يقول شاعر معاصر داعيا إلى التآخى :
أأقيم الجدار بنى وبن الناس ؟ لا لا بل أهدم الجدرانا
إننى إن أقم فواصل أفقدهم وأقتل فى داخلى الإنسانا
وإذا ما هدمتها ضمنا الحب فصرنا بفضله إخوانا
إنما السموات والأرض كون فلماذا تمزيقه أكوانا ؟
( أ ) ما الفكر التى تدور حولها الأبيات ؟
(ب) هات من الأبيات
1- أسلوب قصر واذكر وسيلته
2- محسنا بديعيا
(جـ) نوع الشاعر بين الأسلوبين الخبرى والإنشائى علل

بارك الله فيك

جزاك الله الخير كله

اعتقد ان المفروض نجاوب صح ..

الفكرة هي الدعوة الي المؤاخاه وعدم الانعزال عن الناس

اسلوب قصر : بفضلة اخوانا ( اسلوب قصر بتقديم الجار والمجرور )

محسنا بديعيا : اقيم _ اهدم ( مقابلة)

نوع الشاعر بين الاسلوبين للتأثير في النفس ( اعتقد انها غلط )

إذا نوّع الشاعر بين الأسلوبين الخبرى والإنشائى نقول
الخبرى / للتقرير وبيان أن ما يقوله حقيقة يجب التسليم بها
الإنشائى / لإثارة الذهن وجذب الانتباه
إذا أراد الشاعر إيراد حقائق استخدم الخبرى وإذا أراد إثارة الذهن وجذب الانتباه والمشاركة الوجدانية استخدم الإنشائى
أما إذا كان الاستفهام منفيا مثل ألم - أليس ................ غرضه التقرير مثل أليس الله بعزيز ذى انتقام ؟ ألم نشرح لك صدرك
ألم تر أن الطير إن جاء عشه
فأواه فى أكنافه يترنم ( استفهام للتقرير )

شكرا يا مستر

ميرسى يا جماعة على الافادة الهايلة دى

شكرا شكرا لك وجزاك الله الخير كله