Mr.Hani
16-12-2009, 11:33 AM
بريطانيا تدرس تغيير نظامها القضائي عقب التهديدات الإسرائيلية
http://www.moheet.com/image/61/225-300/612526.jpg
دافيد ميليباند وزير الخارجيه البريطاني
لندن: صرح وزير الخارجية البريطاني ديفيد ميليباند الثلاثاء بأن بلاده تدرس طرق تغيير نظامها القضائي بعد صدور مذكرة توقيف بحق وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني لتفادي حالات مماثلة في المستقبل.
وأضاف ميليباند انه من المهم أن يعلم من أسماهم بـ"الشخصيات البارزة في إسرائيل" إن بامكانهم زيارة المملكة المتحدة.
وكانت محكمة بريطانية قد أصدرت مذكرة توقيف بحق ليفني إثر شكوى قدمت ضدها تتصل بتوليها حقيبة الخارجية إبان العدوان الذي شنه جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة .
وكانت الخارجية البريطانية قد أعلنت انها تدرس بشكل عاجل انعكاسات مذكرة التوقيف ، موضحة أن لندن مصممة على القيام بكل ما يمكنها للنهوض بعملية السلام في الشرق الأوسط ولتكون شريكًا استراتيجيا لإسرائيل.
ومن جانبها، صعدت تل أبيب من لهجة احتجاجاتها ضد المملكة المتحدة وحذرت من أن صمت لندن تجاه قضية ملاحقة مسئولين إسرائيليين من قبل القضاء البريطاني من شأنه أن يقوض دورها في عملية السلام.
وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان لها: "إن إسرائيل ترفض الإجراءات القضائية المغرضة التي قامت بها محكمة بريطانية ضد زعيمة المعارضة بمبادرة من عناصر اتهمتها بالتطرف"، داعية حكومة لندن إلى عدم السماح لعناصر "معادية لإسرائيل" باستغلال نظامها القضائي.
وأضافت الوزارة في بيانها أنه إذا لم يكن بمقدور المسئولين الإسرائيليين زيارة بريطانيا بشكل طبيعي، فإن ذلك سيشكل عقبة حقيقية لرغبة لندن في لعب دور فعلي في عملية السلام بالمنطقة، مضيفة أن غياب تحرك حازم وفوري لإنهاء هذا الوضع من شأنه أن يضر بالعلاقات بين البلدين.
يذكر ان سحب مذكرة الاعتقال لا يعني إلغائها وسيتم تفعيلها مجدداً في حال أقدمت ليفني مستقبلا على زيارة بريطانيا.
وما يضاعف من أهمية المذكرة هي أنها المرة الأولى التي تصدر فيها محكمة بريطانية قرارا باعتقال وزير سابق إسرائيلي ، وبالتالي فإن هذا الأمر يعطي دفعة للجماعات المؤيدة للفلسطينيين التي حاولت عدة مرات في السابق اعتقال مسئولين إسرائيليين بموجب مبدأ العدالة الدولية ولكنها لم تحرز تقدما .
ففي سبتمبر/ايلول الماضي ، فشلت جماعات مؤيدة للفلسطينيين بإقناع محكمة في لندن بإصدار أمر اعتقال بحق وزير الحرب الإسرائيلي إيهود باراك بتهمة ارتكاب جرائم حرب ، وقالت المحكمة حينها إن باراك الذي حضر المؤتمر السنوي لحزب العمال الحاكم والتقي برئيس الوزراء جوردون براون يتمتع بحصانة دبلوماسية.
الرابط (http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=327675&pg=1)
------------------------------------------------------------------------------
مثلما قلت وأكرر دائماً
إسلاائيل بعبع العالم كله
بريطانيا تصدر مذكرة بشأن اعتقال ليفنى وزيرة الخارجية الاسرائيلية السابقة
بريطانيا تلغيها
بريطانيا تعدل قانونها
هههههههههههههههههههههههههههههههه
مسرحية هزلية عالمية والمخرج والمؤلف والممثلين كلهم اسرائيليين
http://www.moheet.com/image/61/225-300/612526.jpg
دافيد ميليباند وزير الخارجيه البريطاني
لندن: صرح وزير الخارجية البريطاني ديفيد ميليباند الثلاثاء بأن بلاده تدرس طرق تغيير نظامها القضائي بعد صدور مذكرة توقيف بحق وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني لتفادي حالات مماثلة في المستقبل.
وأضاف ميليباند انه من المهم أن يعلم من أسماهم بـ"الشخصيات البارزة في إسرائيل" إن بامكانهم زيارة المملكة المتحدة.
وكانت محكمة بريطانية قد أصدرت مذكرة توقيف بحق ليفني إثر شكوى قدمت ضدها تتصل بتوليها حقيبة الخارجية إبان العدوان الذي شنه جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة .
وكانت الخارجية البريطانية قد أعلنت انها تدرس بشكل عاجل انعكاسات مذكرة التوقيف ، موضحة أن لندن مصممة على القيام بكل ما يمكنها للنهوض بعملية السلام في الشرق الأوسط ولتكون شريكًا استراتيجيا لإسرائيل.
ومن جانبها، صعدت تل أبيب من لهجة احتجاجاتها ضد المملكة المتحدة وحذرت من أن صمت لندن تجاه قضية ملاحقة مسئولين إسرائيليين من قبل القضاء البريطاني من شأنه أن يقوض دورها في عملية السلام.
وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان لها: "إن إسرائيل ترفض الإجراءات القضائية المغرضة التي قامت بها محكمة بريطانية ضد زعيمة المعارضة بمبادرة من عناصر اتهمتها بالتطرف"، داعية حكومة لندن إلى عدم السماح لعناصر "معادية لإسرائيل" باستغلال نظامها القضائي.
وأضافت الوزارة في بيانها أنه إذا لم يكن بمقدور المسئولين الإسرائيليين زيارة بريطانيا بشكل طبيعي، فإن ذلك سيشكل عقبة حقيقية لرغبة لندن في لعب دور فعلي في عملية السلام بالمنطقة، مضيفة أن غياب تحرك حازم وفوري لإنهاء هذا الوضع من شأنه أن يضر بالعلاقات بين البلدين.
يذكر ان سحب مذكرة الاعتقال لا يعني إلغائها وسيتم تفعيلها مجدداً في حال أقدمت ليفني مستقبلا على زيارة بريطانيا.
وما يضاعف من أهمية المذكرة هي أنها المرة الأولى التي تصدر فيها محكمة بريطانية قرارا باعتقال وزير سابق إسرائيلي ، وبالتالي فإن هذا الأمر يعطي دفعة للجماعات المؤيدة للفلسطينيين التي حاولت عدة مرات في السابق اعتقال مسئولين إسرائيليين بموجب مبدأ العدالة الدولية ولكنها لم تحرز تقدما .
ففي سبتمبر/ايلول الماضي ، فشلت جماعات مؤيدة للفلسطينيين بإقناع محكمة في لندن بإصدار أمر اعتقال بحق وزير الحرب الإسرائيلي إيهود باراك بتهمة ارتكاب جرائم حرب ، وقالت المحكمة حينها إن باراك الذي حضر المؤتمر السنوي لحزب العمال الحاكم والتقي برئيس الوزراء جوردون براون يتمتع بحصانة دبلوماسية.
الرابط (http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=327675&pg=1)
------------------------------------------------------------------------------
مثلما قلت وأكرر دائماً
إسلاائيل بعبع العالم كله
بريطانيا تصدر مذكرة بشأن اعتقال ليفنى وزيرة الخارجية الاسرائيلية السابقة
بريطانيا تلغيها
بريطانيا تعدل قانونها
هههههههههههههههههههههههههههههههه
مسرحية هزلية عالمية والمخرج والمؤلف والممثلين كلهم اسرائيليين