هل يصح أن تصدر جملة النعت بواو مثل جملة الحالمثال للتقريب قول الله تعالى في سورة البقرة قال تعالى ( أو الذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها قال أنى ......................) جملة وهي خاوية تصف حالة قرية وكلمة قرية وردت نكرة في الآية الكريمة وبذلك لا تصح أن تكون صاحبا للحال وبذلك تكون الجملة في محل جر نعت إذا كانت تابعة السؤال : هل الجملة نعت رغك وجود الواو في بدايتها ؟ وإذا لم تكن نعتا فما موقعها من الإعراب؟أرجو الرد والتواصل وشكرا .

في قوله تعالي(وهي خاوية): ــ
(الواو) حالية.
(هي) ضمير منفصل مبني علي الفتح في محل رفع.
(خاوية) خبر المبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة.
والجملة في محل نصب حال.

والله العلى العظيم صورة المعلم حســــن باشـــا صورة معبرة ولا وقفته تهبل .... برافوا عليك ومبرك الكأس .........عشت يامصر مرفووووووووعة الرأس
....لاعب قديم ....

بعض العلماء اعتبرها نعتا وهو ضعيف فى نظر الاخرين .وبعضهم(جملة حالية).والاصل أن صاحب الحال يكون معرفة والذى سوغ الحال هنا من النكرة وجود الرابط وهو الواو. وقد وصف بضعفه وأقوى الاراء(حال)من فاعل (مر). ووجود الواو على الوجهين لازم فى اللغة. لخلو الجملة من ضمير يعود على صاحب الحال.
والله تعالى أعلى وأعلم

حال وصاحب الحال ضمير مستتر تقديره (هو)

هناك من قال : كما نقول : واو الحال
اعتبروا هذه واو النعت ، وهذا ما قرأته منذ زمن
وبالتالي فالجملة نعت لا حال
والله أعلم

كيف تصح أن تكون الجملة حال رغم أنها تصف حالة نكرة ؟

لأ ن الجملة صدرت (بواو) الحال . ارجع الى (الاعراب الكامل لايات القران الكريم) د. عبد الجواد الطيب . والتبيان فى اعراب غريب القران لابن الانبارى. تجد ماتريده

شكرا لك أستاذي العزيز

شكرررراً ومبررررووووك لمصر

الواو : واو اللصوق .. أو .. ( الواو الداخلة على الجملة الموصوف بها لتأكيد لصوقها بموصوفها ) .
مثل قوله تعالى : " وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم " .
و بذلك الجملة الاسمية نعت وليست حالا لأن ( قرية) نكرة ولم تخصص بوصف .