abo mrmr
09-01-2010, 06:45 AM
أمام أحمد زكي بدر .. تطبيق الكادر علي الإداريينكتبت : نيفين شحاتة
http://www.ahram.org.eg/images/px_wight.jpg يبدأ الدكتور أحمد زكي بدر وزير التربية والتعليم الجديد مع بداية الأسبوع الحالي فتح الملفات التعليمية الشائكة. وعلمت الأهرام أن الوزير سوف يبدأ فتح جميع الملفات في وقت واحد.http://www.ahram.org.eg/images/px_wight.jpg
وأنه لن يعطي الأولوية لملف دون الآخر. ومن تلك الملفات ملف تطوير الثانوية العامة حيث الاستراتيجية المعتمدة بخصوص هذا الملف التي لايمكن الحياد عنها والتي تمثل تطبيق النظام الجديد للثانوية اعتبارا من عام2011, حيث كان الوزير أحد أساتذة الجامعات والخبراء المشاركين في المؤتمر القومي لتطوير التعليم الثانوي.
أما الملف الثاني فهو المراجعة الشاملة لنظام التقويم الشامل والذي شكا منه أولياء الأمور والمعلمون علي السواء بسبب الملاحظات المتعلقة بتطبيق هذا النظام. وأهمها خروج التقويم الشامل عن الهدف الذي وضع من أجله وهو الإهتمام بالأنشطة وبناء الشخصية الذاتية المستقلة للطالب, وتحويل المدرس من مجرد أداة للتلقين إلي متفاعل وموجه ومرشد للتلميذ لإكتشاف مواهبه ودعم قدراته, ويأتي ملف كادر المعلمين ومانتج عنه من سلبيات خطيرة تهدد العملية التعليمية في مقدمة الاهتمامات التي سيوليها الوزير اهتماما خاصا, حيث تبلغ نسبة الإداريين بالوزارة40% جميعهم محرمون من الإستفادة من مزايا الكادر المادية رغم اجتيازهم للاختبارات, ويتطلع هؤلاء الإداريون إلي الوزير الجديد لإنقاذهم ووضع حد لمعاناتهم قبل أن يهربوا جميعا من إداراتهم وأعمالهم الإدارية ويعودوا إلي المدارس لتزداد تكدسا وزحاما ويتقاضون مزايا مادية دون عمل حقيقي.
http://www.ahram.org.eg/40/2010/01/09/27/2721.aspx
http://www.ahram.org.eg/images/px_wight.jpg يبدأ الدكتور أحمد زكي بدر وزير التربية والتعليم الجديد مع بداية الأسبوع الحالي فتح الملفات التعليمية الشائكة. وعلمت الأهرام أن الوزير سوف يبدأ فتح جميع الملفات في وقت واحد.http://www.ahram.org.eg/images/px_wight.jpg
وأنه لن يعطي الأولوية لملف دون الآخر. ومن تلك الملفات ملف تطوير الثانوية العامة حيث الاستراتيجية المعتمدة بخصوص هذا الملف التي لايمكن الحياد عنها والتي تمثل تطبيق النظام الجديد للثانوية اعتبارا من عام2011, حيث كان الوزير أحد أساتذة الجامعات والخبراء المشاركين في المؤتمر القومي لتطوير التعليم الثانوي.
أما الملف الثاني فهو المراجعة الشاملة لنظام التقويم الشامل والذي شكا منه أولياء الأمور والمعلمون علي السواء بسبب الملاحظات المتعلقة بتطبيق هذا النظام. وأهمها خروج التقويم الشامل عن الهدف الذي وضع من أجله وهو الإهتمام بالأنشطة وبناء الشخصية الذاتية المستقلة للطالب, وتحويل المدرس من مجرد أداة للتلقين إلي متفاعل وموجه ومرشد للتلميذ لإكتشاف مواهبه ودعم قدراته, ويأتي ملف كادر المعلمين ومانتج عنه من سلبيات خطيرة تهدد العملية التعليمية في مقدمة الاهتمامات التي سيوليها الوزير اهتماما خاصا, حيث تبلغ نسبة الإداريين بالوزارة40% جميعهم محرمون من الإستفادة من مزايا الكادر المادية رغم اجتيازهم للاختبارات, ويتطلع هؤلاء الإداريون إلي الوزير الجديد لإنقاذهم ووضع حد لمعاناتهم قبل أن يهربوا جميعا من إداراتهم وأعمالهم الإدارية ويعودوا إلي المدارس لتزداد تكدسا وزحاما ويتقاضون مزايا مادية دون عمل حقيقي.
http://www.ahram.org.eg/40/2010/01/09/27/2721.aspx