" ولكنه لم يظهر فى يوم من الأيام من القوة والنشاط والتحمس والاندفاع ما أظهر اليوم وماذا أقول فى وصفه وبم أشبهه أشبهه بالليث أوذى فى قفصه فهاج فحطمه وانطلق يطوى السهل والأكم وراء فريسته ! أم أشبهه بالعاصفة تهب فلا يقف دونها شيئ "
( أ ) تخير الصحيح مما بن القوسين :
1- الأكم مفردها ( الكم - الكمامة - الأكمة )
2- الأكم مرادفها : ( التلال - الكهوف - الوديان )
3- لليث جمعها ( ليوث - ألياث - لوايث )
4- التحمس مرادفها ( التكبر - التعصب - التحفز )
(ب) قائل العبارة سيرون لمن ؟ وما المناسبة ؟
(جـ) مم تعجب سيرون ؟ وكيف أنقذ الأمر الصغير ؟
( د ) ماذا توقع سيرون من السلطان جلال الدين نحوه ؟ وبم طمأنه سلامة ؟
(هـ) زود السلطان الأمير الصغير بنصائح وضحها
( و ) علل
1- شعر محمود بالخجل أمام السلطان
2- تزويد السلطان للأمير بالنصائح بعد الشفاء .

" ولكنه لم يظهر فى يوم من الأيام من القوة والنشاط والتحمس والاندفاع ما أظهر اليوم وماذا أقول فى وصفه وبم أشبهه أشبهه بالليث أوذى فى قفصه فهاج فحطمه وانطلق يطوى السهل والأكم وراء فريسته ! أم أشبهه بالعاصفة تهب فلا يقف دونها شيئ "
( أ ) تخير الصحيح مما بن القوسين :
1- الأكم مفردها ( الكم - الكمامة - الأكمة )
2- الأكم مرادفها : ( التلال - الكهوف - الوديان )
3- لليث جمعها ( ليوث - ألياث - لوايث )
4- التحمس مرادفها ( التكبر - التعصب - التحفز )
(ب) قائل العبارة سيرون لمن ؟ وما المناسبة ؟

قالها للشيخ سلامه الهندى عندما اصيب محمود وهو فى حرب خيالى مع الاشجار .. فجاء ليقول يقول للشيخ سلامه الهندى ماحدث حتى يتشفع له عند جلال الدين حتى يسامحه

(جـ) مم تعجب سيرون ؟ وكيف أنقذ الأمر الصغير ؟

تعجب من نشاط الامير الصغير كأنه معين نشاط لاينضب .. فكان لايكل ولايتعب .. على الرغم من ان التعب وصل مع عند سيرون الى اقصاه
عندما كان الامير الصغير منطلقا بفرسه وسيرون وراءة ابصر سيرون جرف شديد الانحدار .. فهلع سيرون .. وطلب من الامير الصغير ان ينتبه فلم يأبه له .. فما كان فى وسعه الا ان يسرع ويخطف الامير الصغير من على جواده .. ثم اوقف جواده فجأه الذى هلع ايضا و ارتمى على الارض قبل المنحدر ... اما جواد الامير الصغير فقد وقع فى جانب اقل انحدارا من الجرف .

( د ) ماذا توقع سيرون من السلطان جلال الدين نحوه ؟ وبم طمأنه سلامة ؟

توقع عقوبه كبيره ... ولكن قال له الشيخ سلامه االا يخاف وان السلطان سوف يرى ان لك الفضل فى انقاذ الامير الصغير من الموت المحقق .

(هـ) زود السلطان الأمير الصغير بنصائح وضحها

الا يجازف بحياته مره اخرى ان ينظر امامه .. ان يقف اذا رأى خطرا .. الا يتتبع اعداءه ويرسل اليه احد قواده .. الا يطلق ملء عنان جواده الا فى سهل خال من المرتفعات

( و ) علل
1- شعر محمود بالخجل أمام السلطان

لان السلطان اثنى عليه وقال له حياك الله ياهازم التتار .. لقد هزمتهم يابنى الى غير رجعه .. فذلك جعله يخجل

2- تزويد السلطان للأمير بالنصائح بعد الشفاء .

بسبب خوفه على الامير الصغير وشدة حبه له ..حتى يصنع منه بطلا .. يأمن عليه فى جولاته بعد ذلك . ان يصبح محمود بطلا حازما وقويا وليس مندفعا

..................

إجابة جميلة لكن التحمس مرادفها التعصب

ربنا يكرمك يا استاذ ويكرم اللى جاوب ويكرمنا كلنا ان شاء الله .