hadeer20
03-01-2010, 11:38 AM
السلام عليكم جميعا اولا ازيكم عاملين ايه واخباركم ايه وحشتونى كلكم والله ووحشنى المنتدى ثانيا كل سنة وانتوا طيبين كلكم بمناسبة السنة الهجرية الجديدة معلش معرفتش ادخل قبل كده واقولكم كل سنة وانتم طيبين ويارب تبقى سنة هجرية سعيدة عليكم كلكم
ثالثا بقى انا عملت زى سلسلة كده من مجموعة قصايد كتبتها بعنوان " إلى أبى الحبيب"
كان اول قصيدة فيها كانت بعنوان" اشتقت اليك كثيرا"
أما اللى هكتبها النهاردة فبعنوان" إهداء إلى أبى الحنون"
تطلعت الى وجه القمر
فطالعنى وجهك الحسن
داعبنى مداعبة الأطفال
بصوت يدندن فى الأسحار
بصوت دافىء حنون سحر القلوب والعقول
كم اشتقت إلى هذا الصوت
كم تمنيت أن اسمعه ثانية ولو للحظات
كم تمنيت وكم يسهل التمنى
كم تمنيت وكم يصعب ان تفى الحياة بهذا التمنى
وحين نظرت الى صفحة المياه
وطالعنى وجهك بهذا البهاء
كدت أن أصاب بالبلاهة وويلاه
كم كنت مشرق الوجه كالملاك
كم كنت رقيقا كالفراشة فى حضن الاوراق
كم كنت حنونا كوردة حمراء غمرت العشاق
وتلك الأشعة الذهبية المنعكسة على صفحة المياه
ذكرتنى حينما انعكست على عيناك
فأظهرتها بمنتهى الروعة والخيلاء
أظهرت تلك العينان البنيتان التى غمرت بالحنان والوفاء
تلك العينان التى اتمنى ان انظر اليها ثانية ولو لحظات
وكم تمنيت وكم يسهل التمنى
وكم تمنيت وكم يصعب ان تفى الحياة بهذا التمنى
فاكتفيت بالتمنى والعيش فى الاحلام
فاذا كانت لن تتحقق فيكفى ان القاك فقط فى الاحلام
بوجهك البشوش ونظرتك العطوف وحضنك الحنون
آاااه كم اشتقت اليهم...وكم اشتقت اليك
كم أتمنى لقائك....كم أتمنى سماع صوتك
كم أوحشنى دفء أحضانك
كم أوحشنى روعة كلامك
كم أوحشتنى.....كم أوحشتنى
وكم يسهل التمنى وكم يصعب أن تفى الحياة بهذا التمنى
ثالثا بقى انا عملت زى سلسلة كده من مجموعة قصايد كتبتها بعنوان " إلى أبى الحبيب"
كان اول قصيدة فيها كانت بعنوان" اشتقت اليك كثيرا"
أما اللى هكتبها النهاردة فبعنوان" إهداء إلى أبى الحنون"
تطلعت الى وجه القمر
فطالعنى وجهك الحسن
داعبنى مداعبة الأطفال
بصوت يدندن فى الأسحار
بصوت دافىء حنون سحر القلوب والعقول
كم اشتقت إلى هذا الصوت
كم تمنيت أن اسمعه ثانية ولو للحظات
كم تمنيت وكم يسهل التمنى
كم تمنيت وكم يصعب ان تفى الحياة بهذا التمنى
وحين نظرت الى صفحة المياه
وطالعنى وجهك بهذا البهاء
كدت أن أصاب بالبلاهة وويلاه
كم كنت مشرق الوجه كالملاك
كم كنت رقيقا كالفراشة فى حضن الاوراق
كم كنت حنونا كوردة حمراء غمرت العشاق
وتلك الأشعة الذهبية المنعكسة على صفحة المياه
ذكرتنى حينما انعكست على عيناك
فأظهرتها بمنتهى الروعة والخيلاء
أظهرت تلك العينان البنيتان التى غمرت بالحنان والوفاء
تلك العينان التى اتمنى ان انظر اليها ثانية ولو لحظات
وكم تمنيت وكم يسهل التمنى
وكم تمنيت وكم يصعب ان تفى الحياة بهذا التمنى
فاكتفيت بالتمنى والعيش فى الاحلام
فاذا كانت لن تتحقق فيكفى ان القاك فقط فى الاحلام
بوجهك البشوش ونظرتك العطوف وحضنك الحنون
آاااه كم اشتقت اليهم...وكم اشتقت اليك
كم أتمنى لقائك....كم أتمنى سماع صوتك
كم أوحشنى دفء أحضانك
كم أوحشنى روعة كلامك
كم أوحشتنى.....كم أوحشتنى
وكم يسهل التمنى وكم يصعب أن تفى الحياة بهذا التمنى