الأستاذة هدى
08-12-2009, 06:58 PM
أعتقد لو سئل أهل العراق وقد سئلوا :dوقالوا ان حكم صدام كان أفضل للعراقيين من حكم الاحتلال وبوش ... وها هم أهل أفغانستان يتمنون حكم طالبان مرة أخرى ....
وما رأيكم أنتم فى هذا الخبر ؟؟؟؟
صحيفة أمريكية: الأفغان يريدون حكم طالبان
08 ديسمبر 2009 - 03:56 مساء
http://www.el-wasat.com/images/afganstan.jpg قالت صحيفة أميركية إن مسؤولي حركة طالبان الذين يعملون حكومة ظل بأفغانستان يمثلون بديلا قويا عن حكومة حامد كرزاي, وأشارت إلى أن كثيرا من الأفغان يفضلون الحكم الصارم لطالبان على فوضى نظام كرزاي.
ففي تقرير لمراسل واشنطن بوست غريف ويت من ولاية لغمان الأفغانية قال إن لهذه الولاية ككل ولايات أفغانستان (http://www.el-wasat.com/country.php?eh=show&id=62) حاكمين.
وأضاف أن أحدهما معين من طرف كرزاي ويدعمه آلاف الجنود الأميركيين, وهو يتولى حكم هذه المنطقة الجبلية نهارا, حيث يقوم بقطع الشريط الرمزي لعدد من المشاريع, ووفقا لبعض رفاقه من المسؤولين الأفغان يقتطع لنفسه جزءا معتبرا من ميزانية المساعدات الخارجية التي تقع تحت تصرفه.
أما الحاكم الثاني فهو معين من طرف زعيم حركة طالبان الملا محمد عمر وتطارده القوات الأميركية ولا يتسلل إلى المنطقة إلا ليلا, ويقوم بإصدار أحكام على أوراق رسمية برأسية "إمارة أفغانستان الإسلامية", كما يخطط للهجمات ضد القوات الحكومية ويطرد ويفصل من الخدمة أي مسؤول تابع لطالبان يشتبه في ضلوعه بالفساد.
وفي الوقت الذي تستعد فيه الحكومة الأميركية لإرسال 30 ألف جندي إضافي إلى أفغانستان لدعم حكومة كرزاي, يخطط عناصر طالبان بهدوء لعودتهم للسلطة، وهو أمر يرون أنه حتمية لا مفر منها.
ولتحقيق ذلك شكلت طالبان حكومة ظل تشمل حكاما وقادة شرطة ومديري مناطق وقضاة لديهم في أغلب الحالات تأثير أكبر على حياة الأفغان من تأثير حكومة كرزاي.
يقول المشرع في ولاية قندهار الجنوبية خالد باشتون وهو أحد المقربين من كرزاي "هؤلاء الأشخاص (عناصر طالبان) الذين يشكلون حكومة ظل يمثلون جزءا مهما من الفوضى التي تشهدها البلاد".
ويعد المسؤولون الأميركيون قضية تفكيك حكومة الظل التابعة لطالبان وبسط سلطة حكومة كرزاي في الأشهر الـ18 القادمة أمرا حاسما في نجاح إستراتيجية أوباما الجديدة بأفغانستان.
لكن المراسل يرى أن تلك المهمة أصبحت أكثر تعقيدا الآن بعد أن قرر الأفغان في كثير من مناطق بلادهم أنهم يفضلون سلطة طالبان القاسية والحاسمة على الفساد وعدم الكفاءة التي تميز بها من يعينهم كرزاي.
وهذا هو الرابط
http://www.el-wasat.com/details.php?id=55571179
وه
Mr.Hani
08-12-2009, 07:31 PM
لمن لم يعرف حامد كرزاى
هذا ملخص عن حياته
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2002/1/28/1_78892_1_3.jpg
حامد كرزاي
أصبح حامد كرزاي حاكما على أفغانستان بعد سقوط حركة طالبان على يد القوات الأميركية وبمساعدة قوات التحالف الشمالي عام 2001 وقد تعرض لمحاولة اغتيال فاشلة في سبتمبر/أيلول 2002 الأمر الذي أكد أن الأمن والاستقرار الذي تنشده البلاد لا يزال بعيدا.الانتماء العرقي والقبلي
ينتمي حامد كرزاي البالغ من العمر 45 عاما تقريبا إلى البشتون كبرى العرقيات الموجودة في أفغانستان، ويتزعم قبيلة بوبلزي أهم بطون قبيلة دراني التي ينحدر منها أحمد شاه أبدالي مؤسس أفغانستان الحديثة عام 1747 ومعظم ملوك أفغانستان.
نشأ كرزاي في عائلة لها باع في العمل السياسي، حيث كان جده عبد الأحد كرزاي رئيسا للمجلس الوطني (البرلمان) في عهد الملك الأفغاني السابق محمد ظاهر، وظلت قبيلة بوبلزي على ولائها له حتى بعد خروجه من السلطة إثر الانقلاب الذي قاده صهره محمد داوود عام 1973 ولم تنقطع صلتها به طوال فترة بقائه في المنفى والتي بلغت حتى الآن 28 عاما. وقد تولى كرزاي زعامة القبيلة بعد اغتيال أبيه عام 1999.
الانتماء الثقافي
لا ينتمي كرزاي الذي يحمل درجة الماجستير في العلوم السياسية من إحدى جامعات الهند إلى تيار أيديولوجي معين، فهو زعيم قبلي قومي يحمل رؤى إصلاحية تعتمد النموذج الغربي في التحديث، وبالرغم من سلوكه العصري الذي يميل في عاداته وتقاليده إلى الغرب فإننا لا نستطيع القول إنه ينتمي فكريا إلى الغرب بتياراته الليبرالية أو العلمانية المعروفة.
الصفات الشخصية
يتمتع حامد كرزاي بشخصية جذابة، فهو متحدث لبق، يجيد عدة لغات منها البشتو والداري (الفارسية) والإنجليزية التي أتقنها خلال إقامته في الولايات المتحدة، ويجمع بين الزعامة القبلية التقليدية والحياة العصرية، فهو أحيانا يرتدي اللباس الأفغاني بعمامته المشهورة وأحيانا أخرى يرتدي الزي الغربي بربطة العنق الأنيقة، وقد تزوج قبل ثلاثة فقط.
تاريخه السياسي
في جبهة التحرير الوطني الأفغاني
لم يكن حامد كرزاي من الشخصيات السياسية الأفغانية ذائعة الصيت كأحمد شاه مسعود ورباني وحكمتيار وإن كان له دور ملحوظ في محاربة السوفيات في الثمانينيات حيث أمد المجاهدين بالمال والرجال ثم أصبح بعد ذلك واحدا من أهم شخصيات جبهة التحرير الوطني الأفغاني.
عاد كرزاي من منفاه في بيشاور شمالي غربي باكستان عام 1992 بعد دخول المجاهدين كابل وسقوط النظام الشيوعي السابق برئاسة نجيب الله، وشغل منصب وكيل وزارة الخارجية في حكومة برهان الدين رباني، لكنه لم يستمر في منصبه سوى عامين فقط حيث قدم استقالته اعتراضا على بعض سياسات حكومة المجاهدين وبسبب القتال الضاري الذي نشب بين الفصائل الجهادية صراعا على السلطة.
علاقته بطالبان
رأى كرزاي مساندة حركة طالبان التي بدأ نجمها يظهر مع منتصف عام 1994 في مسقط رأسه قندهار، ولم يكن كرزاي غريبا عن حركة طالبان فقد كان يعرف الكثير من قادتهم أثناء فترة الجهاد ضد الاتحاد السوفياتي. غير أن الاتفاق مع طالبان لم يدم طويلا بسبب عدم رضائه عن علاقاتها مع باكستان، ثم كانت حادثة اغتيال والده أمام أحد مساجد مدينة كويتا الباكستانية نقطة التحول الخطيرة في علاقته بطالبان، فقد اتهمها كرزاي بالضلوع في تلك الحادثة وأصر على اتهامه رغم نفي طالبان أي صلة لها بالحادث وقرر منذ ذلك الوقت العمل على إسقاط هذا النظام وقد تسنى له ذلك بمساعدة القوات الأميركية عام 2001.
علاقته بالأفغان العرب
يعتبر حامد كرزاي واحدا من أشد القادة الأفغان كراهية للأفغان العرب، حيث كان يدعو دائما إلى طردهم من أفغانستان ويتهمهم بقتل مدنيين أفغان، ويحملهم جزءا من المسؤولية فيما آلت إليه الأوضاع السياسية في أفغانستان.
علاقته بالولايات المتحدة
وجدت الإدارة الأميركية في كرزاي الشخص المناسب الذي يمكنه أن يحقق جزءا مهما من مخططها لإسقاط نظام طالبان، فهو من جهة زعيم قبلي بشتوني وله خبرة بأساليب القتال على الأرض الأفغانية الوعرة, ومن جهة أخرى له مع حركة طالبان عداء شخصي شديد وعنده رغبة جامحة في الانتقام والثأر لوالده حيث يتهمها باغتياله، يضاف إلى ذلك تلبية طموحاته السياسية التي لا تتعارض مع الرؤية الأميركية لشكل الحياة السياسية في أفغانستان بعد طالبان، وقد ازدادت أهمية كرزاي لدى الإدارة الأميركية بعد إعدام القائد البشتوني عبد الحق عقب أسره من قبل حركة طالبان.
وقاد كرزاي حوالي أربعة آلاف مقاتل من البشتون المعارضين لحركة طالبان في أكتوبر/ تشرين 2001 في محاولة منه لإنهاء سيطرتها على ولاية قندهار آخر معاقلها بعد الانسحاب المتوالي والسريع منذ بدء الهجوم الأميركي على أفغانستان في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2001.
اختياره رئيسا للحكومة الانتقالية
وافقت الفصائل الأفغانية بالإجماع على اختيار كرزاي رئيسا للحكومة الانتقالية وذلك أثناء مؤتمر بون بألمانيا في الخامس من ديسمبر/ كانون الأول 2001. وانعقد بعدها المجلس الأفغاني الأعلى (لويا جيرغا) وانتخب حكومة انتقالية برئاسة كرزاي تستمر لمدة عامين.
مهمات صعبة
أمام الرجل العديد من المشكلات والمهمات الصعبة منها:
القضاء على ما تبقي من حركة طالبان والقاعدة في أفغانستان.
إعادة الأمن والاستقرار إلى ربوع البلاد.
إعادة إعمار أفغانستان التي تخوض حروبا منذ أكثر من عشرين عاما.
تعرض حامد كرزاي في سبتمبر/أيلول 2002 لمحاولة اغتيال أثناء زيارة له إلى ولاية قندهار لكنه نجا منها بعد عملية لتبادل إطلاق النار بين حرسه وبعض الذين هاجموه، وقد أصيب في المحاولة حاكم الولاية جل آغا وبعض مرافقيه. وإلى الآن لم يستطع كرزاي إعادة الأمن والاستقرار المنشود إلى أفغانستان رغم الحماية الأميركية ووجود قوات حفظ سلام دولية.
------------------------------------------------
هذا هو كرزاى
لو لم تجد الادارة الامريكية فيه ما تريد تحقيقه بيد كرزاى لما عينته وجددت له
فكرزاى غير مرغوب من الافغان لأنهم يدركون انه صناعة امريكية
وبوش هو الذي صنعه
شكرا لحضرتك على الخير
الأستاذة هدى
08-12-2009, 11:57 PM
لمن لم يعرف حامد كرزاى
هذا ملخص عن حياته
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2002/1/28/1_78892_1_3.jpg
حامد كرزاي
أصبح حامد كرزاي حاكما على أفغانستان بعد سقوط حركة طالبان على يد القوات الأميركية وبمساعدة قوات التحالف الشمالي عام 2001 وقد تعرض لمحاولة اغتيال فاشلة في سبتمبر/أيلول 2002 الأمر الذي أكد أن الأمن والاستقرار الذي تنشده البلاد لا يزال بعيدا.الانتماء العرقي والقبلي
ينتمي حامد كرزاي البالغ من العمر 45 عاما تقريبا إلى البشتون كبرى العرقيات الموجودة في أفغانستان، ويتزعم قبيلة بوبلزي أهم بطون قبيلة دراني التي ينحدر منها أحمد شاه أبدالي مؤسس أفغانستان الحديثة عام 1747 ومعظم ملوك أفغانستان.
نشأ كرزاي في عائلة لها باع في العمل السياسي، حيث كان جده عبد الأحد كرزاي رئيسا للمجلس الوطني (البرلمان) في عهد الملك الأفغاني السابق محمد ظاهر، وظلت قبيلة بوبلزي على ولائها له حتى بعد خروجه من السلطة إثر الانقلاب الذي قاده صهره محمد داوود عام 1973 ولم تنقطع صلتها به طوال فترة بقائه في المنفى والتي بلغت حتى الآن 28 عاما. وقد تولى كرزاي زعامة القبيلة بعد اغتيال أبيه عام 1999.
الانتماء الثقافي
لا ينتمي كرزاي الذي يحمل درجة الماجستير في العلوم السياسية من إحدى جامعات الهند إلى تيار أيديولوجي معين، فهو زعيم قبلي قومي يحمل رؤى إصلاحية تعتمد النموذج الغربي في التحديث، وبالرغم من سلوكه العصري الذي يميل في عاداته وتقاليده إلى الغرب فإننا لا نستطيع القول إنه ينتمي فكريا إلى الغرب بتياراته الليبرالية أو العلمانية المعروفة.
الصفات الشخصية
يتمتع حامد كرزاي بشخصية جذابة، فهو متحدث لبق، يجيد عدة لغات منها البشتو والداري (الفارسية) والإنجليزية التي أتقنها خلال إقامته في الولايات المتحدة، ويجمع بين الزعامة القبلية التقليدية والحياة العصرية، فهو أحيانا يرتدي اللباس الأفغاني بعمامته المشهورة وأحيانا أخرى يرتدي الزي الغربي بربطة العنق الأنيقة، وقد تزوج قبل ثلاثة فقط.
تاريخه السياسي
في جبهة التحرير الوطني الأفغاني
لم يكن حامد كرزاي من الشخصيات السياسية الأفغانية ذائعة الصيت كأحمد شاه مسعود ورباني وحكمتيار وإن كان له دور ملحوظ في محاربة السوفيات في الثمانينيات حيث أمد المجاهدين بالمال والرجال ثم أصبح بعد ذلك واحدا من أهم شخصيات جبهة التحرير الوطني الأفغاني.
عاد كرزاي من منفاه في بيشاور شمالي غربي باكستان عام 1992 بعد دخول المجاهدين كابل وسقوط النظام الشيوعي السابق برئاسة نجيب الله، وشغل منصب وكيل وزارة الخارجية في حكومة برهان الدين رباني، لكنه لم يستمر في منصبه سوى عامين فقط حيث قدم استقالته اعتراضا على بعض سياسات حكومة المجاهدين وبسبب القتال الضاري الذي نشب بين الفصائل الجهادية صراعا على السلطة.
علاقته بطالبان
رأى كرزاي مساندة حركة طالبان التي بدأ نجمها يظهر مع منتصف عام 1994 في مسقط رأسه قندهار، ولم يكن كرزاي غريبا عن حركة طالبان فقد كان يعرف الكثير من قادتهم أثناء فترة الجهاد ضد الاتحاد السوفياتي. غير أن الاتفاق مع طالبان لم يدم طويلا بسبب عدم رضائه عن علاقاتها مع باكستان، ثم كانت حادثة اغتيال والده أمام أحد مساجد مدينة كويتا الباكستانية نقطة التحول الخطيرة في علاقته بطالبان، فقد اتهمها كرزاي بالضلوع في تلك الحادثة وأصر على اتهامه رغم نفي طالبان أي صلة لها بالحادث وقرر منذ ذلك الوقت العمل على إسقاط هذا النظام وقد تسنى له ذلك بمساعدة القوات الأميركية عام 2001.
علاقته بالأفغان العرب
يعتبر حامد كرزاي واحدا من أشد القادة الأفغان كراهية للأفغان العرب، حيث كان يدعو دائما إلى طردهم من أفغانستان ويتهمهم بقتل مدنيين أفغان، ويحملهم جزءا من المسؤولية فيما آلت إليه الأوضاع السياسية في أفغانستان.
علاقته بالولايات المتحدة
وجدت الإدارة الأميركية في كرزاي الشخص المناسب الذي يمكنه أن يحقق جزءا مهما من مخططها لإسقاط نظام طالبان، فهو من جهة زعيم قبلي بشتوني وله خبرة بأساليب القتال على الأرض الأفغانية الوعرة, ومن جهة أخرى له مع حركة طالبان عداء شخصي شديد وعنده رغبة جامحة في الانتقام والثأر لوالده حيث يتهمها باغتياله، يضاف إلى ذلك تلبية طموحاته السياسية التي لا تتعارض مع الرؤية الأميركية لشكل الحياة السياسية في أفغانستان بعد طالبان، وقد ازدادت أهمية كرزاي لدى الإدارة الأميركية بعد إعدام القائد البشتوني عبد الحق عقب أسره من قبل حركة طالبان.
وقاد كرزاي حوالي أربعة آلاف مقاتل من البشتون المعارضين لحركة طالبان في أكتوبر/ تشرين 2001 في محاولة منه لإنهاء سيطرتها على ولاية قندهار آخر معاقلها بعد الانسحاب المتوالي والسريع منذ بدء الهجوم الأميركي على أفغانستان في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2001.
اختياره رئيسا للحكومة الانتقالية
وافقت الفصائل الأفغانية بالإجماع على اختيار كرزاي رئيسا للحكومة الانتقالية وذلك أثناء مؤتمر بون بألمانيا في الخامس من ديسمبر/ كانون الأول 2001. وانعقد بعدها المجلس الأفغاني الأعلى (لويا جيرغا) وانتخب حكومة انتقالية برئاسة كرزاي تستمر لمدة عامين.
مهمات صعبة
أمام الرجل العديد من المشكلات والمهمات الصعبة منها:
القضاء على ما تبقي من حركة طالبان والقاعدة في أفغانستان.
إعادة الأمن والاستقرار إلى ربوع البلاد.
إعادة إعمار أفغانستان التي تخوض حروبا منذ أكثر من عشرين عاما.
تعرض حامد كرزاي في سبتمبر/أيلول 2002 لمحاولة اغتيال أثناء زيارة له إلى ولاية قندهار لكنه نجا منها بعد عملية لتبادل إطلاق النار بين حرسه وبعض الذين هاجموه، وقد أصيب في المحاولة حاكم الولاية جل آغا وبعض مرافقيه. وإلى الآن لم يستطع كرزاي إعادة الأمن والاستقرار المنشود إلى أفغانستان رغم الحماية الأميركية ووجود قوات حفظ سلام دولية.
------------------------------------------------
هذا هو كرزاى
لو لم تجد الادارة الامريكية فيه ما تريد تحقيقه بيد كرزاى لما عينته وجددت له
فكرزاى غير مرغوب من الافغان لأنهم يدركون انه صناعة امريكية
وبوش هو الذي صنعه
شكرا لحضرتك على الخير
الشكر لله ثم لحضرتك على إضافتك المثمرة ...
وربنا يرزقنا حسن الخاتمة ...
ان كانت بداية كرزاى كما ذكرت حضرتك مع المجاهدين فإن نهايته محارباً لهم لهو انقلاب على بدايته التى كنت اتمنى استمراره فيها مجاهداً للمعتدين على وطنه .. لكنه للأسف جعل من نفسه مطية لهم ...
ومن مدة قريبة قرأت خبر يطلب فيه كرزاى من طالبان التفاوض .... فيما يبدو لأن القوات المحتلة وهو لم يستطيعوا أن يهزموا طالبان أو يحققوا انتصاراً فى أفغانستان فكانت مناداته ومناداتهم أخيراً بالتفاوض لفشلهم فى فرض أمر واقع فى أفغانستان بالرغم من كل أسلحتهم وعتادهم وتقدمهم النوعى والتكنولوجى الرهيب...
وهنا تذكرت تهكم الأمريكان سابقاً على المجاهدين الأفغان من قول المجاهدين :"أنهم انتصروا على الروس بفضل الإيمان القوى بالله ودفاعهم عن بلدهم وعن الحق " ..فكان تعقيب الأمريكان الساخر : " انهم انتصروا بفضل مساعداتنا وأسلحتنا ..." ... وها هم الأمريكان وجنود التحالف من القوى العظمى جميعها تفشل أيضاً فماذا هم قائلون الآن؟؟؟؟؟؟؟
dr.abdullah
09-12-2009, 12:07 AM
حامد كرزاي
يحمل جواز سفر امريكي
تخيلوا رئيس دولة يحمل جنسية دولة اخرى !!!!!
الأستاذة هدى
09-12-2009, 02:53 PM
حامد كرزاي
يحمل جواز سفر امريكي
تخيلوا رئيس دولة يحمل جنسية دولة اخرى !!!!!
اذا كان يحمل فكر هذه الدولة فليس من المستغرب ان يحمل جنسيتها !!!!!!!
شكراً لمرورك الكريم
الأستاذة هدى
09-12-2009, 02:59 PM
وهذا خبر يؤكد خيبة بوش ربنا يزيده خيبة :)
أكد سيطرة الحركة على 80% من البلاد قائد طالبان العسكري بكابل: سنحكم أفغانستان فور خروج أمريكا
http://www.alarabiya.net/track_content_views.php?cont_id=93629
http://media.alarabiya.net/img/pix_hi_fade.gifترتيب الصفوف (http://www.alarabiya.net/articles/2009/12/09/93629.html#002)
http://media.alarabiya.net/img/dot_next.gif"إشاعات أمريكية" (http://www.alarabiya.net/articles/2009/12/09/93629.html#003)
http://media.alarabiya.net/img/dot_next.gifhttp://media.alarabiya.net/img/pix_low_fade.gifhttp://media.alarabiya.net/img/spc.gif
http://images.alarabiya.net/large_43301_93629.jpg
http://media.alarabiya.net/img/spc.gifجلالي: طالبان تستخدم سلاحاً من زمن السوفياتhttp://media.alarabiya.net/img/dot_blue.gif الأراضي الأفغانية- بكر عطياني
أكد القائد العسكري العام لقوات طالبان في ولاية كابل الأفغانية جهوزية الحركة لمرحلة ما بعد الانسحاب الأمريكي من أفغانستان، مشيراً إلى أن "الإمارة الإسلامية أعادت ترتيب صفوفها، وقمنا بتعيين مسؤولين عن كل الولايات والمقاطعات والقرى كدولة قائمة بذاتها".
وفور الانسحاب "سنسيطر مباشرة على مقاليد الحكم، وستعود الامارة الإسلامية في أفغانستان من جديد، وفق دستور جيد أعددناه مؤخرا".
ونفى سيف الله جلالي تنسيق الحركة مع أية جهة اقليمية، رافضاً، أيضاً، الحديث عن مفاوضات بين طالبان والولايات المتحدة. ويستدرك "لكن قرار بدء الحوار من عدمه أمر تقرره القيادة السياسية لدينا وأمير المؤمنين".
اما عن لقاء الملا وكيل أحمد متوكل وزير الخارجية السابق في حكومة طالبان للسفير الأمريكية، فاعتبره جلالي "يمثل نفسه"، لأن "سياسة الإمارة الإسلامية تقوم على عدم الحوار ما دامت هناك قوات أجنبية على الأراضي الأفغانية".
أما عن الحوار الذي دعا إليه الرئيس الافغاني حامد كرزاي، فاعتبر جلالي أن الأخير "لا يملك أن يخرج سجينا واحدا من سجن قاعدة بغرام، فما الذي يضمن أن يستطيع أن ينفذ مطالبنا أو أن يحاورنا؟ ما الذي يضمن أنه لا يعتقل وفدنا المفاوض؟".
http://media.alarabiya.net/img/totop.gif (http://www.alarabiya.net/articles/2009/12/09/93629.html#000)ترتيب الصفوف
ويشرح القائد العسكري لطالبان الهيكلية التي اعتمدتها الحركة في إعادة ترتيب صفوفها، إذ أنشأت نظاماً متعدد الدوائر، "فلدينا دائرة للعدل ودائرة لشؤون الحرب، وأخرى للاعلام ودوائر أخرى تخصصية. ثم قمنا بتقسيم المناطق التي تخضع لسيطرتنا ولكل منطقة أمير يشرف عليه مفوض عام يأتمر بأمر "أمير المؤمنين". وأمير المؤمنين الملا محمد عمر له صلاحية تعيين المفوض العام للمناطق".
وحول انتشار الحركة على الأرض الأفغانية، يقول جلالي "أسافر في طول وعرض أفغانستان، وأقول بكل ثقة نحن في طالبان نسيطر على 70 الى 80% من الأراضي الأفغانية. فقط مراكز المدن هي التي تحت سيطرة الحكومة، ان كل القرى والضواحي والجبال في قبضتنا. هل تعلم أنه لا يمكنهم التنقل خارج المدن الا في دوريات كبيرة وضخمة وتحت حماية مشددة مع ذلك يجدون صعوبة كبيرة في النقل لأننا نكون لهم بالمرصاد. وأيضا كل المناطق التي نسيطر عليها تطبق أحكام ومبادئ الاسلام".
ويتابع "الشعب الأفغاني لا يزال يتذكر نظام طالبان، والأفغان هم الذين يساعدوننا في القيام بعملياتنا داخل المدن. لعلك سمعت مؤخرا عن العملية التي استدفنا فيها مقر قيادة الناتو والتي قتل فيها ما بين 70 الى 80 من قوات الناتو هذه الأماكن، لا يصل لها أحد سوانا بدعم الناس. نفس العملية قمنا بها سابقا ضد القوات الايطالية، حتى أن بعض المعارك التي نخوضها داخل كابل تستمر أحياناً طيلة النهار".
أما عن الاستمرار في "استضافة" زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، فيشير جلالي إلى أنه "أمر يقرره أمير المؤمنين والقيادة السياسية لدينا".
http://media.alarabiya.net/img/totop.gif (http://www.alarabiya.net/articles/2009/12/09/93629.html#000)"إشاعات أمريكية"
ورداً على التقارير التي تحدثت عن وجود الملا محمد عمر في كراتشي، وان مجلس شورى طالبان في كويتاّ، قال جلالي "الملا محمد عمر مجاهد في أفغانستان، وهو ليس بحاجة الى أن يكون في باكستان. فكل الجبال والضواحي وأطراف المدن بيد المجاهدين، لذا فإنه سيكون في وضع أفضل ومأمن عندما يكون في مناطقنا. وأيضا هذا يمكنه من إدارة شؤون المجاهدين واعطاء أوامره، فلماذا يكون في باكستان؟ لاحاجة لذلك".
ويضيف "الحديث عن وجود مجلس شورى طالبان في مدينة كويتاّ الباكستانية هي دعاية أمريكية مغرضة للإيحاء بأننا نعمل تحت إمرة الاستخبارات الباكستانية، وبالتالي تشويه صورتنا".
ويختم بالحديث عن السلاح الذي تحوزه الحركة، فيشير إلى الكثير من العتاد والذخيرة تعود لزمن القتال ضد السوفيات، "ولا نزال نستخدمها. كما أننا نخوض حرب عصابات لا تستدعي الكثير من الذخيرة. إلى جانب كون معظم الشعب الأفغاني مسلحاً، والكثير منهم يسلموننا أسلحتهم كالرشاشات والكلاشينكوف والآر بي جي والصواريخ. أما الاستخدام الأكبر فهو للألغام الأرضية التي نصنعها بأنفسنا. بالإضافة للعتاد الذي نغنمه من القوات الحكومية والأجنبية".
شاهد تقريرًا حول قرار أوباما بإرسال 30 ألف جندي إلى أفغانستان واستبعاد احتلالها اضغط هنا (http://video.alarabiya.net/ShowClip.aspx?ClipID=2009.12.02.75.42.66.890)
http://media.alarabiya.net/img/totop.gif (http://www.alarabiya.net/articles/2009/12/09/93629.html#000)
http://media.alarabiya.net/img/spc.gifhttp://media.alarabiya.net/img/spc.gifhttp://media.alarabiya.net/img/tab_low_one_three.gif
http://media.alarabiya.net/img/tab_hi_one.gifhttp://media.alarabiya.net/img/spc.gifhttp://media.alarabiya.net/img/spc.gifتعليقات حول الموضوع (عدد التعليقات 11)
http://media.alarabiya.net/img/spc.gif1 - اكيد راجعين (عضو مسجل)
|
09/12/2009 م، 11:47 صباحاً (السعودية) 08:47 صباحاً (جرينتش)
طبعا طالبان بعد خروج الامريكان بخمس دقايق راح تسيطر على كل افغنستان وهي حاليا مسيطرة على جزء كبير لئن الشعب الافغاني ترحم على ايام طالبان مثل مالشعب اعراقي يترحم حاليا على ايام صدام
وهذا التعليق الأخير اعجبنى .. و سبحان الله يقول ما قلناه بالأمس ...
وهذا هو الرابط
http://www.alarabiya.net/articles/2009/12/09/93629.html