خدى بالك م الأولاد وابقوا ادعولى وده نصيبى وأنا راضى بقضاء الله».. كلمات ودع بها محمد رشدى الذى يعمل كبير مرشدين فى هيئة قناة السويس، زوجته وأولاده متوجها إلى العاصمة البريطانية لندن، تمهيدا لإجراء عملية جراحية لاستئصال المعدة، بعد أن كشفت التحاليل التى أجراها فى أشهر معمل تحاليل فى مصر إصابته بالسرطان، وأنه فى حالة متأخرة، وأكد له الأطباء أن مسألة بقائه على قيد الحياة مسألة وقت، وأنه إذا لم يجر عملية الاستئصال خلال أسبوع سيكون مصيره الموت.

حمل «رشدى» أمتعته فى طريقه إلى لندن، بعد أن نصحه بعض أصدقائه بفحص حالته هناك، حيث يوجد مركز متخصص فى السرطان، احتضن «رشدى» أبناءه وزوجته قبل صعوده الطائرة وودعهم وهو لا يعلم هل سيراهم مرة أخرى أم لا، وقال: «وصلت إلى لندن وهناك كان مشهد الاهل والأحباب ومن فارقونى أمام عينى.. وكنت على يقين من أنها رحلة النهاية».

وواصل: «طلب منى أطباء المركز الطبى الذى وصلت إليه عمل تحاليل جديدة ليكتشفوا المفاجأة الكبرى، وهى أننى لست مريضا بالسرطان وأن التحاليل التى أجريتها خاطئة وغير دقيقة».

وتابع: «كانت مفاجأة سارة وصاعقة فى الوقت نفسه، فقد كنت على وشك استئصال المعدة- بعد أن أكد لى ثلاثة أطباء استشاريين كبار فى المعمل الشهير أننى مصاب بالسرطان، ويصف رشدى تجربته بأنها «عودة للحياة» مرة أخرى، وأنها كانت تجربة إنسانية فريدة»

وقال: «كانت لدى رغبة عارمة فى فضح هذا المركز أمام الناس بعد أن اكتشفت زيف وكذب تحاليله التى كادت تودى بحياتى، ولولا أننى أملك من المال ما منحنى فرصة السفر إلى الخارج لكنت استأصلت المعدة».

وأشاد رشدى بعدالة القضاء المصرى الذى أعاد له حقه بعد أن رفع دعوى قضائية على المعمل، وحكم له بتعويض ٣٠ ألف جنيه فى حكم يصفه بالتاريخى، مؤكداً أنه سيتبرع بها لصالح مرضى السرطان. وكشف أنه رفض كل مساومات مسؤولى المعمل للتنازل عن قضيته، لأنه يخشى أن يتعرض آخرون بسطاء لما تعرض له مطالبا د.حاتم الجبلى وزير الصحة بوضع ضوابط صارمة للرقابة على مثل هذه المعامل


http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=256223&IssueID=1780

فرحة» بعد ٧ أشهر من العلاج الكيماوى وسقوط شعرها واكتئاب الأم والأرض التى باعوها: طلع ما عندهاش سرطان

كتب ياسمين القاضى ٢٩/ ٥/ ٢٠١٠
[تصوير - محمد حسام الدين فرحة إلى جوار والدها ]
تصوير - محمد حسام الدين
فرحة إلى جوار والدها

رحلة العلاج الشاقة التى قطعتها، كان أصعب ما فيها هو أنها لم تكن تحتاج إليها. «أميز منير» طفلة لم يتجاوز عمرها ٥ سنوات مرت بتجربة قاسية ربما لم تستوعبها حتى الآن، بدأت عندما توجهت بها والدتها إلى أحد الأطباء بعد تورم قدمها اليسرى، فحولها إلى المعهد القومى للأورام للتأكد من سلامتها وعدم إصابتها بأى مرض خبيث.

توجه والدا «فرحة»- كما يحلو لهما أن ينادياها- إلى معهد الأورام وهما يتمنيان سماع خبر سار، وهو أنها غير مصابة بالمرض اللعين، واطمأنا كثيراً عندما قال لهما الطبيب: «رجل البنت زى الجنيه الدهب مافيهاش أى حاجة دا كيس دهنى»، ولكن القلق عاد من جديد بعد تحويلها إلى معمل التحاليل. أراد الطبيب أن يتأكد من صحة تشخيصه فحول «فرحة» إلى معمل التحاليل، ومنه بدأت رحلة العذاب..

أظهرت النتائج أن فرحة مصابة بورم خبيث فى قدمها اليسرى، لكن الطبيب لم يصدق هذه النتيجة، واتصل بطبيبة المعمل للتأكد من أن العينة التى تم تحليلها هى عينة فرحة، وعندما أكدت له الطبيبة اضطر إلى تحويل فرحة إلى مستشفى سرطان الأطفال الجديد.

بعد أربعة أيام من دخولها المستشفى، بدأت فرحة فى تلقى جرعة علاج كيماوى، استمرت ٧ أشهر، وخلال تلك الفترة لم يذق أحد من أسرتها طعم الراحة وهو ما أكدوه: «كنا بنتقطع عليها.. شعرها وقع وخست وكانت خلاص هتموت مننا.. بقت واحدة تانية غير فرحة بنتنا».

وبينما كانت والدة فرحة لاتكف عن الدعاء لابنتها بالشفاء، كان والدها يبيع الأرض التى يمتلكها للإنفاق على علاج ابنته، وقال الأب: بعت الأرض اللى حيلتى فى البلد علشان أصرف على البنت ودخنا السبع دوخات.. ماكانش فينا حد بينام وشفنا المر.. بقينا نجرى بيها فى الشتاء والمطر ونقول معلهش المهم تشفى وتعيش.

بعد ٧ أشهر من العذاب قرر أطباء المستشفى إجراء تحاليل، فاكتشفوا أن فرحة غير مصابة بالمرض أصلا، وأن التحاليل التى دخلت بموجبها غير صحيحة.

فرحة عارمة شعرت بها أسرة «فرحة» بعد أن عرفوا أن الورم الذى يحيط بقدم فرحة مجرد تجمع دموى، وقالت والدتها: بقينا مش عارفين نضحك ولا نعيط.. قلنا الحمد لله انها طلعت سليمة.. لكن لقيناها بعد كدا اتأثرت بالكيماوى ولما تمشى شوية عضمها يوجعها.. دا اللى بياخد حقنة غلط بيموت.. إيش حال اللى أخدت كراتين علاج غلط.



http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=256877&IssueID=178#CommentFormAnchor

لاحول ولاقوه الابالله
ربنا يكون فى عون الوالد
بس انا عندى تعقيب
انا شايفه ان العنوان بصراحه غير لائق
ولو بحثنا فى اى مجال هنلاقى اخطاء كتير
والمفروض ان صاحب المعمل يتعاقب على خطأه
بس مش معنى كده ان كل الاطباء بيخطئوا فى التحاليل
وبعدين بيتهيالى الموضوع ده المفروض يتحط فى قسم اخبارى مش فى القسم ده

لاحول ولاقوه الابالله

لا حول ولا قوه الا بالله للاسف الحاجات دي منتشره جدا .لدرجه ان في دكتور كبير عندنا للنساء والتوليد .وكشفه غالي ما ان تذهب اليه السيده لوضع وسيله حمل تقوم بها المرضات وهو حتي لا يقوم بالاشراف .رغم ايضا انه اغلي بكتير من غيره.
ربنا يعافي الشعب المصري من الادويه الغلط

لا حول ولا قوه الا بالله للاسف الحاجات دي منتشره جدا .لدرجه ان في دكتور كبير عندنا للنساء والتوليد .وكشفه غالي ما ان تذهب اليه السيده لوضع وسيله حمل تقوم بها المرضات وهو حتي لا يقوم بالاشراف .رغم ايضا انه اغلي بكتير من غيره.
ربنا يعافي الشعب المصري من الادويه الغلط

'
طبعا دى اخطاء كارثيه من الاطباء

ع العموم فيه حمله عاملينها العلميين لعدم السماح لخريجى طب بفتح معامل تحاليل والسماح لخريجى علوم فقط زى بلاد برة
يارب تنجح لان الاطباء للاسف ملهمش دعوة بالتحاللي نهائي ومفيش قسم للتحاليل داخل كليه طب

وبعدها بيطلعوا يشتغلوا بعد الماجستير في التحاليل


ودى مصيبه في حد ذاتها

'
طبعا دى اخطاء كارثيه من الاطباء

ع العموم فيه حمله عاملينها العلميين لعدم السماح لخريجى طب بفتح معامل تحاليل والسماح لخريجى علوم فقط زى بلاد برة
يارب تنجح لان الاطباء للاسف ملهمش دعوة بالتحاللي نهائي ومفيش قسم للتحاليل داخل كليه طب

وبعدها بيطلعوا يشتغلوا بعد الماجستير في التحاليل


ودى مصيبه في حد ذاتها

طيب وليه ميتعملش الحل التاني ويتم إنشاء قسم للتحاليل في كلية الطب

ثم كل مشاركاتاك عن الاطباء ...خير!!...هما قارفينك في عيشتك في استخراج تصاريح المعامل وهو دة سبب الروايات اللي بتالفها ولا
ايه السبب يا ترى يا هل ترى؟

طيب وليه ميتعملش الحل التاني ويتم إنشاء قسم للتحاليل في كلية الطب

لان التحاليل ليست تابعه لكليه طب
وتابعه لكليه علوم

وفروع التحاليل اسمها علوم اساسيه وكليه طب غير مخوله بتدريس العلوم الاساسيه انما مهمتها تدريس الطب زى تخصصات الباطنه وخلافه
اما التحاليل فاسمها علوم اساسيه منها الكميا الحيوى والكميا التحليله والعضويه والميكروبيولوجى والباراسيتولوجى والهيماتولوجى
بيتم تدريسها في كليه علوم داخل مرحله البكالوريوس ودة علي عكس كليه طب للي مش بيدرس الكلام دة الا اذا اخد ماجستير
ودة بسبب كوارث في معامل التحاليل
.....

برة في دول اوربا وامريكا اخصائي التحاليل خريج كليه علوم
ويبقي اسمه
clinical lab scientist
وممنوع خريج طب انه يشتغل في التحاليل

انما هنا في مصر تيك ات ايزى

خريج طب بدل ما يروح في مهنته
بيجى علي مهن كليه علوم ودى الكارثه

لا حول ولا قوة الا بالله

على كده ممكن نص اللي عندهم سرطان ميكونش عندهم وبيدوهم بس الادوية تدمر جسمهم وخلاص

يلا هي جات بس على التحاليل المصرية هي بس

والله احنا عايشين ببركة الله

انما هنا في مصر تيك ات ايزى

خريج طب بدل ما يروح في مهنته
بيجى علي مهن كليه علوم ودى الكارثه

ده باعتبار إنه في حد بيشتغل في وظيفته مش كده ؟
دكتور جامعة خريج هندسة بقى وزير تعليم
خريج طب بقى وزير تعليم برده (اللى قبل قبل بدر)
خريج هندسة كهربا بيشتغل مدرس حاسب آلي
مدرس علوم بيدي تكنولوجيا
حرفي شغال مهندس
دبلوم معرفش ايه فاتح عيادة ومشهور

الامثلة كتير أوي
فمدقش كتير عشان متتعبش
والطب مش الوظيفة الوحيدة اللى فضايحها كتير
عندك في التعليم وفي الهندسة وفي كل حاجة

فياريت تقلل شوية التعصب في الكلام عن كلية أخرى وعن وظيفتها حتى ولو كان الكلام صحيح

ده باعتبار إنه في حد بيشتغل في وظيفته مش كده ؟
دكتور جامعة خريج هندسة بقى وزير تعليم
خريج طب بقى وزير تعليم برده (اللى قبل قبل بدر)
خريج هندسة كهربا بيشتغل مدرس حاسب آلي
مدرس علوم بيدي تكنولوجيا
حرفي شغال مهندس
دبلوم معرفش ايه فاتح عيادة ومشهور

الامثلة كتير أوي
فمدقش كتير عشان متتعبش
والطب مش الوظيفة الوحيدة اللى فضايحها كتير
عندك في التعليم وفي الهندسة وفي كل حاجة

فياريت تقلل شوية التعصب في الكلام عن كلية أخرى وعن وظيفتها حتى ولو كان الكلام صحيح

انا بنقل الواقع وبالمستندات
ودة امثله
لخريجى طب بيشتغلوا في التحاليل وعملوا فضايح وكوارث
ولو انت نزلت المعامل هتشوف كوارث منهم

اما بالنسبه للمهن وان مفيش حد بيشتغل لشغلانته

فانا اعرف صيدلي شغال كميائي في شركه بترول عقبال عندكو
دة كله عشان مفيش قانون بيحمى وظايفنا
علي عكس مثلا خريج طب
حد يقدر يشتغل طبيب الا خريج طب
يستحيل
اما مهن العلميين فهى متاحة للجميع
حسبي الله ونعم الوكيل