**تسابيح**
05-11-2009, 12:43 AM
http://www.bbc.co.uk/worldservice/assets/images/2009/11/04/091104010846_bear2_226.jpg
قتل دب مسلحين اثنين عندما وجدهما في وكره في الشطر الهندي من كشمير حسبما أفادت مصادر الشرطة.
ونجا من الحادث، الذي وقع في منطقة كولجام جنوب سريناجار، مسلحان آخران أحدهما جروحه خطيرة.
ولم يتمكن المسلحون من استخدام البنادق التي كانت بحوزتهم لأنهم أخذوا على حين غرة، حيث وجدت الشرطة بقايا الوجبة التي كانوا يستعدون لتناولها على ما يبدو عندما هاجمهم الدب.
ويعتقد أن هذا هو الحادث الأول من نوعه منذ أن حمل المسلحون المسلمون السلاح ضد الحكم الهندي في الاقليم عام 1989.
وقال ضابط الشرطة فاروق أحمد أن المسلحين اختبأوا في الكهف الذي كان وكرا للدب.
وشاع خبر مقتل محمد قصير وبشير سيف الله عندما وصل المسلحان الناجيان إلى قرية مجاورة طلبا للعلاج.
وأضاف مصدر في الشرطة أن خبرا انتشر في القرية مفاده "أن قصير قتله الدب".
وتوجهت وحدة مشتركة من الشرطة والجيش إلى موقع الحادث للعثور على الجثتين، كما عثرت أيضا على بندقيتي كلاشينكوف وكمية من الذخيرة داخل الكهف.
ويقول خبراء في الحياة البرية إن القتال المندلع في كشمير تسبب في زيادة أعداد الدببة والفهود، حيث سلم المواطنون اسلحتهم إلى الشرطة بعد اندلاع التمرد في كشمير مما أدى لوقف صيد الحيوانات.
ويضيف الخبراء أن نتيجة ذلك كانت ازدياد اعتداءات الحيوانات المتوحشة على الانسان، حيث أشارت تقارير إلى عدة حالات قتلت فيها الدببة والفهود أشخاصا أو جرحتهم.
يذكر أن أحد السكان القرويين في المنطقة استطاع قبل ثلاث سنوات قتل دب أسود ضل طريقه داخل القرية.
:::
لما كنت بتفرج ع الكارتون في التفولة :p
كان الدب صديق الانسان وعثول كدا وبيأكد عسل في الاخر
اشمعني دلوقتي بيقتل ومسلحين كمان :d
قتل دب مسلحين اثنين عندما وجدهما في وكره في الشطر الهندي من كشمير حسبما أفادت مصادر الشرطة.
ونجا من الحادث، الذي وقع في منطقة كولجام جنوب سريناجار، مسلحان آخران أحدهما جروحه خطيرة.
ولم يتمكن المسلحون من استخدام البنادق التي كانت بحوزتهم لأنهم أخذوا على حين غرة، حيث وجدت الشرطة بقايا الوجبة التي كانوا يستعدون لتناولها على ما يبدو عندما هاجمهم الدب.
ويعتقد أن هذا هو الحادث الأول من نوعه منذ أن حمل المسلحون المسلمون السلاح ضد الحكم الهندي في الاقليم عام 1989.
وقال ضابط الشرطة فاروق أحمد أن المسلحين اختبأوا في الكهف الذي كان وكرا للدب.
وشاع خبر مقتل محمد قصير وبشير سيف الله عندما وصل المسلحان الناجيان إلى قرية مجاورة طلبا للعلاج.
وأضاف مصدر في الشرطة أن خبرا انتشر في القرية مفاده "أن قصير قتله الدب".
وتوجهت وحدة مشتركة من الشرطة والجيش إلى موقع الحادث للعثور على الجثتين، كما عثرت أيضا على بندقيتي كلاشينكوف وكمية من الذخيرة داخل الكهف.
ويقول خبراء في الحياة البرية إن القتال المندلع في كشمير تسبب في زيادة أعداد الدببة والفهود، حيث سلم المواطنون اسلحتهم إلى الشرطة بعد اندلاع التمرد في كشمير مما أدى لوقف صيد الحيوانات.
ويضيف الخبراء أن نتيجة ذلك كانت ازدياد اعتداءات الحيوانات المتوحشة على الانسان، حيث أشارت تقارير إلى عدة حالات قتلت فيها الدببة والفهود أشخاصا أو جرحتهم.
يذكر أن أحد السكان القرويين في المنطقة استطاع قبل ثلاث سنوات قتل دب أسود ضل طريقه داخل القرية.
:::
لما كنت بتفرج ع الكارتون في التفولة :p
كان الدب صديق الانسان وعثول كدا وبيأكد عسل في الاخر
اشمعني دلوقتي بيقتل ومسلحين كمان :d