يـا سيد الرسـل طب نفسًا بطائفة باعوا إلى الله أرواحًا وأبدانا
قادوا السفينة فما ضلوا ولا وقفوا وكيف لا وقد اختاروك ربَّانا؟!
أعطوا ضريبتهم للدين من دمهم والناس تزعم نصر الدين مجانا
أعطوا ضريبتهم صبرًا على محن صاغت بلالاً وعمارًا وسلمانا

( أ ) امتزجت عاطفة الشاعر بألفاظه ، وضح .
(ب) ما نوع الأسلوب في البيت الأول ؟ وما الغرض منه ؟
(ب) استخرج من الأبيات محسناً بديعياً وصورة بيانية وبين قيمتهما الفنية .


واحتل على نفسك بالتدريج
وخالفنها ولاتـــطــعـــهــــا
وهي الجوارح التي يكتسب
وهي لسان ثم فرج بطن
سبع كأبواب الجحيم في العدد فإنه أذهب للتحريج
وارع الودائع ولاتضعها
الخير والشر بها ويجلب
يد ورجل ثم عين أذن
فارع جميعها وألزمها السدد

( أ) ما نوع الأسلوب في البيت الأول؟ وما غرضه ؟
(ب) استخرج من البيت الثاني محسناً بديعياً وصورة بيانية وبين قيمتهما الفنية .






كــــــل الحوادث مبدأها من النظر ومعظم النار من مستصغر الشرر
كم نظــرة فتكت في قلب صاحبــها فتك السهام بلا قوس ولا ترٍ
والمرء مـادام ذا عيــن يقلبهـــا في أعين الغـيد موقوف على الخطرِ
يســر مقلته مــا ضــر مهجتــه لا مرحبا بسرور عـاد بالضــرر

( أ ) امتزجت عاطفة الشاعر بألفاظه ، وضح .
(ب) ما نوع الأسلوب في الأبيات ؟ ولماذا آثره الشاعر ؟
(ب) استخرج من الأبيات محسناً بديعياً وصورة بيانية وبين قيمتهما الفنية .