علمت «المصرى اليوم» أن هناك اتجاها حكوميا باستبعاد نحو ١.٨ مليون أسرة من الأسر المستفيدة من البطاقات التموينية، بدعوى عدم أحقيتها للدعم، فيما قابلت عدة وزارات الاقتراح برؤى مختلفة، فبينما رحبت وزارة المالية بالاقتراح، تحفظت عليه «التضامن الاجتماعى» و«التجارة».
وأوضح مصدر حكومى مسؤول أن الدكتور أحمد نظيف، رئيس مجلس الوزراء، أوصى باستبعاد الفئات غير المستحقة للدعم من البطاقات التموينية، مشيرا إلى أن الدراسات التى أجريت على المستفيدين من البطاقات كشفت عن أن ١٥% من المستفيدين بدعم البطاقات والسلع المدعمة، لا يستحقون الدعم، وهو ما يعادل حوالى ١.٨ مليون أسرة.
وأكد المصدر أن هذا المطلب لاقى استحسان وزارة المالية، خاصة فى ظل وجود ما يقرب من ٣ ملايين أسرة مستحقة لدعم السلع التموينية على البطاقات ولا يتم استخراج بطاقات لها بسبب عدم توفر السيولة المالية، فضلا عن ٥ ملايين أسرة تنظر الفصل عن البطاقات الحالية لتصبح لها بطاقات خاصة بها.
وأشار إلى أن وزارة التضامن الاجتماعى أكدت صعوبة تحقيق هذا الأمر فى الوقت الحالى، لعدم وجود معايير ثابتة لاستخراج البطاقات، وبالتالى فمن الصعب تحديد الأسر غير المستحقة لهذا النوع من الدعم، لافتا إلى أن بعض الآراء داخل الحكومة أعربت عن مخاوفها من حدوث بلبلة داخل المجتمع فى حالة إصدار قرار مثل هذا، واعتبرت وزارة التجارة أن قرار التوسع فى إصدار البطاقات التموينية كان الهدف منه فى فترة من الفترات إعادة ضبط الأسواق بتوفير السلع الرئيسية بأسعار رخيصة للحد من الارتفاع غير المحسوب للأسعار فى السوق الحرة، وهذا السبب لايزال قائما حتى الآن.
ونوّه المصدر بأن الدعم الحالى للسلع التموينية يبلغ حوالى ٩.٤ مليار جنيه، وفى حالة استبعاد الـ ١.٨ مليون أسرة غير المستحقة للدعم فإن ذلك سيوفر من ميزانية الدعم ما يقرب من ١.٥ مليار جنيه يمكن توجيهها لاستخراج بطاقات جديدة للأسر الأولى بالرعاية.
وأضاف المصدر أن معظم الدراسات التى أجريت حول البطاقات التموينية كشفت عن استفادة عدد من رجال الأعمال والأطباء والمحامين وأساتذة الجامعات والموظفين بالبنوك والهيئات الدولية وغيرها من مهن الصفوة، بدعم السلع التموينية.
واستبعد تطبيق فصل الأسر من على بطاقات التموين خلال الفترة المقبلة لعدم موافقة وزارة المالية على توفير الاعتمادات المالية المطلوبة لهذا الفصل، مشيرا إلى أن بعض البطاقات الحالية يضم أكثر من أسرة على البطاقة،
ويتجاوز عدد الأفراد على البطاقة الواحدة ٢٠ شخصاً ولا يستفيد من السلع الإضافية إلا أربعة أفراد فقط، وأنه فى حالة فصل الأسر لتصبح لكل أسرة بطاقة منفصلة فإن عدد المستفيدين من السلع الإضافية سوف يرتفع بشكل كبير لأن عدد الأسر المستحقة لهذا الفصل يبلغ حوالى ٥ ملايين أسرة، وستصل التكلفة الفعلية لهذا الفصل إلى ما يقرب من ٧٠ مليون جنيه.

http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=261637

أنا بستحق الدعم ومعنديش بطاقة يارب خدهم وريحنا منهم جميعا

علمت «المصرى اليوم» أن هناك اتجاها حكوميا باستبعاد نحو ١.٨ مليون أسرة من الأسر المستفيدة من البطاقات التموينية، بدعوى عدم أحقيتها للدعم، فيما قابلت عدة وزارات الاقتراح برؤى مختلفة، فبينما رحبت وزارة المالية بالاقتراح، تحفظت عليه «التضامن الاجتماعى» و«التجارة».
وأوضح مصدر حكومى مسؤول أن الدكتور أحمد نظيف، رئيس مجلس الوزراء، أوصى باستبعاد الفئات غير المستحقة للدعم من البطاقات التموينية، مشيرا إلى أن الدراسات التى أجريت على المستفيدين من البطاقات كشفت عن أن ١٥% من المستفيدين بدعم البطاقات والسلع المدعمة، لا يستحقون الدعم، وهو ما يعادل حوالى ١.٨ مليون أسرة.
وأكد المصدر أن هذا المطلب لاقى استحسان وزارة المالية، خاصة فى ظل وجود ما يقرب من ٣ ملايين أسرة مستحقة لدعم السلع التموينية على البطاقات ولا يتم استخراج بطاقات لها بسبب عدم توفر السيولة المالية، فضلا عن ٥ ملايين أسرة تنظر الفصل عن البطاقات الحالية لتصبح لها بطاقات خاصة بها.
وأشار إلى أن وزارة التضامن الاجتماعى أكدت صعوبة تحقيق هذا الأمر فى الوقت الحالى، لعدم وجود معايير ثابتة لاستخراج البطاقات، وبالتالى فمن الصعب تحديد الأسر غير المستحقة لهذا النوع من الدعم، لافتا إلى أن بعض الآراء داخل الحكومة أعربت عن مخاوفها من حدوث بلبلة داخل المجتمع فى حالة إصدار قرار مثل هذا، واعتبرت وزارة التجارة أن قرار التوسع فى إصدار البطاقات التموينية كان الهدف منه فى فترة من الفترات إعادة ضبط الأسواق بتوفير السلع الرئيسية بأسعار رخيصة للحد من الارتفاع غير المحسوب للأسعار فى السوق الحرة، وهذا السبب لايزال قائما حتى الآن.
ونوّه المصدر بأن الدعم الحالى للسلع التموينية يبلغ حوالى ٩.٤ مليار جنيه، وفى حالة استبعاد الـ ١.٨ مليون أسرة غير المستحقة للدعم فإن ذلك سيوفر من ميزانية الدعم ما يقرب من ١.٥ مليار جنيه يمكن توجيهها لاستخراج بطاقات جديدة للأسر الأولى بالرعاية.
وأضاف المصدر أن معظم الدراسات التى أجريت حول البطاقات التموينية كشفت عن استفادة عدد من رجال الأعمال والأطباء والمحامين وأساتذة الجامعات والموظفين بالبنوك والهيئات الدولية وغيرها من مهن الصفوة، بدعم السلع التموينية.
واستبعد تطبيق فصل الأسر من على بطاقات التموين خلال الفترة المقبلة لعدم موافقة وزارة المالية على توفير الاعتمادات المالية المطلوبة لهذا الفصل، مشيرا إلى أن بعض البطاقات الحالية يضم أكثر من أسرة على البطاقة،
ويتجاوز عدد الأفراد على البطاقة الواحدة ٢٠ شخصاً ولا يستفيد من السلع الإضافية إلا أربعة أفراد فقط، وأنه فى حالة فصل الأسر لتصبح لكل أسرة بطاقة منفصلة فإن عدد المستفيدين من السلع الإضافية سوف يرتفع بشكل كبير لأن عدد الأسر المستحقة لهذا الفصل يبلغ حوالى ٥ ملايين أسرة، وستصل التكلفة الفعلية لهذا الفصل إلى ما يقرب من ٧٠ مليون جنيه.

http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?articleid=261637




هو ده وزير الماليه ووزارته


لا حول ولا قوه الا بالله

بل ما بتدور على بطاقات التموين شوفوا المليارات المنهوبة والافدانة والفساد اللى ملىء البلد
يا رب خلص مصر من عصابة الفساد يا رب خذهم أخذ عزيز مقتدر

ربنا كبير
شكررررا استاذة صفاء على الخبر

اساساً مش بيدو بطاقة تموينية للى مرتبه يتجاوز الالف جنيه (متقولش الالف دي كده بقى غني ؟)

وبما إنه اللى تحت الالف كمان بعضهم لا يستحق البطاقة التموينية
فاعتقد إنها لاسر كلها مكفية حاجتها الذاتية ومش محتاجة اصلاً حاجة
شوية يقولك المرتبات دي كتير عايزين نخصم منها شوية
منها لله وزارة الحرامية

مش عارفة أقولكم إية؟ شكراً لمروركم جميعاً وأعتذر لإزعاجي لكم بهذا الـــــــــــخبر.

يريد وزير المالية إلغاء بطاقات التموين للمحامين و الاطباء و المحاسبين بالبنوك و رجال أعمال
لانهم صفوة المجتمع
و هل هؤلاء يرغبون فى السلع التموينية
تعالوا نفند تلك السلع الأرز مكسر و مفتفت و لونه ردئ
السكر غامق و له رائحة نفاذة الله اعلم لماذا ؟؟
الزيت كزيت السيارات ينفع فقط للتشحيم
ياريت يلغوها و يبطلوا سرقة و نهب للدعم
و حسبنا الله و نعم الوكيل
فى حكومة نظيف ووزراء نظيف الذى قام على نظافة البلد و جيوب أهل البلد !!!!!
عمر بن الخطاب يدعو على نفسه بيا ليت أم عمر لم تلد عمر خوفا من وقوفه أمام ربه ليسأله أعدل بين الناس و ساوى بينهم أم أخذته العزة و ليس له من رادع ؟!!
و يجعله عامر يا مصريين

اساساً مش بيدو بطاقة تموينية للى مرتبه يتجاوز الالف جنيه (متقولش الالف دي كده بقى غني ؟)

وبما إنه اللى تحت الالف كمان بعضهم لا يستحق البطاقة التموينية
فاعتقد إنها لاسر كلها مكفية حاجتها الذاتية ومش محتاجة اصلاً حاجة
شوية يقولك المرتبات دي كتير عايزين نخصم منها شوية
منها لله وزارة الحرامية


لى زميل متعاقد فى التربية والتعليم وفى الصعيد مفيش دروس وخاصة للمرحلة الابتدائية بيقبض 339 جنيهاً ومعه 3أولاد منهم 2 فى المدرسة بالله عليكم كيف يستطيع أن يدبر بهذا المبلغ أمور حياته وكيف لإنسان يقرأ أن مرتبات فى البلد تصل إلى مئات الألوف بل تصل إلى المليون وهو فى حياته كلها لن يقبض حتى 50الف لو اشتغل إل أن يصل إلى 60سنة ؟؟ كيف له أن يبدع وأن وأن يتميز وهو محاصر بضغوط الحياة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أرجو من المنتدى المتميز والألأخوة الأفاضل إطلاق حملة وإرسال شكوى مجمعة للسيد الوزير حتى يمكن أن ينظر إلى الإخوة المتعاقدين بعين الأب مش عارف اللى عمل المرتب دا مبيفكرش ممعههوش أكيد حد من أقاربه متعاقد

لا حول ولا قوه الا بالله
شكرا ع الخبر أستاذه صفاء