مشاهدة النسخة كاملة : أوباما يهاجم الحروب الصليبية ومحاولات تشويه الإسلام!!بياع كلام ما باخدش منك غير كلام
الأستاذة هدى 10-12-2009, 11:37 PM حذر البعض منتقدى الرئيس المجرم "بوش" من زعيم أمريكى يخلفه يتبع السياسة الناعمة .. لأنه سيكون أشد خطراً من بوش فى رأيهم ... لأنه يأخذ بالسياسة ويصل باللين لما هو أكبر مما يطمع فيه بوش ... وها قد ظهر الخليفة الناعم ... فما رأيك فى هذا الرأى؟؟؟؟؟
تسلم جائزة نوبل وانتقد الحروب الصليبية أوباما يهاجم محاولات المتطرفين تشويه الإسلام
http://www.alarabiya.net/track_content_views.php?cont_id=93773
http://media.alarabiya.net/img/pix_hi_fade.gifhttp://media.alarabiya.net/img/pix_low_fade.gifhttp://media.alarabiya.net/img/spc.gif
http://images.alarabiya.net/large_89821_93773.jpg
http://media.alarabiya.net/img/spc.gifأوباما يتسلم جائزة نوبلhttp://media.alarabiya.net/img/dot_blue.gif
دبي- حيان نيوف
انتقد الرئيس الأمريكي باراك أوباما محاولات "تشويه عظمة الإسلام"، وذلك خلال كلمة له بعد تسلمه جائزة نوبل للسلام الخميس 10-12-2009 في أوسلو عاصمة النرويج.
وجاء في خطاب أوباما، الذي نشرته "أسوشيتد برس" كاملا بالإنجليزية، أنه "في بعض المناطق من العالم الخوف تحول إلى صراع، وهذا ينقلنا إلى الأسوأ كما يحصل في الشرق الأوسط حيث يبدو أن الصراع بين العرب واليهود يزداد".
وأضاف "الأخطر هو استخدام الدين لتبرير قتل الأبرياء من قبل أناس شوهوا ودنسوا عظمة الإسلام والذين هاجموا بلادي من أفغانستان".
وقال "هؤلاء المتطرفون ليسوا أول من قتل باسم الله ولدينا أيضا الأعمال الوحشية التي قامت بها الحروب الصليبية، وهذا يذكرنا أن (الحروب المقدسة) لايمكن أن تكون حروبا عادلة".
وقال إن "بلاده لن تغفر للمتطرفين الذين يقتلون باسم الدين".
وفي حفل أقيم في قاعة بلدية أوسلو حيث دوّن أوباما اسمه وترك توقيعه في سجل الجائزة، وفي كلمة أعقبت تسلمه الجائزة، قال أوباما إن العالم لا يمكنه تجاهل سباق التسلح النووي في الشرق الأوسط وآسيا وإنه لا يمكن السماح لإيران وكوريا الشمالية "باللعب بالنظام العالمي". وحث أوباما على اتخاذ إجراء صارم مع الدول التي "تكسر القواعد".
وقال إن يوليو 2011 سيمثل تحولا في المهمة الأمريكية في أفغانستان حين "نبدأ في نقل المسؤولية إلى الشعب الأفغاني".
شاهد اضغط هنا (http://video.alarabiya.net/ShowClip.aspx?ClipID=2009.12.10.75.42.66.958)
وهذا هو المصدر
http://www.alarabiya.net/articles/2009/12/10/93773.html
طبعي كدا 10-12-2009, 11:40 PM الميه تكدب الغطاس
Mr. Medhat Salah 11-12-2009, 01:10 AM كلالالالالالالالالام معسوووووووووووول
ممدوح مصطفى الانصارى 11-12-2009, 02:21 AM شكرا ابله هدى على الخبر
والحكم مبكرا على سياسة اوباما
امر فيه تسرع ،ولكن لن نسىء الظن ولنكن اكثرا تفائلا لعل الله
ان يقدر لنا الخير فى مشاكلنا العربية المستعصية .
mohsen ghareeb 11-12-2009, 02:36 AM وقال إن "بلاده لن تغفر للمتطرفين الذين يقتلون باسم الدين".
كلام عجيب وغريب !!!
(بلاده لن تغفر) = كبرياء وغرور
للمتطرفين = كذب وخداع فهم واليهود قمة التطرف
يقتلون باسم الدين ( وباسم ماذا تقاتل بلاده واليهود الملاعين ؟؟؟!!! )
حقا أختى الفاضلة كلهم أوجه لعملة واحدة وأخطرهم هذا المتذاكى أوباما .
بروف انس 11-12-2009, 01:43 PM والله اري من كلام اوباما كلام موزون وهذا ان جعلنا نطمان لجانبه بعض الشئ لكن ان كان يستخدم السياسه الناعمه ويصل باللين لمايريد كما يقول التقرير فاعتقد ان الغباء يكون من الاشخاص الذين يسهلون له فعل ذلك
جمال سراج 11-12-2009, 03:59 PM عيبنا العاطفة الزائدة والمنظرة الفارغة
لما خطب اوباما فى مصر كانت الناس منبهرة وبتعيط من كتر الاعجاب --------- وهذا عيب
فى نظرى مش المفروض ابدا نطرب من مدحه لنا او كلامه المعسول هو او غيره
انا بعتبر دا مجرد ذكاء ------ ذكاء فى انه عرف او بيعرف يضحك علينا ازاى
زى ما الناس بيقولوا والاستاذ ممدوح الحكم مبكرا
وانا اظن انه لن يختلف عن اقرانه وربما يكون العن
والمفروض اننا نعرف ان دا الطبيعى ولا نساق وراء الكلام المعسول
اليهود يا سادة قتلة الانبياء- عبدة الطواغيت -
لميخائيل نعيمة مقالة جميلة يقول فيها
وعظتنى نفسى فعلمتنى ألا أطرب لمديح أو أجزع لمذمة
ولكن العمل يا سادة والحكمة والتوسط والاعتدال والبعد عن التطرف والمغالاة ومعرفة العدو وأخذ الحيطة والحذر
والحرص على قوتنا ووحدتنا - دا الكفيل بالصح - مش الصح هو رأى أوباما فينا أو شجبه اللى لا هيودى ولا هيجيب إلا المزعة لنا وربما الغرووووووووووووووور - والغرور وحش ---------- ولا ايييييييييييييييييه
وبعدين هو احنا هنغير كلام ربنا مثلا!!!!!!!!!!!!!!!!
شكرا أبلة هدى على الخبر
وتحياتى للجميع
الأستاذة هدى 11-12-2009, 05:58 PM الميه تكدب الغطاس
آدى المية وآدى الغطاس...
الغطاس قال وقف المستوطنات .. وبناء علاقات طيبة مع العالم الإسلامى .. وإغلاق معتقل جوانتانامو .....والخروج من العراق ......
وللآن لم نرى له غطسة واحدة :blush:
الأستاذة هدى 11-12-2009, 06:00 PM كلالالالالالالالالام معسوووووووووووول
فعلاً .. مجرد كلام معسول .. وبس
الأستاذة هدى 11-12-2009, 06:11 PM شكرا ابله هدى على الخبر
والحكم مبكرا على سياسة اوباما
امر فيه تسرع ،ولكن لن نسىء الظن ولنكن اكثرا تفائلا لعل الله
ان يقدر لنا الخير فى مشاكلنا العربية المستعصية .
والله أستاذى الكريم من يوم توليه وأنا احترمه لأدبه وأبدائه الدائم الاحترام للعرب والمسلمين ...
ولكن شبعنا تفاؤل وللآن لم نسمع بجديد يغير من واقعنا مثلما تمنينا نحن المتفائلون الطيبون من العرب والمسلمين ...!!!
وكأننا كنا ننتظر قائداً للمسلمين وليس قائداً لأميركا التى لا تفعل غير ما يخدم مصلحتها ومصلحة اسرائيل وما هو ضد العرب والمسلمين :blush:
وللآن مازال يعطينينا حلو الكلام وفقط ... أما الأفعال الإيجابية فلم نر منها للآن شيئاً .... غير حشد مزيد من الجنود للعالم الإسلامى وآخرهم حشد 30000جندى أمريكى لأفغانستان !!!!!!
ومازال جوانتانامو ومازال احتلال العراق ومازالت المستعمرات تبنى بعد ان توقفت اول عهده فقط !!!!!!!!!!!
نورت الموضوع أستاذى الكبير ويا ريتنا اتكلمنا عن اوباما من زمان عشان نتشرف بمروركم الكريم :)
الأستاذة هدى 11-12-2009, 06:16 PM كلام عجيب وغريب !!!
(بلاده لن تغفر) = كبرياء وغرور
للمتطرفين = كذب وخداع فهم واليهود قمة التطرف
يقتلون باسم الدين ( وباسم ماذا تقاتل بلاده واليهود الملاعين ؟؟؟!!! )
حقا أختى الفاضلة كلهم أوجه لعملة واحدة وأخطرهم هذا المتذاكى أوباما .
معك كل الحق أخى الكريم ... فهم قمة التطرف ..وهم وحدهم من يقتل باسم الدين ومباركة الرب !!!!:(
وصدقت ان اخطرهم من يتعامل معك بحلو اللسان فيجذبك وفى الواقع ينفذ سياسة مرسومة ومحددة ...
نورت الموضوع وشكراً لمشاركتك الكريمة
الأستاذة هدى 11-12-2009, 10:53 PM والله اري من كلام اوباما كلام موزون وهذا ان جعلنا نطمان لجانبه بعض الشئ لكن ان كان يستخدم السياسه الناعمه ويصل باللين لمايريد كما يقول التقرير فاعتقد ان الغباء يكون من الاشخاص الذين يسهلون له فعل ذلك
الذين يسهلون له فعل ذلك هم الذين يصدقونه ... وهم بين حاكم ومحكوم
اما المحكوم ونحن منهم فلا نملك من تصديقه ولا تكذيبه شيئاً غير الأمانى ... ثم عند تحكيم العقل نجد انها مجرد كلمات معسولة وفقط !!!
وبالتالى يصدق عليه المثل القائل :"تستطيع ان تخدع بعض الناس بعض الوقت ، لكنك لن تستطيع ان تخدع كل الناس كل الوقت "
شكراً لمرورك الكريم
علاء سيف 11-12-2009, 11:04 PM (1)
لا تصالحْ !
.. ولو منحوك الذهب
أترى حين أفقأ عينيك،
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..:
ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،
حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ،
هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما..
وكأنكما
ما تزالان طفلين!
تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي - بين عينيك - ماءً ؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
تلبس - فوق دمائي - ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب ؟
إنها الحربُ !
قد تثقل القلبَ ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ ..
ولا تتوخَّ الهرب !
(2)
لا تصالح على الدم .. حتى بدم !
لا تصالح ! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك ؟!
أعيناه عينا أخيك ؟!
وهل تتساوى يدٌ .. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك ؟
سيقولون :
جئناك كي تحقن الدم ..
جئناك . كن - يا أمير - الحكم
سيقولون :
ها نحن أبناء عم.
قل لهم : إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
إلى أن يجيب العدم
إنني كنت لك
فارسًا،
وأخًا،
وأبًا،
ومَلِك!
(3)
لا تصالح ..
ولو حرمتك الرقاد
صرخاتُ الندامة
وتذكَّر ..
(إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)
أن بنتَ أخيك "اليمامة"
زهرةٌ تتسربل - في سنوات الصبا -
بثياب الحداد
كنتُ، إن عدتُ:
تعدو على دَرَجِ القصر،
تمسك ساقيَّ عند نزولي..
فأرفعها - وهي ضاحكةٌ -
فوق ظهر الجواد
ها هي الآن .. صامتةٌ
حرمتها يدُ الغدر:
من كلمات أبيها،
ارتداءِ الثياب الجديدةِ
من أن يكون لها - ذات يوم - أخٌ !
من أبٍ يتبسَّم في عرسها ..
وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها ..
وإذا زارها .. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه،
لينالوا الهدايا..
ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ)
ويشدُّوا العمامة ..
لا تصالح!
فما ذنب تلك اليمامة
لترى العشَّ محترقًا .. فجأةً ،
وهي تجلس فوق الرماد ؟!
(4)
لا تصالح
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ ..؟
وكيف تصير المليكَ ..
على أوجهِ البهجة المستعارة ؟
كيف تنظر في يد من صافحوك..
فلا تبصر الدم..
في كل كف ؟
إن سهمًا أتاني من الخلف..
سوف يجيئك من ألف خلف
فالدم - الآن - صار وسامًا وشارة
لا تصالح ،
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
إن عرشَك : سيفٌ
وسيفك : زيفٌ
إذا لم تزنْ - بذؤابته - لحظاتِ الشرف
واستطبت - الترف
(5)
لا تصالح
ولو قال من مال عند الصدامْ
" .. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام .."
عندما يملأ الحق قلبك:
تندلع النار إن تتنفَّسْ
ولسانُ الخيانة يخرس
لا تصالح
ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس ؟
كيف تنظر في عيني امرأة ..
أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها ؟
كيف تصبح فارسها في الغرام ؟
كيف ترجو غدًا .. لوليد ينام
- كيف تحلم أو تتغنى بمستقبلٍ لغلام
وهو يكبر - بين يديك - بقلب مُنكَّس ؟
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
وارْوِ قلبك بالدم..
واروِ التراب المقدَّس ..
واروِ أسلافَكَ الراقدين ..
إلى أن تردَّ عليك العظام !
(6)
لا تصالح
ولو ناشدتك القبيلة
باسم حزن "الجليلة"
أن تسوق الدهاءَ
وتُبدي - لمن قصدوك - القبول
سيقولون :
ها أنت تطلب ثأرًا يطول
فخذ - الآن - ما تستطيع :
قليلاً من الحق ..
في هذه السنوات القليلة
إنه ليس ثأرك وحدك،
لكنه ثأر جيلٍ فجيل
وغدًا..
سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً،
يوقد النار شاملةً،
يطلب الثأرَ،
يستولد الحقَّ،
من أَضْلُع المستحيل
لا تصالح
ولو قيل إن التصالح حيلة
إنه الثأرُ
تبهتُ شعلته في الضلوع..
إذا ما توالت عليها الفصول..
ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس)
فوق الجباهِ الذليلة !
(7)
لا تصالحْ، ولو حذَّرتْك النجوم
ورمى لك كهَّانُها بالنبأ..
كنت أغفر لو أنني متُّ..
ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ .
لم أكن غازيًا ،
لم أكن أتسلل قرب مضاربهم
أو أحوم وراء التخوم
لم أمد يدًا لثمار الكروم
أرض بستانِهم لم أطأ
لم يصح قاتلي بي: "انتبه" !
كان يمشي معي..
ثم صافحني..
ثم سار قليلاً
ولكنه في الغصون اختبأ !
فجأةً:
ثقبتني قشعريرة بين ضعلين..
واهتزَّ قلبي - كفقاعة - وانفثأ !
وتحاملتُ ، حتى احتملت على ساعديَّ
فرأيتُ : ابن عمي الزنيم
واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم
لم يكن في يدي حربةٌ
أو سلاح قديم،
لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ
(8)
لا تصالحُ ..
إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
النجوم.. لميقاتها
والطيور.. لأصواتها
والرمال.. لذراتها
والقتيل لطفلته الناظرة
كل شيء تحطم في لحظة عابرة:
الصبا - بهجة الأهل - صوتُ الحصان - التعرف بالضيف - همهمة القلب حين يرى برعمًا في الحديقة يذوي - الصلاة لكي ينزل المطر الموسمي - مراوغة القلب حين يرى طائر الموت وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة
كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة
والذي اغتالني: ليس ربًّا
ليقتلني بمشيئته
ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته
ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة
لا تصالحْ
فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ ..
(في شرف القلب)
لا تُنتقَصْ
والذي اغتالني مَحضُ لصْ
سرق الأرض من بين عينيَّ
والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة !
(9)
لا تصالح
ولو وَقَفَت ضد سيفك كلُّ الشيوخ
والرجال التي ملأتها الشروخ
هؤلاء الذين يحبون طعم الثريد
وامتطاء العبيد
هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم،
وسيوفهم العربية، قد نسيتْ سنوات الشموخ
لا تصالح
فليس سوى أن تريد
أنت فارسُ هذا الزمان الوحيد
وسواك .. المسوخ !
(10)
لا تصالحْ
لا تصالحْ
الأستاذة هدى 11-12-2009, 11:06 PM عيبنا العاطفة الزائدة والمنظرة الفارغة
لما خطب اوباما فى مصر كانت الناس منبهرة وبتعيط من كتر الاعجاب --------- وهذا عيب
فى نظرى مش المفروض ابدا نطرب من مدحه لنا او كلامه المعسول هو او غيره
انا بعتبر دا مجرد ذكاء ------ ذكاء فى انه عرف او بيعرف يضحك علينا ازاى
زى ما الناس بيقولوا والاستاذ ممدوح الحكم مبكرا
وانا اظن انه لن يختلف عن اقرانه وربما يكون العن
والمفروض اننا نعرف ان دا الطبيعى ولا نساق وراء الكلام المعسول
اليهود يا سادة قتلة الانبياء- عبدة الطواغيت -
لميخائيل نعيمة مقالة جميلة يقول فيها
وعظتنى نفسى فعلمتنى ألا أطرب لمديح أو أجزع لمذمة
ولكن العمل يا سادة والحكمة والتوسط والاعتدال والبعد عن التطرف والمغالاة ومعرفة العدو وأخذ الحيطة والحذر
والحرص على قوتنا ووحدتنا - دا الكفيل بالصح - مش الصح هو رأى أوباما فينا أو شجبه اللى لا هيودى ولا هيجيب إلا المزعة لنا وربما الغرووووووووووووووور - والغرور وحش ---------- ولا ايييييييييييييييييه
وبعدين هو احنا هنغير كلام ربنا مثلا!!!!!!!!!!!!!!!!
شكرا أبلة هدى على الخبر
وتحياتى للجميع
يادى النور يادى النور .. مستر جمال عندنا ؟؟؟ منورنا يا استاذ جمال والله
واتفق مع حضرتك بالطبع ان عيبنا العاطفة الزائدة ..واننا شعب طيب ...
وحلو جدا وعظ نفس ميخائيل نعيمة له حينما قالت له مقولته عنها :
" وعظتنى نفسى فعلمتنى ألا أطرب لمديح ولا أجزع لمذمة"
ولو ان نفسه دى الحقيقة مثالية جداً ... والمفروض ما يسمعش لنفسه كتير .. لأن المعروف ان النفس أمارة بالسوء الا من رحم ربى !!!!!:d
أتفهم وأحترم وأتفق معك فيما قلته ...
مشكور لمشاركتك المثمرة .. ونورت الموضوع
توفيق رفعت عجيز 12-12-2009, 06:23 AM هذا الاوباما لايملك سوي الكلام هو عاوز يحسن صورة امريكا مش اكتر لكن تبقي سياستهم واحدة مهما تغير الاشخاص
علاء سيف 12-12-2009, 09:12 PM طبعا القصيدة السابقة للغائب الحاضر أمل دنقل
هازعل لو حد مايعرفوش
ولكن وجدت واحدة اكثر ملائمة وان كانت ليس اجمل
للراحل فؤاد حداد
كاوبوي دينامو.. سابق غنمه
علق يافطة بعرض الريف
خللي أمريكا تستعمركا
ست شريفة غرضها شريف
يوم ما بترمي عقب سيجارة
تفتح بيه توريد وتجارة
شق الحوصلة.. اكسر بصلة
نخ وطاطي تبقي ظريف..
كاوبوي دينامو
خليك جني ولد جنية
شيل من راسك الوطنية
نضف مخك إلا نطخك
خليه خالي من التخاريف..
كاوبوي دينامو
لها في اللعب فنون وبراعة
في مشاريع وبنوك وزراعة
تقتل تقتل تقتل ست غنية عن التعريف
.. كاوبوي دينامو
اطلع علي مركبها النفطي..
قولها خدي خلجاتي ونفطي..
دي المحبوبة جتك غيبوبة مدرسة حرة بالمصاريف
. كاوبوي دينامو..
حط دماغك تحت جناحها..
ارضع في البزازة منحها..
بكرة تبيت راقد ميت
كيف الغاوي مع الحريف..
كاوبوي دينامو.
الأستاذة هدى 13-12-2009, 06:46 PM (1)
لا تصالحْ !
.. ولو منحوك الذهب
أترى حين أفقأ عينيك،
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..:
ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،
حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ،
هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما..
وكأنكما
ما تزالان طفلين!
تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي - بين عينيك - ماءً ؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
تلبس - فوق دمائي - ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب ؟
إنها الحربُ !
قد تثقل القلبَ ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ ..
ولا تتوخَّ الهرب !
(2)
لا تصالح على الدم .. حتى بدم !
لا تصالح ! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك ؟!
أعيناه عينا أخيك ؟!
وهل تتساوى يدٌ .. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك ؟
سيقولون :
جئناك كي تحقن الدم ..
جئناك . كن - يا أمير - الحكم
سيقولون :
ها نحن أبناء عم.
قل لهم : إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
إلى أن يجيب العدم
إنني كنت لك
فارسًا،
وأخًا،
وأبًا،
ومَلِك!
(3)
لا تصالح ..
ولو حرمتك الرقاد
صرخاتُ الندامة
وتذكَّر ..
(إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)
أن بنتَ أخيك "اليمامة"
زهرةٌ تتسربل - في سنوات الصبا -
بثياب الحداد
كنتُ، إن عدتُ:
تعدو على دَرَجِ القصر،
تمسك ساقيَّ عند نزولي..
فأرفعها - وهي ضاحكةٌ -
فوق ظهر الجواد
ها هي الآن .. صامتةٌ
حرمتها يدُ الغدر:
من كلمات أبيها،
ارتداءِ الثياب الجديدةِ
من أن يكون لها - ذات يوم - أخٌ !
من أبٍ يتبسَّم في عرسها ..
وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها ..
وإذا زارها .. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه،
لينالوا الهدايا..
ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ)
ويشدُّوا العمامة ..
لا تصالح!
فما ذنب تلك اليمامة
لترى العشَّ محترقًا .. فجأةً ،
وهي تجلس فوق الرماد ؟!
(4)
لا تصالح
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ ..؟
وكيف تصير المليكَ ..
على أوجهِ البهجة المستعارة ؟
كيف تنظر في يد من صافحوك..
فلا تبصر الدم..
في كل كف ؟
إن سهمًا أتاني من الخلف..
سوف يجيئك من ألف خلف
فالدم - الآن - صار وسامًا وشارة
لا تصالح ،
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
إن عرشَك : سيفٌ
وسيفك : زيفٌ
إذا لم تزنْ - بذؤابته - لحظاتِ الشرف
واستطبت - الترف
(5)
لا تصالح
ولو قال من مال عند الصدامْ
" .. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام .."
عندما يملأ الحق قلبك:
تندلع النار إن تتنفَّسْ
ولسانُ الخيانة يخرس
لا تصالح
ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس ؟
كيف تنظر في عيني امرأة ..
أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها ؟
كيف تصبح فارسها في الغرام ؟
كيف ترجو غدًا .. لوليد ينام
- كيف تحلم أو تتغنى بمستقبلٍ لغلام
وهو يكبر - بين يديك - بقلب مُنكَّس ؟
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
وارْوِ قلبك بالدم..
واروِ التراب المقدَّس ..
واروِ أسلافَكَ الراقدين ..
إلى أن تردَّ عليك العظام !
(6)
لا تصالح
ولو ناشدتك القبيلة
باسم حزن "الجليلة"
أن تسوق الدهاءَ
وتُبدي - لمن قصدوك - القبول
سيقولون :
ها أنت تطلب ثأرًا يطول
فخذ - الآن - ما تستطيع :
قليلاً من الحق ..
في هذه السنوات القليلة
إنه ليس ثأرك وحدك،
لكنه ثأر جيلٍ فجيل
وغدًا..
سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً،
يوقد النار شاملةً،
يطلب الثأرَ،
يستولد الحقَّ،
من أَضْلُع المستحيل
لا تصالح
ولو قيل إن التصالح حيلة
إنه الثأرُ
تبهتُ شعلته في الضلوع..
إذا ما توالت عليها الفصول..
ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس)
فوق الجباهِ الذليلة !
(7)
لا تصالحْ، ولو حذَّرتْك النجوم
ورمى لك كهَّانُها بالنبأ..
كنت أغفر لو أنني متُّ..
ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ .
لم أكن غازيًا ،
لم أكن أتسلل قرب مضاربهم
أو أحوم وراء التخوم
لم أمد يدًا لثمار الكروم
أرض بستانِهم لم أطأ
لم يصح قاتلي بي: "انتبه" !
كان يمشي معي..
ثم صافحني..
ثم سار قليلاً
ولكنه في الغصون اختبأ !
فجأةً:
ثقبتني قشعريرة بين ضعلين..
واهتزَّ قلبي - كفقاعة - وانفثأ !
وتحاملتُ ، حتى احتملت على ساعديَّ
فرأيتُ : ابن عمي الزنيم
واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم
لم يكن في يدي حربةٌ
أو سلاح قديم،
لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ
(8)
لا تصالحُ ..
إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
النجوم.. لميقاتها
والطيور.. لأصواتها
والرمال.. لذراتها
والقتيل لطفلته الناظرة
كل شيء تحطم في لحظة عابرة:
الصبا - بهجة الأهل - صوتُ الحصان - التعرف بالضيف - همهمة القلب حين يرى برعمًا في الحديقة يذوي - الصلاة لكي ينزل المطر الموسمي - مراوغة القلب حين يرى طائر الموت وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة
كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة
والذي اغتالني: ليس ربًّا
ليقتلني بمشيئته
ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته
ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة
لا تصالحْ
فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ ..
(في شرف القلب)
لا تُنتقَصْ
والذي اغتالني مَحضُ لصْ
سرق الأرض من بين عينيَّ
والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة !
(9)
لا تصالح
ولو وَقَفَت ضد سيفك كلُّ الشيوخ
والرجال التي ملأتها الشروخ
هؤلاء الذين يحبون طعم الثريد
وامتطاء العبيد
هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم،
وسيوفهم العربية، قد نسيتْ سنوات الشموخ
لا تصالح
فليس سوى أن تريد
أنت فارسُ هذا الزمان الوحيد
وسواك .. المسوخ !
(10)
لا تصالحْ
لا تصالحْ
طبعا القصيدة السابقة للغائب الحاضر أمل دنقل
هازعل لو حد مايعرفوش
ولكن وجدت واحدة اكثر ملائمة وان كانت ليس اجمل
للراحل فؤاد حداد
كاوبوي دينامو.. سابق غنمه
علق يافطة بعرض الريف
خللي أمريكا تستعمركا
ست شريفة غرضها شريف
يوم ما بترمي عقب سيجارة
تفتح بيه توريد وتجارة
شق الحوصلة.. اكسر بصلة
نخ وطاطي تبقي ظريف..
كاوبوي دينامو
خليك جني ولد جنية
شيل من راسك الوطنية
نضف مخك إلا نطخك
خليه خالي من التخاريف..
كاوبوي دينامو
لها في اللعب فنون وبراعة
في مشاريع وبنوك وزراعة
تقتل تقتل تقتل ست غنية عن التعريف
.. كاوبوي دينامو
اطلع علي مركبها النفطي..
قولها خدي خلجاتي ونفطي..
دي المحبوبة جتك غيبوبة مدرسة حرة بالمصاريف
. كاوبوي دينامو..
حط دماغك تحت جناحها..
ارضع في البزازة منحها..
بكرة تبيت راقد ميت
كيف الغاوي مع الحريف..
كاوبوي دينامو.
ايه الشعر الثورى ده يا استاذ علاء ؟؟؟؟؟
بس هو ف مكانه وأحييك على اختياراتك
وما تحته خط فى القصيدة الثانية هو تفسير لخطط أميركا وما تريده ...
مشكور لمرورك المثمر
إيساف 13-12-2009, 06:51 PM أوباما زيه زى غيره
كله بإسم أمريكا
الأستاذة هدى 13-12-2009, 06:56 PM هذا الاوباما لايملك سوي الكلام هو عاوز يحسن صورة امريكا مش اكتر لكن تبقي سياستهم واحدة مهما تغير الاشخاص
أتفق معك تمام الإتفاق .... وهذا ما يسمى دولة المؤسسات اى اختلاف الأشخاص لا يغير من سياستها .... وهذا هو ما يجب أن نعيه جميعاً ...
|