samar saad
12-03-2010, 02:29 AM
عاشقة تتحدث الى مجروح
لماذا عندما اقترب منك ......... تبعدنا المسافات ..... هل هذا سراب ام حقيقة ؟!
اعشقك حبيبى فلا تبعد عنى اكثر من ذلك . ماذا لو نهضت يوما ولم اجدك الى جانبى , تمسح دموعى عندما ابكى . تتمنى رجوعى عندما ارحل . تشتاق لصوتى .عندما اصمت . اين الحياة واين انا بدونك . لا ترحل عنى فأنت لى معنى الحياة . اعلم بأنك لم تحبنى يوما , لكن ماذا افعل لقلبى الذى لا يشعر ألابك . ماذا شعرت عندما صارحتك بحبى , هل شعرت شيئا , ام لم تشعر بى , هل جئت فى الوقت الخاطىء . هل انت مجروح من غيرى , ولم تعد تصدق حبا اخر , فبوح لى عما بداخلك , فأنا دوائك أذا كنت مجروح . انا هنا بجانبك يا حبيب الروح, حدثنى عنها كى ترتاح لى , قل لى اوصافها كى تنساها, أشعر بها عندما انظر فى عينيك , أرى حبها ما زال يؤثر عليك , لكن لماذا تحبها وانت لازلت مجروح منها , لماذا تبتعد بنفسك عما سوف يداويك , هى اقترب منى وارتاح بين يدى , فدع الماضى الاليم , وانسى كل ذكرى هى بها فأنا الحاضر الان , جاء على بالى حبيبى ان احدثها واستمع الى رأيها عنك , فيا ترى ماذا سوف تقول عنك , هل سوف تجيب ام نستك تماما ونست حبك الى الابد, دعها فهى من جرحتك
لماذا تحدثينى عنها هكذا , لن انساها ابدا , فهى انا , هى من شعرت بوجودها جانبى عندما فارقتنى الناس , هى من اغمرنى حبها , لم اعرف غراما قبل ان اراها , هى التى لا اعرف بماذا اشعر وانا بين يديها , هى من اجرى عليها عندما تحتاج لى , هى من اعشقت نظرة عينيها وابتسامة شفتيها, هى من احبتنى وجرحتنى فى نفس الوقت
لماذا تحبها هكذا وهى تجرحك فى كل مرة
لاننا لا ننجرح الا اذا احببنا بصدق, لم ارى يوما مثلها , جرحتها كثيرا ونسيتها كثيرا , وعذبتها معى , لكنها كانت فى كل مرة تغفر لى وتسامحنى , عرفت معاه معنى الاخلاص , فهى تعنى الوفاء, لم اشعر يوما اذا كانت بعيده عنى بأنها سوف تخوننى , لانى اعلم بأنها لا تفكر الا بى
ولماذا انت واثق منها هكذا ؟!
لانى بداخل قلبها , فأشعر بها مهما كنت بعيدا عنها, لماذا تبكين الان؟! اعلم بأنى جرحت مشاعرك , لكن ماذا افعل , لم اعرف يوما معنى الحب غير وانا بين يديها , الان انا حائر خائف من ضياعها , بالرغم انى اراها واحدثها الا انى اشعر بأنها تبعد عنى شيئا فشيئا , لا اريد ان اخبرها بحبى لها لانى مجروح منها وبالرغم من ذلك احبها ياليت الماضى يعود يوما , يا ليتنى لم أئتى الى الحاضر على سفينة النسيان , يا ليتنى تاخرت وقتها عن موعد السفينة كى لا اغادر الماضى واتركها وحدها , بين الوحده وبين دموع الفراق, ماذا تعنى الحياه الان بدونها , اعلم بأنها لا زالت تفكر فى وأنها لازالت باقية على عهودنا , لكنى خائف بأن اقترب منها , كى لا اغرق فى بحر عتابها
لا اعرف ماذا اقول, فقد صعب على حالها , لكنها محظوظة الان لانك قد احببتها , حتى وان كنت قد نسيت حبها , فأنا راحلة الان
لماذا تقولين ذلك ؟ّ! اسف على كليماتى لكنها الحقيقة , فلتسامحينى
لان قلبك غادر الان على سفينة العوده الى الماضى , من المؤكد بأنى قد جئت فى الوقت الخاطىء , اعتذر لك على اندفاعى فى مشاعرى , فقد تسرعت بالرغم من انى كنت اعلم بجرحك
لا تعتبى على نفسك هكذا فليس نحن من يحرك مشاعرنا , لكنى الان اسئل نفسى ماذا افعل الان فانا الان تائه حائر بين جراح الماضى وعذابى فى المستقبل
ملكة الاحساس
لماذا عندما اقترب منك ......... تبعدنا المسافات ..... هل هذا سراب ام حقيقة ؟!
اعشقك حبيبى فلا تبعد عنى اكثر من ذلك . ماذا لو نهضت يوما ولم اجدك الى جانبى , تمسح دموعى عندما ابكى . تتمنى رجوعى عندما ارحل . تشتاق لصوتى .عندما اصمت . اين الحياة واين انا بدونك . لا ترحل عنى فأنت لى معنى الحياة . اعلم بأنك لم تحبنى يوما , لكن ماذا افعل لقلبى الذى لا يشعر ألابك . ماذا شعرت عندما صارحتك بحبى , هل شعرت شيئا , ام لم تشعر بى , هل جئت فى الوقت الخاطىء . هل انت مجروح من غيرى , ولم تعد تصدق حبا اخر , فبوح لى عما بداخلك , فأنا دوائك أذا كنت مجروح . انا هنا بجانبك يا حبيب الروح, حدثنى عنها كى ترتاح لى , قل لى اوصافها كى تنساها, أشعر بها عندما انظر فى عينيك , أرى حبها ما زال يؤثر عليك , لكن لماذا تحبها وانت لازلت مجروح منها , لماذا تبتعد بنفسك عما سوف يداويك , هى اقترب منى وارتاح بين يدى , فدع الماضى الاليم , وانسى كل ذكرى هى بها فأنا الحاضر الان , جاء على بالى حبيبى ان احدثها واستمع الى رأيها عنك , فيا ترى ماذا سوف تقول عنك , هل سوف تجيب ام نستك تماما ونست حبك الى الابد, دعها فهى من جرحتك
لماذا تحدثينى عنها هكذا , لن انساها ابدا , فهى انا , هى من شعرت بوجودها جانبى عندما فارقتنى الناس , هى من اغمرنى حبها , لم اعرف غراما قبل ان اراها , هى التى لا اعرف بماذا اشعر وانا بين يديها , هى من اجرى عليها عندما تحتاج لى , هى من اعشقت نظرة عينيها وابتسامة شفتيها, هى من احبتنى وجرحتنى فى نفس الوقت
لماذا تحبها هكذا وهى تجرحك فى كل مرة
لاننا لا ننجرح الا اذا احببنا بصدق, لم ارى يوما مثلها , جرحتها كثيرا ونسيتها كثيرا , وعذبتها معى , لكنها كانت فى كل مرة تغفر لى وتسامحنى , عرفت معاه معنى الاخلاص , فهى تعنى الوفاء, لم اشعر يوما اذا كانت بعيده عنى بأنها سوف تخوننى , لانى اعلم بأنها لا تفكر الا بى
ولماذا انت واثق منها هكذا ؟!
لانى بداخل قلبها , فأشعر بها مهما كنت بعيدا عنها, لماذا تبكين الان؟! اعلم بأنى جرحت مشاعرك , لكن ماذا افعل , لم اعرف يوما معنى الحب غير وانا بين يديها , الان انا حائر خائف من ضياعها , بالرغم انى اراها واحدثها الا انى اشعر بأنها تبعد عنى شيئا فشيئا , لا اريد ان اخبرها بحبى لها لانى مجروح منها وبالرغم من ذلك احبها ياليت الماضى يعود يوما , يا ليتنى لم أئتى الى الحاضر على سفينة النسيان , يا ليتنى تاخرت وقتها عن موعد السفينة كى لا اغادر الماضى واتركها وحدها , بين الوحده وبين دموع الفراق, ماذا تعنى الحياه الان بدونها , اعلم بأنها لا زالت تفكر فى وأنها لازالت باقية على عهودنا , لكنى خائف بأن اقترب منها , كى لا اغرق فى بحر عتابها
لا اعرف ماذا اقول, فقد صعب على حالها , لكنها محظوظة الان لانك قد احببتها , حتى وان كنت قد نسيت حبها , فأنا راحلة الان
لماذا تقولين ذلك ؟ّ! اسف على كليماتى لكنها الحقيقة , فلتسامحينى
لان قلبك غادر الان على سفينة العوده الى الماضى , من المؤكد بأنى قد جئت فى الوقت الخاطىء , اعتذر لك على اندفاعى فى مشاعرى , فقد تسرعت بالرغم من انى كنت اعلم بجرحك
لا تعتبى على نفسك هكذا فليس نحن من يحرك مشاعرنا , لكنى الان اسئل نفسى ماذا افعل الان فانا الان تائه حائر بين جراح الماضى وعذابى فى المستقبل
ملكة الاحساس