اسلام يوسف العناوى
18-07-2010, 12:08 PM
:giljotiiniug3:العربة الاولى: خرج الطالب يوم امتحان الرياضة صباحا وقلبة ملئ بالزعر ويضع فى نفسة امال اهلة فيه ومستقبلة الذى من الممكن ان يتحطم عند اول اخفاق فى اى امتحان ........ واخذ ورقة الاجابة وحانت اللحظة الخطيرة اخذ يحل فى السؤال الاول وبعد ذلك انطفئ نور الورقة فى عينية فلم يستطع ان يحل بعد ذلك اى سؤال فخرج من الامتحان وهو مهموم يشعر بان سفينة احلامة تحطمت عند صخرة التعليم
العربة الثانية: امتحان الفيزياء الذى يسمونها بعبع الثانوية العامة ، يوم الامتحان امس سهر الطالب ليراجع المادة التى لطالما ذاكرها كثيرا لدرجة انة حفظ ارقام الصفح بمافيها من شروح واسئلة وااخذ يراجع فشعر انة لم يعد يتذكر اى شئ مما كان يحفظة ويفهمة فدب الخوف فى قلبة فتوجة ناحية الشباك وهم ليلقى نفسة من الشباك وفى اللحظة الاخيرة
العربة الثالثة : سمع هاتفا يقول ( قل أؤنبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم جنات تجرى من تحتها الانهار وازواج مطهرة ورضوان من الله والله بصير بالعباد )
اخذ الطالب يتراجع للوراء والصوت يتردد فى اذنية ثم ذهب وتوضا وسال من الله الاعانة
اكمل الطالب امتحاناتة كلها ولكن لم يقدر الله ان يدخل الطالب كلية الهندسة
العربة الاخيرة : ولكن الطالب ادرك ان الحياة ليست مقصورة فى الثانوية او الجامعة وايقن ايضا ان اى انسان فى اى مجال سواء كان هذا المجال عظيما او حقيراً اذا اجتهد الانسان يمكن ان يحقق ما لم يحققة طالب كلية الطب او الهندسة
ذهب الطالب الى كليتة المتواضعة فى نظر الناس وااخذ يجد ويجتهد وحفظ القران الكريم وايضا طلب العلم الشرعى فاصبح الطالب عالم دين كبير جليل وايضا عين دكتورا فى كليتة وكثير من اصدقائة الذين دخلوا كلية الطب او الهندسة تخرجوا فلم يجدوا العمل المرموق الذى كانوا يتوقعونة ما استفادوا من كلياتهم الا بالمظهر فقط لم يفيدوا نفسهم ولا افادوا الاخرين
تذكر الطالب قول الله عز وجل ( أعلموا انما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر فى الاموال والاولاد ......... الايات )
انظر كيف نجا الطالب من الانتحار ......................... نجاة قطار
العربة الثانية: امتحان الفيزياء الذى يسمونها بعبع الثانوية العامة ، يوم الامتحان امس سهر الطالب ليراجع المادة التى لطالما ذاكرها كثيرا لدرجة انة حفظ ارقام الصفح بمافيها من شروح واسئلة وااخذ يراجع فشعر انة لم يعد يتذكر اى شئ مما كان يحفظة ويفهمة فدب الخوف فى قلبة فتوجة ناحية الشباك وهم ليلقى نفسة من الشباك وفى اللحظة الاخيرة
العربة الثالثة : سمع هاتفا يقول ( قل أؤنبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم جنات تجرى من تحتها الانهار وازواج مطهرة ورضوان من الله والله بصير بالعباد )
اخذ الطالب يتراجع للوراء والصوت يتردد فى اذنية ثم ذهب وتوضا وسال من الله الاعانة
اكمل الطالب امتحاناتة كلها ولكن لم يقدر الله ان يدخل الطالب كلية الهندسة
العربة الاخيرة : ولكن الطالب ادرك ان الحياة ليست مقصورة فى الثانوية او الجامعة وايقن ايضا ان اى انسان فى اى مجال سواء كان هذا المجال عظيما او حقيراً اذا اجتهد الانسان يمكن ان يحقق ما لم يحققة طالب كلية الطب او الهندسة
ذهب الطالب الى كليتة المتواضعة فى نظر الناس وااخذ يجد ويجتهد وحفظ القران الكريم وايضا طلب العلم الشرعى فاصبح الطالب عالم دين كبير جليل وايضا عين دكتورا فى كليتة وكثير من اصدقائة الذين دخلوا كلية الطب او الهندسة تخرجوا فلم يجدوا العمل المرموق الذى كانوا يتوقعونة ما استفادوا من كلياتهم الا بالمظهر فقط لم يفيدوا نفسهم ولا افادوا الاخرين
تذكر الطالب قول الله عز وجل ( أعلموا انما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر فى الاموال والاولاد ......... الايات )
انظر كيف نجا الطالب من الانتحار ......................... نجاة قطار