مشاهدة النسخة كاملة : ق.ق.ج.


المفكرة
05-03-2010, 10:34 AM
قصة قصيرة جداً ، تلغرافات ، موضوع في منتدى ، أعجبني ، قبلت التحدي، أفعل بإذن خالقي.
مرحباً بإضافاتكم
باكورة أعمالي:
أذّن المؤذن لصلاة المغرب حي على الصلاة ، حي على الحياة ، اغتسلت بماء الصلاة و أقبلت على مسائي.

المفكرة
05-03-2010, 10:52 AM
واحد فقط ، واحد ...
أجل أحرزته ،
قارىء واحد و كأنما نصحت الناس جميعاً .

الأستاذة ام فيصل
05-03-2010, 11:49 AM
واحد فقط ، واحد ...
أجل أحرزته ،
قارىء واحد و كأنما نصحت الناس جميعاً .

الله الله عليك يامفكره
افكارك رائعه
وكلماتك اروع
تقبلي تحياتي

I promise you
05-03-2010, 01:43 PM
قصص قصيرة جداً
وجميلة جداً
ومُوحية
فِكر رائع يا مُفكرة
سلمت يمينك ِ
فى رعاية الله ..

SA3EEDY
06-03-2010, 11:12 PM
ق.ق.ج
شكراااااااااااااااااااااااا

أحمـدنجـم
08-03-2010, 01:24 PM
يتلامسانِ في شوقِ ، وفي ذروة الملامسة تصبح أغلفة النفس غاية في الشفافية ، فيبوح الفم بجبال الهموم فتنهال بعد الملامسة .. هو جبينك والأرض عند السجود .. ما أعظمها ملامسةً

المفكرة
09-03-2010, 06:55 PM
الله الله عليك يامفكره
افكارك رائعه
وكلماتك اروع
تقبلي تحياتي


أسطر قليلة نقرتها على لوحة المفاتيح فأحضرت لي كلمات الإستحسان من صديقة لطيفة.
بارك الله الجهد و بارك الصداقة.

المفكرة
09-03-2010, 06:59 PM
قصص قصيرة جداً
وجميلة جداً
ومُوحية
فِكر رائع يا مُفكرة
سلمت يمينك ِ
فى رعاية الله ..

أينبع الفكر مما يموج داخلي أم هو مما يمر حولي ، أم مما يمر عبري؟
تتفاعل ذرات الذات مع الهواء الذي يموج بالأحداث حولي ثم يتغير إثر تماوجه مع ذبذبات يداي و نبضات عقلي .
المحصلة : تحضير جرعة من الإهتمام و الرغبة في المصلحة و الصلاح لكل من أعرف.
جزاك الله ، كلماتك نقية ، دمت بود.

المفكرة
09-03-2010, 07:02 PM
يتلامسانِ في شوقِ ، وفي ذروة الملامسة تصبح أغلفة النفس غاية في الشفافية ، فيبوح الفم بجبال الهموم فتنهال بعد الملامسة .. هو جبينك والأرض عند السجود .. ما أعظمها ملامسةً

لي حق نشرها .
أحسنت القول ، بارك الله علمك و فهمك و زادك رفعة .

المفكرة
09-03-2010, 08:45 PM
(واحد من أمة قد يكون بذرة أمة)
بتلك القصة النووية ردت قارئة.
تأملتها بتمعن ثم لمعت فكرة:
لماذا لا تبدأ بنفسها ؟

المفكرة
09-03-2010, 08:52 PM
من كاتبة للعابرين بمتصفحها :
شكراً لمرورك نحوي ، ما كتبته سكب إنتعاشاَ في أحشاء عقلي ، بني جسراً أعبره إليك . فدع منك أثر يقودني إليك فلا نتوه في زحام المتصفحات.