مسلم موحد
12-01-2010, 10:08 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
فقد اقترح الإخوة قبل ذلك كحل موضوع الكمامة !
وقد كنت مُتأكداً من أنهم سيمنعوها ،،
لأن الأمر حرباً على الإسلام وشرائعه !
والذي يظن من المسلمين ،،
أن الأمر خاص بالمنتقبات فقط ،،
أو أن البحث عن حل ،،
مسئولية المنتقبات فقط ،،
فليخف على نفسه من النفاق !
وليخف على قلبه من الموت !
لذلك فقد قلت سابقاً :
بل سيمنعوه من أجلهم !
يا أخي فهم يُحاربون الدين ،،
فمثلاً نحن في الجامعة حينما امتنعنا عن تشريح الضفادع ،،
جاء في يوم الإمتحان وأصبح التشريح ضرورة وإلا نرسب في المادة ،،
لكن بفضل الله احتلنا عليهم وأخذنا ضفدعة ميتة أصلاً ،،
لكن التعليمات التي جاءت لهم ،،
أن هؤلاء الطلبة لا يُساعدون ،،
أبداً مهما احتاجوا إلى المساعدة ،،
بالرغم أن الباقي أيضاً احتاج للمساعدة وساعدوهم !
لكن هؤلاء متشددين يجب أن نردعهم ،،
حتى لا يُفكر أحد أن يفعل مثلهم !
فالذي أراه مُفيداً ،،
ليس إلا رفع دعاوي قضائية في أسرع وقت ،،
ولتكن أكثر من دعوى بأكثر من محام ،،
وياحبذا لو حركنا حب الدين لدى الإخوة والأخوات في الجامعة ،،
حتى من غير الملتحين والمنتقبات ،،
بأن يُقاطعوا الإمتحانات إن تم منع المنتقبات من الدخول ،،
- ولو كان تهديداً فقط في هذه الأيام -
وأيضاً أرى أن الإعتصام أمام الجامعة من الطلاب له تأثير غير الإعتصام العام في البلد !
-بدون تخريب-
ولحشد أكبر عدد من المؤيدين ،،
يا حبذا لو استعان إخوة القاهرة بالمشايخ ،،
كالشيخ محمود المصري ،،
والشيخ حازم شومان ،،
والشيخ محمد حسان ،،
-حفظهم الله-
فالأول والثاني لقربهم وتأثيرهم على الشباب ،،
وشيخنا محمد حسان لتأثيره على مصر بأثرها -بفضل الله- ،،
وليكن الكلام مركزاً على هذا الموضوع ،،
لا كلام عن حكم النقاب ،،
بل على عدم جواز مثل هذا القرار ،،
وينبغي محاربته بكل الصور مثلاً ،،
-وهم أدرى مني بما يُقال-
هذا بعض ما أراه مناسباً ولعل ما أراه فيه خطأ .
وقد منعوها قاتلهم الله !
طردوها قاتلهم الله !
أهانوها قاتلهم الله !
ومازلت أرى أنه ينبغي تشييد أكبر حشد من الطلبة المسلمين -لا أقول الملتزمين-،،
ويعتصموا أمام الكليات ،،
في وقتٍ واحد ،،
ويمتنعوا جميعاً عن دخول الإمتحان إلا بدخول أخواتهم المنتقبات ،،
فهذا هو الحل الوحيد الذي سيجعل هؤلاء المنافقين ،،
يمتنعوا بعد ذلك من الإستهانة بشرائع الإسلام ،،
لأنهم سيعلمون أن مثل المسلمين ،،
في توادهم وتراحهمهم كمثل الجسد الواحد !
فوالله لو كانت هذه مشكلة لطالبات نصارى ،،
لكان هناك تدخلاً من الكنيسة ،،
واستجابة من جميع الطلبة النصارى !
فمَنْ لها الآن في تنظيم هذا الإضراب ؟!
وما السبيل له ؟!
أرجو أن يؤخذ الموضوع بأهمية وموضوعية من الإخوة -الملتزمين- ،،
وينبغي مراعاة السرعة في التنفيذ !
فهُبوا أيها الرجال ،،
فإن انتهى موضوع النقاب بالخزي والخزلان ،،
فلننتظر المزيد ،،
وإن وقفنا وقفة رجل واحد أو قل جسد واحد ،،
فسيعلمون أن الدين خطاً أحمر لا ينبغي تجاوزه ،،
وإلا فأرواحنا -وليست امتحاناتنا فقط- فداءً لديننا !
فهلموا لنصرة الدين ،،
هلموا لنصرة الدين ،،
هلموا لنصرة الدين !!
فنحن لا نتكلم عن فلسطين !
ولا أفغانستان ،،
لنتحجج ببعد المسافة ،،
وتكبيل الطواغيت ،،
وغيرها من الحجج ،،
فقد حان الوقت لنصرة الدين !
فمَن لها ؟!!
فقد اقترح الإخوة قبل ذلك كحل موضوع الكمامة !
وقد كنت مُتأكداً من أنهم سيمنعوها ،،
لأن الأمر حرباً على الإسلام وشرائعه !
والذي يظن من المسلمين ،،
أن الأمر خاص بالمنتقبات فقط ،،
أو أن البحث عن حل ،،
مسئولية المنتقبات فقط ،،
فليخف على نفسه من النفاق !
وليخف على قلبه من الموت !
لذلك فقد قلت سابقاً :
بل سيمنعوه من أجلهم !
يا أخي فهم يُحاربون الدين ،،
فمثلاً نحن في الجامعة حينما امتنعنا عن تشريح الضفادع ،،
جاء في يوم الإمتحان وأصبح التشريح ضرورة وإلا نرسب في المادة ،،
لكن بفضل الله احتلنا عليهم وأخذنا ضفدعة ميتة أصلاً ،،
لكن التعليمات التي جاءت لهم ،،
أن هؤلاء الطلبة لا يُساعدون ،،
أبداً مهما احتاجوا إلى المساعدة ،،
بالرغم أن الباقي أيضاً احتاج للمساعدة وساعدوهم !
لكن هؤلاء متشددين يجب أن نردعهم ،،
حتى لا يُفكر أحد أن يفعل مثلهم !
فالذي أراه مُفيداً ،،
ليس إلا رفع دعاوي قضائية في أسرع وقت ،،
ولتكن أكثر من دعوى بأكثر من محام ،،
وياحبذا لو حركنا حب الدين لدى الإخوة والأخوات في الجامعة ،،
حتى من غير الملتحين والمنتقبات ،،
بأن يُقاطعوا الإمتحانات إن تم منع المنتقبات من الدخول ،،
- ولو كان تهديداً فقط في هذه الأيام -
وأيضاً أرى أن الإعتصام أمام الجامعة من الطلاب له تأثير غير الإعتصام العام في البلد !
-بدون تخريب-
ولحشد أكبر عدد من المؤيدين ،،
يا حبذا لو استعان إخوة القاهرة بالمشايخ ،،
كالشيخ محمود المصري ،،
والشيخ حازم شومان ،،
والشيخ محمد حسان ،،
-حفظهم الله-
فالأول والثاني لقربهم وتأثيرهم على الشباب ،،
وشيخنا محمد حسان لتأثيره على مصر بأثرها -بفضل الله- ،،
وليكن الكلام مركزاً على هذا الموضوع ،،
لا كلام عن حكم النقاب ،،
بل على عدم جواز مثل هذا القرار ،،
وينبغي محاربته بكل الصور مثلاً ،،
-وهم أدرى مني بما يُقال-
هذا بعض ما أراه مناسباً ولعل ما أراه فيه خطأ .
وقد منعوها قاتلهم الله !
طردوها قاتلهم الله !
أهانوها قاتلهم الله !
ومازلت أرى أنه ينبغي تشييد أكبر حشد من الطلبة المسلمين -لا أقول الملتزمين-،،
ويعتصموا أمام الكليات ،،
في وقتٍ واحد ،،
ويمتنعوا جميعاً عن دخول الإمتحان إلا بدخول أخواتهم المنتقبات ،،
فهذا هو الحل الوحيد الذي سيجعل هؤلاء المنافقين ،،
يمتنعوا بعد ذلك من الإستهانة بشرائع الإسلام ،،
لأنهم سيعلمون أن مثل المسلمين ،،
في توادهم وتراحهمهم كمثل الجسد الواحد !
فوالله لو كانت هذه مشكلة لطالبات نصارى ،،
لكان هناك تدخلاً من الكنيسة ،،
واستجابة من جميع الطلبة النصارى !
فمَنْ لها الآن في تنظيم هذا الإضراب ؟!
وما السبيل له ؟!
أرجو أن يؤخذ الموضوع بأهمية وموضوعية من الإخوة -الملتزمين- ،،
وينبغي مراعاة السرعة في التنفيذ !
فهُبوا أيها الرجال ،،
فإن انتهى موضوع النقاب بالخزي والخزلان ،،
فلننتظر المزيد ،،
وإن وقفنا وقفة رجل واحد أو قل جسد واحد ،،
فسيعلمون أن الدين خطاً أحمر لا ينبغي تجاوزه ،،
وإلا فأرواحنا -وليست امتحاناتنا فقط- فداءً لديننا !
فهلموا لنصرة الدين ،،
هلموا لنصرة الدين ،،
هلموا لنصرة الدين !!
فنحن لا نتكلم عن فلسطين !
ولا أفغانستان ،،
لنتحجج ببعد المسافة ،،
وتكبيل الطواغيت ،،
وغيرها من الحجج ،،
فقد حان الوقت لنصرة الدين !
فمَن لها ؟!!