صوت الامة
15-02-2010, 01:52 AM
القرآن كله عظيم ، وأعظم آية فى القرآن آية الكرسى وهى أفضل آية بمعنى أن الثواب المتعلق بها أكثر ، روى الأئمة عن أبى بن كعب قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يا أبا المنذر: أتدرى أى آية من كتاب الله معك أعظم ؟ قال : قلت الله ورسوله أعلم ، قال : قلت يا أبا المنذر أتدرى أى آية من كتاب الله معك أعظم ؟ قال : قلت (الله لا إله إلا هو الحى القيوم) فضرب فى صدرى وقال : ليهنك العلم يا أبا المنذر) أى ليكن العلم هنيئا لك أى سائغا ، وهو دعاء له بتيسير العلم ورسوخه فيه ، أو المعنى ليكن العلم سبب هنائك ومسرتك .
وأما السورة التى شفعت لصاحبها فهى سورة (الملك) وهى الواقية والمنجية ، روى الترمذى عن ابن عباس رضى الله عنهما قال ( ضرب رجل من أصحاب رسول الله خباءه على قبر وهو لا يحسب أنه قبر فإذا هو قبر إنسان يقرأ سورة الملك حتى ختمها ، فأتى النبى صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله : ضربت خبائى على قبر وأنا لا أحسب أنه قبر فإذا هو قبر إنسان يقرأ سورة الملك حتى ختمها ؟ فقال رسول الله : هى المانعة هى المنجية تنجيه من عذاب القبر) ، وعن أبى هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن سورة من كتاب الله ما هى إلا ثلاثون آية شفعت لرجل حتى أخرجته من النار يوم القيامة وأدخلته الجنة وهى سورة (تبارك) أخرجه الترمذى بمعناه وقال : حديث حسن .
وأما السورة التى شفعت لصاحبها فهى سورة (الملك) وهى الواقية والمنجية ، روى الترمذى عن ابن عباس رضى الله عنهما قال ( ضرب رجل من أصحاب رسول الله خباءه على قبر وهو لا يحسب أنه قبر فإذا هو قبر إنسان يقرأ سورة الملك حتى ختمها ، فأتى النبى صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله : ضربت خبائى على قبر وأنا لا أحسب أنه قبر فإذا هو قبر إنسان يقرأ سورة الملك حتى ختمها ؟ فقال رسول الله : هى المانعة هى المنجية تنجيه من عذاب القبر) ، وعن أبى هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن سورة من كتاب الله ما هى إلا ثلاثون آية شفعت لرجل حتى أخرجته من النار يوم القيامة وأدخلته الجنة وهى سورة (تبارك) أخرجه الترمذى بمعناه وقال : حديث حسن .