الاستاذ / محمد رفعت فضل
03-04-2010, 12:11 AM
ثانياً القصة المقررة ( وا إسلاماه )
الفصل الأول
j من مؤلف قصة " وا إسلاماه " ؟
" فنظر إليه " ممدود " وقد أدرك أن جلال الدين ، يريد أن يطوي بساط الشطرنج ، فقال له :
" أجل يا مولاي ، إن عمي ( خوارزم شاه ) أخطأه التوفيق فيما ذكرت من إثارة هذه القبائل التترية " .
هات في جملتين من تعبيرك : - المراد من " يطوي" . – مضاد : " أخطاء ".
ما رأي جلال الدين والأمير ممدود فيما فعله خوارزم شاه ؟
ما الصلات التي جمعت بين جلال الدين والأمير ممدود ؟
علل لما يأتي :
مهاجمة خوارزم شاه لبلاد التتار .
حزن جلال الدين لما فعله والده من محاربة التتار ، وخوفه عليه من الله .
" ليت الأمر ينتهي عند جوده بنفسه ، إذن لبكينا ملكاً عظيماً عز علينا فراقه ، واحتسبناه عند الله والداً كريماً ، ألمنا فقده ، ولكن لمصيبته ذيولاً " .
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
مضاد " جوده " : قناعته – بخله – اعتداله – مساومته ) .
مرادف " عز " : ( شق – لان – قوي – بكي ) .
جمع " مصيبة " : ( مصب – مصايب – مصابي – مصائب ) .
" لكن لمصيبته ذيولاً " . من قائل هذه العبارة ؟ وماذا يقصد بقوله " ذيولاً " ؟
صف الفظائع التي ارتكبها التتار في بلاد الإسلام .
لماذا بكي جلال الدين ؟
ما الجمال في قوله : " ولكن لمصيبته ذيولاً " ؟
" هيهات يا ( ممدود ) ! أبعد أن دانت لهم ( خراسان ) كلها ، ودخلوا ( الري ) ، وملكوا ( همدان ) ، وعصفوا بـ ( رنجان ) و ( قزوين ) ، واتخذ طاغيتهم ( سمرقند ) قاعدة له يبعث منها جيوشه وسراياه في البلاد " .
هات في جملتين من تعبيرك : - مرادف : " دانت ". – مفرد : " سرايا " .
كيف قوي ممدود من عزم جلال الدين ؟
علل لما يأتي :
يأس جلال الدين في مواجهة التتار .
رغبة جلال الدين في قتال ملوك المسلمين .
ما السبب في موت خوارزم شاه في رأي جلال الدين ؟
وضح السمات الشخصية التي اتصف بها كل من : " جلال الدين – الأمير ممدود " .
" لقد كان هذا الذي تذكره في عهد ( صلاح الدين الأيوبي ) ، وأستاذه ( نور الدين ) – قدس الله روحيهما – أما من بعدهما من ملوك مصر والشام فإنهم مشغولون " .
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
مرادف " قدس " : ( أطال – قوي – عظم – رحم ).
مضاد " تذكره " : ( تخشاه – تخافه – تنساه- تتوهمه ).
صف حال ملوك المسلمين في عهد كل من : " صلاح الدين – جلال الدين" .
بم دافع الأمير ممدود عن ملوك المسلمين ؟
ما نوع الأسلوب في قوله : " قدس الله روحيهما " ؟ وما غرضه ؟
" فأطرق ( جلال الدين )هنيهة ، وطفق يفرك جبينه بيده وكأنه يدير في رأسه موازنة بين رأيه ورأي ابن عمه، ثم رفع رأسه وقال : " لا حرمني الله صائب رأيك يا ( ممدود ) " ، فمازلت تُحاجني حتي حججتني ، وهأنذا مقتنع بسداد رأيك ، وماض لما تشير به علي ، وحسبي أنك ستكون يدي اليمني فيما أنهض به من الأمر " .
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
" أطرق " تدل علي : ( الحيرة – التفكير – الأناة – الحزن ) .
مرادف " موازنة " : ( مراجعة – مفاضلة – ملاءمة – معادلة ) .
جمع " جبين " : ( جبناء – أجبنه – جباين – جباه ) .
اختلفت سياسة جلال الدين والأمير ممدود في كيفية مواجهة التتار. ناقش موضحاً رأيك .
" ستكون يدي اليمني " . ماذا يقصد جلال الدين بهذه العبارة ؟
" لا حرمني الله صائب رأيك " . ما نوع هذا الأسلوب ؟ وما غرضه ؟
" إنك لم تدع لي في قتال هؤلاء عُذراً يا ( ممدود ) ، رحم الله أبي ، لقد ورثني ملكاً لا يغبط صاحبه عليه ، وحملني عبئاً ثقيلاً " .
ما المراد من : " لا يغبط صاحبه عليه " ؟
لماذا كان الأمير ممدود متفائلاً رغم قسوة الموقف ؟
علام اتفق جلال الدين والأمير ممدود في نهاية الأمر ؟
كانت زوجة السلطان ، وزوجة الأمير ممدود أن تنتظران حدثاً مهماً . فما هو ؟
امتحانات الثانوية العامة
السودان 2007
مايو 2004م
مايو 1998م
" قال السلطان ( جلال الدين ) ذات ليلة للأمير ( ممدود ) ابن عمه وزوج أخته ، وكان يلاعبه الشطرنج في قصره ( بغزنة ) : " غفر الله لأبي وسامحه ! ما كان أغناه عن التحرش بهذه القبائل التترية المتوحشة ، إذن لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ، ولظل بيننا وبينهم سد منيع " .
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
مرادف " منيع " : ( فاصل – عالٍ – طويل – قوي ) .
مضاد " تائهة " : ( مستقرة – متجهة – مهتدية – مطمئنة ).
مفرد " قفارها " : ( قفراء – قفر – قفور – قافرة ) .
كيف برر الأمير ممدود تصرف عمه تجاه التتار ؟
ما الأمور التي سببت الحزن للسلطان جلال الدين ؟
" إن ملوك المسلمين وأمراءهم في مصر والشام مشغولون برد غارات الصليبين الذين لا يقلون عن التتار خطراً علي بلاد الإسلام ؛ فلهم وحشية التتار وهمجيتهم ، ويزيدون عليهم بتعصبهم الديني الذميم ، وهم لا يغزون أطراف بلاد الإسلام ، ولكنهم يغزونها في صميمها " .
في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب :
مرادف " تعصبهم " : ( تكبرهم – تحمسهم – تخبطهم ) .
مقابل " الذميم " : ( المحمود – المأمول – المعقول ) .
بم يوصف الأمير ممدود التتار في الفقرة ؟ وما رأيه في مواجهتهم ؟
علل ما يأتي : " من أحداث الفصل الثاني " :
اقتناع السلطان جلال الدين برأي الأمير ممدود في مواجهة التتار .
انتصار جيش المسلمين بقيادة السلطان جلال الدين علي جيش الانتقام .
" وهنا طغي البكاء علي ( جلال الدين ) ، وعاقه برهة عن الاستمرار في كلامه ، ففهم ( ممدود ) ما جال بخاطره ، ولم يلبث أن شاركه في البكاء فانخرطا فيه . وما كان بكاؤهما لأمر هين فقد تذكرا ما وقع لنسوة من أهلهما فيهن أم ( خوارزم شاه ) وأخوته " .
في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع مرادف : " انخرط " ، ومضاد : " هين " في جملتين مفيدتين .
ماذا فعل التتار بالنسوة المشار إليهن في العبارة ؟ وضح ذلك بإيجاز .بم تصف كلاً من : " جلال الدين وممدود " من خلال فهمك العبارة السابقة ؟
الفصل الثاني
" وكان ( جلال الدين ) كأغلب ملوك عصره مولعاً باستطلاع النجوم ، فهو يستشير المنجمين كلما هم بأمر عظيم ، فلما أراد المسير لقتال التتار بعث إلي منجمه الخاص فحضر عنده ، فأمره بالنظر في طالعه " .
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
مرادف " مولعاً " : ( مغرماً – محرقاً – قائماً – مكلفاً )
مضاد " أمره " : ( أبعده – نهاه – وبخه – زجره ) .
جمع " طالع " : ( طلائع – طوالع – طيالع – طلاع ) .
اكتب بأسلوبك ما قاله المنجم لجلال الدين .
ماذا فعل جلال لكي يستعد للقاء التتار ؟
ما أثر النبوءة علي كل من " جلال الدين والأمير ممدود " ؟
" هكذا يري ( ممدود ) في هذا المنجم ، وغيره من المنجمين والضاربين للرمل ، والقارئين في الكف ، أنهم ليسوا إلا دجالين يدعون معرفة الغيب بما أوتوا من براعة وفطنة في تبيين أحوال من يستفتيهم ، وتقصي أسراره ودخائله " .
هات في جملتين من تعبيرك : - مرادف " فطنة " . – مفرد : " دخائل " .
استعان الأمير ممدود بأدلة دينية وعقلية وتاريخية ليبرهن علي كذب المنجمين . ناقش هذه العبارة .
مم خافت جهان خاتون ؟ وهل صرحت بخوفها ؟
" ولكن هذا لم يصرف ( جلال الدين ) عن الاهتمام بما قاله المنجم ، والتفكير فيه ، فكثيراً ما يفرح له ، ويري فيه بشارة بانتصاره علي التتار ، ولكنه لا يلبث أن يحزن حين يذكر أن التتار يهزمونه في النهاية ، ثم يذكر أمر الغلام فيهون علي نفسه الخطب ، ويجد في ذلك بعض العزاء إذ يستخرج من ذلك أن الملك سيدوم في بيته ، وأن هزيمة التتار الكبرى ستتم علي يد أحد أبنائه " .
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
مضاد " بشارة " : ( حقيقة – نذير – شؤم – خوف ) .
جمع " غلام " : ( غلمان – غلائم – أغلام – غلم ) .
مذكر " الكبرى " : ( كبار – كبير – أكبر – كبر ) .
تنازع جلال الدين عاطفتان متناقضتان . وضحهما مبيناً مصدرهما .
هل تحقق ما كان يخشاه الأمير ممدود ؟ علل لما تقول .
علل : عدم خوف جلال الدين من تولي محمود الملك .
ج
" فأجابه ( جلال الدين ) وهو يتكلف الابتسام ، ويمسح بيده علي خد الطفل : " هذا الذي سيهزم التتار " فبدره ( ممدود ) قائلاً : " في ركاب خاله وخدمته إن شاء الله " ، قال ( جلال الدين ) : " بل يرث الملك عني " . – معاذ الله – أن يرث ملكك إلا ابنك الأمير ( بدر الدين ) ، بعد عمر مديد إن شاء الله " .
هات في جملتين من تعبيرك : - مرادف : " يتكلف " . – جمع " يد " .
زار جلال الدين أخته ليري الغلام . فماذا حدث أثناء الزيارة ؟
لماذا خجل جلال الدين من نفسه ؟ وماذا فعل بعد عتاب أخته له ؟
" وجاءت الأنباء بأن التتار دخلوا ( مرو ) ، وساروا إلي ( نيسابور ) فوضعوا في أهلها السيف وملكوها ، وأنهم سائرون إلي ( هراة ) ، فلم يبق لدي ( جلال الدين ) مجال للانتظار فأذن لعساكره بالمسير ، وخرج في ستين ألفاً يحث بهم السير حتى لقي طلائع التتار دون ( هراة ) .
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
عاصمة " جلال الدين " : ( مرو – نيسابور – هراة – غزنة ) .
مضاد " يحث " : ( يبطئ – يسرع – يتوقف – يحض ) .
ماذا فعل أهل هراة بعد سماعهم بانتصار جلال الدين علي التتار ؟
بم تفسر : مطاردة جلال الدين لفلول التتار ؟
" حزن ( جلال الدين ) لما أصاب صهره الفارس الشجاع ، واهتم بعلاجه اهتماماً كبيراً ، وابتغي له أحسن أطباء زمانه ، وأغدق عليهم الأموال ، ووعدهم بمكافآت كبيرة إذا وفقوا لشفائه " .
هات في جملتين من تعبيرك : - مرادف " ابتغي " . – مضاد " أغدق " .
كيف أضعف موت ممدود جلال الدين ؟ وكيف حفظ وصيته ؟
ما مظاهر حب السلطان جلال الدين وتدليله ابن أخته محمود ؟
ارتبط محمود بجهاد ارتباطاً أخوياً . كيف كان ذلك ؟
" فقد وردت الأنباء بأن ( جنكيز خان ) قد استشاط غضباً من تحدي ( جلال الدين ) له ، فسير عسكراً أعظم من عساكره التي بعثها من قبل ، وسماه ( جيش الانتقام ) ، وجعل أحد أبنائه عليه " .
هات في جملتين من تعبيرك : - مرادف " استشاط " . – جمع " تحدي " .
صف ما فعله القائد سيف الدين بغراق لهزيمة التتار .
تسلل الشيطان إلي قلوب بعض القواد ، فماذا كانت النتيجة ؟
علل : عودة جلال الدين لغزنة بعد هزيمته ، ثم خروجه منها للهند .
" ولم يدع له العدو فرصة للتحسر علي أعز أحبابه في الحياة والتفكير في هول ما صنع بهم ، فأمر رجاله بخوض النهر ، وألقي بنفسه في مقدمتهم فاندفعوا يسبحون في أثره " .
ج
هات في جملتين من تعبيرك : - مضاد " التحسر " . – جمع " هول " .
ما دافع جلال الدين لإغراق نساء أسرته في نهر السند ؟
" قد غرق السلطان فما بقاؤكم بعده ؟ " من قائل هذه العبارة ؟ وما أثرها علي الجنود ؟
ما الحيلة التي لجأ إليها أحد رجال السلطان أثناء عبور نهر السند ؟
" ثم ذكر ما وقع لنفسه من الأحداث في الماضي القريب كيف انطوي ملكه ، ودمرت بلاده ، وتشتت شمله وشمل ذويه ، وكيف اختطف ابنه الوحيد وولي عهده الذي لم يبلغ الثامنة بعد ، فحمل إلي طاغية التتار ، وذبح بين يديه ذبح الشاة " .
هات من الفقرة مرادف : " ضاع " ، ومضاد : " تجمع " في جملتين من تعبيرك .
هل نجا السلطان جلال الدين ؟ وماذا فعل ؟
ما الأمل الذي عاش جلال الدين ليحققه ؟
امتحانات الثانوية العامة
أغسطس 2006
مايو 2002
مايو 2001
" رأي ( جلال الدين ) أن لا فائدة من حجاجه ، وشعر بشيء من الخجل لما بدا منه من الارتياب بطفل صغير لا ذنب له ، حتى عاتبته عينا أخته النفساء ذلك العتاب الحاني المستعطف الذي كان أفعل في نفسه من وقع السهام "
في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين :
" حجاجه " مرادفها : ( تبريره – جداله – حديثه – تعصبه )
" أفعل في نفسه " المراد منها : ( قوة التأثير – سرعته – نتيجته – عنفه )
" الحاني " مضادها : ( الظالم – القوي – الساخط – القاسي ) .
لماذا ارتاب جلال الدين من الطفل ؟ وما سبب تراجعه عن ارتيابه ؟
ماذا فعل جلال الدين بعد عتاب أخته له ؟
" وهكذا قدر له أن يعيش وحيداً في هذه الدنيا ، لا أهل له فيها ولا ولد ، فكأنما بقي حياً ، ليجرع غصص الألم والحسرة بعدهم ، وما هذه الرقة الصغيرة التي ملكها بالهند إلا سجن نفي إليه بعد زوال ملكه ، وتفرق أهله وأحبابه ، ولمن يعيش بعدهم ؟ ".
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
جمع " الرقعة " : ( الرقعاء – الرقـَع – الرقائع – الرقـْع ).
عطف " أحبابه " علي " أهله " يفيد : ( التعليل – التوكيد – التفصيل – التنويع )
ما الجزاء الذي عاناه جلال الدين بالهند ؟ وما الأمنية التي عزم علي تحقيقها ؟
" الجزاء من جنس العمل " . كيف أكدت نهاية جلال الدين صدق هذا القول ؟ " من أحداث الفصل الرابع " .
" لا تبك يا ( جلال الدين ) .. قاتل التتار .. لا تصدق أقوال المنجمين " ، وكان قد ثقل حينئذ لسانه ، ولم يلبث أن لفظ روحه وهو يردد الشهادتين . مات الأمير ( ممدود ) شهيداً في سبيل الله ولم يتجاوز الثلاثين من عمره ، تاركاً وراءه زوجته البارة ، وصبياً في المهد لما يدر عليه الحول ولم يتمتع برؤيته إلا أياماً قلائل ، إذ شغله عنه خروجه مع ( جلال الدين ) لجهاد التتار " .
في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع مرادف : " البارة " ، ومضاد : " ثقل " في جملتين من تعبيرك .
ما أثر موت الأمير ممدود علي السلطان جلال الدين ؟ وماذا فعل ليحافظ له علي جميل صنعه ، وحسن بلائه معه ؟
كيف نشأ الطفلان " جهاد ومحمود " في بيت السلطان جلال الدين ؟
لمَ تمسك السلطان بحياته بعد أن ضاق بها ؟
الفصل الأول
j من مؤلف قصة " وا إسلاماه " ؟
" فنظر إليه " ممدود " وقد أدرك أن جلال الدين ، يريد أن يطوي بساط الشطرنج ، فقال له :
" أجل يا مولاي ، إن عمي ( خوارزم شاه ) أخطأه التوفيق فيما ذكرت من إثارة هذه القبائل التترية " .
هات في جملتين من تعبيرك : - المراد من " يطوي" . – مضاد : " أخطاء ".
ما رأي جلال الدين والأمير ممدود فيما فعله خوارزم شاه ؟
ما الصلات التي جمعت بين جلال الدين والأمير ممدود ؟
علل لما يأتي :
مهاجمة خوارزم شاه لبلاد التتار .
حزن جلال الدين لما فعله والده من محاربة التتار ، وخوفه عليه من الله .
" ليت الأمر ينتهي عند جوده بنفسه ، إذن لبكينا ملكاً عظيماً عز علينا فراقه ، واحتسبناه عند الله والداً كريماً ، ألمنا فقده ، ولكن لمصيبته ذيولاً " .
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
مضاد " جوده " : قناعته – بخله – اعتداله – مساومته ) .
مرادف " عز " : ( شق – لان – قوي – بكي ) .
جمع " مصيبة " : ( مصب – مصايب – مصابي – مصائب ) .
" لكن لمصيبته ذيولاً " . من قائل هذه العبارة ؟ وماذا يقصد بقوله " ذيولاً " ؟
صف الفظائع التي ارتكبها التتار في بلاد الإسلام .
لماذا بكي جلال الدين ؟
ما الجمال في قوله : " ولكن لمصيبته ذيولاً " ؟
" هيهات يا ( ممدود ) ! أبعد أن دانت لهم ( خراسان ) كلها ، ودخلوا ( الري ) ، وملكوا ( همدان ) ، وعصفوا بـ ( رنجان ) و ( قزوين ) ، واتخذ طاغيتهم ( سمرقند ) قاعدة له يبعث منها جيوشه وسراياه في البلاد " .
هات في جملتين من تعبيرك : - مرادف : " دانت ". – مفرد : " سرايا " .
كيف قوي ممدود من عزم جلال الدين ؟
علل لما يأتي :
يأس جلال الدين في مواجهة التتار .
رغبة جلال الدين في قتال ملوك المسلمين .
ما السبب في موت خوارزم شاه في رأي جلال الدين ؟
وضح السمات الشخصية التي اتصف بها كل من : " جلال الدين – الأمير ممدود " .
" لقد كان هذا الذي تذكره في عهد ( صلاح الدين الأيوبي ) ، وأستاذه ( نور الدين ) – قدس الله روحيهما – أما من بعدهما من ملوك مصر والشام فإنهم مشغولون " .
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
مرادف " قدس " : ( أطال – قوي – عظم – رحم ).
مضاد " تذكره " : ( تخشاه – تخافه – تنساه- تتوهمه ).
صف حال ملوك المسلمين في عهد كل من : " صلاح الدين – جلال الدين" .
بم دافع الأمير ممدود عن ملوك المسلمين ؟
ما نوع الأسلوب في قوله : " قدس الله روحيهما " ؟ وما غرضه ؟
" فأطرق ( جلال الدين )هنيهة ، وطفق يفرك جبينه بيده وكأنه يدير في رأسه موازنة بين رأيه ورأي ابن عمه، ثم رفع رأسه وقال : " لا حرمني الله صائب رأيك يا ( ممدود ) " ، فمازلت تُحاجني حتي حججتني ، وهأنذا مقتنع بسداد رأيك ، وماض لما تشير به علي ، وحسبي أنك ستكون يدي اليمني فيما أنهض به من الأمر " .
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
" أطرق " تدل علي : ( الحيرة – التفكير – الأناة – الحزن ) .
مرادف " موازنة " : ( مراجعة – مفاضلة – ملاءمة – معادلة ) .
جمع " جبين " : ( جبناء – أجبنه – جباين – جباه ) .
اختلفت سياسة جلال الدين والأمير ممدود في كيفية مواجهة التتار. ناقش موضحاً رأيك .
" ستكون يدي اليمني " . ماذا يقصد جلال الدين بهذه العبارة ؟
" لا حرمني الله صائب رأيك " . ما نوع هذا الأسلوب ؟ وما غرضه ؟
" إنك لم تدع لي في قتال هؤلاء عُذراً يا ( ممدود ) ، رحم الله أبي ، لقد ورثني ملكاً لا يغبط صاحبه عليه ، وحملني عبئاً ثقيلاً " .
ما المراد من : " لا يغبط صاحبه عليه " ؟
لماذا كان الأمير ممدود متفائلاً رغم قسوة الموقف ؟
علام اتفق جلال الدين والأمير ممدود في نهاية الأمر ؟
كانت زوجة السلطان ، وزوجة الأمير ممدود أن تنتظران حدثاً مهماً . فما هو ؟
امتحانات الثانوية العامة
السودان 2007
مايو 2004م
مايو 1998م
" قال السلطان ( جلال الدين ) ذات ليلة للأمير ( ممدود ) ابن عمه وزوج أخته ، وكان يلاعبه الشطرنج في قصره ( بغزنة ) : " غفر الله لأبي وسامحه ! ما كان أغناه عن التحرش بهذه القبائل التترية المتوحشة ، إذن لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ، ولظل بيننا وبينهم سد منيع " .
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
مرادف " منيع " : ( فاصل – عالٍ – طويل – قوي ) .
مضاد " تائهة " : ( مستقرة – متجهة – مهتدية – مطمئنة ).
مفرد " قفارها " : ( قفراء – قفر – قفور – قافرة ) .
كيف برر الأمير ممدود تصرف عمه تجاه التتار ؟
ما الأمور التي سببت الحزن للسلطان جلال الدين ؟
" إن ملوك المسلمين وأمراءهم في مصر والشام مشغولون برد غارات الصليبين الذين لا يقلون عن التتار خطراً علي بلاد الإسلام ؛ فلهم وحشية التتار وهمجيتهم ، ويزيدون عليهم بتعصبهم الديني الذميم ، وهم لا يغزون أطراف بلاد الإسلام ، ولكنهم يغزونها في صميمها " .
في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب :
مرادف " تعصبهم " : ( تكبرهم – تحمسهم – تخبطهم ) .
مقابل " الذميم " : ( المحمود – المأمول – المعقول ) .
بم يوصف الأمير ممدود التتار في الفقرة ؟ وما رأيه في مواجهتهم ؟
علل ما يأتي : " من أحداث الفصل الثاني " :
اقتناع السلطان جلال الدين برأي الأمير ممدود في مواجهة التتار .
انتصار جيش المسلمين بقيادة السلطان جلال الدين علي جيش الانتقام .
" وهنا طغي البكاء علي ( جلال الدين ) ، وعاقه برهة عن الاستمرار في كلامه ، ففهم ( ممدود ) ما جال بخاطره ، ولم يلبث أن شاركه في البكاء فانخرطا فيه . وما كان بكاؤهما لأمر هين فقد تذكرا ما وقع لنسوة من أهلهما فيهن أم ( خوارزم شاه ) وأخوته " .
في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع مرادف : " انخرط " ، ومضاد : " هين " في جملتين مفيدتين .
ماذا فعل التتار بالنسوة المشار إليهن في العبارة ؟ وضح ذلك بإيجاز .بم تصف كلاً من : " جلال الدين وممدود " من خلال فهمك العبارة السابقة ؟
الفصل الثاني
" وكان ( جلال الدين ) كأغلب ملوك عصره مولعاً باستطلاع النجوم ، فهو يستشير المنجمين كلما هم بأمر عظيم ، فلما أراد المسير لقتال التتار بعث إلي منجمه الخاص فحضر عنده ، فأمره بالنظر في طالعه " .
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
مرادف " مولعاً " : ( مغرماً – محرقاً – قائماً – مكلفاً )
مضاد " أمره " : ( أبعده – نهاه – وبخه – زجره ) .
جمع " طالع " : ( طلائع – طوالع – طيالع – طلاع ) .
اكتب بأسلوبك ما قاله المنجم لجلال الدين .
ماذا فعل جلال لكي يستعد للقاء التتار ؟
ما أثر النبوءة علي كل من " جلال الدين والأمير ممدود " ؟
" هكذا يري ( ممدود ) في هذا المنجم ، وغيره من المنجمين والضاربين للرمل ، والقارئين في الكف ، أنهم ليسوا إلا دجالين يدعون معرفة الغيب بما أوتوا من براعة وفطنة في تبيين أحوال من يستفتيهم ، وتقصي أسراره ودخائله " .
هات في جملتين من تعبيرك : - مرادف " فطنة " . – مفرد : " دخائل " .
استعان الأمير ممدود بأدلة دينية وعقلية وتاريخية ليبرهن علي كذب المنجمين . ناقش هذه العبارة .
مم خافت جهان خاتون ؟ وهل صرحت بخوفها ؟
" ولكن هذا لم يصرف ( جلال الدين ) عن الاهتمام بما قاله المنجم ، والتفكير فيه ، فكثيراً ما يفرح له ، ويري فيه بشارة بانتصاره علي التتار ، ولكنه لا يلبث أن يحزن حين يذكر أن التتار يهزمونه في النهاية ، ثم يذكر أمر الغلام فيهون علي نفسه الخطب ، ويجد في ذلك بعض العزاء إذ يستخرج من ذلك أن الملك سيدوم في بيته ، وأن هزيمة التتار الكبرى ستتم علي يد أحد أبنائه " .
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
مضاد " بشارة " : ( حقيقة – نذير – شؤم – خوف ) .
جمع " غلام " : ( غلمان – غلائم – أغلام – غلم ) .
مذكر " الكبرى " : ( كبار – كبير – أكبر – كبر ) .
تنازع جلال الدين عاطفتان متناقضتان . وضحهما مبيناً مصدرهما .
هل تحقق ما كان يخشاه الأمير ممدود ؟ علل لما تقول .
علل : عدم خوف جلال الدين من تولي محمود الملك .
ج
" فأجابه ( جلال الدين ) وهو يتكلف الابتسام ، ويمسح بيده علي خد الطفل : " هذا الذي سيهزم التتار " فبدره ( ممدود ) قائلاً : " في ركاب خاله وخدمته إن شاء الله " ، قال ( جلال الدين ) : " بل يرث الملك عني " . – معاذ الله – أن يرث ملكك إلا ابنك الأمير ( بدر الدين ) ، بعد عمر مديد إن شاء الله " .
هات في جملتين من تعبيرك : - مرادف : " يتكلف " . – جمع " يد " .
زار جلال الدين أخته ليري الغلام . فماذا حدث أثناء الزيارة ؟
لماذا خجل جلال الدين من نفسه ؟ وماذا فعل بعد عتاب أخته له ؟
" وجاءت الأنباء بأن التتار دخلوا ( مرو ) ، وساروا إلي ( نيسابور ) فوضعوا في أهلها السيف وملكوها ، وأنهم سائرون إلي ( هراة ) ، فلم يبق لدي ( جلال الدين ) مجال للانتظار فأذن لعساكره بالمسير ، وخرج في ستين ألفاً يحث بهم السير حتى لقي طلائع التتار دون ( هراة ) .
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
عاصمة " جلال الدين " : ( مرو – نيسابور – هراة – غزنة ) .
مضاد " يحث " : ( يبطئ – يسرع – يتوقف – يحض ) .
ماذا فعل أهل هراة بعد سماعهم بانتصار جلال الدين علي التتار ؟
بم تفسر : مطاردة جلال الدين لفلول التتار ؟
" حزن ( جلال الدين ) لما أصاب صهره الفارس الشجاع ، واهتم بعلاجه اهتماماً كبيراً ، وابتغي له أحسن أطباء زمانه ، وأغدق عليهم الأموال ، ووعدهم بمكافآت كبيرة إذا وفقوا لشفائه " .
هات في جملتين من تعبيرك : - مرادف " ابتغي " . – مضاد " أغدق " .
كيف أضعف موت ممدود جلال الدين ؟ وكيف حفظ وصيته ؟
ما مظاهر حب السلطان جلال الدين وتدليله ابن أخته محمود ؟
ارتبط محمود بجهاد ارتباطاً أخوياً . كيف كان ذلك ؟
" فقد وردت الأنباء بأن ( جنكيز خان ) قد استشاط غضباً من تحدي ( جلال الدين ) له ، فسير عسكراً أعظم من عساكره التي بعثها من قبل ، وسماه ( جيش الانتقام ) ، وجعل أحد أبنائه عليه " .
هات في جملتين من تعبيرك : - مرادف " استشاط " . – جمع " تحدي " .
صف ما فعله القائد سيف الدين بغراق لهزيمة التتار .
تسلل الشيطان إلي قلوب بعض القواد ، فماذا كانت النتيجة ؟
علل : عودة جلال الدين لغزنة بعد هزيمته ، ثم خروجه منها للهند .
" ولم يدع له العدو فرصة للتحسر علي أعز أحبابه في الحياة والتفكير في هول ما صنع بهم ، فأمر رجاله بخوض النهر ، وألقي بنفسه في مقدمتهم فاندفعوا يسبحون في أثره " .
ج
هات في جملتين من تعبيرك : - مضاد " التحسر " . – جمع " هول " .
ما دافع جلال الدين لإغراق نساء أسرته في نهر السند ؟
" قد غرق السلطان فما بقاؤكم بعده ؟ " من قائل هذه العبارة ؟ وما أثرها علي الجنود ؟
ما الحيلة التي لجأ إليها أحد رجال السلطان أثناء عبور نهر السند ؟
" ثم ذكر ما وقع لنفسه من الأحداث في الماضي القريب كيف انطوي ملكه ، ودمرت بلاده ، وتشتت شمله وشمل ذويه ، وكيف اختطف ابنه الوحيد وولي عهده الذي لم يبلغ الثامنة بعد ، فحمل إلي طاغية التتار ، وذبح بين يديه ذبح الشاة " .
هات من الفقرة مرادف : " ضاع " ، ومضاد : " تجمع " في جملتين من تعبيرك .
هل نجا السلطان جلال الدين ؟ وماذا فعل ؟
ما الأمل الذي عاش جلال الدين ليحققه ؟
امتحانات الثانوية العامة
أغسطس 2006
مايو 2002
مايو 2001
" رأي ( جلال الدين ) أن لا فائدة من حجاجه ، وشعر بشيء من الخجل لما بدا منه من الارتياب بطفل صغير لا ذنب له ، حتى عاتبته عينا أخته النفساء ذلك العتاب الحاني المستعطف الذي كان أفعل في نفسه من وقع السهام "
في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين :
" حجاجه " مرادفها : ( تبريره – جداله – حديثه – تعصبه )
" أفعل في نفسه " المراد منها : ( قوة التأثير – سرعته – نتيجته – عنفه )
" الحاني " مضادها : ( الظالم – القوي – الساخط – القاسي ) .
لماذا ارتاب جلال الدين من الطفل ؟ وما سبب تراجعه عن ارتيابه ؟
ماذا فعل جلال الدين بعد عتاب أخته له ؟
" وهكذا قدر له أن يعيش وحيداً في هذه الدنيا ، لا أهل له فيها ولا ولد ، فكأنما بقي حياً ، ليجرع غصص الألم والحسرة بعدهم ، وما هذه الرقة الصغيرة التي ملكها بالهند إلا سجن نفي إليه بعد زوال ملكه ، وتفرق أهله وأحبابه ، ولمن يعيش بعدهم ؟ ".
تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
جمع " الرقعة " : ( الرقعاء – الرقـَع – الرقائع – الرقـْع ).
عطف " أحبابه " علي " أهله " يفيد : ( التعليل – التوكيد – التفصيل – التنويع )
ما الجزاء الذي عاناه جلال الدين بالهند ؟ وما الأمنية التي عزم علي تحقيقها ؟
" الجزاء من جنس العمل " . كيف أكدت نهاية جلال الدين صدق هذا القول ؟ " من أحداث الفصل الرابع " .
" لا تبك يا ( جلال الدين ) .. قاتل التتار .. لا تصدق أقوال المنجمين " ، وكان قد ثقل حينئذ لسانه ، ولم يلبث أن لفظ روحه وهو يردد الشهادتين . مات الأمير ( ممدود ) شهيداً في سبيل الله ولم يتجاوز الثلاثين من عمره ، تاركاً وراءه زوجته البارة ، وصبياً في المهد لما يدر عليه الحول ولم يتمتع برؤيته إلا أياماً قلائل ، إذ شغله عنه خروجه مع ( جلال الدين ) لجهاد التتار " .
في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع مرادف : " البارة " ، ومضاد : " ثقل " في جملتين من تعبيرك .
ما أثر موت الأمير ممدود علي السلطان جلال الدين ؟ وماذا فعل ليحافظ له علي جميل صنعه ، وحسن بلائه معه ؟
كيف نشأ الطفلان " جهاد ومحمود " في بيت السلطان جلال الدين ؟
لمَ تمسك السلطان بحياته بعد أن ضاق بها ؟