سادت حالة من القلق داخل استراحة لجان الثانوية العامة بمركز طهطا محافظة سوهاج عقب وفاة أحمد محمد عاكف (40 عاما) مدرس كيمياء ومراقب بإحدى اللجان مساء أمس إثر أزمة قلبية نتيجة شعوره بآلام فى الصدر.

وقال أحد المراقبين إن زميلهم شعر بارتفاع فى درجة الحرارة منذ ثلاثة أيام بعدها حاول دخول المستشفى لكنه لم يستطع بسبب وجود تعليمات صارمة من الوزارة بعد التحويل للمستشفيات وعندما توجه إلى التأمين الصحى طلبوا منه مبلغا ماليا كبيرا وحاول زملاؤه الاتصال بوكيل الوزارة ثم الوزير ولم يجبهم احد

تدخلت الشرطة ومنعت دخول أو خروج أحد من الاستراحة لحين تسليم الجثة لذويها.


http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=243518&SecID=65&IssueID=0

3ايام و حدش اتحرك...

عايزين فلوس...طيعا الراجل لو في بلده كان اهله وزملائه هيتصرفوا..

هو دا حكم النفس علي النفس...

المصرى فرعونى لو قعد على كرسى واتحكم يذل ابووه حسبى الله ونعم الوكيل

اما نشوف النقابة الفاشلة بتاعة المصايف هتعمل ايه؟

يا ريت اخواتنا المحامين يتبرعوا برفع قضايا علي
وزير التعليم
وزير الصحة
مدير اللجنة
مدير المستشفي
مدير التأمين الصحي
الا لعنة الله علي القوم الظالمين

لا حول ولا قوة الا بالله

ان لله وان الية راجعون

ان لله وانا اليه راجعون

لاحول ولاقوة إلابالله

لا حول ولا قوة الا بالله

ان لله وان الية راجعون.

البقاء للة خلى الوزير يستريح اوى

اللهم صبر اهله...واغفراللهم له ذننوبه و تقبله و نحن من الفقراء

ربنا يصبر اهله ويرحمه

المدرس حاول الاعتذار عن المراقبة لإصابته بالسكر والسمنة والوزارة رفضت



شدة الحر تتسبب في وفاة مراقب بسوهاج
(http://dostor.org/sites/default/files/10/Jun/25/mainimage/darbt-shams.jpg)


دفع مدرس حياته ثمناً لقرارات الدكتور «أحمد زكي بدر» ــ وزير التربية والتعليم ــ بعد رفض مستشفي طهطا احتجازه وتقديم العلاج المناسب له بعد إصابته باحتباس في البول، بحجة أن هناك تعليمات من وزيري التعليم والصحة بمنع احتجاز المدرسين الذين يعملون في أعمال المراقبة والملاحظة في امتحانات الثانوية العامة بالمستشفيات إلا بتصريح من وزير التعليم.

كان «أحمد محمد أحمد عاكف» ــ 42 سنة ــ مدرس كيمياء بمدرسة طهنشا الثانوية بالمنيا ويقيم بمدينة المنيا قد تم انتدابه للقيام بأعمال المراقبة والملاحظة بلجنة مدرسة رفاعة الطهطاوي الثانوية ــ بطهطا ــ سوهاج، وأثناء إقامته داخل استراحة بنت النيل المخصصة لإقامة مراقبي وملاحظي الامتحانات بطهطا والذين يصل عددهم إلي 200 مراقب وملاحظ أصيب باحتباس في البول قام علي إثرها زملاؤه بنقله لمستشفي طهطا المركزي وفوجئوا بأحد أطباء المستشفي ويدعي «علي خيري حراز» يجري له بعض الإسعافات الأولية، ومنها إعطاؤه المحاليل والجلوكوز ويرفض احتجازه داخل المستشفي بدعوي أن حالته لا تستدعي ذلك وأن ما يشعر به ما هو إلا حالة نفسية وأمر الطبيب بخروجه من المستشفي، وفي اليوم التالي أصيب المراقب وتدهورت حالته فذهب به زملاؤه للمستشفي مرة أخري، فقام نفس الطبيب بتقديم الإسعافات الأولية له ورفض إدخاله إلي المستشفي، مؤكداً أن هناك تعليمات من وزيري التعليم والصحة تقضي بعدم احتجاز أي مراقب أو ملاحظ يعمل في امتحانات الثانوية العامة إلا بتصريح من وزير التعليم، وفجأة تدهورت حالة المراقب وساءت بشدة وأثناء وجوده باستراحة بنت النيل المخصصة لإقامة المراقبين والملاحظين بطهطا فوجئ زملاؤه بسقوطه مساء أمس الأول ووفاته فقاموا بإبلاغ المسئولين الذين رفضوا الحضور في بداية الأمر، مما استدعي قيام زملاء المراقب المتوفي بتحرير محضر بنقطة شرطة طهطا والتهديد بالاعتصام والامتناع عن دخول اللجان، فحضر مدير الإدارة التعليمية ومفتش الصحة الذي قام بتوقيع الكشف علي جثة المراقب والتي كانت ملقاة بملعب الاستراحة لمدة تزيد علي 5 ساعات وسط ارتفاع حاد في درجة حرارة الجو، وأكد مفتش الصحة في الكشف المبدئي أن المراقب توفي إثر ضيق في التنفس واحتباس في البول، وتم أخذ أقوال زملائه بواسطة الشرطة وقامت نيابة طهطا بمعاينة الجثة وقررت تسليمها لأسرته لدفنها.

وأكد أحد زملاء المراقب المتوفي ــ الذي رفض ذكر اسمه خوفاً من بطش وزير التعليم ــ أن زميله كان يتألم بشدة وأن طبيب مستشفي طهطا تعامل معه بلا مبالاة أو اكتراث وأن زميله لحظة سقوطه ووفاته تبول علي نفسه.

جدير بالذكر أن المراقب المتوفي نتيجة الإهمال والتقاعس متزوج ويعول ولدين وبنتاً أكبرهم في الصف الأول الإعدادي، وكان يعمل بإحدي المدارس الخاصة بالسعودية لمدة عام وذلك في 2008 ويعاني من السمنة وبالسكر والضغط وحاول الاعتذار عن أعمال المراقبة وقدم عدة شهادات مرضية من الأطباء تم رفضها وأُجبر علي القيام بأعمال المراقبة!!.


http://dostor.org/society-and-people/variety/10/june/21/19897

اغبياء فى مراكز قيادية
===================================

توفى مراقب لجنة بامتحانات الثانوية العامة (http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2010/june/19/exams.aspx) بمدينة طهطا بمحافظة سوهاج الاثنين داخل استراحة المراقبين بالمدينة، إثر إصابته بحالة إعياء شديدة بسبب شدة الحر.
وتبين أن المدرس 40 عاما منتدب من محافظة المنيا للمراقبة على الامتحانات بمدرسة رفاعة الطهطاوى الثانوية بمدينة طهطا، وأنه أصيب بحالة إعياء بسبب حرارة الجو وتم عمل الإسعافات اللازمة له وعند قيام زملاءه بإيقاظه من النوم فوجئوا بوفاته.
وأرجع تقرير مفتش الصحة الوفاة إلى التأثر بشدة حرارة الجو، التى أثرت على وظائف المخ، وصرحت النيابة العامة بمركز طهطا بدفن الجثة بعد تسليمها لذويها لعدم وجود شبهة جنائية.
وأكد زملاء المراقب المتوفى أن حالته الصحية بدأت تتدهور منذ يوم الجمعة الماضي وتم نقله الى مستشفى طهطا العام لتلقى العلاج إلا أن المستشفى رفضت دخوله بحجة أن هناك تعليمات بتوجيه أى حالات للمراقبين الى مستشفى الهلال للتأمين الصحي بسوهاج وليس للمستشفيات العامة.
وقام زملاء المراقب بنقله الى مستشفى التأمين الصحي إلا أن المستشفى طلبت كراسة التأمين الصحى والتى لم تكن بحوزته، فطالبته المستشفى بسداد مبلغ الف جنيه ليتلقى العلاج وعندما أخبرهم أن المبلغ غير متوفر معه رفضوا علاجه فعاد إلى الاستراحة مرة أخرى حتى توفى .


نعمل ايه فى بتوع المستشفى دول ؟
الروتين لغى مخ البشر
واستغلال القانون غلط جعل الكل سىء
ما يسالو المدرسيين اللى عاوز يراقب يقول
واللى مش عاوز يقول
هما مالهم اغبياء ليه كده
مفيش عندهم مخ؟
انا بشوف مدرسين كتير والله عاوزين يرراقبو والأخرون مش عاوزين
مايسالوهم الأغبياء دول


الكوادر الشابة الجديده
افضل من الأغبياء
اللى مازالت عقولهم مجمده بالروتين الغبى
بدون تجديد ولا مجاراة للتطور

لا حول ولا قوة الا بالله

ان لله وان الية راجعون.

قال تعالى : " وما تدري نفس ماذا تكسب غداً وما تدري نفس بأي أرض تموت"البقاء لله.

لازم نعرف يا اخوانا ان حياة الانسان هنا ما تسويشزززززمنهم لله

أسرة مدرس المنيا تتهم المسئولين بوزارتي التعليم والصحة بالإهمال والتقصير
مطالبة الوزير باحتساب وفاته إصابة عمل.. والمحافظ يقيم حفل تأبين ويقدم إعانة عاجلة لأسرته
المنيا- باهي الروبي
سوهاج- حربي عبدالهادي
توالت ردود الأفعال في المنيا بعد وفاة المدرس أحمد محمد عاكف- مراقب امتحانات الثانوية العامة بسوهاج وسط اهمال وتقصير شديدين من المسئولين بالصحة والتعليم بمحافظة سوهاج والتعليمات الغريبة للوزير الدكتور أحمد زكي بدر وزير التعليم التي أدت إلي وفاة دون ان يتلقي العلاج..طالبت أسرة المدرس الوزير بصرف كافة المستحقات المالية له واعتبار وفاته اصابة عمل.. وأكد أفراد الأسرة البدء في اقامة دعوي قضائية ضد رئيس لجنة امتحانات مدرسة رفاعة الطهطاوي بطهطا سوهاج وضد وكيل وزارة التعليم بسوهاج لاهمالهما وتقاعسهما عن استدعاء الاسعاف للمراقب وعلاجه بالمستشفي وعدم منحه قرارا ادارياً بالاخلاء والعودة لمسقط رأسه في المنيا لسوء حالته وعدم الابلاغ بحالته الصحية لكافة المسئولين لانقاذه..انتقدت أسرة المدرس التعليمات الجامدة والاجراءات الروتينية والاهمال والمعاملة السيئة من مدير وأطباء مستشفي طهطا المركزي والهلال للتأمين الصحي وعدم حجز المريض للعلاج.
من جانب آخر رفع محمود وهدان وكيل وزارة التربية والتعليم بالمنيا مذكرة عاجلة للمحافظ الدكتور أحمد ضياء الدين لسرعة صرف إعانة مالية عاجلة لأسرة المدرس واقامة حفل تأبين له بالمحافظة.
قال ياسر ابراهيم- مدرس ومراقب بنفس اللجنة: عايشت تطورات المشكلة منذ بدايتها وكانت معاملة المستشفي المركزي أسوأ معاملة وطلبوا منا شراء مسكن والخروج من المستشفي بحجة ان تعليمات وزير التربية والتعليم بعدم قبول طلاب أو مدرسين يعملون بلجان الثانوية في المستشفيات المركزية.
أضاف... يومان قضاهما عاكف في أسوأ حال حتي اخلاء طرفه وعودته للمنيا كان الرد ان التعليمات تمنع ذلك حتي اننا اضطررنا مع الزميل نبيل حسين إلي تحرير محضر بمركز الشرطة يحمل رقم 1485 اداري بعد ان وافته المنية.
التقت "الجمهورية" بشقيقه حاتم- موظف بادارة الشباب بالمنيا وقال.. ان شقيقه أحمد يعمل مدرس كيمياء بمدرسة طهنشا الثانوية ولديه 3 أطفال أدهم بالصف الخامس وميسرة بالثالث وبسملة بالحضانة مشيراً إلي انه استمع من زملائه لما حدث لشقيقه الذي يعاني من مرض بالكلي يشتد عليه بارتفاع درجة الحرارة.. وان محاولات زملائه لانقاذه فشلت بسبب الاهمال من قبل المسئولين بسوهاج.
بينما قال أدهم أكبر أبنائه ان وزير التعليم ظلم والدنا وظلمنا معه..قال بكر عبدالله والد زوجة المدرس: ان زوج ابنته تعرض لاهمال شديد من قبل المسئولين بالتعليم والصحة بسوهاج.
http://www.algomhuria.net.eg/algomhuria/today/brains/detail01.asp