يعقبه تطبيقه فى الإسكندرية

وزير الأوقاف: تطبيق الأذان الموحد بالقاهرة فى رمضان
القادم
http://www.egynews.net/wps/wcm/connect/0ff5a8004316b01fac72ee400077b38c/Thumbmail2010-07-04+16%3A29%3A43.083X.jpg?MOD=AJPERES
أعلن وزير الأوقاف المصري الدكتور محمود حمدى زقزوق أن الوزارة بصدد البدء فى تنفيذ مشروع الأذان الموحد بالقاهرة فى شهر رمضان القادم على أن يعقبه مباشرة تطبيقه فى محافظة الأسكندرية.
وقال زقزوق -خلال الاحتفال بتكريم 29 إماما مثاليا على مستوى الجمهورية الأحد- إن الدعاة لم يعد لهم عذر فى أداء رسالتهم المحورية تجاه الوطن فى الظروف الحالية بعد الاهتمام غير المسبوق الذى يحظون به على جميع المستويات خاصة الاهتمام الشخصى بهم من الرئيس حسنى مبارك الحريص دائما على تحسين أحوالهم ورعايتهم ماديا بصفة مستمرة ورفع دخولهم، والتى كان آخرها الزيادة التى قررها الرئيس وقدرها 250 جنيها لكل إمام تابع للأوقاف، والتى ستصرف مع راتب هذا الشهر بتكلفة قدرها 150 مليون جنيه.
وأضاف وزير الأوقاف أن المجتمع يعقد آمالا كبيرة على الدعاة فى الأخذ بيد المواطنين نحو المشاركة فى نهضة المجتمع وتقدمه من خلال التواصل مع مستجدات الواقع والتحديات التى تفرضها التطورات المتلاحقة التى يشهدها وتستلزم من الداعية أن يبصر بها المواطنون ليتفاعلوا معها.
وشدد على أن مهمة الداعية اليوم يجب أن لا تتوقف عند حدود الوعظ والإرشاد، بل تتخطى ذلك إلى الالتحام بالمجتمع ليصبح الداعية قائدا جماهيريا وموجها ومرشدا اجتماعيا ودينيا وثقافيا لإعادة بناء شخصية المسلم القادر على المشاركة فى جهود التنمية.
وأوضح زقزوق أن الأولويات التى يجب التركيز عليها فى هذه المرحلة هى مواجهة الأخطار الناجمة عن الزيادة السكانية الرهيبة التى تستنزف موارد الدولة وتعطل جهود التنمية ومحو أمية المواطنين وتقديم الوجه الحضارى المشرف للاسلام بمحاربة كافة المظاهر المسيئة للاسلام فى المجتمع مثل عشوائية مكبرات الصوت ونظافة المساجد وترغيب الناس فى الدين.
وسلم وزير الأوقاف كل داعية جائزة مالية قدرها ألفا جنيه وشهادة تقدير، وقرر سفر جميع الأئمة المثاليين المكرمين لمرافقة حجاج القرعة خلال هذا العام.
http://www.egynews.net/wps/portal/news?params=95323

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه
فالأذان عبادة عظيمة الثواب عند الله تعالى لكونها سبباً للتنبيه ومدعاة لحضور الناس إلى الصلاة التي هي الركن الثاني من أركان الإسلام بعد الشهادتين.
والأحاديث النبوية الصحيحة كثيرة في فضل الأذان،
ففي الحديث المتفق عليه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا، ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه، ولو يعلمون ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبواً.
و أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأبي سعيد الخدري إني أراك تحب الغنم والبادية، فإذا كنت في غنمك أو باديتك فأذنت بالصلاة فارفع صوتك بالنداء فإنه لا يسمع مدى صوت المؤذن جن ولا إنس ولا شيء إلا شهد له يوم القيامة، قال أبو سعيد سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال المؤذنون أطول الناس أعناقاً يوم القيامة. قال الإمام النووي أكثر الناس تشوفاً إلى رحمة الله تعالى لأن المتشوف يُطيل عنقه إلى ما يتطلع إليه فمعناه كثرة ما يرونه من الثواب
أما الحرص على المحافظة على صلاة الصبح خصوصاً في الجماعة قوله صلى الله عليه وسلم من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله.
وفي صحيح مسلم أنه صلى الله عليه وسلم قال من صلى صلاة الصبح فهو في ذمة الله
وحضورها دائماً دليل على السلامة من النفاق، ففي صحيح البخاري وغيره أنه صلى الله عليه وسلم قال ليس صلاة أثقل على المنافقين من الفجر والعشاء، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبواً لقد هممت أن آمر المؤذن فيقيم ثم آمر رجلاً يؤم الناس ثم آخذ شُعلاً من نار فأحرق على من لا يخرج إلى الصلاة

شكرا علي الخبر .

لماذا لا يريدوا سماع الاذان

اخيرا.......بجوار منزلى زاوية يقوم المؤذن باللآذان اغلق كل النوافذ لرداءة صوتة فعلا ان انكر الاصوات وهوة مصمم علشان الثواب مع ان لو ياخد ثواب اكبر لو لم يسمعنا نعيقة. هذا بخلاف اللهجة الدمياطى..........شكرا لكل من ساهم فى تطبيق اللآذان الموحد

هذا القرار ليس إلغاء للآذان ولكن يتم رفع الأذان من أحد المساجد الكبرى بأصوات ندية جميلة وينقل عبر الوسائط إلى بقية مساجد المدينة نفسها خاصة أن هناك الكثير من المؤذنين لا يحسنون الأذان إما بسبب أصواتهم السيئة المنفرة وإما بسبب الأخطاء الكثيرة في ألفاظ الأذان التي تصل أحيانا إلى الإلحاد في أسماء الله تعالى مثل قول بعضهم الله أكبار بدل من أكبر علما بأن أكبار هو صوت الطبل وغير ذلك من الأخطاء نسأل الله تعالى أن يوفقنا لكل خير وطاعة وشكرا على الخبر

هي القاهرة كبيرة واكيد يعني حيبقى في فروق توقيت بسيطة بين المناطق
لكن اكيد حتبقى فكرة جميلة عوضاً عن الاذان العشوائي اللى بنشوفه من البعض

كل عام وانتم بخير وشكرا على الخبر

شكرا لمروركم
وأعتقد كما قال أ. أحمد هذا القرار ليس إلغاء للآذان ولكن يتم رفع الأذان من أحد المساجد الكبرى بأصوات ندية جميلة وينقل عبر الوسائط إلى بقية مساجد المدينة