مشاهدة النسخة كاملة : و لتكن هى قدوتك لتقديم دورا لك فى الحياة يشهده التاريخ


princess yoyaa
23-06-2010, 09:33 AM
يا جماعة ده اول موضوع ليا فى المنتدى حابة ابين فيه ان النبت المسلمة دورها مش بيقتصر على انها ام مربيه للاجيال القادمة بس
لكن ليها دور فى مجتمعها ممكن يكون بأيدك تغيرى حياة ناس محتاجينك للاحسن
حابة تكون غايتنا من العلم و العمل مش الكسب فقد لكن منفعة الجميع
دى شخصيات مسلمات بجد مجال للفخر ليه بننكرهم


زهيرة عابدين.. عاشقة الضعفاء.. كارهة الأضواء
أحمد زين

http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?blobcol=urldata&blobheader=image%2Fjpeg&blobkey=id&blobtable=MungoBlobs&blobwhere=1182685165855&ssbinary=true في صمت كما عاشت.. رحلت، وحين أردت أن ألج إلى عالمها وأتلمس جوانبه، فاجأني هذا الكم من الغموض "المتعمد"، فقد حرصت طيلة حياتها ألا يشيد بها أحد ولا يكتب عنها أحد، وكانت تنافح عن عملها الخيري والاجتماعي بسياج من الكتمان. اقتربت ممن حولها أبحث عما كُتب عنها فما وجدت غير قصاصات صغيرة، يغلب عليها الطابع الاحتفائي، أو في أحسن الأحوال الحديث عن المشاريع الخيرية التي تبنتها، بل إن الحصول على صورة لها كان حلمًا لم يتحقق إلا بصعوبة بالغة، قد يوضحها ما جاء على لسان إحدى معاوناتها: "طالما اتصلت بنا الدكتورة زهيرة للومنا على أننا أعطينا للصحفيين معلومات عنها وعن أعمالها الخيرية، فقد كانت ترى أن أصدق الأعمال هو ما يتم دون صخب".
الأولى.. هذا هو لقبها
مشوار حياة د. زهيرة حافل، ويتجلى فيه السبق كما لا يتجلى في غيره، فقد حصلت على شهادة الثانوية العامة عام 1936م، وكانت الأولى على مستوى مصر كلها، وهي أول طبيبة عربية تحصل على درجة عضوية كلية الأطباء الملكية بلندن (1948م)، كما كانت أول سيدة تعيَّن في هيئة التدريس بالجامعات المصرية.
وبالتالي لم يكن تفوقها منحصرًا داخل مصر أو في حدود الوطن العربي فحسب، لكنها كانت الطبيبة الوحيدة التي نالت الدكتوراة الفخرية في العلوم الطبية من جامعة أدنبرة بإنجلترا على مستوى العالم كله عام 1980م، كما أنها كانت العربية الوحيدة التي مُنحت جائزة إليزابيث نورجل E.Norgel العالمية من النادي النسائي الدولي.
البدايات.. تدين حقيقي ورغبة عارمة في الخير
وُلدت أم الأطباء في عائلة أرستقراطية من كبار العائلات المصرية، والدها حسين عابدين باشا عضو مجلس الشيوخ يتمتع بحس إسلامي عميق، رغم أنه حصل على دراساته العليا بالحقوق في فرنسا، وهو ما غرس فيها حب التدين.
وتقول عن تلك الفترة: "تعودت على صلاة الفجر يوميًّا وكان عمري خمس سنوات، وكنت أحفظ القرآن منذ طفولتي حتى إنني عندما التحقت بمدرسة تبشيرية اسمها (سان ماري) أدخلوني في إحدى الحصص مع الأطفال كنيسة المدرسة لتأدية طقوس الصلاة والاستماع للتراتيل التي تتلوها الراهبات، إلا أنني وجدت لساني قد انعقد عن النطق، وقلبي انقبض بشدة، وشعرت بكره شديد لهذه المدرسة، وطلبت من والدي أن يلحقني بمدرسة أخرى؛ لأنني لن أذهب لهذه المدرسة مرة أخرى، واستجاب والدي لرغبتي وألحقني بمدرسة السنية رغم أنها بعيدة جدًّا عن منزلنا آنذاك".
كما تذكر أنها حين لم تجد مكانًا للصلاة في مدرستها الجديدة لم تمنعها شجاعتها من طلب توفير مكان للصلاة، واستجابت الناظرة وسمحت لزهيرة وزميلاتها بتنظيف إحدى الحجرات في جانب من فناء المدرسة واتضح أنه كان مسجدًا، ولكنه أُغلق وأُعيد افتتاحه، وأصبح المسجد شعلة نشاط من صلاة، ودروس تحفيظ، وتجويد قرآن كريم، وبدأت تدعو الضيوف من علماء الأزهر.
وتذكر عن مرحلتها الجامعية أنها كانت الطالبة المحجبة الوحيدة في الجامعة في وقت كان الحجاب قد أصبح غريبًا حتى صار مستهجنًا، خاصة بين طالبات الجامعة اللواتي كن رهانًا من دعاة التغريب، وقالوا بأن المرأة المسلمة ستتخلى عن كل شيء في سبيل التعليم ودعاوى المساواة بالرجل.
العلم في خدمة المجتمع
لم يكن علم د. زهيرة علمًا يقف عند حدود المعامل والمختبرات، لكنه كان العلم الذي يتفاعل مع المجتمع من حوله، يؤمن به، ويحدد مشاكله، ويسعى إلى حلها بكل ما آتاه الله تعالى؛ لذا فلم يكن غريبًا أن تتبرع بالقيمة المادية لجوائز عدة حصلت عليها لغير القادرين أو أوائل الخريجين أو بحوث الأطفال، ومن هذه الجوائز الجائزة التقديرية من مصر لعام 1996م في العلوم الطبية التطبيقية، ولم يكن غريبًا أيضًا أن تمنحها جامعة القاهرة لقب "أستاذ كرسي طب المجتمع"، وبهذا كان لمصر على يد د. زهيرة السبق في ميدان هذا الفرع من العلوم في العالم كله، وكذلك لم يكن غريبًا أن تمنحها نقابة الأطباء عام 1990م لقب أم أطباء مصر.
كانت د. زهيرة تستشعر مسئوليتها عن فئتين خصوصًا: الأطباء والمرضى.
وتشعر بالأمومة نحوهم؛ لذا فمن مراحل حياتها التي لا تُنسى أن أسند إليها مهمة تأسيس أول كلية طب متطورة بدولة الإمارات العربية "كلية دبي الطبية للبنات" عام 1986م، فوضعت مناهجها، وعكفت على إدارتها عميدة لها زهاء سبعة أعوام نالت خلالها الكلية تقديرًا عالميًّا من الهيئات الطبية العالمية، ولا تزال المتخرجات من الكلية من الطبيبات المشهود لهن بالكفاءة، يشعرن بالفخر إذ تتلمذن على يد د. زهيرة، ويتذكرن مواقفها الحانية وأمومتها الصادقة، وليس أدل على هذا الاعتزاز من تمسكهن بها عميدة شرفية مدى حياتها
العمل الاجتماعي لم ينسها البحث العلمي ولا أسرتها الصغيرة
نقطة هامة في حياة هذه السيدة العظيمة أنها رغم أعمالها الاجتماعية الرائدة ومؤسساتها المتعددة وانغماسها في العمل الاجتماعي والثقافي فإنها في ذات الوقت حافظت على موقعها كباحثة لها مكانتها المرموقة في الوسط العلمي، فللدكتورة زهيرة مدرسة علمية مرموقة تعلَّم على يديها الكثير ممن تبوَّءوا مراكز جامعية على مستوى الأستاذية، وكذلك ممن تبوَّءوا مراكز قيادية اجتماعية مرموقة، ولها من الأبحاث العلمية ما يربو على المائة وعشرين بحثًا منشورة في المجلات العلمية المتخصصة.
كما أنها حافظت على أسرتها ورعتها كما ينبغي أن تكون التربية والرعاية، فهي حسب موقع دراسات المرأة المسلمة (http://muslimwomenstudies.com/chair%20title%20ar1.htm) "امرأة ورعـة متدينة لم تفـرط في شـيء من واجباتها الدينيـة صغيرًا كان أو كبيرًا. وهي أم لأربعة ، ثلاث من البنات وابن، كلهم قد حصل على الدكتوراة في تخصص هام برعايتها وتوجيهها، وهي سيدة مجتمع عُرف عنها الحرص على أداء الواجبات الاجتماعية، وربة بيت متميزة وكريمة في بيتها؛ ومن هنا تمثل د. زهيرة التي خرجت للحياة العامة من أوسع أبوابها مع حرصها على أولوياتها الأسرية، نموذجًا متوازنـًا نادر المثال نتمنى أن تتحول إلى ظاهرة مشعة بين نسـاء الأمـة".
نشاط اجتماعي واسع
والمتتبع للنشاط الاجتماعي للدكتورة زهيرة يصعب عليه الحصر أو التفصيل فكما يبدو من قائمة الأنشطة الخيرية أنها كانت ترمي في كل ميدان بسهم من سهام الخير، ومن هذه الأنشطة مشروعها الرائد: "جمعية أصدقاء مرضى روماتيزم القلب للأطفال"، التي تأسست عام 1957م، واستطاعت من خلال التركيز الشديد على مكافحة مرض روماتيزم القلب بين الأطفال أن تتحسن نسبة حالات القلب الشديد الوطأة في مصر خلال 20 سنة من 50% إلى أقل من 4% وهو إنجاز نال تقدير العالم.
كما أنشأت من خلال الجمعية مركزًا للقلب والروماتيزم بالهرم في أواخر خمسينيات القرن، وأسَّست فروعًا له ملحقة بالجامعات إقليمية بكل من أسيوط، وطنطا، والزقازيق، والمنصورة، والإسكندرية.
وأقامت معهد صحة الطفل وهو يحتل مبنى ضخمًا من عشرة طوابق بأحد أرقى أحياء القاهرة بهدف رعاية الطفولة ووقايتها من أمراض ما قبل سن الرابعة، وعلى رأسها: أمراض سوء التغذية، والنزلات المعوية، والجفاف الشائعة بين المعوزين من أبناء الوطن، وامتلأ هذا المعهد حاليًا بخدمات صحية واجتماعية، كما أقامت دارًا للطلبة الجامعيين المعوزين والمغتربين، ولا يزال يعمل منذ عام 1962م.
الثقافة الحقة بناء أمة
دعت إحدى الهيئات الثقافية د. أحمد كمال أبو المجد لإلقاء إحدى المحاضرات ولما اعتذر تمامًا لكثرة انشغاله، فاجأ الداعي بقوله: أطمع من سيادتك أن تعتبرنا من جمعية مرضى الروماتيزم.. فضحك الدكتور أبو المجد قائلاً: "مهما تقاعست عن تلبية الدعوات فلا يمكن أن أتقاعس عن الموسم الثقافي للجمعية؛ لأني أشعر أن المشاركة واجبة مع هذه الجمعية إسهامًا في الخير الوفير الذي تبذله"، ولم يكن هذا موقفًا خاصًّا للدكتور، ولكن يكفينا لمعرفة قدر هذه الجمعية أن نستعرض بعض أسماء قادة الأمة الذين حرصوا على الحضور والتواجد ومنهم: الشيخ محمد الغزالي، د. يوسف القرضاوي، ود. شوقي الفنجري، ود. زغلول النجار، ود. مصطفى الشكعة، ود. عبد الصبور مرزوق، وغيرهم كثيرون ممن أسهموا ولا يزالون في مجالات النهضة الإسلامية المعاصرة.
سهام في ميدان التعليم
وإيمانًا منها بأهمية التعليم والتربية كصمام أمان للمجتمع فقد أنشأت سلسلة مدارس الطلائع الإسلامية، وكان الهدف الأول منها هو تنشئة جيل صالح يعتمد على العلم والإيمان، وأكدت في لائحتها التعليمية اهتمامها الخاص بالتربية والأخلاقيات المستمدة من إيمان صادق بالله تعالى، وعلى الحب والتضحية والعطاء، وفرعا المدرسة الرئيسيان يضمان 3500 طالب وطالبة في المراحل المختلفة، ولا تزالان تعملان منذ 25 عامًا، وتُعَدّ هذه السلسلة من أوائل المدارس الإسلامية بمصر، فكان أن سار على فكرتها الكثيرون ممن أسهموا في بث القيم الفاضلة في المجتمع المصري من خلال التعليم.
والفرعان الآخران -وهما الأحدث- هما مدرسة الطلائع بور توفيق الإسلامية للغات (حوالي 600 تلميذ) وصلت الآن إلى المرحلة الثانوية العامة، وهي شامخة تعمل منذ منتصف الثمانينيات، وآخرها مدرسة 6 أكتوبر الإسلامية للغات.
بل امتد نشاطها في دول إسلامية أخرى، حيث أقامت مؤخرًا وقفًا لتعليم أطفال البوسنة والهرسك.
مع الشابات المسلمات رحلة أخرى
منذ زهاء عشرين عامًا اشتدت الأمور وتعقدت بجمعية الشابات المسلمات بالقاهرة، وتعثرت مسيرتها، وتكاثرت عليها الديون، ورفع أمرها إلى وزيرة الشؤون الاجتماعية التي اتخذت قرارًا بإسناد رئاستها إلى د. زهيرة عابدين، فما كان من الدكتورة زهيرة إلا أن صدعت للأمر غيرة منها على المرأة المسلمة، رغم انشغالها الشديد، وكان أن أدت للجمعية جميلاً لا يُنسى، حيث أنشأت من خلال هذه الجمعية مشروعات عديدة تركزت في حي الحسين تحديدًا، وهو أحد أفقر الأحياء الشعبية بمصر، ومن هذه المشروعات:
- حضانة للأطفال قبل السادسة من العمر (حوالي مائة طفل).
- مشغل لبنات الحي لتعليم التفصيل والخياطة والتطريز (حوالي مائة سنويًّا).
- دار الطالبات الجامعيات المغتربات من خارج القاهرة، عيادة طبية.
ومن هذا العمل المتواصل الذي ظهرت آثاره في المجتمع، تجمع على د. زهيرة أهل الخير الذين وثقوا في نزاهتها وإخلاصها فتدفقت أموال الصدقة إليها فتبنت مشروعًا كبيرًا للقطاء واليتامى بدأت فيه بإنشاء دار إيواء تسع أكثر من مائة طفل، وتقدم هذه الدار حاليًا خدماتها الاجتماعية الإنسانية لهذه الفئات.
قرب النهايات تلوح البشريات
يذكر المقربون منها أنها رغم مصارعتها في السنوات العشر الأخيرة لمرض شديد، ورغم تغيبها في إنجلترا وأمريكا للعلاج، وملازمتها للفراش ملازمة كاملة، إلا أنها كانت تستثمر أوقات نقاهتها القصيرة في معاودة النشاط، فقد كانت عازمة على مواصلة الكفاح إلى أن يشاء الله تعالى.
ويشاء الله عز وجل أن تصعد روحها إلى بارئها في السادس من مايو 2002م وسط دعوات الآلاف ممن كان لها فضل عليهم من مرضى، وتلاميذ، وأطباء، ومعوزين، وباحثين، ومثقفين في خليط عجيب ينم عن حب بالغ للعمل


و هذه هى رفيده الانصارى الصاحبية الجليلة

هي الصحابيه الجليله .. رفيده بنت سعد الأسلميه من قبيلة أسلم ..
إسمها مشتق من ( الرفاده ) والرفاده هي الإعانه والعطاء ..
كان لها صحبه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزواته .. تداوي الجرحى في ميادين القتال ..
ولها مكانه عند الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .. فكان يجلها ويحترمها ..
فعندما أصيب الصحابي الجليل سعد بن معاذ في غزوة الخندق .. امر بنقله إلى خيمة رفيده .. ليتلقى العلاج وليتمكن من زيارته والإطمئنان عليه عن قرب ..
وكانت خيمة رفيده .. قائمه في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم .. وهي عباره ما نسميه اليوم .. بالمستشفى الميداني ..
وكان دور النساء المسلمات في المعارك .. هو القيام بأعمال المسانده خلف الرجال .. أو بما يسمى اليوم بالدعم اللوجستي .. فكانت النساء تعد الطعام والسقايه والتمريض ..

وكالعاده .. وبكل أسف .. يحاول بعض العربان طمس كل ما هو مفخره إسلاميه ..
فيفخرون .. كما يفخر الغرب .. بالممرضه الإنجليزيه ( فلورنس نايتنقل ) .. على أنها أول ممرضه غربيه .. لأنها تطوعت بالعمل كممرضه .. متحديه إنحدارها من طبقتها النبيله .. التي لا تحبذ عمل التمريض .. بإعتباره منافي لتقاليد أسرتها العريقه ..
ومن إصرارها .. فذاع صيتها ..
وشوفوا كتب التمريض في غالبية دول عريبيا وكيف تشيد بـ( فلورنس ) .. وبعض كليات التمريض ( تمنح ) ميداليه عليها إسم تلك الممرضه .. ويوجد أيضا أوسمه عالميه بإسمها .. تمنحها غالبية الدول للعاملات في حقل التمريض ..
بقي أن نقول .. أن الممرضه الغربيه ( فلورنس ) لم تظهر إلا في الحرب العالميه الأولى ( 1914 ) ميلادي ..
ولا يعني بحال من الأحوال أن نتنكر لــ( فلورنس ) بعملها الإنساني ..

بينما كانت الصحابيه الجليله ..رفيده الأنصاريه .. تعمل في التمريض قبلها بأكثر من ألف سنه ..

متناسين دور رفيده الأنصاريه رضي الله عنها وأرضاها .. التي كانت وفيه لدينها وعقيدتها .. طالبه الأجر والثواب من الله وحده عز وجل ..

فرحم الله رفيده الأنصاريه .. وأجزل لها العطاء بمنه وكرمه .. !!!

مش عايزة اطول عليكوا بس ده بيثبت ان الست ليها دور فى المجتمع و ان دورها مش محصور فى البيت و ان الست ليها انها تشتغل حتى و لو مش لكسب المال وان الطموح مش عيب

ايه كمال
23-06-2010, 01:22 PM
http://www.rtoosh.com/up/images/89061508692704776199.gif

رحمة من الله
23-06-2010, 06:30 PM
اللهم ارحمها رحمة واسعة واجزها عما قدمت خير الجزاء و أخرج لنا من المسلمات من يكن مقتفيات لأثرها

أم عمار قائد الأحرار
23-06-2010, 06:53 PM
الله الله راااائعه يا غاليه اسال الله ان يجعل هذا الموضوع في ميزان حسناتك بارككي المولي

وهذه نموزج من نماذج عده ماشاء الله


لكن قادتنا وقدوتنا هم النساء الاوائل عائشه وحفصه وفاطمه واسماء رضي الله عنهن جميعا وجمعنا الله بهن

princess yoyaa
23-06-2010, 11:10 PM
الله الله راااائعه يا غاليه اسال الله ان يجعل هذا الموضوع في ميزان حسناتك بارككي المولي

وهذه نموزج من نماذج عده ماشاء الله


لكن قادتنا وقدوتنا هم النساء الاوائل عائشه وحفصه وفاطمه واسماء رضي الله عنهن جميعا وجمعنا الله بهن

تاريخنا فيه الكثير ممن يستحقوا اتخاذهم قدوة فى كل مجال عائشة و حفصه و فاطمة الزهراء و اسماء ذات النطاقين و رفيده الانصارى الصحابية الجليلة و الخنساء و غيرهم كتير كان ليهم اثر فى نشر الاسلام
و فى داليا مجاهد و سميرة موسى و زهيرة عابدين و غيرهم من اللى غيروا بأديهم و رفعوا رأس الاسلام و المسلمين و قدموا كتير للاسلام و الامة كلها
المهم نقتدى بيهم بالفعل مش مجرد الكلام
و شكرا على مرورك و يا رب يكون الموضوع وصل الهدف منه

roro93
23-06-2010, 11:13 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

شكرا ليكى على الموضوع الرائع..جزاكى الله خيرا
تقبلى مرورى

princess yoyaa
23-06-2010, 11:15 PM
اللهم ارحمها رحمة واسعة واجزها عما قدمت خير الجزاء و أخرج لنا من المسلمات من يكن مقتفيات لأثرها
اللهم آمين شكرا على المرور يا ريت كلنا نبقى زهيرة عابدين و رفيده الانصارى و غيرهم

princess yoyaa
23-06-2010, 11:16 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

شكرا ليكى على الموضوع الرائع..جزاكى الله خيرا
تقبلى مرورى
انا سعيده طبعا بمرورك بس يريت كلنا نستفاد بجد

أريــــ الجنة ــــد
24-06-2010, 01:37 AM
أكيد الست ليها دور

ودور مهم جدا جدا كمان

وبجد الست دي قدوة يحتذى بها

ربنا يبارك ليكي ويجازيكي كل خير حبيبتي

princess yoyaa
24-06-2010, 03:15 AM
أكيد الست ليها دور

ودور مهم جدا جدا كمان

وبجد الست دي قدوة يحتذى بها

ربنا يبارك ليكي ويجازيكي كل خير حبيبتي


ربنا يوفقنا كلنا و نحقق اللى هى عملته ده
شكرا على مرورك