كان أحد مدرسي اللغة الإنجليزية يشرح لتلاميذه قاعدة المذكر والمؤنث في اللغة الإنجليزية. وذكر أثناء الشرح أن العواصف في وقت من الأوقات كانت تمنح أسماء مؤنثة فقط ، وأن السفن والطائرات اعتادوا أن يعتبروها مؤنثا. فسأله أحد التلاميذ " هل الكمبيوتر مؤنث أم مذكر؟"



لم يكن المدرس متأكدا من الإجابة ، فقام بتقسيم الفصل إلى مجموعتين : مجموعة الأولاد ومجموعة البنات ، وطلب من كل منهما أن يدلي برأيه مع إعطاء أربعة أسباب تثبت هذا الرأي:


ورأت مجموعة الأولاد أن الكمبيوتر مؤنث وذلك للأسباب التالية:

1-لا أحد يفهم المنطق الخاص به الا صانعه فقط

2- لا يستطيع أحد أن يفهم اللغة الداخلية التي يعمل بها.

3- يحتفظ بأخطائك حتى البسيط منها ليسترجعها لاحقا.

4- عندما ترتبط بإحداهن ، تجد نفسك تنفق نصف مرتبك على الإكسسوارات والطلبات المفاجئة




رأت مجموعة البنات أن الكمبيوتر مذكر وذلك للأسباب التالية:

1- لكي تحصل على اهتمامه ،يجب أن تضغط على كل مفاتيحه.

2- لديه الكثير من المعلومات ،ولكن يصعب فهمه.

3- من المفروض أن يساعدك على حل مشكلاتك ، ولكن في أغلب الأحيان يكون هو المشكلة.

4- بعد الارتباط به ، تكتشف أنك لو انتظرت قليلا لكان بإمكانك الحصول على أفضل منهhttp://tariqel3lm.com/vb/mwaextraedit2/frames/br9.gif
الموضوع منقول للامانة العلمية والفكرية
http://tariqel3lm.com/vb/mwaextraedit2/frames/bl9.gif

لم اجد اي فائده فما زال الخلاف قائما

بما أننا فى قسم الجودة ونحتاج لكل ما يخدم الجودة .فاسمح لى أن أستخدم هذا الكمبيوتر فى تقسيمه إلى قدرة مؤسسية وفعالية تعليمية فالهارد وير "يشبه القدرة المؤسسية" والسوفت وير "يشبه الفاعلية التعليمية" (بمعنى أن السوفت وير هو المهم وهوالذى نعمل عليه ومن خلاله وفى نفس الوقت لايمكن تفعيله وتشغيله إلا من من خلال الهارد وير)
وكذلك الفاعلية التعليمية الأهم ولكنها لاتعمل بدون القدرة المؤسسية:giljotiiniug3:

بما أننا فى قسم الجودة ونحتاج لكل ما يخدم الجودة .فاسمح لى أن أستخدم هذا الكمبيوتر فى تقسيمه إلى قدرة مؤسسية وفعالية تعليمية فالهارد وير "يشبه القدرة المؤسسية" والسوفت وير "يشبه الفاعلية التعليمية" (بمعنى أن السوفت وير هو المهم وهوالذى نعمل عليه ومن خلاله وفى نفس الوقت لايمكن تفعيله وتشغيله إلا من من خلال الهارد وير)
وكذلك الفاعلية التعليمية الأهم ولكنها لاتعمل بدون القدرة المؤسسية:giljotiiniug3:

اتفق معك في هذا التشبيه