توفيق رفعت عجيز
14-04-2010, 04:27 PM
كما انفردت "المساء":
وداعاً كشوف البركة للقطاعات المركزية بالأزهر!
بعد وضع الضوابط
كتب حسام حسين:
قرر فضيلة الإمام الأكبر د.أحمد الطيب شيخ الأزهر تشكيل لجنة عليا برئاسة د.محمد واصل وكيل الأزهر لوضع الضوابط اللازمة لصرف مكافآت وحوافز الإثابة للمستحقين فقط من العاملين بالمناطق التعليمية في القاهرة والأقاليم.
علمت "المساء" أن هناك توجهاً لدي الإمام الأكبر لتحقيق العدالة بين جميع العاملين بحيث لا تقتصر هذه المكافآت علي القطاعات المركزية فقط "مشيخة الأزهر وقطاع المعاهد ومجمع البحوث الإسلامية" مثلما كان يحدث من قبل.
كان د.الطيب قد قرر وقف صرف هذه المكافآت لحين انتهاء اللجنة من وضع الضوابط والتي بدأت عملها أمس.. وتضم: رؤساء القطاعات ومندوبي وزارة المالية والمراقب المالي ورئيس الإدارة المركزية للشئون الإدارية ومدير الموازنة وممثلين من الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة ونائب رئيس مجلس الدولة.
كانت المكافآت توزع من خلال ما يطلق عليه البعض "كشوف البركة" حيث تضم جميع "المحظوظين" والمحاسيب بجانب المستحقين الفعليين الذين قد لا تتجاوز أسماؤهم نصف ما هو مدون بالكشوف.
كانت "المساء" قد انفردت يوم الأحد الماضي بأن الإمام الأكبر يدرس ملف المكافآت لقطع الطريق علي كل من تسول له نفسه التحايل أو التلاعب بحيث لا تصرف إلا للمستحقين فقط.
وداعاً كشوف البركة للقطاعات المركزية بالأزهر!
بعد وضع الضوابط
كتب حسام حسين:
قرر فضيلة الإمام الأكبر د.أحمد الطيب شيخ الأزهر تشكيل لجنة عليا برئاسة د.محمد واصل وكيل الأزهر لوضع الضوابط اللازمة لصرف مكافآت وحوافز الإثابة للمستحقين فقط من العاملين بالمناطق التعليمية في القاهرة والأقاليم.
علمت "المساء" أن هناك توجهاً لدي الإمام الأكبر لتحقيق العدالة بين جميع العاملين بحيث لا تقتصر هذه المكافآت علي القطاعات المركزية فقط "مشيخة الأزهر وقطاع المعاهد ومجمع البحوث الإسلامية" مثلما كان يحدث من قبل.
كان د.الطيب قد قرر وقف صرف هذه المكافآت لحين انتهاء اللجنة من وضع الضوابط والتي بدأت عملها أمس.. وتضم: رؤساء القطاعات ومندوبي وزارة المالية والمراقب المالي ورئيس الإدارة المركزية للشئون الإدارية ومدير الموازنة وممثلين من الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة ونائب رئيس مجلس الدولة.
كانت المكافآت توزع من خلال ما يطلق عليه البعض "كشوف البركة" حيث تضم جميع "المحظوظين" والمحاسيب بجانب المستحقين الفعليين الذين قد لا تتجاوز أسماؤهم نصف ما هو مدون بالكشوف.
كانت "المساء" قد انفردت يوم الأحد الماضي بأن الإمام الأكبر يدرس ملف المكافآت لقطع الطريق علي كل من تسول له نفسه التحايل أو التلاعب بحيث لا تصرف إلا للمستحقين فقط.