الاختلاط ايجابيات وسلبيات




السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


هنتكلم عن الاختلاط الى هو تعامل الولاد مع البنات



هتقولى دى شىء عادى و الناس كلها بتعمل كده


اقولك لا عادى ازاى و الى بيسببه ده مش عادى ابدا


دلوقتى تلاقى الفاحشة زادت اضعاف لانها بقت سهلة


هتقولى ليه ايجابيات و سلبيات زى اى حاجة تانية





طيب نتكلم بوضوح و حيادية


ايه هى ايجابيات الاختلاط مفيش غير ايجابية واحدة



المرور بتجارب فى الحياة بتكسبنا خبرة فى التعامل مع الاخرين


و للعلم احنا ممكن نحصل على الخبرة دى من مصادر تانية و تجارب حياتية مختلفة


طب ليه الاختلاط ؟؟ غاويين حب و نكد ولا ماشيين ورا الغرب و التقليد الاعمى و الافلام


هتقول انت مش حيادى طيب يا سيدى فى ايجابيات تانية عندك تقولها و انا معرفهاش ؟؟؟


سكت طيب خلاص






تعالى نشوف السلبيات


الزواج العرفى و الزنا افظع من بعض



و الولاد و البنات بيقعوا فيها







اسمع كده


قال الله تعالى:


( وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ اتَّقَى وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ )ايه 189 سورة البقرة





تعرف دى معناها ايه


للدقة كانت نازلة فى الحج تحديدا لتصحيح فعل الانصار بس ده مش مقام المعنى ده


لكن الحكم نفسه هو دخول الامور من بابها يعنى مش اعجبت باخت


اروح اكلمها و نخرج و نحب فى بعض و فالنتين و غيره لا


اعجبت اخذ الطريق الصح اتقدملها و ارتبط بيها


احسن ما اخذ الطريق الخلفى المحرم و كمان هبقى ولا منى غضيت بصر و لا حفظت حرمة البيت الى هى اتربت فيه


و فوق دا كله


ما حصلتش على رضا الله عز وجل الى هو اهم حاجة


و تعرف مش الولاد و بس


البنات كمان


شوف الاية الجاية دى


قال الله تعالى فى كتابه الكريم :



(وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ) اية 25 سورة النساء


معنى اخدان اصدقاء


اظن انها وصلت من غير ما اتكلم


وكمان البنت جوهرة و لما بتكلم ولاد بتفقد بريقها


ليه ترضى بكده الاسلام حافظها بحجابها و عفتها


عشان تبقى جوهرة لزوجها و بس مش للولد ده وده و زميلها الفيلانى و جارها الفيلانى


ياترى هل الصح كده


و كمان لما تشوف واحدة ماشية مع ولد ايه الى بيحصل


شوء الظن بيشتغل دى النفس البشرية طيب ترضاها لاختك


هتقولى لا طيب ترضاها ليه بقى لغيرها


لسه مش مقتنع


طيب دى كلمات لكاتبة مشهورة فى امريكا بتتكلم عن الحال نتيجة الاختلاط


بما ان الغرب هما اصل الاختلاط


في صحيفة "الجمهورية المصرية" مقالا نشرته تحت عنوان :


كاتبة أمريكية تقول : " امنعوا الاختلاط و قيدوا حرية المرأة ".



ونلخص المقال فيما يلي : واسم الكاتبة : "هيلسيان ستانسبري " الصحفية الشهيرة وقد زارت الجامعات و معسكرات الشباب و المؤسسات الاجتماعية في جمهورية مصر العربية


فكان مما قالته

اقتباس:




:" إن المجتمع العربي مجتمع كامل و سليم ومن الخليق بهذا المجتمع أن يتمسك بتقاليده التي تقيد الفتاة و الشباب في حدود المعقول.
فعندكم تقاليد تحتم عدم ال*****ة الغربية التي تهدد اليوم المجتمع والأسرة في أوربا وأمريكا … لهذا أنصحكم بأن تتمسكوا بتقاليدكم وأخلاقكم وامنعوا الاختلاط وقيدوا حرية الفتاة ، بل ارجعوا إلى عصر الحجاب " .. وتضيف قائلة : " لقد أصبح المجتمع الأمريكي ، مجتمعا معقدا ، مليئا بكل صور ال*****ة والخلاعة وأن ضحايا الاختلاط والحرية قبل سن العشرين تملأ السجون والأرصفة والحانات والبيوت السرية !! إن الحرية التي أعطيناها لفتياتنا وأبنائنا قد جعلت منهم عصابات المخدرات وعصابات الرقيق الأبيض وعصابات …







يا ترى ايه رايك دلوقتى


لسه مصمم ولا خلاص



و ان شاء الله يكون الهدف وصلك

اسفة على التطويل

ومستنيه ردودكم

و السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

كلام جميل وكمان مقنع

وتقول لمين الاختلاط اصبح تمدن وتقدم والنقاب والفصل بين الجنسين اصبح رجعيه وتخلف وعوده للوراء
الاوضاع المعكوسه فى عالمنا الممسوخ نعم عالم ممسوخ لانعرف له هويه والمصيبه الهروله لما ينتجه الغرب دائما
دون النظر اليه هل سيفيدنا ام يضرنا هل يتماشى مع ديننا وتقاليدنا ام لا .......... اللهم رحماك

فى نفس السياق اعجبتنى مقوله للدكتور مصطفى محمود (كيف ان الرجل استطاع ان يضحك على المرأه ويحصل منها على ما يريده كان فى القديم يقف الرجل تحت شرفة منزل المرأه لكى يرى منها طرف ردائها فقط ولكن رويدا رويدا بقانون الحريات اخرجها من عرينها واصبح يراها كلية ثم طمع فيما هو اكثر فاغراها بالازياء التى تظهر مفاتنها ليرى منها اكثر وهكذا دواليك حتى صرنا لما نحن فيه وفقدت المرأةخصوصيتها سقطت مملكتها وفقدت رونقها فى ظل العرى القائم والقوانين الوضعيه المنقوصه) هذا كلامه اردت عرضه فقط

جزاك الله خيرا

موضوع أكثر من رائع

جزاك الله خيرا

موضوع أكثر من رائع

اتمنى من الله ان الشباب والبنات يشوفوا دينهم بيقول ايه ويحافظوا على تعاليمه