hema nasr
24-11-2009, 02:41 PM
شاب فى اول عمرة عرف انة مريض
وبعد بئيلة اقل من شهر حتى يودع الحياة
اوصيب بحالة احباط ويئس وسار كل يوم يتمشى
ويجول بشوارع المدينة ما يحكى
ما حدا
راسة با الار ض وعينة غرئنين باالدموع يندر
حتى تغيب الشمس ويرجع على غرفتة
يعد الثوانى حتى يطلع فجر جديد
وبيوم من الايام كان مار ادام مكتبة
لمح صبية عم بتبيع الكتب انعجب فيها
وسار قلبة يدق بسرعة
دخل المكتبة نئة كتب وقرب لعندها
ليحكى معها ويدفع حق الكتاب
ولما وصل لحدها
اتصبر
ماعادت الكلمات تدلع من دمة عيونة بعيونة
مدهوش مسحور با ابتسامتها دفع حق الكتاب وفل
حس انة الفرح رجعت لقلبة وراح على البيت
ناضر يطلع يوم جديد حتى يرجع على المكتبة
وبا اليوم التانى رجع راح
اخد كتاب تانى وقرب لحدها
وكمان مرة حاسس بجمالها سيطر علية
وما قادر حتى يئلها مرحبا دفع حق الكتاب
وغادر المكتبة وبيئ على ها الحالة كل يوم يشترى كتاب حتى سارت الخزانة مليانة كتب
من دون حتى ما يئراهم
وكل يوم كان عم بيتمنا انة يقدر يحكيها
ويئلها اد اية هو بيحبها قبل ما يودع الحياة
ومرئت الايام وفجئة لحظة ها الصبية
انة ها الشاب ما عاد يمرء على المكتبة
فسئلت عنة وعرفت وان بيتة راحت لعندة دقت على الباب
فتحتلة امة لابسة اسود والحزن بعيونة
ركضت الصبية وغمرتها وقالت قدرنا من كون سوا
لو فتح ولو مرة كتاب من ها الكتب
كان عرف اد اية بحبة بكل كلمة كتبتها اد اية كنت بحب نئعد
سوى واؤلة بحبك
حياتى با ليك ما بتسوى
لـــــــــــــــــــــــية الى بنحبهن ما بيكونوا النا
وبعد بئيلة اقل من شهر حتى يودع الحياة
اوصيب بحالة احباط ويئس وسار كل يوم يتمشى
ويجول بشوارع المدينة ما يحكى
ما حدا
راسة با الار ض وعينة غرئنين باالدموع يندر
حتى تغيب الشمس ويرجع على غرفتة
يعد الثوانى حتى يطلع فجر جديد
وبيوم من الايام كان مار ادام مكتبة
لمح صبية عم بتبيع الكتب انعجب فيها
وسار قلبة يدق بسرعة
دخل المكتبة نئة كتب وقرب لعندها
ليحكى معها ويدفع حق الكتاب
ولما وصل لحدها
اتصبر
ماعادت الكلمات تدلع من دمة عيونة بعيونة
مدهوش مسحور با ابتسامتها دفع حق الكتاب وفل
حس انة الفرح رجعت لقلبة وراح على البيت
ناضر يطلع يوم جديد حتى يرجع على المكتبة
وبا اليوم التانى رجع راح
اخد كتاب تانى وقرب لحدها
وكمان مرة حاسس بجمالها سيطر علية
وما قادر حتى يئلها مرحبا دفع حق الكتاب
وغادر المكتبة وبيئ على ها الحالة كل يوم يشترى كتاب حتى سارت الخزانة مليانة كتب
من دون حتى ما يئراهم
وكل يوم كان عم بيتمنا انة يقدر يحكيها
ويئلها اد اية هو بيحبها قبل ما يودع الحياة
ومرئت الايام وفجئة لحظة ها الصبية
انة ها الشاب ما عاد يمرء على المكتبة
فسئلت عنة وعرفت وان بيتة راحت لعندة دقت على الباب
فتحتلة امة لابسة اسود والحزن بعيونة
ركضت الصبية وغمرتها وقالت قدرنا من كون سوا
لو فتح ولو مرة كتاب من ها الكتب
كان عرف اد اية بحبة بكل كلمة كتبتها اد اية كنت بحب نئعد
سوى واؤلة بحبك
حياتى با ليك ما بتسوى
لـــــــــــــــــــــــية الى بنحبهن ما بيكونوا النا