مشاهدة النسخة كاملة : مصادمات طائفية بالمدينة.. أنباء عن مقتل 5 أقباط و15 مصابا بنجع حمادى


سمير الجابرى
07-01-2010, 02:08 AM
مصادمات طائفية بالمدينة..

أنباء عن مقتل 5 أقباط و15 مصابا بنجع حمادى




http://www.youm7.com/images/NewsPics/large/smal720091151116.jpg
الفتنة الطائفية تهدد أمن الوطن - صورة أرشيفية
ترددت أنباء عن نشوب مصادمات طائفية منذ قليل بين مسلمين ومسيحيين بنجع حمادى، أسفرت عن 5 قتلى و15 مصابا بعضهم فى حالة خطرة وتم نقلهم الى مستشفى نجع حمادى العام، وقد أكد شهود عيان أن الحادث وقع فى أعقاب قداس العيد بمطرانية نجع حمادى، حيث قام مجهولون فى إحدى السيارات "الملاكى" بإطلاق النار بشكل عشوائى على الخارجين من مطرانية نجع حمادى وأيضا اسرعوا الى إطلاق النار على الخارجين من كنيسة العذراء بنفس المدينة.

وأكدت مصادر أمنية لليوم السابع أن الحادث ربما يكون على خلفية أحداث فرشوط، وقد توجه مراسل اليوم السابع الآن لمسرح الأحداث وسنواليكم بالتفاصيل عند ورودها للموقع.




http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=174844&SecID=65&IssueID=92

أبو إسراء A
07-01-2010, 06:48 AM
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
لا يوجد جريدة واحدة بتاريخ اليوم نقلت الخبر إلا اليوم السابع ولذلك لم يتم التأكد من الخبر من مصادر مستقلة!!!
لا نصدق كل ما تقوله اليوم السابع التى دوما تعزف على وتر إضطهاد الأقباط
الأقباط لهم علينا حقوق وقد أمرنا القران أن نبرهم ونقسط إليهم
{لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ}

BaNZeR
07-01-2010, 12:45 PM
صدقت
اليوم السابع باقيلها فترة مش بتحط اخبار غير للفتنة
في حين مفيش حاجات ملحوظة بالشكل ده خالص

الاستاذ / عاطف ابو خاطر
07-01-2010, 02:11 PM
لا اجد ما اقوله
غير قول المصطفى محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
"من اذى ذميا فقد اذانى "

طالب مصري.
07-01-2010, 02:42 PM
صدقت
اليوم السابع باقيلها فترة مش بتحط اخبار غير للفتنة
في حين مفيش حاجات ملحوظة بالشكل ده خالص

اليوم السابع تتبع لساويرس

أبو إسراء A
07-01-2010, 03:17 PM
لا حول ولا قوة إلا بالله اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن



حادث كنيسة قنا ربما يكون انتقاميا
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2006/4/15/1_611710_1_23.jpg
قالت وزارة الداخلية المصرية إن الهجوم الذي استهدف مشاركين في قداس عيد الميلاد بمحافظة قنا ربما يكون انتقاميا ل****** شاب مسيحي فتاة مسلمة في نوفمبر/تشرين الثاني بمنطقة نجع حمادي التابع لنفس المحافظة.

كما قالت الوزارة إن شهود العيان تمكنوا من التعرف على منفذ الهجوم الذي أسفر عن مقتل سبعة أشخاص على الأقل وإصابة نحو عشرة.

وأوضح أسقف نجع حمادي الأنبا كيرلس، أن سبعة أشخاص قتلوا هم ستة مسيحيين وحارس أمن, مشيرا إلى أنه غادر الكنيسة قبل قليل من وقوع الهجوم الذي نفذه شخصان على متن سيارة.

كما تحدث كيرلس عن تلقيه تهديدات من مجهولين وتحذيرات أمنية في الوقت نفسه, مشيرا إلى أنه أنهى القداس قبل ساعة من موعده المحدد. وقال إنه كانت لديه فكرة عن هوية المهاجمين، ووجه كيرلس أصابع الاتهام إلى شخص بعينه قال عنه إنه أحد "البلطجية" المعروفين بنجع حمادي، .

وسرد كيرلس روايته للحادث فقال إنه كان يسير بسيارته في شارع بورسعيد ففوجئ بسيارات تتبعه فعاد إلى المطرانية مرة أخرى ليدخل من الباب الخلفي، إلا أن "الجناة" تبعوه وفتحوا النار على مجموعة من الشباب خارج المطرانية.

وذكر كيرلس أن خمسة من المصابين في حالة حرجة، ونقلوا جميعا إلى مستشفى سوهاج العام. كما عبر عن شعور بالقلق إزاء "العنف عشية عيد الميلاد المجيد"، الذي يوافق اليوم الخميس، وذلك بسبب تهديدات سابقة إثر حادث ****** فتاة مسلمة عمرها 12 عاما, مشيرا إلى أنه تلقى رسالة على هاتفه النقال تقول "هذا هو دورك". وذكر أن الشرطة طلبت منه البقاء في المنزل.


المصدر:الجزيرة نت وكالات
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها

abonazara
07-01-2010, 08:04 PM
يا اخي هل الانتقام بقتل البرئ مع الاثيم
دعني اسئلك هل لو اغتصب مسلم قبطيه هل يقوم الاقباط بقتل المسلمين في اي مسجد يجدوه
احكم بضميرك قبل ان يحكم عليك من فوق

abonazara
07-01-2010, 08:14 PM
الرب يدافع عنكم وانتم تصمتون

أبو إسراء A
07-01-2010, 08:41 PM
يا اخي هل الانتقام بقتل البرئ مع الاثيم
دعني اسئلك هل لو اغتصب مسلم قبطيه هل يقوم الاقباط بقتل المسلمين في اي مسجد يجدوه
احكم بضميرك قبل ان يحكم عليك من فوق

أستاذى نحن نحكى ما حدث
لا ما نؤيده ونقره
نحن ضد أى إجرام من أى طرف
ولا يصح أن الأفراد هم من يأخذون
حقوقهم بأيديهم فالأمر يتحول إلى فوضى فالحاكم هو المنوط به تطبيق الأحكام وشكرا
حقوق أهل الذمة
بسم الله ،والحمد لله،والصلاة والسلام على رسول الله ،وبعد:
شرع الإسلام لأهل الذمة في الدولة الإسلامية حقوقا ، منها حق الحماية من الاعتداء الخارجي ،ومن الظلم الداخلي ،وحق حماية الأموال ، وحق حماية الأعراض ، وحق التأمين عند العجز والشيخوخة والفقر، وحق حرية التدين، وحق حرية العمل والكسب ،وغير ذلك من الحقوق .
يقول الشيخ القرضاوي :

هناك حقوق لأهل الذمة في ظل دولة الإسلام ،منها :
أولا:حق الحماية : فأول هذه الحقوق هو حق تمتعهم بحماية الدولة الإسلامية والمجتمع الإسلامي . وهذه الحماية تشمل حمايتهم من كل عدوان خارجي، ومن كل ظلم داخلي، حتى ينعموا بالأمان والاستقرار.
( أ ) الحماية من الاعتداء الخارجي :

أما الحماية من الاعتداء الخارجي، فيجب لهم ما يجب للمسلمين، وعلى الإمام أو ولي الأمر في المسلمين، بما له من سُلطة شرعية، وما لديه من قوة عسكرية، أن يوفر لهم هذه الحماية، قال في "مطالب أولي النهى" ـ من كتب الحنابلة ـ : "يجب على الإمام حفظ أهل الذمة ومنع مَن يؤذيهم، وفك أسرهم، ودفع مَن قصدهم بأذى إن لم يكونوا بدار حرب، بل كانوا بدارنا، ولو كانوا منفردين ببلد".
وعلل ذلك بأنهم: "جرت عليهم أحكام الإسلام وتأبد عقدهم، فلزمه ذلك كما يلزمه للمسلمين" (مطالب أولي النهى ج ـ 2 ص 602 – 603).
وينقل الإمام القرافي المالكي في كتابه "الفروق" قول الإمام الظاهري ابن حزم في كتابه "مراتب الإجماع": "إن من كان في الذمة، وجاء أهل الحرب إلى بلادنا يقصدونه، وجب علينا أن نخرج لقتالهم بالكراع والسلاح، ونموت دون ذلك، صوناً لمن هو في ذمة الله تعالى وذمة رسوله – صلى الله عليه وسلم -، فإن تسليمه دون ذلك إهمال لعقد الذمة". (الفروق ج ـ 3 ص 14 - 15 - الفرق التاسع عشر والمائة). وحكى في ذلك إجماع الأمة.
وعلق على ذلك القرافي بقوله: "فعقد يؤدي إلى إتلاف النفوس والأموال -صوناً لمقتضاه عن الضياع- إنه لعظيم". (نفس المصدر السابق).
ومن المواقف التطبيقية لهذا المبدأ الإسلامي، موقف شيخ الإسلام ابن تيمية، حينما تغلب التتار على الشام، وذهب الشيخ ليكلم "قطلوشاه" في إطلاق الأسرى، فسمح القائد التتري للشيخ بإطلاق أسرى المسلمين، وأبى أن يسمح له بإطلاق أهل الذمة، فما كان من شيخ الإسلام إلا أن قال: لا نرضى إلا بافتكاك جميع الأسارى من اليهود والنصارى، فهم أهل ذمتنا، ولا ندع أسيراً، لا من أهل الذمة، ولا من أهل الملة، فلما رأى إصراره وتشدده أطلقهم له.

(ب) الحماية من الظلم الداخلي
وأما الحماية من الظلم الداخلي، فهو أمر يوجبه الإسلام ويشدد في وجوبه، ويحذر المسلمين أن يمدوا أيديهم أو ألسنتهم إلى أهل الذمة بأذى أو عدوان، فالله تعالى لا يحب الظالمين ولا يهديهم، بل يعاجلهم بعذابه في الدنيا، أو يؤخر لهم العقاب مضاعفاً في الآخرة.
وقد تكاثرت الآيات والأحاديث الواردة في تحريم الظلم وتقبيحه، وبيان آثاره الوخيمة في الآخرة والأولى، وجاءت أحاديث خاصة تحذر من ظلم غير المسلمين من أهل العهد والذمة.
يقول الرسول - صلى الله عليه وسلم -: " من ظلم معاهدًا أو انتقصه حقًا أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئًا بغير طيب نفس منه، فأنا حجيجه يوم القيامة" .(رواه أبو داود والبيهقي . انظر: السنن الكبرى ج ـ 5 ص 205).
وفي عهد النبي – صلى الله عليه وسلم – لأهل نجران أنه: "لا يؤخذ منهم رجل بظلمِ آخر" .(رواه أبو يوسف في الخراج ص 72 – 73).
ثانيا:حماية الأموال :

ومثل حماية الأنفس والأبدان حماية الأموال، هذا مما اتفق عليه المسلمون في جميع المذاهب، وفي جميع الأقطار، ومختلف العصور.
روى أبو يوسف في "الخراج" ما جاء في عهد النبي – صلى الله عليه وسلم – لأهل نجران: "ولنجران وحاشيتها جوار الله، وذمة محمد النبي رسول الله – صلى الله عليه وسلم – على أموالهم وملتهم وبِيَعهم، وكل ما تحت أيديهم من قليل أو كثير… ". (الخراج ص 72).
وفي عهد عمر إلى أبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنهما أن: "امنع المسلمين من ظلمهم والإضرار بهم، وأكل أموالهم إلا بحلها". وقد مرَّ بنا قول علي – رضي الله عنه – "إنما بذلوا الجزية لتكون دماؤهم كدمائنا، وأموالهم كأموالنا" وعلى هذا استقر عمل المسلمين طوال العصور
ثالثا :حماية الأعراض :

ويحمي الإسلام عِرض الذمي وكرامته، كما يحمي عِرض المسلم وكرامته، فلا يجوز لأحد أن يسبه أو يتهمه بالباطل، أو يشنع عليه بالكذب، أو يغتابه، ويذكره بما يكره، في نفسه، أو نسبه، أو خَلْقِه، أو خُلُقه أو غير ذلك مما يتعلق به.
يقول الفقيه الأصولي المالكي شهاب الدين القرافي في كتاب "الفروق": "إن عقد الذمة يوجب لهم حقوقًا علينا، لأنهم في جوارنا وفي خفارتنا (حمايتنا) وذمتنا وذمة الله تعالى، وذمة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ودين الإسلام، فمن اعتدى عليهم ولو بكلمة سوء أو غيبة، فقد ضيَّع ذمة الله، وذمة رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وذمة دين الإسلام" .(الفروق ج ـ 3 ص 14 الفرق التاسع عشر والمائة).
وفي الدر المختار –من كتب الحنفية-: " يجب كف الأذى عن الذمي وتحرم غيبته كالمسلم".
ويعلق العلامة ابن عابدين على ذلك بقوله: لأنه بعقد الذمة وجب له ما لنا، فإذا حرمت غيبة المسلم حرمت غيبته، بل قالوا: إن ظلم الذمي أشد . (الدر المختار وحاشية ابن عابدين عليه ج ـ 3 ص 244 - 246 ط . استانبول).
رابعا:التأمين عند العجز والشيخوخة والفقر:

وأكثر من ذلك أن الإسلام ضمن لغير المسلمين في ظل دولته، كفالة المعيشة الملائمة لهم ولمن يعولونه، لأنهم رعية للدولة المسلمة وهي مسئولة عن كل رعاياها، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "كلكم راع وكل راع مسئول عن رعيته" . (متفق عليه من حديث ابن عمر).
وهذا ما مضت به سُنَّة الراشدين ومَن بعدهم.
ففي عقد الذمة الذي كتبه خالد بن الوليد لأهل الحيرة بالعراق، وكانوا من النصارى: "وجعلت لهم، أيما شيخ ضعف عن العمل، أو أصابته آفة من الآفات، أو كان غنيًّا فافتقر وصار أهل دينه يتصدقون عليه، طرحت جزيته وعِيل من بيت مال المسلمين هو وعياله" . .(رواه أبو يوسف في "الخراج" ص 144) وكان هذا في عهد أبي بكر الصِّدِّيق، وبحضرة عدد كبير من الصحابة، وقد كتب خالد به إلى الصِّدِّيق ولم ينكر عليه أحد، ومثل هذا يُعَد إجماعًا.

ورأى عمر بن الخطاب شيخًا يهوديًا يسأل الناس، فسأله عن ذلك، فعرف أن الشيخوخة والحاجة ألجأتاه إلى ذلك، فأخذه وذهب به إلى خازن بيت مال المسلمين، وأمره أن يفرض له ولأمثاله من بيت المال ما يكفيهم ويصلح شأنهم، وقال في ذلك: ما أنصفناه إذ أخذنا منه الجزية شابًا، ثم نخذله عند الهرم! (المصدر السابق ص 126).
خامسا:حرية التدين :

ويحمي الإسلام فيما يحميه من حقوق أهل الذمة حق الحرية.
وأول هذه الحريات: حرية الاعتقاد والتعبد، فلكل ذي دين دينه ومذهبه، لا يُجبر على تركه إلى غيره، ولا يُضغط عليه ليتحول منه إلى الإسلام.
وأساس هذا الحق قوله تعالى: (لا إكراه في الدين، قد تبين الرشد من الغي)، (البقرة: 256) وقوله سبحانه: (أفأنت تُكرِه الناس حتى يكونوا مؤمنين)؟ (يونس: 99).
قال ابن كثير في تفسير الآية الأولى: أي لا تُكرِهوا أحدًا على الدخول في دين الإسلام، فإنه بَيِّن واضح، جلي دلائله وبراهينه، لا يحتاج إلى أن يكره أحد على الدخول فيه.
سادسا:حرية العمل والكسب :

لغير المسلمين حرية العمل والكسب، بالتعاقد مع غيرهم، أو بالعمل لحساب أنفسهم، ومزاولة ما يختارون من المهن الحرة، ومباشرة ما يريدون من ألوان النشاط الاقتصادي، شأنهم في ذلك شأن المسلمين.
فقد قرر الفقهاء أن أهل الذمة في البيوع والتجارات وسائر العقود والمعاملات المالية كالمسلمين، ولم يستثنوا من ذلك إلا عقد الربا، فإنه محرم عليهم كالمسلمين وقد رُوِي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كتب إلى مجوس هجر: "إما أن تذروا الربا أو تأذنوا بحرب من الله ورسوله".
كما يمنع أهل الذمة من بيع الخمور والخنازير في أمصار المسلمين، وفتح الحانات فيها لشرب الخمر وتسهيل تداولها أو إدخالها إلى أمصار المسلمين على وجه الشهرة والظهور، ولو كان ذلك لاستمتاعهم الخاص، سدًا لذريعة الفساد وإغلاقًا لباب الفتنة.

وفيما عدا هذه الأمور المحدودة، يتمتع الذميون بتمام حريتهم، في مباشرة التجارات والصناعات والحِرَف المختلفة . وهذا ما جرى عليه الأمر، ونطق به تاريخ المسلمين في شَتَّى الأزمان . وكادت بعض المهن تكون مقصورة عليهم كالصيرفة والصيدلة وغيرها .

والله أعلم

abonazara
07-01-2010, 09:31 PM
هذا كلام رائع