الرافع .........................

المعــــــــــــــــــز

المذل ....................

السميــــــــــــــــــــــــــــــــــع

البصير ..............

الحكـــــــــــــــــــم

العـــــــــــــــــــــــــــــــــــــدل

الطيف ...................

الخبيــــــــــــــــر

الحليم ....................

العظيـــــــــــــــم

الغفور ...............

الشكوووووووووووووووور

الكبير ....................

يلى الشكور

http://abbd1990.jeeran.com/asma-allah-old/36alali.jpg

ثم يليه الكبير

http://abbd1990.jeeran.com/asma-allah-old/37alkabir.jpg

http://abbd1990.jeeran.com/asma-allah-old/38alhafiz.jpg




http://www.godnames.mohdy.com/images/s_p1_38.gif





قال تعالى :
قَالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلاَّ كَمَا أَمِنتُكُمْ عَلَى أَخِيهِ مِن قَبْلُ فَاللّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ {64}
(سورة يوسف)

المؤمن إذا أزمع السفر دعا بهذا الدعاء: " اللهم أنت الرفيق في السفر والخليفة في الأهل والمال والولد " تشعر أن أعصابك تخدَّرت ، لأنَّ الله يملك البيت ، يحفظ مالك وأولادك وأهلك وكل شيء , ترى كيف حَفظَ الله لك ولدك من حادث خطير ، لا تقل : نجا ب أعجوبة ، فهذا كلام البله ، هذا حِفظُ الله عزّ وجل ، قال : " فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ "

إن هذا الاسم له عدة معاني :

- المعنى الأول : حفيظ بمعنى عليم :
فالله لا ينسى ، حفيظ لا ينسى ، كُلُ أعمالك وكل أقوالك وكل مواقفك وكل عطاءاتك وكل الصِراعات التي في ذهنك كل ما أنت فيه محفوظ عند الله عزّ وجل .

قال تعالى:
لَّقَدْ سَمِعَ اللّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاء سَنَكْتُبُ مَا قَالُواْ وَقَتْلَهُمُ الأَنبِيَاء بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ {181}
(سورة آل عمران)

و قال تعالى:
كِتَابٌ مَرْقُومٌ (9)
( سورة المطففين )

مرقوم من الرَّقْمِ وهو الوَشْم ,مُرَقَّم يستحيل أن تُنزع منه صفحة ، فما قولك إن الله عز وجل يوم القيامة يَعرِض عليك كل أعمالك ,
فقد تكون أعمالك لها مظهر مقبول ، لكنْ مخبؤُها غير مقبول ، فربنا عزّ وجل يُطلعك على مخبئك ، على نواياك ، على حقيقتك .

فالله سبحانه لا ينسى أبداً ، فالحِفظ الأول ضد السهو والنسيان، وهو يعود إلى معنى العِلم فهو تعالى حفيظ للأشياء بمعنى أنه يعلمها جُملةً وتفصيلاً علماً لا يتبدّل ولا يتغيّر لا بالزوال ولا بالسهو ولا بالنسيان.

-المعنى الثاني: الحفيظ أيْ ضِدُّ التضييع :
الأول ضد النسيان والثاني ضد التضييع ، فمعنى حفيظ أيّ الله عزّ وجل لا يُضيّع المؤمن بل يَحفَظ له عملَه ويكافئه عليه في الدنيا والآخرة فالمُستقيم موفّق ومن يغض بصره عن محارم الله كذلك ،فالمكافأة سعادة زوجية ، من يضبط لسانه سُمعتُه عالية ، من يضبط جوارحه يحفظها الله له ، اطَّلع على استقامتك وعلى عملك وسجله لك هذا هو المعنى الأول ، وكافأك عليه؛ إذًا عِلْم ومكافأة ، أما المعنى الثاني: حفظِ لك نتائج هذا العمل .

هذه المعاني تنقسم إلى قسمين : الحِفاظ في الدُنيا والحِفاظ في الآخرة أن يحفظ لك دينك ، تجد شخصاً له بداية رائعة ثم انتكس وترك الصلاة وانغمس في المعاصي والموبقات .



-معنى ثالث: وهو أنَّ الله عزّ وجل إذا خلق الشيء ، استمراره يحتاج إلى حِفظٍ من الله عزّ وجل والدليل :

قوله تعالى :
إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا {41}
(سورة فاطر)

يجب أن ينشأ عندك طلب من الله دائم يا رب احفظ لي ديني واستقامتي وإخلاصي لك ونقائي وحبي لك ولأنبيائك وللمؤمنين ، وباعد بيني و بين أن أحب أهل الدنيا والكَفَرة والمُفسدين .

http://www.alburaq.net/forum/img/ACF3315.gif (http://assa97.jeeran.com/azzoz.swf)

اليكم أسماء الله الحسنى بصيغة eps + ai
http://mwaheb.org/download.php?img=1428%5D%5Bimg%5Dhttp://mwaheb.org/uploads/mw12291756900.jpg
رابط التحميل
http://rapidshare.com/files/172803146/99Allah.rar

http://www.godnames.mohdy.com/images/s_p1_38.gif




.





المقيـــــــــــــــــــت

الحـســيــــــــــــــــــــــــــــب

الجليل ................

http://www5.0zz0.com/2009/10/13/15/140848832.jpg (http://www.0zz0.com/)
معنى الكريم: جاء اسم الكريم في القرآن ثلاث مرات: مرتان منهما بمعني ( كريم) في قوله تعالى:" يا أَيُّهَا الْأِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ" (الانفطار: 6)، " ...وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ" (النمل:40)، والمرة الثالثة " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ{1} خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ{2} اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ{3} الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ{4} عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ{5}" (العلق: 1-5)
ما معنى الكرم؟ مفهوم الناس عن الكرم محدود ومختزل في مفهوم العطاء لكن الكرم في اللغة العربية أكبر وأشمل في مفهومه من ذلك، فهو اسم جامع لكل ما يُحمد الله عليه. فكل الصفات الحميدة تقع تحت لواء الكريم، فقد سميت الأخلاق في الإسلام بمكارم الأخلاق. فكل صفة جامعة للخير والنفع المتعدد تسمى في اللغة: كرم، فعلى سبيل المثال: الشهامة كرم والشجاعة كرم، والعنب لما به من العديد من المنافع يسمى كَرْم، كذا القرآن سمي بالكريم لما به من خير، أي أنه اسم جامع لكل ما يُحمد الله عليه لكل الخير بمعنى أن اسم الكريم يشمل كل أسماء الله الحسنى، فمن كرمه أنه رزاق ووهاب يعطيك الهدايا دون طلب ففي الحديث النبوي: ( إن الله حييٌ كريم يستحي أن يرفع العبد يديه ثم يردهما صفرا خائبتين)، جاء إلى النبي أعرابي يسأله: من سيحاسب الخلق يوم القيامة؟ فقال النبي: الله. فقال الرجل: إن الكريم ذا قبل عفا، فهو كريم في عفوه.
الفرق بين الأكرم والكريم: الله هو الأكرم والفرق بين الكريم والأكرم أنه ما من أحد مثله، كريم في ذاته وعطائه ( اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس دونك شيء) فباسم الكريم تتذكر كل أسماء الله الحسنى. كما أن الكريم يبدأ بالإحسان إليك وهو لا يمن عليك بعد العطاء ولا يخيب أملك، فمن الممكن أن تلجأ لرجل كريم إلا إنه يعتذر عن مساعدتك ولكن الكريم لا يخيب رجاك
فلأن الله كريم فهو الذي قدم إليك ليلة القدر بينما لم تطلبها أنت منه. هل بدأ اسم الكريم يصل إلى قلبك؟ فالكريم إذا اعتُذر له يقبل فهذا من صفات الكريم، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( ليس أحد أحب إليه العذر من الله) فهو يقبل أعذارك حتى لو استسخفتها أنت. فهو كريم في جلاله، هل اشتقت إلى حبه ؟ كل ما ذكرته للآن هو المعنى العام. 2. المعنى الخاص: لمن هذا الكرم الخاص؟ لك أنت، فأنت أغلى مخلوق، قال تعالى: " وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ..." (الاسراء:70)، فقد كرمك بأن سوَّاك، وقال: " يا أَيُّهَا الْأِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ" (الانفطار:6) فعدل جسدك وجعله غير منحني كبقية المخلوقات لذلك فنحن نقول ( ربنا ولك الحمد) عند الرفع من الركوع، فلولا أن الله عدل لك ظهرك، لكنت تشرب اللبن والماء كالقطة فتكوين مفاصلك وتكوين يديك يسمح لك بالاعتدال وأن تمسك بكوب الماء بيديك فقد خُلقت على أحسن صورة. لذلك جعلك آخر المخلوقات فقد خلق القلم أولا ثم باقي المخلوقات، وعندما أُعدت الأرض لاستقبالك خلقك لتخلفه فيها وتصلح فأنت غالٍ عند الله، فلا تُهن نفسك فقد قال تعالى على لسان الملائكة: "... أتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ" (البقرة: 30) فقال تعالى: "... إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ " فالعبرة ليست بالكَمّ - كم المؤمنين- ولكن بالكيف. فالأنبياء ومن يريدون التقرب إلى الله والشباب الذي يريد الإصلاح مهما كانوا قلة ففيهم الخير فهم أغلى وأكرم البرية "... أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ" (البينة: 7) ومن دلائل غلوك على الله أنه أسجد لك ملائكته، وطرد إبليس من الجنة لرفضه السجود لك، فقد كرمك بأن نفخ فيك من روحه، وسواك، وأسجد لك الملائكة. عندما أقسم الله بأطهر ثلاث أماكن في الأرض " وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ{1} وَطُورِ سِينِينَ{2} وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ{3} لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ{4} ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ{5}(التين:1- 5) " ما معنى هذا الدعاء؟ وما علاقة التين والزيتون بجبل الطور الذي نزل عليه الوحي على سيدنا موسى وعلاقة ذلك بمكة؟! فالتين والزيتون ليس المقصود بهما الطعام ولكنهما رمز لمكان. فقد أقسم بفلسطين والطور ومكة فهو يقسم بأطهر ثلاثة أماكن على وجه الأرض بأنه خلقنا في أحسن خلقة - كرمك بخلقك في هيئة جميلة- ولكن عندما أهنت نفسك "...ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ " سورة التين. كما كرمك الله بأ خلقك من ماء وتراب، لماذا لأنهما أطهر عنصري الكون، والمعنى أنك أنقى وأطهر مخلوق يا بني آدم فلا تُنجس نظافتك بالمعاصي ونفاق رؤسائك. لا تُهن نفسك. ذلك هو المعنى الخاص للكريم. فأنت خلاصة الخلق، فالله قد اختصر الكون فيك كما اختصر القرآن في الفاتحة. هذه الحلقة مهما لما بعد رمضان، فمن المعاني الخاصة بالكريم – أيضا- أنه خلق فيك – كما يقول علماء النفس- ثلاث غرائز : الطعام والشراب- الجنس – تقدير الذات فغريزة ( تقدير الذات) جعلها الله سياجا لك يحميك به من شهوتي الطعام والجنس حتى تحتفظ باحترامك لذاتك " لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ " ولما أهان نفسه " ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ ". لأننا خلفاء الله في الأرض، لابد أن نكون مترفعين عن الصغائر والشهوات. هل وصل المعنى؟ هل تحب الكريم الذي غرز فيك تقدير الذات؟ أقول لك ذلك لأنك عندما تقع في الخطأ تسقط نفسك من عينيك، لذلك سُميت الكبائر كذلك – في بعض الأقوال- لأنها أكثر الأشياء فيها إهانة لنفسك، فمثلا عندما كنت في أوروبا كان كل الناس في أيام السبت سكارى فترى من يتقيأ في الشارع، أو من يتبول في الطريق دون أن يشعر، فهذا الوضع مهين، من هنا تشعر أن الكريم قد كرمك بألا تفعل هذه الكبيرة حتى لا تهين نفسك. فبالله عليكم، أقسمت عليكم أن من يعيش على إهانة يوقفها فورا، فلا تقبل إهانة نفسك لأنك محترم يا عبد الكريم، هذا هو هدف الحلقة لا تُهن نفسك بمعصية أو نفاق حتى لو لم يعلم أحد بمعصيتك فكفى بك عليك شهيدا، فتسقط من نظر نفسك، فتقع أسير التشكك في أي نظرة من الآخرين خوفا من الفضيحة فيصدق عليك قوله تعالى واصفا المنافقين: "... يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَة عليهمٍ..." (المنافقون:4)...لا تُهن نفسك. هل نتواعد على هذا المعنى؟ فحلقة اليوم لا تخاطب العاطفة، ولكنها ترجوك أن ( تحترم ذاتك). ولقد جعل الله لك التوبة ليكرمك بها، وجعل لك اسمه الغفور ليحافظ لك على سياج تقدير الذات يا عبد الكريم. وإذا وجدك لا تأبه فضَحَكَ فضحا يسيرا، وكلٌّ منا يخشى الفضيحة ، ولأقُرّب المعنى لكم نضرب مثالا بالدواء ، فالطبيب يصف من الدواء مئة جرام فإن لم يستجب الجسم يزيد خمسمائة إلخ، وهكذا يفعل الكريم فإن لم تأبه بالفضيحة اليسيرة ولم ترجع زاد عليك نسبة أخرى لعلك تعود إليه وترجع عن إهانة ذاتك. أريدك أن تنتبه إلى أن الإهانة هي معركتك مع الشيطان الذي قال لله عز وجل: "... أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ" (صّ: 76)، " قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْءُوماً مَدْحُوراً..." (الأعراف:18) . فالشيطان يريد أن يثبت أنه خير منك، فقال: " ...لَأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلَّا قَلِيلاً" (الاسراء:62) وأحتنكن جاءت من الحنك أي أن الشيطان سيلجمك ويسوقك كالبهائم ، وبالتالي ستهان أمام نفسك، فقد كرمك الله بإخلافك إياه في الأرض والإصلاح فيها وأنت لا تُصلح ولكن تهين نفسك أيضا! فأنت عندما تعصي بمجرد إشارة من الشيطان لتفعل، فيقول تعالى: " وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقاً مِنَ الْمُؤْمِنِينَ" (سـبأ:20) أترضى ذلك لنفسك؟ فعندما تنظر لشيء محرّم تذكر اسم الله الكريم. أريد أن أنبهك بألا تهين نفسك ولا تهين غيرك، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم من عيَّرَ أخاه بذنبٍ لم يمت حتى يفعل) استروا الناس حتى لا يفقدوا كرامتهم أمام أنفسهم وأمامكم، فمن يُهين نفسه له عذاب مهين، فقد حكى عنهم النبي صلى الله عليه وسلم أنهم ( يحشرون في أمثال الذر – أي النمل- يدوسهم الناس بأقدامهم يوم القيامة) فهو أهان نفسه في الدنيا فأهانه الله يوم القيامة. فكل أسماء الله الحسنى من كرمه. لا تُهن نفسك – خاصة بعد رمضان- تُرى هل سيصدق عليك قول إبليس أم خلعت اللجام؟ الواجب العملي إذاً: لا تُهن نفسك، أكرِم الناس بالعطاء والكرم

الرقيـــــــــــــــــب

المجيب ....................

الواســــــــــــــــــــــع

الحكيم ......................

الودوووووووووود

المجيد ................

البــاعـــــــــــــــــــــــــــث

الشهيد......

الحـــــــــــــــــــــــــق

الوكيل ......................

http://www5.0zz0.com/2009/10/13/15/140848832.jpg (http://www.0zz0.com/)
معنى الكريم: جاء اسم الكريم في القرآن ثلاث مرات: مرتان منهما بمعني ( كريم) في قوله تعالى:" يا أَيُّهَا الْأِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ" (الانفطار: 6)، " ...وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ" (النمل:40)، والمرة الثالثة " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ{1} خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ{2} اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ{3} الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ{4} عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ{5}" (العلق: 1-5)
ما معنى الكرم؟ مفهوم الناس عن الكرم محدود ومختزل في مفهوم العطاء لكن الكرم في اللغة العربية أكبر وأشمل في مفهومه من ذلك، فهو اسم جامع لكل ما يُحمد الله عليه. فكل الصفات الحميدة تقع تحت لواء الكريم، فقد سميت الأخلاق في الإسلام بمكارم الأخلاق. فكل صفة جامعة للخير والنفع المتعدد تسمى في اللغة: كرم، فعلى سبيل المثال: الشهامة كرم والشجاعة كرم، والعنب لما به من العديد من المنافع يسمى كَرْم، كذا القرآن سمي بالكريم لما به من خير، أي أنه اسم جامع لكل ما يُحمد الله عليه لكل الخير بمعنى أن اسم الكريم يشمل كل أسماء الله الحسنى، فمن كرمه أنه رزاق ووهاب يعطيك الهدايا دون طلب ففي الحديث النبوي: ( إن الله حييٌ كريم يستحي أن يرفع العبد يديه ثم يردهما صفرا خائبتين)، جاء إلى النبي أعرابي يسأله: من سيحاسب الخلق يوم القيامة؟ فقال النبي: الله. فقال الرجل: إن الكريم ذا قبل عفا، فهو كريم في عفوه.
الفرق بين الأكرم والكريم: الله هو الأكرم والفرق بين الكريم والأكرم أنه ما من أحد مثله، كريم في ذاته وعطائه ( اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس دونك شيء) فباسم الكريم تتذكر كل أسماء الله الحسنى. كما أن الكريم يبدأ بالإحسان إليك وهو لا يمن عليك بعد العطاء ولا يخيب أملك، فمن الممكن أن تلجأ لرجل كريم إلا إنه يعتذر عن مساعدتك ولكن الكريم لا يخيب رجاك
فلأن الله كريم فهو الذي قدم إليك ليلة القدر بينما لم تطلبها أنت منه. هل بدأ اسم الكريم يصل إلى قلبك؟ فالكريم إذا اعتُذر له يقبل فهذا من صفات الكريم، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( ليس أحد أحب إليه العذر من الله) فهو يقبل أعذارك حتى لو استسخفتها أنت. فهو كريم في جلاله، هل اشتقت إلى حبه ؟ كل ما ذكرته للآن هو المعنى العام. 2. المعنى الخاص: لمن هذا الكرم الخاص؟ لك أنت، فأنت أغلى مخلوق، قال تعالى: " وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ..." (الاسراء:70)، فقد كرمك بأن سوَّاك، وقال: " يا أَيُّهَا الْأِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ" (الانفطار:6) فعدل جسدك وجعله غير منحني كبقية المخلوقات لذلك فنحن نقول ( ربنا ولك الحمد) عند الرفع من الركوع، فلولا أن الله عدل لك ظهرك، لكنت تشرب اللبن والماء كالقطة فتكوين مفاصلك وتكوين يديك يسمح لك بالاعتدال وأن تمسك بكوب الماء بيديك فقد خُلقت على أحسن صورة. لذلك جعلك آخر المخلوقات فقد خلق القلم أولا ثم باقي المخلوقات، وعندما أُعدت الأرض لاستقبالك خلقك لتخلفه فيها وتصلح فأنت غالٍ عند الله، فلا تُهن نفسك فقد قال تعالى على لسان الملائكة: "... أتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ" (البقرة: 30) فقال تعالى: "... إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ " فالعبرة ليست بالكَمّ - كم المؤمنين- ولكن بالكيف. فالأنبياء ومن يريدون التقرب إلى الله والشباب الذي يريد الإصلاح مهما كانوا قلة ففيهم الخير فهم أغلى وأكرم البرية "... أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ" (البينة: 7) ومن دلائل غلوك على الله أنه أسجد لك ملائكته، وطرد إبليس من الجنة لرفضه السجود لك، فقد كرمك بأن نفخ فيك من روحه، وسواك، وأسجد لك الملائكة. عندما أقسم الله بأطهر ثلاث أماكن في الأرض " وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ{1} وَطُورِ سِينِينَ{2} وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ{3} لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ{4} ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ{5}(التين:1- 5) " ما معنى هذا الدعاء؟ وما علاقة التين والزيتون بجبل الطور الذي نزل عليه الوحي على سيدنا موسى وعلاقة ذلك بمكة؟! فالتين والزيتون ليس المقصود بهما الطعام ولكنهما رمز لمكان. فقد أقسم بفلسطين والطور ومكة فهو يقسم بأطهر ثلاثة أماكن على وجه الأرض بأنه خلقنا في أحسن خلقة - كرمك بخلقك في هيئة جميلة- ولكن عندما أهنت نفسك "...ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ " سورة التين. كما كرمك الله بأ خلقك من ماء وتراب، لماذا لأنهما أطهر عنصري الكون، والمعنى أنك أنقى وأطهر مخلوق يا بني آدم فلا تُنجس نظافتك بالمعاصي ونفاق رؤسائك. لا تُهن نفسك. ذلك هو المعنى الخاص للكريم. فأنت خلاصة الخلق، فالله قد اختصر الكون فيك كما اختصر القرآن في الفاتحة. هذه الحلقة مهما لما بعد رمضان، فمن المعاني الخاصة بالكريم – أيضا- أنه خلق فيك – كما يقول علماء النفس- ثلاث غرائز : الطعام والشراب- الجنس – تقدير الذات فغريزة ( تقدير الذات) جعلها الله سياجا لك يحميك به من شهوتي الطعام والجنس حتى تحتفظ باحترامك لذاتك " لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ " ولما أهان نفسه " ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ ". لأننا خلفاء الله في الأرض، لابد أن نكون مترفعين عن الصغائر والشهوات. هل وصل المعنى؟ هل تحب الكريم الذي غرز فيك تقدير الذات؟ أقول لك ذلك لأنك عندما تقع في الخطأ تسقط نفسك من عينيك، لذلك سُميت الكبائر كذلك – في بعض الأقوال- لأنها أكثر الأشياء فيها إهانة لنفسك، فمثلا عندما كنت في أوروبا كان كل الناس في أيام السبت سكارى فترى من يتقيأ في الشارع، أو من يتبول في الطريق دون أن يشعر، فهذا الوضع مهين، من هنا تشعر أن الكريم قد كرمك بألا تفعل هذه الكبيرة حتى لا تهين نفسك. فبالله عليكم، أقسمت عليكم أن من يعيش على إهانة يوقفها فورا، فلا تقبل إهانة نفسك لأنك محترم يا عبد الكريم، هذا هو هدف الحلقة لا تُهن نفسك بمعصية أو نفاق حتى لو لم يعلم أحد بمعصيتك فكفى بك عليك شهيدا، فتسقط من نظر نفسك، فتقع أسير التشكك في أي نظرة من الآخرين خوفا من الفضيحة فيصدق عليك قوله تعالى واصفا المنافقين: "... يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَة عليهمٍ..." (المنافقون:4)...لا تُهن نفسك. هل نتواعد على هذا المعنى؟ فحلقة اليوم لا تخاطب العاطفة، ولكنها ترجوك أن ( تحترم ذاتك). ولقد جعل الله لك التوبة ليكرمك بها، وجعل لك اسمه الغفور ليحافظ لك على سياج تقدير الذات يا عبد الكريم. وإذا وجدك لا تأبه فضَحَكَ فضحا يسيرا، وكلٌّ منا يخشى الفضيحة ، ولأقُرّب المعنى لكم نضرب مثالا بالدواء ، فالطبيب يصف من الدواء مئة جرام فإن لم يستجب الجسم يزيد خمسمائة إلخ، وهكذا يفعل الكريم فإن لم تأبه بالفضيحة اليسيرة ولم ترجع زاد عليك نسبة أخرى لعلك تعود إليه وترجع عن إهانة ذاتك. أريدك أن تنتبه إلى أن الإهانة هي معركتك مع الشيطان الذي قال لله عز وجل: "... أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ" (صّ: 76)، " قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْءُوماً مَدْحُوراً..." (الأعراف:18) . فالشيطان يريد أن يثبت أنه خير منك، فقال: " ...لَأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلَّا قَلِيلاً" (الاسراء:62) وأحتنكن جاءت من الحنك أي أن الشيطان سيلجمك ويسوقك كالبهائم ، وبالتالي ستهان أمام نفسك، فقد كرمك الله بإخلافك إياه في الأرض والإصلاح فيها وأنت لا تُصلح ولكن تهين نفسك أيضا! فأنت عندما تعصي بمجرد إشارة من الشيطان لتفعل، فيقول تعالى: " وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقاً مِنَ الْمُؤْمِنِينَ" (سـبأ:20) أترضى ذلك لنفسك؟ فعندما تنظر لشيء محرّم تذكر اسم الله الكريم. أريد أن أنبهك بألا تهين نفسك ولا تهين غيرك، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم من عيَّرَ أخاه بذنبٍ لم يمت حتى يفعل) استروا الناس حتى لا يفقدوا كرامتهم أمام أنفسهم وأمامكم، فمن يُهين نفسه له عذاب مهين، فقد حكى عنهم النبي صلى الله عليه وسلم أنهم ( يحشرون في أمثال الذر – أي النمل- يدوسهم الناس بأقدامهم يوم القيامة) فهو أهان نفسه في الدنيا فأهانه الله يوم القيامة. فكل أسماء الله الحسنى من كرمه. لا تُهن نفسك – خاصة بعد رمضان- تُرى هل سيصدق عليك قول إبليس أم خلعت اللجام؟ الواجب العملي إذاً: لا تُهن نفسك، أكرِم الناس بالعطاء والكرم
http://www13.0zz0.com/2010/08/12/19/920671827.gif

القوي .....................

المتيــــــــــــــــــن

الولي .................

الحـمــيـــــــــــــــــــــــــــــد

المحصـــــــــــــــــــــي

المبدععععععع

المبدى .....................

المعييييييييييييييييييد

المحـــــــــــــــــــــــــــــي

http://www13.0zz0.com/2010/08/12/19/920671827.gif


http://www.q8300.com/uploads/9fa19b06d2.gif

http://abbd1990.jeeran.com/asma-allah-old/61almomeet.jpg



المميت : مقدر الموت على كل من أماته فلا محيي غيره ولا مميت سواه

والله المميت والموت ضد الحياة ، وهو خالق الموت وموجهه على من يشاء من الأحياء متى شاء وكيف شاء ، ومميت القلب بالغفلة ، والعقل بالشهوة . ولقد روى أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان من دعائه اذا أوى الى فراشه ( اللهم باسمك أحيا وباسمك أموت ) وإذا أصبح قال : الحمد لله الذى أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور -----------------------------------

الحــــــــــــــــــــــــــــي

المميت

..........

الميت
الحي
القيوم

الواجــــــــــــــــــــــــد

الماجد.........................

الواحــــــــــــــــــــــــــــــد

الاحد .................

الصـمــــــــــــــــــــــــــــــــد

القـــــــــــــــــــادر

المقتدر ..........

المقدم ................

المؤخـــــــــــــــــــــــر

الاول الاخير ............

الظاهـــــــــــــــــــر

الباطن ...................

الـــــــــــــــــــــــــــــــوالِ

http://abbd1990.jeeran.com/asma-allah-old/78almotaali.jpg


المتعالي : تقول اللغة يتعالى أى يترفع على ، الله المتعالى هو المتناهى فى علو ذاته عن جميع مخلوقاته ، المستغنى بوجوده عن جميع كائناته ، لم يخلق إلا بمحض الجود ، وتجلى أسمه الودود ، هو الغنى عن عبادة العابدين ، الذى يوصل خيره لجميع العاملين ، وقد ذكر اسم المتعالى فى القرآن مرة واحدة فى سورة الرعد : ( عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال ) ، وقد جاء فى الحديث الشريف ما يشعر بأستحباب الإكثار من ذكر اسم المتعال فقال : بئس عبد تخيل واختال ، ونسى الكبير المتعال
اللهم ذكرنا ذكرك وشكرك وحسن عبادتك

http://www9.0zz0.com/2009/09/22/10/284522216.gif (http://www.0zz0.com/)

البر التواب

البر ....................

البــــــر
التـــــــواب
المنتقـــــــــــــــــــــم

العفو .............................

الـــــــــــــــــرؤف...................

المقسط .................

الـــــــــــــــــرؤف...................
مالـــــــــــــــــــــــــــــك
الملـــــــــــــــــــــــــــــك

ذو الجلال والاكرام............

المقسط ................

الجامـــــــــــــــــــــع

الغني .........................

المغنــــــــــــــــــــي

المانع ...................

الضااااااااااااااار

النافـــــــــــــــــــــــــــــع

النورررررررررررر

الهـــــــــــــــــــــادي

البديع ................

الباقـــــــــــــــــــي

الوارث ...................

الرشيد .......

الصبور ......................

الرحمن .......

الرحيــــــــــــــــــــم

الملك ..............

القدوس .................

السلام.................

المؤمن ...................

المهيمــــــــــــــــــــــــــــــــــــن

انا سعيد جدا لأن الآن اصبح المشاركين في هذه المسابقة كثيرين حيث كان الموضوع قاصر علي انا وهبة فقط .. فأرجوا الاستمرار من الجميع

العزيز ................

الجبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــار

المتكبر ......................

كلمة قالها ...



ابن القيم رحمه الله : من عرف الله بأسمائه وصفاته وافعاله احبه لامحال؛؛



http://up.z7mh.com/upfiles/DHz57686.jpg



((اسماء الله الحسنى واقسامها))

(اسماء الله الحسنى متجمعه في ثلاثة اسماء هي)
الله (وهو اسم متضمن لصفات الألوهيه )
الرب (وهو اسم متضمن لصفات الربوبيه)
الرحمن ( وهو اسم متضمن لصفات الجود والاحسان والبر)
ومجموعة هذه الاسماء موجوده في (سورة الفاتحه)


تنقسم اسماء الله الحسنى الى :
القسم الاول: اسماء الهيبه والعظمه والكبرياء والمجد والجلال وهذه تملأ القلب تعظيما لله
القسم الثاني : اسماء الكمال والبر والاحسان والرحمه والجود وهذه تملأ القلب محبةلله وشوقا وحمدا
القسم الثالث: اسماء العزه والكرامه والحكمه والعلم والقدره وهذه تملأ القلب خضوعا لله وخشوعا وانكسارا
القسم الرابع: اسماء العلم والخبره والاحاطه والمراقبه تملأ القلب مراقبة لله في الحركات والسكنات
القسم الخامس: اسماء اللطف تملأ القلب افقارا واظطرارا اليه والتفافا اليه في كل حال من الاحوال
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:atcYY0tMI_sbAM:http://img256.imageshack.us/img256/1438/42223828yr7jl4.jpg (http://img256.imageshack.us/img256/1438/42223828yr7jl4.jpg)




اسماء الله الحسنى تنقسم الى "
1_صفات ذاتيه : اي متصله ولم يزل الرب يتصف بها اي لاتتعلق بالمشيئه مثل(الحي _ السميع_ العليم_ البصير_ القوي _ العلي _ العزيز _ القدير)

2_ صفات فعليه " هي التي تتعلق بالمشيئه ان شاء فعلها وان لم يشأ لم يفعلها مثل( العفو _ الرزاق_ التواب_ الغفور_ الرحيم_ المحسن_ العفو)

3_اسماء داله على التزيه والتقديس"هي تعني تبرئة الرب سبحانه وتعالى عن النقائض والعيوب مثل(القدوس _السلام_السبوح)
4_اسماء داله على جملة اوصاف" مثل ( المجيد_ الحميد_ العظيم_ الصمد)


س| سؤال يتبادر الى اذهان الجميع لماذا وصف الله عز وجل اسمائه بالحسنى؟
ج| لانها بالغه في حسن تمامه وكماله ولااشتمالها على اوصاف الكمال
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:atcYY0tMI_sbAM:http://img256.imageshack.us/img256/1438/42223828yr7jl4.jpg (http://img256.imageshack.us/img256/1438/42223828yr7jl4.jpg)




تأمل سطور الكائنات فأنها
من الملك الاعلى اليك رسائل
وقد خط فيها لو تأملت خطها
الا كل شي ماخلا الله باطل
تشير بأثبات الصفات لربها
فصمتها يهدي ومن هو قائل

الاسم الاول (الله الاله)

http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/12565121672116097335.jpg




http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:l3li2-qUImY8UM:http://www.maktoobblog.com/userFiles/j/f/jfc/images/439image.jpeg (http://www.maktoobblog.com/userFiles/j/f/jfc/images/439image.jpeg) : هو الاسم الجليل العظيم هو اعرف المعارف فيه معنى لطيف رائع قيل من أله وهو الذي تألهه القلوب وتحبه وتسكن اليه وترضى به وتركن اليه ولايمكن للقلب ابدا ان يسكن او يرتاح او يطمئن لغيره .. ولذلك نجد عندما نقرأ دعاء الكرب نقول ... الله الله ربي لااشكرك به شيأ





http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:l3li2-qUImY8UM:http://www.maktoobblog.com/userFiles/j/f/jfc/images/439image.jpeg (http://www.maktoobblog.com/userFiles/j/f/jfc/images/439image.jpeg) هو الاسم الذي قال عنه العلماء هو اسم الله الاعظم الذي اذا دعي به اجاب واذا سئل به اعطى.. لذلك حينما نقول الرزاق والوهاب انها من اسماء الله الحسنى .. ولانقول الله من اسماء الله الحسنى..
اسم (الله) هو الاسم الجامع للأسماء الحسنى، ويعني في لسان العرب، المألوه، أي المعبود المستحق للألوهية، وهي العبادة، كما قال تعالى: (وهو الله في السموات وفي الأرض) أي: المعبود في السماوات والمعبود في الأرض.


ومن خصائص (اسم الله )انه اذا دخل عليه الالف واللام في حال النداء لايسقط مثل _يالله_ فصار الالف واللام جزء اساسي في الاسم.. اما عندما ندخل الالف واللام في النداء على اسم مثل (الرحمن) فأنه يسقط فلا نقول (ياالرحمن بل.. يارحمن

وايضا من خصائص هذا الاسم العظيم ؟ انه يوجد موجود في جميع الاذكار المأثوره في التكبير والتهليل والتسبيح وايضا هو اكثر الاسماء ورودا في القران الكريم وقد ذكر مايقارب (مئتين مره)

http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:l3li2-qUImY8UM:http://www.maktoobblog.com/userFiles/j/f/jfc/images/439image.jpeg (http://www.maktoobblog.com/userFiles/j/f/jfc/images/439image.jpeg)

هو الاسم الذي تكشف به الكربات وتستنزل به البركات والدعوات وتقال به العثرات وتدفع به السيئات وتجلب به الحسنات ..

(( الرحمن...الرحيم))

جل جلاله



اسمان جليلان كثر ورودهما في القرآن الكريم

قال تعالى:

الرَّحْمَنُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ

سورة الرحمن 1-2

أما الرحيم غالب مجيئه اما مقيدا كقوله تعالى :

هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا

أو مقرونا باسم الرحمن كما في البسملة ة سورة الفاتحة

http://1aim.net/fourm/imgcache/30099.imgcache.jpg

و لهذين الاسمين مكانة عظيمة

فهما الاسمان اللذان افتتح بهما الله أم القرآن و جعلهما عنوان ما أنزله من البيان و ضمنها الكلمة التي لا يثبت لها شيطان و افتتح بهما كتاب نبي الله سليمان عليه السلام و كان جبريل يُنزل بها على النبي صلى الله عليه وسلم كل سورة من القرآن

ورد الاسمان مقترنين في مواضع عدة من القرآن و كل منهما دال على ثبوت الرحمة صفة لله عز و جل إلا أن اقتران هذان الأسمين فيه دلالة على ثبوت الوصف و حصول أثره و تعلقه بمتعلقاته

فالرحمن : أي الذي الرحمة وصفه

و الرحيم : أي الراحم لعباده

و لهذا يقول تعالى :
لَقَد تَّابَ اللَّه عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ
التوبة 117

و لم يجئ رحمن بعباده أو رحمن بالمؤمنين


فالرحمن دال على الصفة الثابتة اللازمة الكاملة و الرحيم تدل على تعديها للمرحوم أي من يرحم بالفعل



و رحمته تعالى سبقت غضبه و غلبته و ظهرت في خلقه ظهورا لا ينكر حتى ملأت أقطار السماوات و الأرض و امتلأت منها القلوب حتى حنت المخلوقات بعضها على بعض بهذه الرحمة التي نشرها عليهم و أودعها في قلوبهم

و كذلك ظهرت رحمته في أمره و شرعه ظهورا تشهده البصائر و الأبصار و يعترف به أولو الألباب

فشرعه فيه من التسهيلات و التيسيرات و نفي الحرج و المشقات و مايدل على أكبر دلالة على سعة رحمته و جوده و كرمه و مناهيه كلها رحمة لأنها لحفظ أديان العباد و حفظ عقولهم و أعراضهم و أبدانهم و أخلاقهم و أموالهم من الشرور و الأضرار

و يوم القيامة يختص سبحانه بالرحمة و الفضل و الإحسان بالمؤمنين به و برسله و يكرمهم بالصفح و العفو و الغفران ما لا تعبر عنه الألسنة و لا تتصوره الأفكار

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

إن لله مائة رحمة . أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام . فبها يتعاطفون . وبها يتراحمون . وبها تعطف الوحش على ولدها . وأخر الله تسعا وتسعين رحمة . يرحم بها عباده يوم القيامة

الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم (http://dorar.net/mhd/261) - المصدر: صحيح مسلم (http://dorar.net/book/3088&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 2752
خلاصة حكم المحدث: صحيح

و العبد كلما عظمت طاعته و زاد قربه و تقربه لربه عظم نصيبه من استحقاق هذه الرحمة

قال الملك:
وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ
الأعراف 56

و الله تعالى أرحم بعباده منهم ببعضهم بعضا

قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبي . فإذا امرأة من السبي ، تبتغي ، إذا وجدت صبيا في السبي ، أخذته فألصقته ببطنها وأرضعته . فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم " أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار ؟ " قلنا : لا . والله ! وهي تقدر على أن لا تطرحه . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لله أرحم بعباده من هذه بولدها " .

الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: مسلم (http://dorar.net/mhd/261) - المصدر: صحيح مسلم (http://dorar.net/book/3088&ajax=1) - الصفحة أو الرقم:
خلاصة حكم المحدث: صحيح 2754

فالله تعالى رحمته تفوق رحمة الأم بولدها



و الرحمة نوعان:

رحمة عامة و هي التي قرنها بالعلم

قال تعالى:
رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْمًا
غافر7

فكل شيء وصله علمه وصلت اليه رحمته و هي رحمة تشمل جميل المخلوقات بما فيهم الكفار من مأكل و مشرب ة اللباس و المسكن و غيرها من الأمور الدنيوية

و رحمة خاصة التي خص الله تعالى بها عباده المؤمنين و هي رحمة ايمانية دنيوية أخروية بالتوفيق للطاعة و التيسير للخير و التثبيت على الإيمان و الهداية على الصراط و الإكرام بدخول الجنة و الخروج من النار

نسأل الله أن يتغمدنا برحمته

(( الحي القيوم ))



اسمان وردا في القرآن مقترنين في ثلاثة مواضع

1- آية الكرسي

(( اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ))
البقرة:255

2- سورة آل عمران

((اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ))
آل عمران:2

3- سورة طه

((وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا))
طه:111



http://1aim.net/fourm/imgcache/30190.imgcache.jpg

((الحي))

فيه إثبات الحياة صفة الله و هي حياة كاملة ليست مسبوقة بعدم و لا يلحقها زوال و فناء و لا يعتريها نقص و عيب جل ربنا و تقدس عن ذلك

حياة تستلزم كمال صفاته سبحانه من علمع و سمعه و بصره و قدرته و إرادته و رحمته و فعله ما يشاء إلى غير ذلك من صفات كماله و من هذا شأنه هو الذي يستحق أن يعبد و يركع له و يسجد

قال تعالى :

((هُوَ الْحَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ))
غافر:65

و كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم:

(( اللهم لك أسلمت ، و بك آمنت و عليك توكلت ، و إليك أنبت ، و بك خاصمت . اللهم إني أعوذ بعزتك ، لا إله إلا أنت ؛ ألا تضلني ، أنت الحي الذي لا يموت ، و الجن و الإنس يموتون ))

صححه الألباني



(( القيوم ))

اسم القيوم فيه إثبات القيومية صفة لله و هي كونه سبحانه و تعالى قائما بنفسه مقيما لخلقه فهو اسم دال على أمرين

الأول: كمال غنى الرب سبحانه فهو القائم بنفسه الغني عن خلقه كما قال تعالى:

((يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاء إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ ))
فاطر:15

و في الحديث القدسي:

((إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني . ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني ))

صحيح مسلك

الأمر الثاني: كمال قدرته و تدبيره لهذه المخلوقات فهو المقيم لها بقدرته سبحانه و المخلوقات فقيرة إليه لا غنى لها عن طرفة عين

فالعرش و الكرسي و السماوات و الأرض و الجبال و الأشجار و الناس و الحيوان كلها فقيرة إلى الله

قال تعالى :

((وَمِنْ آيَاتِهِ أَن تَقُومَ السَّمَاء وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذَا دَعَاكُمْ دَعْوَةً مِّنَ الْأَرْضِ إِذَا أَنتُمْ تَخْرُجُونَ))
الروم:25



الحي القيوم

جامعان لمعاني الأسماء الحنى فالحي الجامع لصفات الذات كالسمع و البصر و اليد و العلم و نحوها و القيوم جامع لصفات الأفعال كالخلق و الرزق و الإنعام و الإحياء و الإماتة

و ذهب بعض أهل العلم أنهما اسم الله الأعظم إذا دعي به أجاب و إذا سئل به أعطى

قال ابن القيم - رحمه الله- (( فإن صفة الحياة متضمنة لجميع صفات الكمال مستلزمة لها و صفة القيومية متضمنة لجميع صفات الأفعال و لهذا كان اسم الله الأعظم إذا دعي به أجاب و إذا سئل به أعطى هو اسم الحي القيوم))

و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

اسم الله الأعظم في هاتين الآيتين : { وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم } ، وفاتحة سورة { آل عمران } : { الله لا إله إلا هو الحي القيوم } .

الراوي: أسماء بنت يزيد المحدث: الألباني (http://dorar.net/mhd/1420) - المصدر: صحيح الترغيب (http://dorar.net/book/531&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 1642
خلاصة حكم المحدث: حسن لغيره



و في الحديث أيضا

كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا يعني ورجل قائم يصلي ، فلما ركع وسجد وتشهد دعا ، فقال في دعائه : اللهم إني أسألك بأن لك الحمد ، لا إله إلا أنت ، المنان بديع السماوات والأرض ، يا ذا الجلال والإكرام ! يا حي يا قيوم ! إني أسألك ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه : تدرون بما دعا ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم . قال : والذي نفسي بيده ، لقد دعا الله باسمه العظيم الذي إذا دعي به أجاب ، وإذا سئل به أعطى

الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني (http://dorar.net/mhd/1420) - المصدر: صحيح النسائي (http://dorar.net/book/13561&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 1299
خلاصة حكم المحدث: صحيح

لازلنا نبحر في اجمل معاني واسماء
من اسماء http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:2UnFQBZJpgutSM:http://i516.photobucket.com/albums/u325/imgserv/Allah_Names.jpg (http://www.google.com/imgres?imgurl=http://i516.photobucket.com/albums/u325/imgserv/Allah_Names.jpg&imgrefurl=http://www.bramjnet.com/vb3/showthread.php%3Ft%3D706819&usg=__6UI5kYKPzjzmOnr-IClc5FM0aQs=&h=110&w=100&sz=9&hl=ar&start=99&um=1&itbs=1&tbnid=2UnFQBZJpgutSM:&tbnh=85&tbnw=77&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25A7%25D8%25B3%25D9%2585%25D8%2 5A7%25D8%25A1%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2584%25D 9%2587%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D8%25B3% 25D9%2586%25D9%2589%2B%25D9%2585%25D8%25AA%25D8%25 AD%25D8%25B1%25D9%2583%25D8%25A9%26start%3D90%26um %3D1%26hl%3Dar%26lr%3D%26sa%3DN%26rlz%3D1T4GGLJ_ar EG375EG375%26ndsp%3D18%26tbs%3Disch:1)

سنعرف ثلاثة اسماء وهي :

http://images.aljayyash.net/files/file/islam/27.jpg

و


http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:L1Er2n2myT2xEM:http://uae.flag.googlepages.com/12Al-Bari.jpg (http://www.google.com/imgres?imgurl=http://uae.flag.googlepages.com/12Al-Bari.jpg&imgrefurl=http://myfriends.ahlamontada.net/montada-f7/topic-t1490.htm&usg=__EJac4VbVHKpNJHYZFkUTNi4qRAA=&h=359&w=360&sz=27&hl=ar&start=8&um=1&itbs=1&tbnid=L1Er2n2myT2xEM:&tbnh=121&tbnw=121&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25A7%25D8%25B3%25D9%2585%25D8%2 5A7%25D8%25A1%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2584%25D 9%2587%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D8%25B3% 25D9%2586%25D9%2589%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25 A8%25D8%25A7%25D8%25B1%25D8%25A6%26um%3D1%26hl%3Da r%26rlz%3D1T4GGLJ_arEG375EG375%26tbs%3Disch:1)
و


http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:FlKOpvb5lof5iM:http://tkfiles.storage.msn.com/x1pc_jqddVOWRm3fTB2iDgQBR0JOvZ8nDo9DIXdMSIXPTzEWf-2bAbRxyrpU7833LpqeEFN3SkTs2dpUZlb0yGsqnIETdqVnAqfD dbuCgVJGwHeDBT5rn7svZOLK9yeMcFyMtFztx7diOY (http://www.google.com/imgres?imgurl=http://tkfiles.storage.msn.com/x1pc_jqddVOWRm3fTB2iDgQBR0JOvZ8nDo9DIXdMSIXPTzEWf-2bAbRxyrpU7833LpqeEFN3SkTs2dpUZlb0yGsqnIETdqVnAqfD dbuCgVJGwHeDBT5rn7svZOLK9yeMcFyMtFztx7diOY&imgrefurl=http://www.montada.com/showthread.php%3Ft%3D477469&usg=__tKYLHAwvd17omt9YYYOgaP3B-Ac=&h=450&w=600&sz=57&hl=ar&start=7&um=1&itbs=1&tbnid=FlKOpvb5lof5iM:&tbnh=101&tbnw=135&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25A7%25D8%25B3%25D9%2585%25D8%2 5A7%25D8%25A1%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2584%25D 9%2587%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D8%25B3% 25D9%2586%25D9%2589%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25 A8%25D8%25A7%25D8%25B1%25D8%25A6%26um%3D1%26hl%3Da r%26rlz%3D1T4GGLJ_arEG375EG375%26tbs%3Disch:1)


قال ابن القيم رحمه الله " هذه الثلاثة اسماء هما تفصيل لمعنى اسم

http://images.aljayyash.net/files/file/islam/27.jpg
وهي مرتبطه مع بعضها البعض...
ومعنى كل من اسم الخالق: يقصد به تقدير وجود المخلوق ( ولقد خلقناكم ثم صورنكم)
ومعنى اسم البارئ: يقصد به ايجاده من العدم (فتوبوا الى بارئكم)
ومعنى اسم المصور: جعله بالصوره التي شاءها الله تعالى


قال تعالى:
هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيم
(سورة الحشر)

أسماء الله الثلاثة الخالق والبارئ والمصور ، أسماء متلازمة متآلفة في غايتها تجمع بينها آصرة واحدة هي العلاقة الوشيجة لعملية الخلق ؛ خلقاً وبرءاً وتصويراً .

ليشَكَرَ الإنسان الله عز وجل على أن أعطاه قَواماً ورأساً فيه سمع وبصر وفم ولسان وأنف ، وهذا الخَلْقُ السوي الكامل من نِعَمِ الله عز وجل


ابقوا معنا اخوة التوحيد
ولاتذهبوا بعيدا فهذه دعوة الى التفكر في معاني اسماء رب العزه
انتظرونا مع اسم اخر
من
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:2UnFQBZJpgutSM:http://i516.photobucket.com/albums/u325/imgserv/Allah_Names.jpg (http://www.google.com/imgres?imgurl=http://i516.photobucket.com/albums/u325/imgserv/Allah_Names.jpg&imgrefurl=http://www.bramjnet.com/vb3/showthread.php%3Ft%3D706819&usg=__6UI5kYKPzjzmOnr-IClc5FM0aQs=&h=110&w=100&sz=9&hl=ar&start=99&um=1&itbs=1&tbnid=2UnFQBZJpgutSM:&tbnh=85&tbnw=77&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25A7%25D8%25B3%25D9%2585%25D8%2 5A7%25D8%25A1%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2584%25D 9%2587%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D8%25B3% 25D9%2586%25D9%2589%2B%25D9%2585%25D8%25AA%25D8%25 AD%25D8%25B1%25D9%2583%25D8%25A9%26start%3D90%26um %3D1%26hl%3Dar%26lr%3D%26sa%3DN%26rlz%3D1T4GGLJ_ar EG375EG375%26ndsp%3D18%26tbs%3Disch:1)

البارئ ................

المصـــــــــــــــــــــــــــــــــــــور

الغفار .................

القهـــــــــــــــار

الوهاب ..................

الـــــــــــــرزاق

الفتاح ................

العليم ...................

القابـــــــــــــــــــــض

البــــــــــــــــــــــــــــــــــاسط

الاسم الذي سنقف عنده هو اسم الله

"
"
"
"
"
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:YsApaeOsmSEwJM:http://images.aljayyash.net/files/file/islam/33.jpg (http://www.google.com/imgres?imgurl=http://images.aljayyash.net/files/file/islam/33.jpg&imgrefurl=http://images.aljayyash.net/show-img-34.html&usg=__1tQcpLn0cvm_mTJiwS7Hujh3q1E=&h=601&w=800&sz=70&hl=ar&start=12&um=1&itbs=1&tbnid=YsApaeOsmSEwJM:&tbnh=107&tbnw=143&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25A7%25D8%25B3%25D9%2585%25D8%2 5A7%25D8%25A1%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2584%25D 9%2587%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D8%25B3% 25D9%2586%25D9%2589%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25 B1%25D8%25B2%25D8%25A7%25D9%2582%26um%3D1%26hl%3Da r%26rlz%3D1T4GGLJ_arEG375EG375%26tbs%3Disch:1) "



الرزاق " اي هو المتكفل بأرزاق العباد .. ورزق الله لعباده نوعان:
الاول" رزق عام: وهو رزق الابدان ويشمل البر والفاجر قال الله تعالى( وما من دابة في الارض الا على الله رزقها)...
الثاني " رزق خاص: وهو رزق القلوب وتغذيتها بالعلم والايمان والرزق الحلال الذي يعين على صلاح الدين وهذا خاص بالمؤمنين قال الله تعالى( ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يدخله جنت تجري من تحتها الانهار خلدين فيها ابد قد احسن الله له رزقا)

سنبحر في معنى اسمين رائعين حقا
من http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:2UnFQBZJpgutSM:http://i516.photobucket.com/albums/u325/imgserv/Allah_Names.jpg (http://www.google.com/imgres?imgurl=http://i516.photobucket.com/albums/u325/imgserv/Allah_Names.jpg&imgrefurl=http://www.bramjnet.com/vb3/showthread.php%3Ft%3D706819&usg=__6UI5kYKPzjzmOnr-IClc5FM0aQs=&h=110&w=100&sz=9&hl=ar&start=99&um=1&itbs=1&tbnid=2UnFQBZJpgutSM:&tbnh=85&tbnw=77&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25A7%25D8%25B3%25D9%2585%25D8%2 5A7%25D8%25A1%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2584%25D 9%2587%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D8%25B3% 25D9%2586%25D9%2589%2B%25D9%2585%25D8%25AA%25D8%25 AD%25D8%25B1%25D9%2583%25D8%25A9%26start%3D90%26um %3D1%26hl%3Dar%26lr%3D%26sa%3DN%26rlz%3D1T4GGLJ_ar EG375EG375%26ndsp%3D18%26tbs%3Disch:1)
هما:
"
"
"
"



http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:M0LbnnbCKie1OM:http://abbd1990.jeeran.com/asma-allah-old/03almalik.jpg (http://www.google.com/imgres?imgurl=http://abbd1990.jeeran.com/asma-allah-old/03almalik.jpg&imgrefurl=http://www.rowaishid.com/vb/t44418.html&usg=__AYL5ql36_YVfJNMUJvo_dDDdh3A=&h=300&w=400&sz=38&hl=ar&start=2&tbnid=M0LbnnbCKie1OM:&tbnh=93&tbnw=124&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25A7%25D8%25B3%25D9%2585%25D8%2 5A7%25D8%25A1%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2584%25D 9%2587%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D8%25B3% 25D9%2586%25D9%2589%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%25 85%25D9%2584%25D9%2583%2B%25D9%2588%25D8%25A7%25D9 %2584%25D9%2585%25D9%2584%25D9%258A%25D9%2583%26um %3D1%26hl%3Dar%26rlz%3D1T4GGLJ_arEG375EG375%26tbs% 3Disch:1&um=1&itbs=1)
و


http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:zmTNAR0tCdcWnM:http://hphotos-snc3.fbcdn.net/hs117.snc3/16438_209317709114_172968174114_4082238_3733132_n. jpg (http://www.google.com/imgres?imgurl=http://hphotos-snc3.fbcdn.net/hs117.snc3/16438_209317709114_172968174114_4082238_3733132_n. jpg&imgrefurl=http://www.facebook.com/note.php%3Fnote_id%3D177381191251&usg=__-xpxpdMBOS-H31NRIA1ihBUUY3M=&h=464&w=604&sz=24&hl=ar&start=8&tbnid=zmTNAR0tCdcWnM:&tbnh=104&tbnw=135&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25A7%25D8%25B3%25D9%2585%25D8%2 5A7%25D8%25A1%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2584%25D 9%2587%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D8%25B3% 25D9%2586%25D9%2589%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%25 85%25D9%2584%25D9%258A%25D9%2583%26um%3D1%26hl%3Da r%26rlz%3D1T4GGLJ_arEG375EG375%26tbs%3Disch:1&um=1&itbs=1)


ان اسم الله الملك هو : يقصد به ثبوت صفات الملك لله عز وجل قال الله تعالى ( فتعلى الله الملك الحق)
http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/16871916391084294539.jpg



اسم الله المليك : يقصد به ان جميع الخلق مماليكه وعبيده مفتقرون اليه ليس لاحد خروج عن ملكه قال الله تعالى (ان المتقين في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر)
هو المتصرف فى ملكه كيف يشاء ولا راد لحكمه ، ولا معقب لأمره ، والوجو كله من جميع مراتبه مملكة واحدة لمالك واحد هو الله تعالى ، هو الملك الحقيقى المتصرف بما شاء كيف شاء ، إيجادا وإعدتما ، إحياء وإماته ، تعذيبا وإثابة من غير مشارك ولا ممانع ، ومن أدب المؤمن مع اسم مالك الملك أن يكثر من ذكره وبذلك يغنيه الله عن الناس

البــــــــــــــــــــــــــــــــــاسط
الخافض: الخفض ضد الرفع ، وهو الانكسار واللين ، الله الخافض الذى يخفض بالأذلال أقواما ويخفض الباطل ، والمذل لمن غضب عليه ، ومسقط الدرجات لمن استحق
وعلى المؤمن أن يخفض عنده ابليس وأهل المعاصى ، وأن يخفض جناح الذل من الرحمة لوالديه والمؤمنين
http://www8.0zz0.com/2010/03/05/19/138842088.gif (http://www.0zz0.com/)

أرجو ألا ينزعج الأعضاء لشرح المعانى والخروج بعض الشىء عن السياق داخل الموضوع

ازاي بس نزعل او نضايق

ده حضرتك بتوضحلنا معاني اسماء الله

بس يا ريت لو الكلمة اللي عليها الدور عشان ما نتلخبطشي

الرافع .............

سنبحر في معنى اسمين رائعين حقا
من http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:2UnFQBZJpgutSM:http://i516.photobucket.com/albums/u325/imgserv/Allah_Names.jpg (http://www.google.com/imgres?imgurl=http://i516.photobucket.com/albums/u325/imgserv/Allah_Names.jpg&imgrefurl=http://www.bramjnet.com/vb3/showthread.php%3Ft%3D706819&usg=__6UI5kYKPzjzmOnr-IClc5FM0aQs=&h=110&w=100&sz=9&hl=ar&start=99&um=1&itbs=1&tbnid=2UnFQBZJpgutSM:&tbnh=85&tbnw=77&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25A7%25D8%25B3%25D9%2585%25D8%2 5A7%25D8%25A1%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2584%25D 9%2587%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D8%25B3% 25D9%2586%25D9%2589%2B%25D9%2585%25D8%25AA%25D8%25 AD%25D8%25B1%25D9%2583%25D8%25A9%26start%3D90%26um %3D1%26hl%3Dar%26lr%3D%26sa%3DN%26rlz%3D1T4GGLJ_ar EG375EG375%26ndsp%3D18%26tbs%3Disch:1)
هما:
"
"
"
"



http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:M0LbnnbCKie1OM:http://abbd1990.jeeran.com/asma-allah-old/03almalik.jpg (http://www.google.com/imgres?imgurl=http://abbd1990.jeeran.com/asma-allah-old/03almalik.jpg&imgrefurl=http://www.rowaishid.com/vb/t44418.html&usg=__AYL5ql36_YVfJNMUJvo_dDDdh3A=&h=300&w=400&sz=38&hl=ar&start=2&tbnid=M0LbnnbCKie1OM:&tbnh=93&tbnw=124&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25A7%25D8%25B3%25D9%2585%25D8%2 5A7%25D8%25A1%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2584%25D 9%2587%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D8%25B3% 25D9%2586%25D9%2589%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%25 85%25D9%2584%25D9%2583%2B%25D9%2588%25D8%25A7%25D9 %2584%25D9%2585%25D9%2584%25D9%258A%25D9%2583%26um %3D1%26hl%3Dar%26rlz%3D1T4GGLJ_arEG375EG375%26tbs% 3Disch:1&um=1&itbs=1)
و


http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:zmTNAR0tCdcWnM:http://hphotos-snc3.fbcdn.net/hs117.snc3/16438_209317709114_172968174114_4082238_3733132_n. jpg (http://www.google.com/imgres?imgurl=http://hphotos-snc3.fbcdn.net/hs117.snc3/16438_209317709114_172968174114_4082238_3733132_n. jpg&imgrefurl=http://www.facebook.com/note.php%3Fnote_id%3D177381191251&usg=__-xpxpdMBOS-H31NRIA1ihBUUY3M=&h=464&w=604&sz=24&hl=ar&start=8&tbnid=zmTNAR0tCdcWnM:&tbnh=104&tbnw=135&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25A7%25D8%25B3%25D9%2585%25D8%2 5A7%25D8%25A1%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2584%25D 9%2587%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D8%25B3% 25D9%2586%25D9%2589%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%25 85%25D9%2584%25D9%258A%25D9%2583%26um%3D1%26hl%3Da r%26rlz%3D1T4GGLJ_arEG375EG375%26tbs%3Disch:1&um=1&itbs=1)


ان اسم الله الملك هو : يقصد به ثبوت صفات الملك لله عز وجل قال الله تعالى ( فتعلى الله الملك الحق)
http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/16871916391084294539.jpg



اسم الله المليك : يقصد به ان جميع الخلق مماليكه وعبيده مفتقرون اليه ليس لاحد خروج عن ملكه قال الله تعالى (ان المتقين في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر)
هو المتصرف فى ملكه كيف يشاء ولا راد لحكمه ، ولا معقب لأمره ، والوجو كله من جميع مراتبه مملكة واحدة لمالك واحد هو الله تعالى ، هو الملك الحقيقى المتصرف بما شاء كيف شاء ، إيجادا وإعدتما ، إحياء وإماته ، تعذيبا وإثابة من غير مشارك ولا ممانع ، ومن أدب المؤمن مع اسم مالك الملك أن يكثر من ذكره وبذلك يغنيه الله عن الناس


http://rtoosh.com/up/images/58876458686208293836.gif

المعز ................

المذل .............

http://www8.0zz0.com/2010/03/05/19/138842088.gif (http://www.0zz0.com/)
السميع : الله هو السميع ، أى المتصف بالسمع لجميع الموجودات دون حاسة أو آلة ، هو السميع لنداء المضطرين ، وحمد الحامدين ، وخطرات القلوب وهواجس النفوس ،و مناجاة الضمائر ، ويسمع كل نجوى ، ولا يخفى عليه شىء فى الأرض أو فى السماء ، لا يشغله نداء عن نداء، ولا يمنعه دعاء عن دعاء
http://www8.0zz0.com/2010/03/05/19/138842088.gif (http://www.0zz0.com/)

ازاي بس نزعل او نضايق

ده حضرتك بتوضحلنا معاني اسماء الله

بس يا ريت لو الكلمة اللي عليها الدور عشان ما نتلخبطشي

حاضرررررررررررررررررررررررررررررررررررر

http://rtoosh.com/up/images/58876458686208293836.gif



مشكورة يا مس آية

البصير ............

الحكم : الحكم لغويا بمعنى المنع ، والحكم اسم من السماء الله الحسنى ، هو صاحب الفصل بين الحق والباطل ، والبار والفاجر ، والمجازى كل نفس بما عملت ، والذى يفصل بين مخلوقاته بما شاء ، المميز بين الشقى والسعيد بالعقاب والثواب . والله الحكم لا راد لقضائه ، ولا راد لقضائه ، ولا معقب لحكمه ، لا يقع فى وعده ريب ، ولا فى فعله غيب ، وقال تعالى : واتبع ما يوحى اليك واصبر حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين

العدل ..................

اللطيف
ومعناه
اللطيف بعباده الرفيق بهم الذي يوصل إليهم مصالحهم بالطرق الخفية
هو الذي اجتمع له الرِّفق فـي الفعل والعلـمُ بدقائق الـمصالـح وإِيصالها إِلـى من قدَّرها له من خـلقه
وأنه يسوق عبده إلى مصالح دينه ، ويوصلها إليه بالطرق ، التي لا يشعر بها العبد ، ولا يسعى فيها

وورد هذا الاسم فى كتاب الله 7 مرات

الخبيــــــــــــــــــــــــر

الحلــيـــــــــــــــــــــــــــــــــم

العظيم .........................

الغفور .........................

الشكور ..................

العلـــــــــــــــــــــــــــــــــــي

الكبير .................

الحـفــيـــــــــــــــــــــــــــــــــظ

المغيث .................

الحسيب

.......

الجليل .........

الحـفــيـــــــــــــــــــــــــــــــــظ

المقيت :القوت لغويا هو مايمسك الرمق من الرزق ، والله المقيت بمعنى هو خالق الأقوات وموصلها للأبدان وهى:الأطعمة والى القلوب وهى :المعرفة ، وبذلك يتطابق معاسم الرزاق ويزيد عنه أن المقيت بمعنى المسئول عن الشىء بالقدرة والعلم ، ويقال أن الله سبحانه وتعالى جعل أقوات عباده مختلفة فمنهم من جعل قوته الأطعمة والأشربةوهم:الآدميون والحيوانات ، ومنهم من جعل قوته الطاعة والتسبيح وهم:الملائكة ، ومنهم من جعل قوته المعانى والمعارف والعقل وهم الأرواح
وحظ العبد من الاسم ألا تطلب حوائجك كلها إلا من الله تعالى لأن خزائن الأرزاق بيده ، ويقول الله لموسى فى حديثه القدسى : يا موسى اسألنى فى كل شىء حتى شراك نعلك وملح طعامك

http://www.godnames.mohdy.com/images/h_02.jpg
http://www.godnames.mohdy.com/images%5Cs_p1_39.gif
http://www.godnames.mohdy.com/images/blank.gif (http://www.godnames.mohdy.com/teachers.aspx?p_teacher_english=Quran)
http://www.godnames.mohdy.com/images/blank.gif (http://www.godnames.mohdy.com/one_name.aspx?p_name_english=Al-Muqeet#&p_memo_english=%3Cstrong%3E%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%8 A%D8%A7%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A3%D9% 86%D9%8A%D9%87%20-%20%D8%A3%D8%B3%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D9%92%D9%85%D 9%8F%D9%82%D9%90%D9%8A%D8%AA%D9%8F%3C/strong%3E&p_teacher_arabic=%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A3%D9 %86)
ورد هذا الاسم في موضع واحد في قول الله تعالى : {مَّن يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُن لَّهُ نَصِيبٌ مِّنْهَا وَمَن يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُن لَّهُ كِفْلٌ مِّنْهَا وَكَانَ اللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقِيتاً } النساء/85
وقيل في معناه : الذي أوصل إلى كل موجود مابه يقتات ، وأوصل إليها أرزاقها ، وصرفها كيف يشاء بحكمته وحمده . أي انه سبحانه هو الذي ينزل الأقوات للخلق ، ويقسم أرزاقهم صغيرهم وكبيرهم ، غنيهم وفقيرهم ، قويهم وضعيفهم . قال الله تعالى : {وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ } هود/6

وكل هذه الأرزاق والأقوات قدرها سبحانه عند خلقه للأرض . قال الله تعالى : {وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاء لِّلسَّائِلِينَ } فصلت/10
أي قدر فيها مايحتاجه أهلها من الأرزاق والأماكن التي تـُزرع وتـُغرس ، وما يصلح لمعاشهم من التجارات والأشجار والمنافع .
قال ابن كثير في تفسيره :
" وكان الله على كل شيء مقيتا" قال ابن عباس وعطاء وعطية وقتادة ومطر الوراق : ( مقيتا) أي حفيظا
وقال مجاهد: شهيدا . وفي رواية عنه: حسيبا.
وقال سعيد بن جبير والسدي وبن زيد : قديرا .
وقال الضحاك: المقيت الرزاق .
ولايمنع أن يكون هذا الاسم متناولاً لجميع هذه المعاني بأن يكون معناه : الذي أحاط علـــما بالعباد وأحوالهم وما يحتاجون إليه . وأحاط بهم قـــدرة فهو على كل شيء قدير ، وتولى حفظهم ورَزقهم وأقدارهم ، الذي يُقيت الأبدان الأطعمة والأرزاق ، ويقيت قلوب من يشاء من عباده بالعلم والإيمان. كما قيل :

فقوت ُالروحِ أرواحُ المعـاني*** وليس بأن طعِمت َوأن شرِِبت

الجليل .........

الكريم : الكريم فى اللغة هو الشىء الحسن النفيس ، وهو أيضا السخى النفاح ، والفرق بين الكريم والسخى أن الكريم هو كثير الإحسان بدون طلب ، والسخى هو المعطى عند السؤال ، والله سمى الكريم وليس السخى فهو الذى لا يحوجك الى سؤال ، ولا يبالى من أعطى ، وقيل هو الذى يعطى ما يشاء لمن يشاء وكيف يشاء بغير سؤال ، ويعفو عن السيئات ويخفى العيوب ويكافىء بالثواب الجزيل العمل القليل

الرقيب ..............

المجيـــــــــــــــــــــــــــــــــب

الواسع ...............

الحكيم ::
http://www.alquran-network.net/asmae/03_files/blank.gif هو المحكم خلق الأشياء ، والإحكام هو : اتقان التدبير وحسن التصوير والتقدير. وقيل : الحكم العادل ، والحكمة لغة : العلم ، ومنه : ( يؤتي الحكمة من يشاءُ ) (90) والحكيم أيضاً : الذي لا يفعل قبيحاً ولا يخلّ بواجب ، والذي يضع الأشياء مواضعها.

الودود :
http://www.alquran-network.net/asmae/03_files/blank.gif الذي يودّ عباده ، أي : يرضى عنهم ويقبل أعمالهم ، مأخوذ من الودّ وهو المحبة. أو يكون بمعنى : أن يودّهم إلى خلقه ، ومنه : ( سيجعلُ لهمُ الرحمنُ ودّاً ) (91) أي : محبته في قلوب العباد. أو يكون فعول هذا بمعنى مفعول ، كمهيب بمعنى مهيوب ، يريد : أنه مودود في قلوب أوليائه بما ساق إليهم من المعارف وأظهر لهم من الألطاف.

الحكيمُ: هو المُحكِمُ لخلقِ الأشياءِ كما شاءَ لأنه تعالى عالِمٌ بِعواقِبِ الأمورِ قال تعالى: { وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ } (سورة النساء/26). من المقصد الأسنى لشرح أسماء الله


معنى الحكيم::


http://www.islamway.com/inc/units/Lesson/view/rm_title.jpg
http://www.islamway.com/inc/units/Lesson/view/rm_icon.jpg حفظ (http://download.media.islamway.net/lessons/scho1229/438_Asma2_Sefat/17.rm) ( الحجم: 4.48 MB )
http://www.islamway.com/inc/units/Lesson/view/mp3_title.jpg
http://www.islamway.com/inc/units/Lesson/view/mp3_icon.jpg حفظ ( الحجم: 12.52 MB )
(http://download.media.islamway.net/lessons/scho1229/438_Asma2_Sefat/17.mp3)

الـــــــــــودود

المجيد................

الباعث....****

الشهيد ............

المحـــــــــــــــــي

الحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق

الوكيل ...............

القوووووووووي

المتين................

الولى........................

الحميد .....................

المحـصـــــــــــــــــــــــــــــــي

المبدئ.................

المعيد.....................

المحــــــــــــــــــــــــــــــــي

المميت .................

الـحـــــــــــــــــــــــــــــــي

القيــــــــــــــــــــوم

الواجد ..............

الماجد..............

الصمــــــــــــــــــد

الواحد ................

الصمد ..........

الـقـــــــــــــــــــــــــــــــادر

المقتــــــــــــــــــــــــــدر

المفــــــــــــــــــــــــــــــــــدم

المؤخر .............

الاول
0000000000000000000

الاخر ................

الظـــــــــــــــــــــــــاهر

الباااااااااااااااطن

الولي ...............

المتعال.........

البر ......

ألف شكر لحضرتك على هذا الموضوع الرائع

http://pepsi20057.jeeran.com/all_names.gif

التواب.....

المنتقـــــــــــــم

العفو.........

الــــــــــــــــــــــــــــــروءف

المقســـــــــــــــــط

الجامــــــــــــــــــــع

الغنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــي

المغنى.........

المانع..........

الضااااااااار

النافع ............

النـــــــــــــــــور

الهااااااااااااااادى

البديع ..............

الباقـــــــــــــــــــي

الوارث ................

الرشيـــــــــــــــــــد

الصبور........................

مالك الملـــك

الرحمن
موضوع جميل جدا
تسلم الأيدى

الرحيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم

الملـــــــــــــــــــك

القدوس ..............

السلام ............

المؤمـــــــــــــــن

المهيمـــــــــــــــــــــــــــــــــــن

العــــــزيــــــــز..............

الجبار .............

المتكبــــــــــــــــــــر

الخالق..............

البـــــــــــــارئ

المصور..............

الغــفار

------

القهــــــــــــــار

الوهاب............

الـ،ـــــــــــــــــــرزاق

الفتاح ..........

العليــــــــــــــــــم

القابض الباسط

الـــــــــــــــــــــــــــرافع

الخافض الأول قبل الرافع

المعز...........

المــــــــــــــــــــــــــــــذل

السميع000000000000000

الله وحده لااااا شريك له00000000000

البصـيــــــــــــــــــــــــــــــــر

الحكم ............

الحكم
.........

انا دريت انا وووهج فى وقت واااااااحد

العدل

اللطيف ................

الخبير .........

الحليم00000000

العظيم ..........

الغفور ...............

الشكــــــــــــــــور

العــــــــــــــــــــــــــــــــلي

الكبير ................

الحفيظ ..............

المغيث ..................

الحسيب0000000000

الجـلــيــــــــــــــــــــــــــــل

الكريــــــــــــــــم

الرقيب ................

المجيب
............

الواسع ..............

الحـكيــــــــــــــــــــــــــــم

الودود ..................

المجيد0000000000

الباعث
...........

الشهيد000000000000

الحق
...........

الوكيل .............

القوي000000000000

المتين..........