«كذب أشر وتصريحات مختلقة»، بهذا التعليق وصف عبدالرحمن يوسف، المقرر العام للحملة الشعبية المستقلة لدعم محمد البرادعي رئيس الجمعية الوطنية للتغيير ما نشرته صحيفة السياسة الكويتية عن تلقي الأخير أموالا ومعلومات من النظام الإيراني لدعمه في معركة التغيير، وتمكينه من الوصول لمنصب رئيس الجمهورية، لأنه «سيغير موازين القوى في المنطقة، لصالح إيران وحلفائها». ولم ينس يوسف أن يضيف أن «التغيير في مصر سيحدث لا محالة بالمصريين، دون تدخل أمريكي، أو أموال من أي جهة في المنطقة». موضحا أن الدكتور البرادعي أكد له فى وقت سابق أنه يرفض أى تمويلات لدعم عملية التغيير التى يقودها أو فيما يتعلق بترشيحه للرئاسة بعد تعديل مواد الدستور 76 و77 و88، موضحا أن كافة الاتهامات ترد على نفسها، ففي الوقت الذي يتهمه البعض بأنه عميل لأمريكا يتهم بأنه عميل لإيران.

أما علي البرادعي شقيق محمد البرادعي، فقال: «أمس أمريكا واليوم إيران»، في إشارة إلى التصريحات الصحفية التي تحدثت عن قيام البرادعي باستعداء الولايات المتحدة ضد مصر، وهو ما نفاه أيضا شقيق البرادعي.


المصدر: موقع الحملة الشعبية لدعم وترشيح البرادعي (http://www.elbaradei2011.com/arab/index.php?option=com_content&view=article&id=577:2010-05-17-11-15-45&catid=45:2010-01-08-15-11-01&Itemid=171)

المصدر: موقع الحملة الشعبية لدعم وترشيح البرادعي (http://www.elbaradei2011.com/arab/index.php?option=com_content&view=article&id=577:2010-05-17-11-15-45&catid=45:2010-01-08-15-11-01&itemid=171)
كل ده والراجل مرشحش نفسه
امال لو كان رشح نفسه

خلاص ايران بقت البعبع بقينا زي امريكا واسرائيل بنخاف من ايران

يجماعه انتم زعلانين من البرادعي ليه في انتخابات سنه 2011 هتتزور وتتلفق ومبروك للحزب الوطني مقدما