الأميـرمحمد
01-03-2010, 05:38 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
لماذا فعل هذا ؟؟
اليوم قصة المؤذن الذي خرج عن الإسلام !!
نعم المؤذن
اتدرون لماذا ؟؟
روي عن احد الدعاة هذه القصة وقيل انها منذ حوالي السبعينات
عندما كان المؤذن يصعد فوق مآذنة المسجد ليؤذن وذلك في كل أوقات الصلاة يومياً
وذلك قبل غزو التكنولوجيا وقبل استخدام الميكروفونات والمكبرات ....
فذات يوم صعد المؤذن ( الذي سوف نحكي عنه ) ، فوق مآذنة المسجد ليؤذن للصلاة
فوجد شيئاً جميلاً فوق سطح احد المنازل المجاورة للمسجد ، و وجد أن هذا الشئ أمراة
جميلة ، وقيل أنه اسرع في الآذان وأسرع ايضاً في الصلاة ( كَروت يعني !! )
وبعد ذلك توجه مسرعاً ... ( إلي اين ؟؟ ) إلي منزل الفتاة التي رأيها فوق احد سطوح المنازل المجاورة للمسجد
فطرق
فطرق باب المنزل لتفتح الباب أم الفتاة الجميلة ...
فقالت
فقالت ماذا تريد ؟؟
فقال أريد أن أتزوج أبنتكـ
فقالت : فنحن نصاري وأنت مسلم وأنا لن أزوج أبنتي لشاب إلا
أن يكون نصرانياً ( مسيحي )
وهنا
جاءت الكارثة ... أتدرون ما الكارثة ؟؟؟
انه خرج من الإسلام و دخل المسيحية !!
من أجل مَن ؟؟
من أجل الفتاة الجميلة
ونسي ايام الإيمان والصلاة والآذان والمسجد و ....
واقبل علي الزواج من تلك الفتاة
حتي جاءت النهاية السوداء
ففي ليلة الزفاف
سقط هذا العريس علي درج سلم الزوجية
فمات
و قد تركـ الإسلام
فلا تهنئ
بالإسلام ونعيمه في الدنيا والآخرة
ولا تهنئ
بالفتاة الجميلة التي تنازل عن أعظم دين من أجلها
وهذه
وهذه نهاية كل واحد مثل هذا الرجل
وهذا
وهذا هو الذُل
فـ تمسك بدينك الإسلام
فالإسلام
عِزة
وصدق سيدنا عمر بن الخطاب
"رضي الله عنه "
فقال
( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ... فإذا ابتغينا العزة بغيره ... أذلنا الله )
قال تعالي
بسم الله الرحمن الرحيم
" واعبد ربك حتي يأتيك اليقين "
صدق الله العظيم
لماذا فعل هذا ؟؟
اليوم قصة المؤذن الذي خرج عن الإسلام !!
نعم المؤذن
اتدرون لماذا ؟؟
روي عن احد الدعاة هذه القصة وقيل انها منذ حوالي السبعينات
عندما كان المؤذن يصعد فوق مآذنة المسجد ليؤذن وذلك في كل أوقات الصلاة يومياً
وذلك قبل غزو التكنولوجيا وقبل استخدام الميكروفونات والمكبرات ....
فذات يوم صعد المؤذن ( الذي سوف نحكي عنه ) ، فوق مآذنة المسجد ليؤذن للصلاة
فوجد شيئاً جميلاً فوق سطح احد المنازل المجاورة للمسجد ، و وجد أن هذا الشئ أمراة
جميلة ، وقيل أنه اسرع في الآذان وأسرع ايضاً في الصلاة ( كَروت يعني !! )
وبعد ذلك توجه مسرعاً ... ( إلي اين ؟؟ ) إلي منزل الفتاة التي رأيها فوق احد سطوح المنازل المجاورة للمسجد
فطرق
فطرق باب المنزل لتفتح الباب أم الفتاة الجميلة ...
فقالت
فقالت ماذا تريد ؟؟
فقال أريد أن أتزوج أبنتكـ
فقالت : فنحن نصاري وأنت مسلم وأنا لن أزوج أبنتي لشاب إلا
أن يكون نصرانياً ( مسيحي )
وهنا
جاءت الكارثة ... أتدرون ما الكارثة ؟؟؟
انه خرج من الإسلام و دخل المسيحية !!
من أجل مَن ؟؟
من أجل الفتاة الجميلة
ونسي ايام الإيمان والصلاة والآذان والمسجد و ....
واقبل علي الزواج من تلك الفتاة
حتي جاءت النهاية السوداء
ففي ليلة الزفاف
سقط هذا العريس علي درج سلم الزوجية
فمات
و قد تركـ الإسلام
فلا تهنئ
بالإسلام ونعيمه في الدنيا والآخرة
ولا تهنئ
بالفتاة الجميلة التي تنازل عن أعظم دين من أجلها
وهذه
وهذه نهاية كل واحد مثل هذا الرجل
وهذا
وهذا هو الذُل
فـ تمسك بدينك الإسلام
فالإسلام
عِزة
وصدق سيدنا عمر بن الخطاب
"رضي الله عنه "
فقال
( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ... فإذا ابتغينا العزة بغيره ... أذلنا الله )
قال تعالي
بسم الله الرحمن الرحيم
" واعبد ربك حتي يأتيك اليقين "
صدق الله العظيم