khgyu
07-10-2009, 02:41 PM
نقل طالبة دمياط للمستشفي.. بواسطة الشرطة
والدها رفض الكشف عليها.. بعد اشتباه المدرسة في إصابتها بالفيروس
دمياط- لمعي ماضي:
واقعة غريبة شهدتها محافظة دمياط عندما اضطرت إدارة مدرسة إبراهيم شرف الدين الاعدادية بقرية البستان إلي استدعاء الشرطة لنقل الطالبة أميرة أحمد أنور الباز إلي المستشفي لتوقيع الكشف الطبي عليها بعد الاشتباه بإصابتها بأنفلونزا الخنازير بعد رفض والدها نقلها للمستشفي أو إجراء الكشف الطبي عليها.
تبين أن والدة الطالبة عادت مؤخراً من أداء العمرة ومصابة بأنفلونزا الخنازير وتم حجزها بأحد مستشفيات القاهرة.
قررت إدارة المدرسة منع الطالبتين اللتين كانتا تجلسان بجوار الطالبة المشتبه في اصابتها بالمرض من دخول المدرسة لمدة ثلاثة أيام ومتابعة حالتيهما بصورة يومية خلال تواجدهما بالمنزل.
http://www.almessa.net.eg/
الخبر المذكور عاليه يدل على أمرين على درجة كبيرة من الاهمية وهما :
أن بعض أولياء الأمور قد لا تعي خطورة الموقف وضرورة اتباع اجراءات الوقاية والعلاج بالطريقة الصحيحة والتي تضمن حماية أسرهم من خطر العدوى وتوفير سبل مناسبة لعلاج المصابين من أبنائهم .
الأمر الثاني وهو أن تنفيذ خطط الوقاية وعلاج المصابين وإدارة مواقف الازمات على أرض الواقع في المدارس وداخل الفصول يختلف تماماً عن وضع التصورات النظرية و الخطط على الورق واطلاق التصريحات
والدها رفض الكشف عليها.. بعد اشتباه المدرسة في إصابتها بالفيروس
دمياط- لمعي ماضي:
واقعة غريبة شهدتها محافظة دمياط عندما اضطرت إدارة مدرسة إبراهيم شرف الدين الاعدادية بقرية البستان إلي استدعاء الشرطة لنقل الطالبة أميرة أحمد أنور الباز إلي المستشفي لتوقيع الكشف الطبي عليها بعد الاشتباه بإصابتها بأنفلونزا الخنازير بعد رفض والدها نقلها للمستشفي أو إجراء الكشف الطبي عليها.
تبين أن والدة الطالبة عادت مؤخراً من أداء العمرة ومصابة بأنفلونزا الخنازير وتم حجزها بأحد مستشفيات القاهرة.
قررت إدارة المدرسة منع الطالبتين اللتين كانتا تجلسان بجوار الطالبة المشتبه في اصابتها بالمرض من دخول المدرسة لمدة ثلاثة أيام ومتابعة حالتيهما بصورة يومية خلال تواجدهما بالمنزل.
http://www.almessa.net.eg/
الخبر المذكور عاليه يدل على أمرين على درجة كبيرة من الاهمية وهما :
أن بعض أولياء الأمور قد لا تعي خطورة الموقف وضرورة اتباع اجراءات الوقاية والعلاج بالطريقة الصحيحة والتي تضمن حماية أسرهم من خطر العدوى وتوفير سبل مناسبة لعلاج المصابين من أبنائهم .
الأمر الثاني وهو أن تنفيذ خطط الوقاية وعلاج المصابين وإدارة مواقف الازمات على أرض الواقع في المدارس وداخل الفصول يختلف تماماً عن وضع التصورات النظرية و الخطط على الورق واطلاق التصريحات