فلن تستطيع الدهرَ تفريق بيننا وإن جر قومبالسعاية ماجروا

إذا نظرنا لكلمة الدهر نجدها منصوبة بالفتحة فهل هذا صحيح فى هذا البت وما سبب الفتح أرجو الاعراب لهذه الجملة للتوضيح ولكم جزيل الشكر
على فكرة ضبط الكلمة واحد فى كتاب الوزارة والكبت الخارجية وشكرا
http://Roro44-Ramadan-34

هذا شيئ حيرنس وسألت الموجه قال أنه خطا طباعة والصواب الرفع ولكن أنا قلت أن الفاعل مخذوف وتقديرم أمم فالصواب كسر الدهر والله أعلم

والله أنا بقول زيك تستطيع مصائب الدهر

الدهر نعت منصوب والاصل ايها الدهر ويجوز في المنادى المعرف بال الرفع على علامة بناء أيها ويجوز النصب على محل اعراب ايها لان ايها منادى مبني على الضم في محل نصب

كلمة الدهر هنا منصوبة على الظرفية

كلمة الدهر هنا منصوبة على الظرفية وأصل الكلام: لن تستطيع مدة الدهر فهى ظرف زمان منصوب بالفتحة

تادهر هنا بما ان تستطيع بدايتها مؤنثة اذن ليس الدهر فاعلها وفى نظرى الدهر مجرورة بالمضاف اليه

الدهر منصوبة على الظرفية كما قال الأفاضل ، وكان على المخطئ أن يتحرى ولا عيب على السائل

منصوبة على الظرفية...والله تعالى أعلى و أعلم

للنصب أوجه كثيرة منها النصب على الاختصاص أو المدح أو الذم كما في قوله تعالى " وامرأته حمالة الحطب " بنصب حمالة على الذم بتقدير أذم ، فيجوز النصب هنا على هذا الوجه كما يجوز النصب على الظرفية ، ولا يجوز الرفع إلا إذا كان الفعل " يستطيع " لا تستطيع ، كما يجوز حذف فعل الاختصاص قبل الدهر فيكون التقدير أخص الدهر ، أو الذم أذم الدهر أو المدح أمدح الدهر ، أو النصب على نزع الخافض كما قال زملاؤنا أي بعد حذف المضاف " مدة " أو مصائب وتظل الكلمة منصوبة على نزع الخافض والله تعالى أعلى وأعلم

الفاعل محذوف تقديره مصائب او احداث والدهر ظرف زمان منصوب اما الاسم الواقع بعد ايها اوايتها فهو نعت مرفوع اوعطف بيان مرفوع والله اعلم

اعتقادى أنها منصوبة لأنها مفعول به لفعل محذوف تقديره أخص والمعنى لا تستطيع أخص الدهر

افادكم الله واسكركم جميعا على المجهود

اميل الى الراي القائل بالنصب علي تقدير اعني الدهر
لانة من المفترض ان الشاعر يخاطب الدهر

افادكم الله جميغاً

هي منصوبة على أحد الوجهين إما الظرفية أو نزع الخافض بعد حذف المضاف ( مدة أو مصائب )

الدهر منصوبة على الظرفية لأن المعنى لن تستطيع مدة الدهر التفريق بيننا

أميل إلى الرأي القائل بالنصب على الظرفية مع الشكر