اتهم الدكتور علي عبدالباقي أمين عام مجمع البحوث الإسلامية العلمانيين والإخوان المسلمين وبعض الجماعات الدينية بالترويج بتراجع دور الأزهر داخليا وخارجيا في محاولة منهم لابعاده عن دوره التنويري والتاريخي حتي تخلو لهم الساحة لنشر أفكارهم. أكد أن هناك العديد من أجهزة الإعلام والصحف وحدد منها جريدة "الدستور" تحاول الترويج لذلك بمحاولة تسييس بعض القضايا ولي عنق الحقيقة.. قال أمين عام مجمع البحوث الاسلامية بمصر ان دور الأزهر تاريخي في مختلف دول العالم التي تطلب الاستعانة بعلماء الأزهر لمواجهة الفكر المتطرف وشرح صحيح الدين واعتداله وضرب مثالا بماليزيا وأندونيسيا ومالاديف وغينيا التي تطالب بعلماء الأزهر لمواجهة التشدد الذي ينشره بعض من تلقي العلم في دول مجاورة لهم.
وقال في تصريحات صحفية في ختام زيارته للفيوم حيث قام والمحافظ الدكتور جلال مصطفي سعيد والدكتور محمد واصل وكيل الأزهر الشريف بافتتاح مبني المنطقة الأزهرية الجديد ووضع حجر أساس أول معهد ثانوي فني أزهري بالفيوم أن الولايات المتحدة الأمريكية في مرحلة من المراحل استغاثت حسب وصفه بالأزهر الشريف الذي رفض لأنه ليس مؤسسة للتجارة ورفض التصريح بشكل الاستغاثة الأمريكية- ومضمونها.
وأعلن ا لدكتور محمد واصل وكيل الأزهر انه من المقرر ان يرأس الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر يوم الخميس المقبل أول اجتماع لمجمع البحوث الاسلامية الذي يعقد بعد توليه مهام منصبه الجديد.
ومن المنتظر ان يلتقي الامام الأكبر مع وكيل الأزهر الدكتور محمد عبدالعزيز واصل ومع رئيس قطاع المعاهد الأزهرية والمسئولين عن التعليم الأزهري لبحث سبل دعم دور التعليم الأزهري واستعراض البرامج الحالية وامكانات تطويرها.

اتمنى ان يتمتع الازهر بالاستقلال والتميز ويحافظ على المكانة الاجتماعية التى كان يتمتع بها كل من يعمل بالازهر
لقد كان اسم الازهر فقط فخرا لمن يعمل به ليس فقط فى مصر بل فى خارجها وفى الدول العربية والاجنبية

وما زال اسم الأزهر فخر
وهو أفضل من التربية والتعليم
أنظر إلى استقرار الأزهر وتخبط التربية والتعليم فى نظام الثانوية والصف السادس الابتدائى
أنظر الى نظام الأزهر فى دبلوم التربوى
شئ رائع دام الأزهر الشريف فى تقدم ورقى

يكفى ان من بالازهر يدرس القران والحديث و التفسير والفقة والسيرة بجانب الموضوعات العلمية حقا.............الازهر منارة الانسان
ليس منا من لايحب الازهر

جزاكم الله خيرا يا مستر خالد
فعلا تكفى دراسة المواد الشرعية
لتسعد الإنسان فى الدنيا والآخرة

يبقى الأزهر أكبر جامعة إسلامية وأقدم جامعة فى الشرق الأوسط والغرب، ويظل حصنا للدين والعروبة ويخرج علماء يجمعون بين علوم الدين وعلوم الدنيا كلها،
ويفرز خريجين يجمعون بين علوم الدين والدنيا لأن الدين فى الأساس جاء لتيسير شئون الحياة ولخدمة المصلحة العامة للناس أو كما كان يقول الشيخ محمد مصطفى المراغى شيخ الأزهر-رحمه الله- " آتونى بشىء ينفع الناس آتى لكم به بسند من الشرع". كان هذا الهدف وتم إنشاء كليات الصيدلة والطب والزراعة
إلى جانب كليات الشريعة والقانون والدراسات الإسلامية
هذه الكليات العلمية تخرج منها علماء عاملون متفقهون فى الدين يجمعون إلى جانب الإيمان بالله والثقة بالنفس وقوة الروح كفاية علمية وعملية ومهنية لتأكيد الصلة بين الدين والحياة، ولم يقتصر الأمر على المصريين فقط بل على كل الطلاب الأفارقة والأسيويين وحتى الأوروبيين الذين التحقوا بتلك الكليات بعد إنشاء مدينة البعوث الإسلامية.

يكفى ان من بالازهر يدرس القران والحديث و التفسير والفقة والسيرة بجانب الموضوعات العلمية حقا.............الازهر منارة الانسان
ليس منا من لايحب الازهر

أحسنت يامستر
من يحب انسان يدله على عيوبه
من يحب الازهر يساعد فى رفعته ويضع يده على كل نقص وقصور ثم يعالج
وليس الحب كلمات ...

وليس الحب بالنقد الزائد بل يجب ذكر الإيجابيات
والإشارة إلى السلبيات بهدف علاجها