مشاهدة النسخة كاملة : امتحان الدور الثاني 1998م بالاجابة ( أ / محمد رفعت فضل )


الاستاذ / محمد رفعت فضل
30-05-2010, 11:07 AM
امتحان الدور الثاني 1998م أولا : التعبير : اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية :
1 - من أجل مستقبل أفضل ، لابد من تربية الطفل تربية صالحة ، وتشجيعه على استثمار أوقات الفراغ في مكتبة القراءة للجميع .
2 - بالعلم والعمل ، والكفاح والأمل ، استطاع شعبنا أن يتقدم ويتطور ، ويأخذ موقعه في خريطة الدول المتقدمة . اكتب قصة هذا الشعب العظيم .
3 - إن السلام لا يكون إلا بالحوار الهادف البناء ، والاعتراف بالحقوق المشروعة . اكتب مقالاً في مضمون هذه العبارة.

ثانيا : القراءة المجموعة الأولي : من كتاب(وا إسلاماه) :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين الآتيين :
1 - " ولم يعد " جلال الدين " يشعر بما كان يشعر به من قبل من الغضاضة والخوف أن ينقطع الملك عن ولده ، وينتقل إلى ولد (ممدود) ابن عمه ، فقد أصبح يعتبر محموداً كابنه ، بل ربما كان أعز عليه وأحب إليه من ابنه ، لما كان يمتاز به الأمير الصغير " .
(أ) - اختر مما بين الأقواس لما يأتي :
- مرادف " الغضاضة" :(الحقد - القلق - الألم - العيب)
- المراد بـ " توقد الذهن" :(حسن التصرف - سرعة الفهم - عمق الفكر - سلامة الرأي).
(ب) - لماذا تغير شعور جلال الدين تجاه محمود ؟
(جـ) - علل لما يأتي :
- تقديم سكان القرى المجاورة الولاء والطاعة لجلال الدين .
- قوة رجاء جلال الدين في استعادة ملكه وملك آبائه .
2 - " أما قطز لا يعد لشجرة الدر ما تعلم من مناقب أستاذه وخلاله ، بل يجزئ في ذلك بالإشارة إلى دينه وعفته ، وصدقه وأمانته ، وإخلاصه ووفائه ، ثم يفيض في شرح حبه وبث غرامه ".
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يأتي :
- معنى " مناقب" : (تجارب كثيرة - أفعال كريمة - خواطر سريعة - آراء سليمة) .
- مفرد " خلال " : (خُلاله - خلّ - خَلة - خليلة) .
(ب) - كان قطز يستحضر حبيبته جلنار في الحديث عن أستاذه . وضح ذلك ، مبيناً تأثير كلماته في شجرة الدر.
(جـ) - ماذا خطر لجلنار حين نظرت إلى بيبرس ، وهو يمدح سيده أمام شجرة الدر ؟ وما أثر ذلك
- من موضوع " ثقافتنا بين الشفاهية و التدوين":
" ثم استفاض الإسلام ، واتسعت رقعته اتساعاً ظاهراً في زمان الدولة الأموية ، وأدى ذلك إلى اختلاط العرب بالأعاجم ، وكان طبيعياً أن يؤلف النحو وتوضع فيه أوائل الكتب ، ويظل الحديث في منأى عن الكتابة ، إنما تعيه صدور الرواة وتكتبه قلة قليلة منهم في خوف وإشفاق".
(أ) - هات مرادف " تعيه " ، ومضاد " منأى " في جملتين من تعبيرك.
(ب) - كان لابد للناس في الدولة الأموية من كتب في الدين . علل لذلك .
(جـ) - فيم تمثلت الجهود في التأليف المبكر في زمان الدولة الأموية ؟
ثالثاً : الأدب و المكتبة العربية والبلاغة :
5 - الأدب والمكتبة العربية :
(أ) - كثرت فنون النثر في العصر العباسي الأول . اذكرها . ثم وضح السمة الأساسية لأسلوب النثر عامة في هذا العصر. (ب) - يعد كتاب " الأغاني" من خير ذخائر التراث العربي ، لكن الأصفهاني لم يسلم من المآخذ عليه . وضح هذه المآخذ .
6 - البلاغة:
قال أحمد شوقي :
أحبك مصر من أعماق قـلبي *** وحبك في صميم القلب نامي
سيجـمعني بك التاريخ يوماً *** إذا ظـهر الكرام على اللئام
لأجلك رحت بالدنيا شــقيا *** أصــد الوجه والدنيا أمامي
وهبتك – غير هياب – يراعا *** أشد على العدو من الحسـام
(أصد الوجه : أصرفه عما يسعدني - يراعا : قلما - الحسام : السيف).
(أ) - بم يوحي قوله : " من أعماق قلبي" ؟ وماذا أفاد قوله :" غير هياب " ؟
(ب) - ما نوع الأسلوب في الأبيات ؟ وما الغرض البلاغي منه؟
(جـ) - عين في البيت الأول لوناً بيانياً ووضحه ، ثم اذكر أثره في المعنى .
رابعاً : النصوص : 7 - من نص " المقامة الحلوانية " :
" فاختر لنا حماماً ندخله ، وحجاماً نستعمله ، وليكن الحمام واسع الرقعة ، نظيف البقعة ، طيب الهواء معتدل الماء ، وليكن الحجام خفيف اليد ، حديد الموسى ، نظيف الثياب ، قليل الفضول ، فخرج ملياً ، وعاد بطياً ، وقال : قد اخترته كما رسمت ، فأخذنا إلى الحمام السمت".
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي:
- معنى " السمت" : (الوقت المناسب - المنظر الحسن - الطريق الواضح - الملبس الجميل) .
- المراد بـ " قليل الفضول" : (لا يطلب إلا ما يكفيه - لا يدعي ما ليس فيه - لا يتدخل فيما لا يعنيه - لا ينصرف عما يؤديه)
(ب) - ما مفهوم المقامة ؟ وما نوع الحياة التي صورتها المقامة الحلوانية ؟
(جـ) - لأسلوب المقامات عند " بديع الزمان " خصائص عديدة : اذكر اثنتين من هذه الخصائص
(د) - عين في الفقرة محسناً بديعياً ، ووضحه ، ثم اذكر سر جماله.
8 - من نص" بطولة صلاح الدين":
و جيش به أسد الكريهة غضــب *** وإن شئت عقبان المنية حوم
يعفون عن كسب المغانم في الوغى *** فليس لهم إلا الفوارس مغنم
إذا قاتلوا كانوا سكوتاً شـــجاعة *** و لكن ظباهم في الطلى تتكلم
(أ) - هات معنى " يعفون " ، ومفرد " الطلى " في جملتين من إنشائك .
(ب) - استخرج من البيت الثالث لوناً بديعياً ، ووضحه ، ثم بين رأيك فيه .
(جـ) - اشرح الأبيات بأسلوبك ، ثم ضع لها عنواناً مناسباً من عندك .
خامساً : النحو :
10 - " قال حكيم لولده : يا بني ، دعني أتحدث إليك بما يخطر في البال ، والناس يا بني أحاديث ، فإن استطعت أن تكون أحسنهم حديثاً فافعل وأرجو أن تكون حذراً في اختيار الأصحاب ، فعليك أن تصاحب الزميل المجد في دراسته ، وإياك والكسل والضجر ، فإنك إذا كسلت لم تؤد واجباً ، وما كنت لتفوز بحق إذا ضجرت".
(أ) - أعرب ما تحته خط. " راجع (http://medhatfoda.jeeran.com/nho.htm) كيف نجيب سؤال الإعراب (http://medhatfoda.jeeran.com/nho.htm)"

(ب) - استخرج من الفقرة :
1 - مصدراً لفعل خماسي 2 - فعلاً مضارعاً مجزوماً ، واذكر علامة الجزم .
3 - جواب شرط مقترناً بالفاء 4 - أسلوب تحذير
(د) - " يتفوق المجد " . اجعل المضارع واجب التوكيد بالنون .
(هـ) - اجعل " مصاحبة الزميل المجد " مخصوصاً بالمدح في أسلوب مدح .
(و) - " لا يدرك الواجب إلا المجدون" . ضع " سوى " مكان " إلا " ، وغير ما يلزم
نموذج إجابة الدور الثاني 1998مأولاً : التعبير :
ثانياً : القراءة :: من كتاب(وا إسلاماه) :
(أ) - - مرادف : " الغضاضة ": العيب .- المراد بـ" توقد الذهن " : سرعة الفهم .
(ب) - تغير شعور جلال الدين تجاه محمود ؛ لأنه رأى أن التتار قد قتلوا الأمير بدر الدين ابنه الوحيد وولي عهده ، فلم يبق من أهل بيته من أحد أجدر بوراثة الملك عنه من محمود ابن أخته . ولعل الله لم ييسر لمحمود النجاة من الموت بالغرق في النهر أو بسيوف العدو إلا لما ينتظره في المستقبل .
ومن ثم تأكد جلال الدين من صدق قول المنجم فيه - وهو بعد جنين - بأنه سيصير ملكاً عظيماً ، يملك بلاداً عظيمة ويهزم التتار هزيمة ساحقة .
(جـ) - لأن السلطان جلال الدين أمر بالكف عن غزو بلادهم وإعفائها من الخراج .
- لأنه عثر على ولديه الحبيبين (محمود وجهاد) .
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
(أ) - - معنى " مناقب " : أفعال كريمة . - مفرد " خلال" خلة .
(ب) - كان قطز إذا ما أخذ في هذا الحديث نسى أنه ينوب عن أستاذه ويقول على لسانه ، واستحضر حبيبته جلنار كأنها جالسة أمامه حيث تجلس شجرة الدر على أريكتها ، وكأنه يبثها ما في قلبه من لواعج الحب ومرارة الشكوى ورقة الحنين . فكانت كلماته تؤثر في شجرة الدر ، وتقع منها مواقع الماء من ذي الغلة الصادي ، فما تملك شجرة الدر نفسها أن تتنهد مسارقة من حين إلى حين ، ولولا أنفتها أن يظهر عليها الضعف أمام المملوك الرسول ، وقدرتها على امتلاك عواطفها والاحتفاظ بهدوئها ، لأرسلت دموعها وعلا صوتها بالنحيب .
(جـ) - خطر لجلنار أن سيدتها قد تزوجها من بيبرس إذا غلب (قطز) ، وتزوجت شجرة الدر من أقطاي .
- فأصابها الدوار وكاد يغشى عليها في موقفها ذلك ، لولا أنها سحبت نفسها إلى مخدعها ، فارتمت على سريرهاالمجموعة الثانية من الكتاب ذي الموضوعات المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث :من موضوع " ثقافتنا العربية بين الشفاهية و التدوين" :
(أ) - - مرادف " تعيه " : تحفظه . - مضاد " منأى " : قرب .
(ب) - كان لابد للناس في الدولة الأموية من كتب في الدين ؛ ليرجعوا إليها وتكون لهم إماماً ؛ خشية أن يكون عمادهم أقوال العلماء ومذاهبهم التي قد توجهها الأهواء ونوازع السياسة والعصبية ؛ فلذلك دونوا الحديث .
(جـ) - تمثلت الجهود في التأليف المبكر في زمان الدولة الأموية ، فيما ترجم خالد بن يزيد بن معاوية من علوم اليونان ، و ما ألف هو من كتب في الطب والكيمياء .
* إجابة السؤال الرابع :
ثالثاً : الأدب والبلاغة :أولاً : الأدب و المكتبة العربية :
(أ) - النثر العلمي ، والنثر الفلسفي ، والنثر التاريخي ، وتشعب النثر الفني إلى خطب ومواعظ وقصص ورسائل ديوانية وإخوانية وأدبية.
- والسمة الأساسية لأسلوب النثر عامة في هذا العصر : تيسير القوالب اللغوية العربية وإخضاعها للمعاني العلمية والفلسفية الدقيقة ، وكان من نتيجة ذلك أن نشأ أسلوب عربي جديد أطلق عليه الأسلوب المولد.
(ب) - المآخذ التي تؤخذ على الأصفهاني ، هي أنه - وقد تأثر بأخلاقه الشخصية ، وبمنهجه في التأليف - اهتم بسرد الجوانب الإنسانية الضعيفة في حياة الشعراء ، وركز على جانب الخلاعة والمجون في تصرفاتهم ، وأهمل الجاد الرزين المعتدل منها ، مما يوهم القارئ - وقد أوهم بعضهم فعلاً - بأن بغداد لم تكن على أيامه غير مدينة حافلة بالمجان والخلعاء والقيان والسكارى ، مع أنه كانت توجد في مقابل هذا الجانب وعلى نحو أكثر إشراقاً ، حياة علمية جادة ، ودعوات صوفية زاهدة .ثانياً : البلاغة :
(أ) - يوحي قوله : " من أعماق قلبي " بشدة حب الشاعر لمصر .
- وأفاد قوله : " غير هياب " شجاعة الشاعر في الدفاع عن مصر بقلمه الأشد من السيف .
(ب) - نوع الأسلوب في الأبيات : خبري . والغرض منه : تأكيد حبه لمصر ، وشجاعته في الدفاع عنها.
(جـ) - في قوله :" أحبك مصر" لون بياني ، وهو استعارة مكنية ، فقد شبه مصر بفتاة يناديها ، ويعبر لها عن حبه الشديد ، ثم حذف المشبه به " الفتاة" ، وأتى بلازمة من لوازمه ، وهي(أحبك و " يا " وهي أداة نداء حذفت لوزن الشعر).
- وأثرها في المعنى : توضيح المعنى وتشخيصه .
- وفي قوله :" وحبك في صميم القلب نامي " لون بياني ، وهو استعارة مكنية ، فقد شبه الحب بنبات ينمو ، ثم حذف المشبه به وهو " النبات" ، وأتى بلازمة من لوازمه ، وهي " نامي".
- وأثرها في المعنى : توضيح المعنى وتجسيمه .
- ويقبل من الطالب قوله : فقد شبه الحب بطفل ينمو إلخ … وأثرها في المعنى : توضيح المعنى وتشخيص
رابعاً: النصوص:- السؤال الأول : من نص " من المقامة الحلوانية " :
(أ) - - معنى " السمت " : الطريق الواضح . - المراد بـ " قليل الفضول" : لا يتدخل فيما لا يعنيه . (ب) - مفهوم المقامة : المقامة تدور حول قصة يكون مكانها مجلس أو جماعة.
- نوع الحياة التي صورتها المقامة الحلوانية ، هي الحياة الاجتماعية في القرن الرابع الهجري.
(جـ) - خصائص أسلوب المقامات عند " بديع الزمان" هي :
1 - كثرة الأشعار المقتبسة أو التي يؤلفها .
2 - تراوح الأسلوب بين الرقة والعذوبة والخشونة والتعقيد وغرابة الألفاظ .
3 - كثر الاستعارات ، وتعدد الجناس . 4 - التلاعب بالألفاظ . 5 - غلبة السجع عليها .
6 - النزعة الوعظية والجدل حول العقائد الدينية أحياناً . 7 - الألغاز والأحاجي
8 - الأخبار الأدبية 9 - توفر كثير من خصائص القصة في بنائها الفني في بعض المقامات .
[يُكتفى بذكر اثنتين من هذه الخصائص].
(د) - المحسن البديعي في قوله : " حماماً " و" حجاماً " هو الجناس الناقص بينهما ، وهو اختلافهما في المعنى ، واتفاقهما في معظم الحروف ، وسر جمال الجناس : إعطاء جرس موسيقي يُطرب الأذن ، ويسعد النفس.
السؤال الثاني : من نص " بطولة صلاح الدين":
(أ) - - معنى " يعفون" : يأنفون أو يترفعون. - مفرد " الطلى" : طلية أو طلاة.
(ب) - في البيت الثالث لون بديعي . فبين حالة الجند يقاتلون صامتين ، والرماح تقاتل متحدثة .. ونوعه : مقابلة.
- وفي سكوت الجند ما يدل على الصبر ، وفي الصبر دلائل القوة ، ويحمد السكوت بالنسبة للجند الأقوياء ، كما أن في كلام الأسلحة دماء ودماراً .
- و لذلك فإني أرى أن الشاعر قد وفق في هذا التعبير الجميل .
(جـ) - الشرح :
- يا له من جيش أبطاله كالأسود المفترسة الغاضبة ، أو الطيور الجارحة الكاسرة التي تطوف بساحة الحرب حاملة الموت لأعدائها .
- إنهم يحاربون في سبيل الحق ، يترفعون في الحرب عن جمع الغنائم ، فكل هدفهم القضاء على فرسان الأعداء ، وليس الظفر بجمع المال .
- ومما يدل على شجاعتهم الفائقة أنهم يقاتلون في صمت ، ويتركون الإفصاح لرماحهم التي تشهد على مدى شجاعتهم عندما تنطلق لتقطع أعناق أعدائهم .
- العنوان المناسب : " عظمة الجيش المصري وبسالته ".
خامساً : النحو:
(أ) - الإعراب : - أحاديث : خبر المبتدأ مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
- الأصحاب : مضاف إليه مجرور ، وعلامة جره الكسرة الظاهرة . - حديثاً : تمييز ملحوظ منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة . - لتفوز : اللام لام الجحود . تفوز : فعل مضارع منصوب بلام الجحود ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
(ب) - الاستخراج :1 - مصدر الفعل الخماسي : اختيار .
2 - الفعل المضارع المجزوم : تؤد علامة الجزم : حذف الياء .
3 - جواب الشرط المقترن بالفاء : فافعل .
4 - أسلوب التحذير : إياك والكسل والضجر .
(د) - والله ليتفوقن المجد. (هـ) - نعم العمل مصاحبة الزميل المجد.
(و) - لا يدرك الواجب سوى المجدين .

منقول

عماد عبد الستار
30-05-2010, 11:21 AM
http://www.samygames.com/forumim/shokr/4/gdfgdf.gif

على العربى
30-05-2010, 11:26 AM
شكرا لك وجزاك الله الخير كله

الاستاذ / محمد رفعت فضل
30-05-2010, 09:32 PM
شكرا لك وجزاك الله الخير كله





شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااا لحضرتك أ / على

على العربى
10-06-2010, 06:26 AM
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

الاستاذ / محمد رفعت فضل
10-06-2010, 11:17 AM
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم



مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووور