قال الشاعر على الجارم: يا بنتى إن أردت آية حسن......... وجمالا يزين جسما وعقلا. فانبذى عادة التبرج نبذا......... فجمال النفوس أسمى وأعلى. ليس للبنت فى السعادة حظ ان تناءى الحياء عنها وولى. أ-وضح الفكرة التى تناولتها الابيات، وبين مدى أرتباطها بعاطفة الشاعر. ب- ما علاقة البيت الثانى بالاول؟ ج- استخرج من الابيات لونا بيانيا وآخر بديعيا، وبين سر جمال كل منهما. * الرجاء المشاركة بالاجابات والاسئلة.

أ - الشاعر يحث الفتاة على الحياء والابتعاد عن التبرج والبهرجة لان الحياء يزيد من جمالها ويزيد ادبها.
ب - العلاقة تعليل
ج - "تناءى الحياء" استعارة مكنية

يحث الفتاه
على الحياء والابتعاد عن المحرمات لان الحياء صفه من صفات البنت المحترمه ولانه يزيدها جمالا
العلاقه تعليل

أيهما أجمل ولماذا
كأن الفتاة قمر ــ الفتاة كالقمر

أيهما أجمل ولماذا
كأن الفتاة قمر ــ الفتاة كالقمر
تقريبا الفتاه كالقمر
والله اعلم

ما نوعة مجازي ام حقيقي البرق كشيئا ماديا

مجااااااااااااااااازى

القاعدة(زيادة المبنى تدل على زيادة المعنى)

فكأن بلا شك أبلغ من الكاف لأنها أزيد من الأخرى مبنى
وقال بعض اللغويين أنها مكونة من الكاف وأن التي تفيد التأكيد.

والله أعلم

الفكرة الحياء

لون بيانى استعارة مكنية حيث شبه الجمال بانسان يزين سر جمالها التشخيص

محسن بديعى تناءى واعلى طباق

العلاقة تعليل او توضيح

أيهما أجمل ولماذا
كأن الفتاة قمر ــ الفتاة كالقمر

الفتاة كالقمر تشبيه مجمل والله اعلم

القاعدة(زيادة المبنى تدل على زيادة المعنى)

فكأن بلا شك أبلغ من الكاف لأنها أزيد من الأخرى مبنى
وقال بعض اللغويين أنها مكونة من الكاف وأن التي تفيد التأكيد.

والله أعلم

:bosyht9::bosyht9:مش فاهمة حاجة توضيح اكتر يا مستر :d

:bosyht9::bosyht9:مش فاهمة حاجة توضيح اكتر يا مستر :d
التوضيح:

قال الله عز وجل:"فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا".
ما الفرق بين مبنى(شكل وهيئة)الكلمتين؟
في الكلمة الثانية تاء ليست في الأولى
(زيادة المبنى تدل على زيادة المعنى)
(استطاعوا) تدل على الصعوبة والمشقة.
(اسطاعوا) تدل على السهولة والقدرة.

ارجعي قبل ذلك:

قال تعالى:"سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا".
وقال سبحانه:"ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا".
(تستطع-تسطع)الأولى بعد ما دار بين موسى والخضر عليهما السلام من خرق السفينة بغير حق- فيما رأى موسى عليه السلام- ومن قتل النفس الزاكية بغير حق- فيما رأى نبي الله موسى عليه السلام- ومن بناء الجدار مع عدم أخذ الأجرة مع عدم الضيافة- فيما ظن موسى عليه السلام.
كل ذلك لم يصبر موسى عليه السلام عليه إذ كان أمرا عظيما شنيعا فناسب (تستطع)
وأما بعد ما بين له وفصل السبب وأفصح عما أراد الله انجلت العماية وسهلت المسائل
فناسب(تسطع)

(زيادة المبنى تدل على زيادة المعنى)



الفتاة كالقمر - الفتاة كأنها القمر - كأن الفتاة قمر

تعالَىْ إلى قول الله تعالى:"فلما جاءت قيل أهكذا عرشك قالت كأنه هو".
- "مذهب الخليل وسيبويه والأخفش وجمهور البصريين والفراء(وأكثر النحويين) أن (كأنّ) مركبة من كاف التشبيه و (إنّ)؛ فأصل الكلام عندهم: (إن الفتاة كالقمر)، ثم قدمت الكاف اهتماما بالتشبيه؛ (وقال ابن مالك: هي للتشبيه المؤكد)".
أرجو أن تكون قد اتضحت، ولو لم تتضح بعد اسألي مرة ثانية ولا تتحرجي من شيء
ما نحن إلا خدام لكم ولكنّ.

جزاكم الله خيرا