قدمت جامعة القاهرة استشكالا في مجلس الدولة لوقف تنفيذ حكم المحكمة الإدارية العليا
الصادر بالسماح للطالبات المنتقبات بدخول لجان الامتحانات بالنقاب بعد كشف وجوههن.
فيما اصر المشرفون على لجان الامتحانات بكليات جامعة كفر الشيخ ـ لليوم الثاني على التوالي ـ على منع الطالبات المنتقبات من دخول اللجان، بالرغم من الحكم.
وذكرت صحيفة الاهرام الجمعة أن مشرفو اللجان أصروا على قيام الطالبات بخلع النقاب وكشف الوجه داخل اللجان، وقد رفضت الطالبات المنتقبات الانصياع لهذه المطالب، وطالبن بضرورة وجود عضوة هيئة تدريس للتعرف عليهن بعد كشف وجوهن أمامها، والسماح لهم بعد ذلك باداء الامتحان.
وعقب رفض إمتحانات بالجامعة وجود عضوة هيئة تدريس، قامت 91 طالبة منتقبة بتحرير محضر في قسم أول كفر الشيخ ضد المشرفين على الامتحانات بالجامعة.
وكانت دائرة فحص الطعون بالمحكمة الإدارية العليا برئاسة المستشار مجدي العجاتي قد أكدت أحقية المنتقبات في دخول الامتحانات، وأوقفت تنفيذ أحكام القضاء الإداري الصادرة بمنعهن من الدخول، مؤكدة ـ في حيثيات حكمها ـ أن الطالبة المنتقبة لها الحق في ستر جسدها بالزي الذي تراه مناسبا لها حسب معتقداتها أو البيئة الاجتماعية التي تنتمي إليها

أن الطالبة المنتقبة لها الحق في ستر جسدها بالزي الذي تراه مناسبا لها حسب معتقداتها أو البيئة الاجتماعية التي تنتمي إليها
فعلا كده حق كل واحده هما مالهم
شكرا للموضوع

لا حول ولا قوة إلا بالله

الناس دي مش وراهم حاجه يعملوها وللا إيه؟

إذا لم تستح فاصنع ما شئت

شوية مسئولين فشلة ربنا يلعنهم خربوا البلد وادوروا على بنات عفيفات وسايبن المسخرة فى حفلات ورحلات الجامعات ويقولك حرية وبعدين يقولوا انهم مسلمين ويعرفوا ربنا ينتقم منهم خربوا البلد

المفروض يروحوا يعملوا طعن على الصفر الكبير اللى واخداه الجامعات

جامعة عين شمس تسمح للمنتقبات بدخول الامتحان
جامعة عين شمس تسمح للمنتقبات بدخول الامتحان


نفذت جامعة عين شمس برئاسة د.ماجد الديب، قرار المحكمة الإدارية بأحقية الطالبات المنتقبات بدخول الامتحان بالنقاب وسمحت لهن بالامتحان، ورغم أن إدارة كلية الحقوق بالجامعة منعت 34 طالبة من الامتحان، إلا أنهن لجأن إلى رئيس الجامعة الذى أمر بدخولهن.

يأتى هذا فى الوقت الذى منعت فيه كلية دار العلوم بجامعة القاهرة المنتقبات من دخول أداء الامتحان بالنقاب او بالكمامة.

وطالب د.محمد صالح عميد كلية دار علوم من الطالبات المنتقبات خلع النقاب أثناء جولته، إلا أنهن قالوا له لقد صدر قرار المحكمة لصالحنا، ولكنه قال إن قرار المحكمة لم يصل إلى إدارة الجامعة بعد، وطلب بسحب أوراق الإجابة من الطالبات لكنهن رفضن إعطاءه أوراق الإجابة، فأمر مديرى اللجان بتسجيلهن "غياب"، وذلك على حد قول الطالبات.

وصرح المحامى نزار غراب محامى الطالبات المنتقبات، أنه حرر إصدارات فى نيابة الجيزة لكل من د.حسام كامل رئيس الجامعة ود.احمد سامح فريد عميد كلية الطب ود.محمد صالح عميد كلية دار علوم لإلزامهم بتنفيذ القرار، وإلا سيرفع جنحة ضدهم بتهمة عدم تنفيذ حكم قضائى.

محاربة النقاب عدوان وعصيان






النقاب: هو ما تلقيه المرأة على وجهها وصدرها ، فلا يظهر منها شىء إلا العينان فقط ، ومن أهل العلم من ذهب إلى فرضيته كأحمد وذهب غيره إلى استحبابه وسنيته ، وهؤلاء الذين ذهبوا إلى أنه سنة قالوا إن كثر الفساق وخيفت الفتنة فإن المشهور من أقوال المذاهب هو ستر الوجه. فتحصل من هذا الكلام أن أهل العلم أجمعوا على مشروعيته لكن اختلفوا فى درجة المشروعية ما بين فرض وسنة. وبهذا هل يمكن لأحد بعد أن استقرت المذاهب أن يحدث قولا ثالثا مخالفا لهذا الإجماع ، مدعيا بأن النقاب ليس من الإسلام أو هو بدعة؟!!



الجواب: لا يجوز ذلك عند الأكثرين كما قال الرازى وعليه أكثر الأحناف ونص عليه أحمد وأيضا الشافعى فى رسالته ؛ حيث عللوا ذلك بأن القول الثالث خارق للإجماع المتحصل من هذين القولين. ومن أهل العلم من قال بأن القول الثالث إذا كان عليه الدليل ولا يخالف الإجماع المتحصل من هذين القولين فلا بأس به ، وهذا قول المتأخرين من الشافعية وغيرهم.


وإذا نظرنا إلى مسألة "النقاب" نجد القول بأنه بدعة أو ليس من الإسلام نجد هذا القول مخالفا للإجماع ، ليس عليه دليل ولا برهان ، فبات قولاً غير معتبر ، وصاحبه عاصٍ خارقٌ للإجماع متبع غير سبيل المؤمنين ، قال الله سبحانه } وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً { [النساء: 115]


وتعاون المسلمين إنما يكون فى المعروف ؛ أى ما شرعه الله ورسوله ، ومن جملة ذلك الشرع النقاب حيث الإجماع المعنوى على مشروعيته ، قال الله تعالى } وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ { [المائدة: 2] وقول النبى صلى الله عليه وسلم فى الصحيح: "إنما الطاعة فى المعروف".


وعليه ، فإنه لا يجوز إصدار قرار من أى جهة كانت تحظر النقاب لفتوى أو رأى دينى ؛ لأنه رأى غير معتبر. ويكون مُصدر هذا القرار مخالفا لشرع الله ، ولا يجوز لأحد أن يطيعه ، ومحاربة النقاب ومنعه ليس معروفا وبرا ، بل هو إثم وعدوان. ونقول لمن حارب النقاب لماذا لا تحارب العاريات مثل الراقصة بيونيسيه أحييت حفلا ببورت غالب (البحر الأحمر) يوم 7/11/2009 ، وهى عارية ، وتقاضت (3 مليون دولار) = 16.5 مليون جنيه مصرى!! أتترك هذه ، وتحارب المنتقبة؟!! هذا لا يكون إلا عند من طمس الله على قلبه وفؤاده!!


فأناشد إخواننا أساتذة الجامعة ألا يطيعوا هذا القرار الآثم ، والله الهادى إلى سواء السبيل.




أخوكـم

د. أحمد عبد الرحمن النقيب


مدرس الدراسات الإسلامية ، كلية التربية



جامعة المنصورة



محمول: 0100066645

مأدرش اقول غير حسبى الله ونعم الوكيل
كانت حجتهم ان ممكن حد يدخل الامتحان بدل الطالبات و الحل جه و قالوا عضوة هيئة تدريس تكشف وجوههم و تتعرف عليهم و اظن كدة مفيهاش حاجة
شوية شوية و يمنعوا دخول الامتحان بالحجاب و بعدها يبقى قانون ان الطالبات يدخلوا الامتحان بمينى جيب و كت
وتبقى مصر جزء من اوربا
حسبى الله و نعم الوكيل
بدل مايشجعوا البنات على الاخلاق و العفة بيمنعوهم منها و بعدين لو حصل حاجة والمجتمع باظ يندموا و يقولوا ياريت اللى جرى ماكان

جامعة مصر الدولية
بتسمح بامتحان المنتقبات