا اننا قادرون على مواجهة أى شىء وهذا أمر دينى ووطنى وواجب على كل منا الا يستسلم للفتور والكسل والحجج والتسلسم للشيطان
لذا ادعو جميع زملائى فى مكاتب الجودة وجمع احبابى الميسريين فى المدارس ان تستغلوا هذا الحدث كتتدريب عملى على كيفية ادارة الأزمات ومبادىء السلامة والأمان