مشاهدة النسخة كاملة : دعاء الرعد والبرق(لا اعرف مدي صحته ولكنه دعاء منقول)


nsma
25-02-2010, 07:27 PM
إذا عصفت الريح
كان النبي صلى الله عليه و سلم إذا عصفت الريح قال : اللهم إني أسألك خيرها و خير ما فيها ، و خير ما أرسلت به ، و أعوذ بك من شرها و شر ما فيها و شر ما أرسلت به .

ما هبت الريح إلا جثا النبي صلى الله عليه و سلم على ركبته و قال : اللهم اجعلها رحمة و لا تجعلها عذاباً ، اللهم اجعلها رياحاً و لا تجعلها ريحاً .

عند سماع الرعد و الصواعق

أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان إذا سمع صوت الرعد و الصواعق قال : اللهم لا تقلنا بغضبك ، و لا تهلكنا بعذابك ، و عافنا قبل ذلك
كان إذا سمع الرعد ترك الحديث و قال : سبحان الذي يسبح الرعد بحمده و الملائكة من خيفته .

كان إذا رأى المطر
عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : اطلبوا استجابة الدعاء عند التقاء الجيوش و إقامة الصلاة و نزول الغيث . .

اللهم حوالينا و لا علينا ، اللهم على الآكام و الأجام و الأوديه و منابت الشجر

مستر .سعد الحجرى
25-02-2010, 07:44 PM
جزاك الله خيرا

ابو البراء محمد بن محمود
25-02-2010, 09:00 PM
إذا عصفت الريح
كان النبي صلى الله عليه و سلم إذا عصفت الريح قال : اللهم إني أسألك خيرها و خير ما فيها ، و خير ما أرسلت به ، و أعوذ بك من شرها و شر ما فيها و شر ما أرسلت به .

حديث صحيح رواه الإمام مسلم عن عائشة ضي الله عنها.

ما هبت الريح إلا جثا النبي صلى الله عليه و سلم على ركبته و قال : اللهم اجعلها رحمة و لا تجعلها عذاباً ، اللهم اجعلها رياحاً و لا تجعلها ريحاً .
هذا الحديث المروي عن ابن عباس ضعفه الشيخ الألباني رحمه الله فى السلسلة الضعيفة وقال عنه ضعيف جداً.
عند سماع الرعد و الصواعق

أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان إذا سمع صوت الرعد و الصواعق قال : اللهم لا تقلنا بغضبك ، و لا تهلكنا بعذابك ، و عافنا قبل ذلك
ضعفه الشيخ الألباني رحمه الله فى ضعيف الجامع.
كان إذا سمع الرعد ترك الحديث و قال : سبحان الذي يسبح الرعد بحمده و الملائكة من خيفته .

كان إذا رأى المطر
عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : اطلبوا استجابة الدعاء عند التقاء الجيوش و إقامة الصلاة و نزول الغيث . .
الحديث أخرجه الشافعي فى كتابه الآم فى آخر باب الأستسقاء وهو حديث مرسل لأن مكحول راوي الحديث لم يدرك النبي صلى الله عليه وسلم.
لكن الشيخ الألباني رحمه الله تعالى قد صححه فى صحيح الجامع.
قلت:الحديث بالفعل مرسل من رواية ابن مكحول لكن الشيخ الألباني رحمه الله تعالى استشهد له من حديث ابن سعد وابن عمر وإن كانت مفرداته ضعيفه فضمها الشيخ الألباني للمرسل ورقاه الى مرتبة الحسن.
وتحته كلام هذا الحديث لكن لا اريد أن اتشعب بكم فى المصطلح فإن شاء الله فيما كتبته الكفاية.


اللهم حوالينا و لا علينا ، اللهم على الآكام و الأجام و الأوديه و منابت الشجر

حديث صحيح مروي فى الصحيحين عن أنس رضي الله عنه.



جزاكم الله خيراً