مشاهدة النسخة كاملة : قصص قصيرة ...


ReceptiveGuy
27-03-2007, 12:00 AM
<div align="center"><div align="center">ثقب‏ </div>

من ثقب في الروح انسلّتُ صورتها‏

كالزئبق انزلقت في روحه‏

بين الروح والصورة‏

سافرا دون حقائب‏

<span style="color:#006600">لو الموضوع عجبكم
فالفن ده اتضح إنه منتشر جداً
وأنا ما كنتش أسمع عنه أصلاً
فهيكون لي السعادة والسرور إني أتابع وأجيبلكم مجموعة قصصية قصيرة جداً كل فترة
الموضوع منقول طبعاً
بانتظار ردودكم
لو كانت المسابقة بدأت فالموضوع ده خارج المسابقة
:P
لو ما بدأتش بلاش يدخل المسابقة
:D
احترامي
:)

eng_rahaf
27-03-2007, 01:01 AM
<div align="center">جميل جدا ياريت تكمل ياصلاح

انا عجبونى

مرشح


تساؤل


أين ذهبت الشوارع؟


طبعا كله جميل بس دول عجبونى


كمل


سلام</div>

ReceptiveGuy
27-03-2007, 01:05 AM
شكراً لمرورك رهف
أهوه التشجيع بدأ أهوه :D
هستنى ردود فعل بقية الأعضاء عشان أبقى عارف مين ناوي يتابع
وعشان يتجرعوا براحة وعلى مهلهم
وبعدين أحط المجموعة التانية إن شاء الله
أنا إللي عاجبني رشوة و براءة
إكمن فيهم أفكار سياسية شوية
يللا مش مشمكلة
شكراً ع المرور
وإن شاء الله هكمل لو ما فيش متابعين إلا واحد
:)

=ivan=
27-03-2007, 11:10 AM
لا خليهم اتنين ..

موضوعك ممتاز بجد ..

اكمل

ReceptiveGuy
28-03-2007, 01:20 AM
<div align="center">شغب</span>
<span style="color:#000099">قال لها عبر الإنترنت: أحبك يا حلوة. أجابته: كيف تعرف أنني حلوة؟ أنت لم ترني . قالت أيضا: كيف تحبني دون أن تعرفني؟ كيف أعرف أنك صادق لا تخدعني؟ أعجب بذكائها ونضجها، قال لنفسه: هذه الفتاة تصلح للزواج. قالت له: إن عمرها عشرون عاما، وأنها شقراء، وعيناها خضراوان، رائعة الجمال، تدرس في كلية الآداب، ولديها هاتف نقال، واسمها همس، أرسل لها صورته، أعادتها إليه بعد أن رسمت له قرنين مع عبارة ( أنت شيطان)، قال لنفسه هذه الفتاة مرحة، أنا أحب هذا. بعد زمن اتفقا على اللقاء عند باب حديقة قريبة من منزلها. فوجئ باقتراب طفلة في العاشرة من عمرها منه، قالت له ضاحكة: أنا همس كنت أمزح معك، ما أغباكم أيها الشباب! وما أتفه عقولكم ! </div>

The_Relativistic200
28-03-2007, 09:19 AM
لا حلوة يا بو صلاح
اول حاجة اتابعها يا شيخ
go on :D

فتاة_الإسلام
28-03-2007, 10:55 AM
قصص حلوة أخي صلاح الدين
أنا من المتابعين إن شاء الله..

ReceptiveGuy
29-03-2007, 08:43 AM
<div class='quotetop'>إقتباس(=CRaZY_IVaN= @ Mar 27 2007, 11:10 AM) 289073</div>
لا خليهم اتنين ..
معلش يا أحمد ما ردتش عليك أول مرة عشان كنت مستعجل حبة
شرفت الموضوع
أهلاً بك من المتابعين :)

موضوعك ممتاز بجد ..
غرضنا إسعادكم :D

اكمل
من عينيا ولا أقلك
من النت :lol:
[/b]


<div class='quotetop'>إقتباس(The_Relativistic200 @ Mar 28 2007, 09:19 AM) 289436</div>
لا حلوة يا بو صلاح
يا راجل؟ :rolleyes:

اول حاجة اتابعها يا شيخ
شكلك بطلت تتابعها خلاص :P

go on :D
?Why
?But why not
[/b]


<div class='quotetop'>إقتباس(فتاة_الإسلام @ Mar 28 2007, 10:55 AM) 289443</div>
قصص حلوة أخي صلاح الدين
بعض ما عندكم

أنا من المتابعين إن شاء الله..
أهلاً بيكي معانا :)
[/b]

ReceptiveGuy
29-03-2007, 08:55 AM
<div align="center">[b]وضوح

<span style="color:#000099">سأل أمه كيف جاء الى العالم
أجبته :
كنت بيضة جلست عليها فقست وخرجت أنت منها
فكر الولد في أمه الدجاجة وابيه الديك
والكتكوت الذي كانه
ضحك وازداد احترامه للدجاج</div>

ReceptiveGuy
01-04-2007, 11:25 AM
<div align="center">البندقية</span>

<span style="color:#000099">- بابا .. أريد بندقية

- حاضر

تكتفى بنصف رغيف ، وتسير إلى العمل . تنكب على الأوراق علهم يلحظون همتك بمكافأة . تضم القرش إلى القرش ، تجمع له ثمن ما يريد . ثم تذهبان معا إلى بائع اللعب . غالية وألوانها تتلألأ.

- أريد هذه ..

يبتسم البائع وتدفع أنت . يضحك الولد ، تغسل فرحته روحك ، يحتضن البندقية ، يرفض أن يغلفها البائع فى صندوقها ، يأبى إلا أن يمسكها بيده . يفتر ثغرك عن بسمة ، لكنك تخجل ، وتلبس وجهك قناع الصرامة وتخرجان . تسيران فى الشوارع ، مليئة بالجنود - الجنود ، يحملون البنادق - البنادق . يعترضونك ...

- من أين ؟ إلى أين ؟ البطاقة .. ودفعة للكتف ، صفعة للوجه ، طلقة للرأس .

وهاأنت ذا ملقى على الأسفلت ، والأسفلت لايتشرب بالأحمر-الدم . وهاهو ذا الصغير - ابنك - يرفع نحوهم البندقية ، ويصوب . </div>

ReceptiveGuy
03-04-2007, 10:15 PM
فين المتابعين؟
:(

فتاة_الإسلام
03-04-2007, 10:27 PM
تسجيل متابعة..

أعجبتني كثيراً القصص هذه المرة، خاصة آخر قصة.. البندقية،، ولكني لاحظت أن جميع القصص يغلب عليها الطابع المأساوي..

شكراً لك أخي صلاح الدين واستمر بالموضوع بإذن الله..

ReceptiveGuy
04-04-2007, 12:40 AM
في الحقيقة النوع ده من الأدب أصلاً أنا ما كنتش اعرف انه موجود
اسمه كده قصص قصيرة جدا
مجموعة من القصص -وده تعريف شخصي- في الغالب بتتناول موضوع معين او وجهة نظر واحدة
فممكن يكون إن المآساوية الطبع الغالب
بغض النظر
فيه بعض القصص لم تكن مأساوية مثل : وضوح - أمومة - ثور
شكراً ع المتابعة
وإن شاء الله الجديد عما قريب

شكراً للحضور يا وليد
نورت الموضوع
هتتابع ولا إيه نظامك؟
:D

الكنج داود
05-04-2007, 11:02 AM
الف شكراااااااا يامان على الموضوع العسل
الكنج ابو داودج

ReceptiveGuy
06-04-2007, 02:10 PM
شكراً للمرور والتشجيع يا كنج
منور المنتدى
مش هتخليني أنا أبقى وزير بقى؟
:D

<div align="center">عشر قطع من لحم الحكاية..!!


(أحاول لملمة أجزائها، لتكتمل جثة الحكاية.. لكن روحها الماكرة تخرج لى لسانها، وتستعصى بجبروتها المعروف، فلا تمنحنى سوى قطعاً من لحم الحكايات.)

لم يدرك شهر زاد الصباح
حدث أن مات الديك،
فاستمرت شهر زاد فى الحكاية حتى تقطعت أحبالها الصوتية..
لكن شهريار كان مستغرقاً فى النوم.

قرار جرئ
قرر ابن المقفع نزع قناع كليلة ودمنة، والتوجه إلى السلطان مباشرة ليخبره برأيه فى الأسلوب الصحيح لحكم الرعية، حتى ولو دفع رأسه ثمناً..
وعندما وقف أمام السلطان، حاول أن يتكلم، فاكتشف أن رأسه مقطوعة بالفعل.

فريسة
استمرت العنكبوت فى توسيع دائرة سلطانها بإطالة خيوطها، هدفها الذبابة المخادعة التى كانت تراقبها منذ ولدت على الجدار المقابل لموقعها، ورأتها تكبر أمامها دون أن تستطيع اقتناصها..
أخيراً سيطرت على المكان كله، ووقعت الذبابة فى براثنها.. لكنها اكتشفت، بعد أن التهمتها؛ أنها نقعت نفسها فى السم قبيل السقوط.

قبــر
أتسكع، فى البر الغربى..
أجدادى المحنطون فى رحم الزمن البالى.. عبر حنوطهم الشمعى؛ ينظرون إلىَّ بحسرة..
أنظر إليهم ببلاهة..
أهندم كفنى العصرى..
أواصل تسكعى..

طير بلا معجزة
ممزقة أشلائى..
متناثرة قطعها فى قمم ثلجية.. وأنفاق حالكة.. وبطون حيتان وشراغيش.. وعروق نباتات شوكية.. وسطور ممسوحة فى كتب ممزقة..
ولا نبى يدعونى إليه فآتيه سعياً..!!

ذبيـح
عندما رأى أبى فى المنام أنه يذبحنى..
قتلت أخى المفضل لديه..
واستوليت على الميراث وحدى..!!

شرط المواطنة
أيتها الأمازونية العتيقة!
اعتصرى رجولتى بقبضتك القوية، والقِ بغصنها الجاف فى بئر الذكرى المطموسة،
لأستطيع أن أصبح مواطناً صالحاً فى زمن التخنث.

عمل
عندما استجاب لضغوطهم أخيراً تاركاً انكبابه الدائم على العمل وخرج يتمشى فى الشارع، ابتسم ملاك الموت قائلاً فى سعادة: أخيراً فرصتى لكى أعمل معه..!!

بصيرة
لم أكن واثقة بنفسى لدرجة أن أصرخ.. لكنهم عندما حكوا لى، وسن إبرة المحلول مغروس فى العرق المزرق النافر من ذراعى، عما لم أشاهده/ عما شاهدته بالفعل، علمت أن صرختى كانت تستطيع أن تنقذ تلك الطفلة التى تركت يد أمها فجأة وطارت مصطدمة بمقدمة الأوتوبيس لتصبح نثاراً..
ندمت كثيراً، بكيت كثيراً، احتجت إلى الكثير من الشجاعة، والثقة بالنفس، لأصرخ صرختى الأولى.. ثم الثانية، فالثالثة.. واعتدت أن أصرخ فى كل مرة، واعتدت أن يحكوا لى فى كل مرة عما لم أشاهده/ عما شاهدته بالفعل.

متطرف
أخيراً حضرت سيارة الشرطة. علمت أننى تجاوزت أقصى الحدود عندما حرضت زملائى على التصدى لضربات رجال صاحب المصنع فخطفوا منهم العصى والأحزمة ووقفوا فى مواجهتهم. علمت أننى أخطأت عندما رفضت أن أنزل درجة من عامل فنى إلى عامل عادى تحت رئاسة الفنيين الأجانب الذين استجلبهم صاحب المصنع، فى حين وافق زميلى أشرف.. صحيح أنهم خفضوا مرتبه أكثر من مرة، لكنه لا يزال يعمل، بينما أحاول أنا -فاشلاً- قراءة ملامح المستقبل فى عيون ضابط أمن الدولة المسلطة علىّ!!</div>

فتاة_الإسلام
06-04-2007, 02:36 PM
أعجبتني كثيراً القصص هذه المرة، خاصة أول ثلاث قصص..
مستمرة في المتابعة بإذن الله..

ReceptiveGuy
06-04-2007, 02:56 PM
شكراً للمتابعة يا فتاة الإسلام
وبإذن الله الموضوع مستمر
:)

ReceptiveGuy
11-04-2007, 06:28 AM
<div align="center">مجموعة اليوم


1- بطاقة بيانات شخصية جداً :

اسمى موجود بالضبط أنا موجود موجود ، وهو أيضا الاسم الثلاثي كاملاً . لي من العيون اثنان ،
ومن الأقدام اثنان . وأيضا لي لسان وأتمتع فوق ذلك بحاسة شم قوية جداً ، وإن كنت لا
أستخدمها !
حاشية : تتمتع الكلاب بحاسة شم قوية جداً، وهذا يجعلني فى غاية الحرج !


2- لن أقلع عن هذه العادة .. الثرثرة :

أتحدث كثيراً ، عن كل الأشياء ، عن السياسة والاقتصاد واجتماع القوي وافتراق الأمم وتعاطي
المخدرات وحبوب الهلوسة ، وأنا لست ثرثاراً ، الناس يتكلمون ! أنا وزوجتي نتحدث فى السياسة
بصوت مرتفع . مالي أنا وقلق الجيران .هم أيضا يتحدثون فى السياسة .. لكن لماذا بصوت منخفض
يتحدثون ؟ لماذا يهمسون ؟! ورغم ذلك لن تمنعوني :
سمكة صغيرة + سمكة صغيرة + سمكة صغيرة = أسماك صغيرة .
وسمكة كبيرة + سمكة كبيرة = سمكتين كبيرتين . وسمكة واحدة كبيرة تأكل أسماكاً صغيرة وما
يتبقي صفر !


3- لن أقلع عن هذه العادة .. السير علي الأقدام :

ألف مدينة وألف قرية وألف نجع وألف كفر وألف عزبة ، وحواري وأزقة وميادين كثيرة دست فوقها
وغصت فى عمقها . لاحظت أن اللافتات الكبيرة المضيئة – وهي كثيرة الوجود – تثيرني ، تنفض
العروق فى رقبتي وخلف أذني ، ويعاود الدق القديم رأسي ، فأسير غيظاً ، وأسير هرباً ، وأسير
وحدي . النساء فى الشرفات العالية يقفن وقد مال نصفهن الأعلي فوق رأسي – أنا – الذي أسير
فى الشوارع حافى القدمين أزرق الشفتين ألف رأسي بأعلام ملونة حمراء وخضراء وسوداء
والساعة القديمة فى معصمي تدق فى صمت وخفوت ، أسمعها تئن ، ولن أقلع عن هذه العادة
وسأطرق الأبواب وإن توقفت ساعتي القديمة لأسأل عن الوقت والزمن ومواعيد العمل فى مصالح
الحكومة !


4- البكاء .. ليس من عادتي :

لم أعد أملك غير الدموع فلأبك وأبك وأبك . دموعي قطرات دافئة سخينة كلبن الجاموسة دعوها
ترويني ، دعوها تروي صحراء امتدت عبر سنين عمري المقتول بين فكي الزمن .


5- لن أقلع عن هذه العادة الجديدة .. الضحك

أنا لست مجنوناً ، أقسم أنني لست مجنوناً ، وما الضرر فى أن أضحك كثيراً ، الناس كلهم
يضحكون ، فى الشرفات والطرقات والمقاهي والنوادي وفى مصالح الحكومة وعند باب الوزير وبين
المكاتب وبين أعواد الذرة وفى الشقق المفروشة والمؤجرة وخلف المكاتب وتحت المقاعد وفوق
السحاب وعند المساء وعند الظهيرة ووسط المقابر،ولضحكهم رنين.</div>

msamido
23-04-2007, 02:46 AM
اسمحلي اخي صلاح ان اسجل اعجابي الشديد بهذا الفن وتلك القصص

واسمح لي اخي ان اكون متابعا علي قدر المستطاع حيث تعلم ظروف جيشي

واسمح لي ايضا انا اعتذر عن كل هذا التأخير في ملاحظة هذا الموضوع المتميز

شكرااااااااااااا
.
.

The_Relativistic200
24-04-2007, 07:03 AM
الله يكون فى العون يا باشوات
صلاح +ميدو :D
ربنا يتوب علينا جميعا

ان شاء الله
هبقى اشاركك بقصص قد كتبتها ايضا
ولا اعملها فى موضوع لوحده
لكن فى الاجازة
وليا كلام معاك فى بعض القصص اللى استعصى على فهم وجهة النظر المطلوبة :D

ReceptiveGuy
05-07-2007, 11:53 AM
شكراً للمرور يا خلود
إن شاء الله هحاول أكمل ...

ReceptiveGuy
05-07-2007, 12:07 PM
أهلاً بيك يا ميدو
آسف لسه واخد بالي ...

ReceptiveGuy
05-07-2007, 12:13 PM
<div align="center">فارس المنابر

أمضى حياته يصول ويجول على المنابر داعياً :
ـ تنبهوا واستفيقوا أيها العرب …..
وعندما سرق النوم أجفانهم ….كان أعلاهم شخيراً…!!


(مأساة السيدة….؟)

عرفت في حياتها الماضية بأنها ابنة (فلان) وأخت (فلان)
وعندما تزوجت أصبحت تعرف بزوجة (فلان) وكنة (فلان)
والآن هي أم (فلان)..
يا لهذا (الفلان) الذي يلاحقها إلى قبرها ….!؟


ذئاب

خلت الدنيا من الذئاب يوماً
اجتمع قطيع الغنم …
وبعد مداولات وأخذ ورد …اختلفت الآراء واحتدم النقاش...
تناثر الصوف المنتوف في كل مكان
أخيراً….
استقر الرأي وبالإجماع ... على تنصيب أحدهم ذئباً….!!!


هولاكو

كان أعمى …
وكانت تقرأ له تاريخاً
يراوغها في إغفاءة يفضحها شخيره
لكزته
سألته :
ـ منذ متى وأنت نائم …!؟
متمطياً ...متثائباً ...أجاب :
ـ منذ أن استباح هولاكو بغداد


فداء

علناً... أجمعوا على حبها
وعلناً... أقسموا على فداءها بالدم
وعندما توزع دمها بين القبائل
بقي ما حدث سراً
الله كان به أعلم ...
وكذلك الشيطان.....!!!


فطام

كانت الصفعة الأولى عندما كان يلوذ بصدرها صارخاً...
وكان يرفض الفطام
وبعدما تحول إلى كائن من رماد ... والعمر قبض الريح
مازال يتلقى الصفعات ....
ومازال يلوذ بصدرها ....
ومازال يصرخ رافضاً الفطام....!!!!


وحش

قالت لها أمها :
ـ إنه وحش فاحذريه...
عاشت شبابها متحفزة تشحذ سيفها لمواجهة غرائزه الذئبية ... ووفية كانت لمن كانت به خبيرة ...
وعندما مالت شمسها للمغيب ولم يأت ...
تحول خوفها إلى شكٍ ... وشكها إلى قرار
(يجب أن تذهب إليه بنفسها للتأكد من أنه موجود حقاً ..!!
.... وبأنه مازال قادراً على الافتراس ...!!!؟)</div>

manar
05-07-2007, 02:48 PM
قصص جميله جدا
ان شاء الله هتابع