كثرت فى الأونه الأخيره نزعات الافتراء على علماء الدين فى مصر بكل إتجاهاتهم
وهبطت رويدا رويدا رويدا إلى علماء الأزهر وكل رموز مصر من علمائها السابقين والمعاصرين
كما أن هذا الأمر لم يرحم جميع القنوات الدينيه بالافتراء عليها
فى الوقت نفسه نجد بعض الصحف المصريه تقدم كل التحية والتميز لقنوات الرقص والأفلام والحوار ات المرتبه والموجهه لاتجاه خاص يخدم فكرهم الخاص

هل هذه هى العلمانيه وأركان الدوله المدنيه التى تتوافق مع فكر القادمون إلينا مع طوفان الخارج
وإياك أن تواجه فليس لديهم رد لك سوى الرجعيه والتخلف!!
---
دلائل الموضوع والذى بين أيديكم
الحمله التى تتزعمهابعض القنوات الفضائيه ضد العلماء والقنوات الدينيه
الصحف التى تدعى الاستقلاليه والتى اتخذت طب الاعشاب مدخلا لهدم البيت كله
بعض المتحللين والذين وصل علمهم وفكرهم إلى درجة لم يصل إليها المسلمون الاوائل !! فاصبحوا يريدون التعديل فى كتب الاحاديث النبويه الشريفه وفى تفاسيرعذاب القبروفتاوى العجب العجاب مثل السجائر التى لاتفطرفى يوم رمضان وغيرها فمالموقف لو أصبحوا هؤلاء هم مؤلفى كتب التعليم لأبنائنا فى المستقبل القريب؟!!!--أليست مصيبه ؟
والقادم لايعلمه إلا الله فلم يعد لدينا سوى الأيات القرأنيه دستور حياتنا
والله خير حافظا وهو أرحم الراحمين -----------
هذا رأيى فأرونى أرائكم أعزكم الله

فى الأونه الأخيره خرجت علينا فتاوى وأراء غريبه ماأنزل الله بها من سلطان

ولكن يجب أ يكون لنا من الفكر مانستطيع به التحقق وتبين السموم التى تريد هذه الفتاوى الهشه من بثها الى عقول الشباب

وحمى الله مصر وأبناءها من كل من أراد بها كيدا

شكرا لحضرتك على التوبيك

كلما زادت قوة الأزهر ونفوذه زادت قوة مصر بالضرورة وزادت هيبة الآخرين للمسلمين والإسلام فلا نجد من يتطاول على رموز الإسلام هنا وهناك قبل أن يفكر ألف مرة، لأن هناك هيئة مثل الأزهر قادرة على تحريك الجماهير باتجاه معاقبة اقتصادية أو سياسية لهؤلاء المتطاولين. وفي كل الأحوال فإن استعادة دور الأزهر هو واجب الوقت بامتيازالأزهر يمثل المؤسسة العلمية الإسلامية الكبرى في العالم والتي تتسم بالسماحة والصدق والالتزام بكل ما تستوجب التابعية العلمية عليه من إحقاق للحق وعدم الميل أو الانحياز أو التعصب لفئة بعينها على حساب الأخرى وهذه رسالته منذ النشأة. فهو لكل المسلمين باختلاف مذاهبهم ودوره هو تعلية المفاهيم الإسلامية والاجتهادات الفقهية وتنقيتها مما قد يشوبها من انحراف أو غموض، ومنذ أن قام الأزهر وهو يستوعب في دراسته وعلمه الفكر الفقهي لكافة المذاهب (سنة - شيعة - أباضية) وتنفيذاً لهذا التوجه فهناك في الأزهر أقسام علمية متخصصة في الفقه المذهبي والمقارن في كليات الشريعة وكذلك كليات الدراسات العربية والإسلامية بل إن الفقه أيضاً يدرس في كليات الأزهر المستحدثة والأصلية.

فى الأونه الأخيره خرجت علينا فتاوى وأراء غريبه ماأنزل الله بها من سلطان

ولكن يجب أ يكون لنا من الفكر مانستطيع به التحقق وتبين السموم التى تريد هذه الفتاوى الهشه من بثها الى عقول الشباب

وحمى الله مصر وأبناءها من كل من أراد بها كيدا

شكرا لحضرتك على التوبيك


أمين
وجزاكم الله كل خير
وشكرا لحضرتك

كلما زادت قوة الأزهر ونفوذه زادت قوة مصر بالضرورة وزادت هيبة الآخرين للمسلمين والإسلام فلا نجد من يتطاول على رموز الإسلام هنا وهناك قبل أن يفكر ألف مرة، لأن هناك هيئة مثل الأزهر قادرة على تحريك الجماهير باتجاه معاقبة اقتصادية أو سياسية لهؤلاء المتطاولين. وفي كل الأحوال فإن استعادة دور الأزهر هو واجب الوقت بامتيازالأزهر يمثل المؤسسة العلمية الإسلامية الكبرى في العالم والتي تتسم بالسماحة والصدق والالتزام بكل ما تستوجب التابعية العلمية عليه من إحقاق للحق وعدم الميل أو الانحياز أو التعصب لفئة بعينها على حساب الأخرى وهذه رسالته منذ النشأة. فهو لكل المسلمين باختلاف مذاهبهم ودوره هو تعلية المفاهيم الإسلامية والاجتهادات الفقهية وتنقيتها مما قد يشوبها من انحراف أو غموض، ومنذ أن قام الأزهر وهو يستوعب في دراسته وعلمه الفكر الفقهي لكافة المذاهب (سنة - شيعة - أباضية) وتنفيذاً لهذا التوجه فهناك في الأزهر أقسام علمية متخصصة في الفقه المذهبي والمقارن في كليات الشريعة وكذلك كليات الدراسات العربية والإسلامية بل إن الفقه أيضاً يدرس في كليات الأزهر المستحدثة والأصلية.



بارك الله فيكم
وأعزكم بعلمكم
وشكرا أستاذنا الكريم

في رايي أصبحت الحياة حولنا مليئة بالرياح المثيرة للأتربة ( الآراء الهدامة والمناهضة للعلماءالاخيار)مما أثر على حركة الرؤيا لدينا ( صعوبة التمييز بين الاقوال الصادقة والكاذبة)فأصبحنا لا نستطيع التمييز بين الصالح والطالح وحتى نستطيع التمييز لابد من الإلتزام بمنازلنا( العودة إلى أنفسنا) حتى نستطيع التركيز ورؤية الحقائق بالعين المجردة ( الرجوع إلى انفسنا و...استفت قلبك)

أرجو تقبل هذا الراي بصدر رحب.

في رايي أصبحت الحياة حولنا مليئة بالرياح المثيرة للأتربة ( الآراء الهدامة والمناهضة للعلماءالاخيار)مما أثر على حركة الرؤيا لدينا ( صعوبة التمييز بين الاقوال الصادقة والكاذبة)فأصبحنا لا نستطيع التمييز بين الصالح والطالح وحتى نستطيع التمييز لابد من الإلتزام بمنازلنا( العودة إلى أنفسنا) حتى نستطيع التركيز ورؤية الحقائق بالعين المجردة ( الرجوع إلى انفسنا و...استفت قلبك)

أرجو تقبل هذا الراي بصدر رحب.



أكرمك الله وأعزك بعلمك وفكرك
ماعرضت الموضوع لكى أنتقد الأراء أوحتى أعلق عليها
وليس لى أن أتقبلها أولا أتقبلها فمن أنا وسط جمعكم الكريم ؟
هذه نظرتى ورأى لما يدور من حولنا
وانتظر من حضراتكم أن تزيدونا وضوحا
ومن خلال أرائكم يمكننى تقييم رأيى وتصويبه إن كان خطأ
شكرا لحضرتك -- وجزاك الله خيرا

فين الأراء؟

والله الواحد لما بيفكر في الموضوع ده بيبقى هيتجنن
احنا دلوقتي عاشين زمن انقلاب الموازين
اللي قال فيه أبو العلاء المعري
إذا عير الطائي بالبخل مادر"""وعير قسا بالفهاهة باقل
وقال الدجى للشمس أنت كسيفة"""وقال السهى للبدر وجهك حائل
فيا موت زر إن الحياة ذميمة"""ويا نفس جدي إن دهرك هازل

الحمد لله لسه فيه فى مصر والعالم الإسلامى ما يمكن الإعتماد عليهم من علماء وشيوخ عظماء

أما حكاية الصحف والقنوات ده بسببنا احنا

هما لاقيين اللى بيسمع لهم وبيشجعهم

والله الواحد لما بيفكر في الموضوع ده بيبقى هيتجنن
احنا دلوقتي عاشين زمن انقلاب الموازين
اللي قال فيه أبو العلاء المعري
إذا عير الطائي بالبخل مادر"""وعير قسا بالفهاهة باقل
وقال الدجى للشمس أنت كسيفة"""وقال السهى للبدر وجهك حائل
فيا موت زر إن الحياة ذميمة"""ويا نفس جدي إن دهرك هازل




بارك الله فيك يا أستاذ أحمد

الحمد لله لسه فيه فى مصر والعالم الإسلامى ما يمكن الإعتماد عليهم من علماء وشيوخ عظماء

أما حكاية الصحف والقنوات ده بسببنا احنا

هما لاقيين اللى بيسمع لهم وبيشجعهم





وإذا كانت هذه الصحف أصبحت هى المرجع لنا فى كل قضيه وكل مشكلة تواجهنا
شكرا أخت مروه على المشاركه وأسف على التأخير فى الرد
كل الشكر والتقدير

جزاك الله كل خير على مجهودك

وكما تعلمون انهم يفعلون ذلك باراداتهم لانهم يكسبون من وراء ذلك فهم السبب الرئيسي في هدم شباب اليوم

حتى انهم استسلموا للفكر الغربي فكل شيء منفذ لتفكيرهم واصبح التفكير الاسلامي مجرد تفكير جاهل غير ماخوذ به

فيارب اهديهم واصلح حالهم

انا مش عجبني الا الفتوي بتاعة السجاير دي ههههههه
واحدة صاحبتي بتتريق ع الفتوي دي
بتقول والمية مش حرام ولا اللبان حرام ههه
وكل من هب ودب بئا يشرب ويأكل قياسا ع السجائر
السجائر اصلا محرمة شرعا
شوف ياأستاذنا
أنا مقتنة تماما اننا في عصر الفتنة
والله انا كل يوم بيزداد خوفي
مش عارفة !!
عصر فتنة وابسط المسائل بئا عليها خلاف
الحق اللي زي عين الشمس الناس مش عارفة انه حق
والباطل الواضح الناس مش عارفه
وكل دا محاربة للإسلام بواسطة الصهاينة
زمان كنا مسلمين قولا وفعالا
دلوقتي أنواع الرذائل في المجتمع المصري
اللي هو في الاصل مجتمع متدين مسلم
اصبحنا نسخة غريبة مقلدة
لسلبيات الغرب ...

ع العموم انا مش بصدق اي حد
لاننا بقيت اشك جامد
فيه مشايخ معروفين انهم مع الحق وبس
ولا يخافون الا الله
ولا هم تبع الحكومة ولا هم تبع اي تجهه
وياما ظهر فتن كثير
ان شاء الله
الحق هو الا هينتصر في الآخر
الله يرحمنا برحمته
ويحمينا من الفتن ما ظهر منها وما بطن
ويحسن ختامنا
شكراا لحضرتك أستاذنا

جزاك الله كل خير على مجهودك

وكما تعلمون انهم يفعلون ذلك باراداتهم لانهم يكسبون من وراء ذلك فهم السبب الرئيسي في هدم شباب اليوم

حتى انهم استسلموا للفكر الغربي فكل شيء منفذ لتفكيرهم واصبح التفكير الاسلامي مجرد تفكير جاهل غير ماخوذ به

فيارب اهديهم واصلح حالهم


ربنا يلطف بينا
شكرا على المشاركه والفكر الطيب
وجزاكى الله خيرا

انا مش عجبني الا الفتوي بتاعة السجاير دي ههههههه

واحدة صاحبتي بتتريق ع الفتوي دي
بتقول والمية مش حرام ولا اللبان حرام ههه
وكل من هب ودب بئا يشرب ويأكل قياسا ع السجائر
السجائر اصلا محرمة شرعا
شوف ياأستاذنا
أنا مقتنة تماما اننا في عصر الفتنة
والله انا كل يوم بيزداد خوفي
مش عارفة !!
عصر فتنة وابسط المسائل بئا عليها خلاف
الحق اللي زي عين الشمس الناس مش عارفة انه حق
والباطل الواضح الناس مش عارفه
وكل دا محاربة للإسلام بواسطة الصهاينة
زمان كنا مسلمين قولا وفعالا
دلوقتي أنواع الرذائل في المجتمع المصري
اللي هو في الاصل مجتمع متدين مسلم
اصبحنا نسخة غريبة مقلدة
لسلبيات الغرب ...

ع العموم انا مش بصدق اي حد
لاننا بقيت اشك جامد
فيه مشايخ معروفين انهم مع الحق وبس
ولا يخافون الا الله
ولا هم تبع الحكومة ولا هم تبع اي تجهه
وياما ظهر فتن كثير
ان شاء الله
الحق هو الا هينتصر في الآخر
الله يرحمنا برحمته
ويحمينا من الفتن ما ظهر منها وما بطن
ويحسن ختامنا

شكراا لحضرتك أستاذنا

أمين وربنا يلطف بينا
شكرا على المشاركه والفكر الطيب
وجزاكى الله خيرا

ربنا يتولانا برحمته

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا