عاشقة الاسلام والمسلمين
27-07-2010, 01:38 AM
محيط : مخاوف عديدة من طوفان الألعاب الجنسية التي بدأت تنتشر في سوريا على نحو لم يعرفه البلد المحافظ من قبل، والخطير في الأمر حجم الإقبال الهائل من المشترين على هذه المنتجات الوافدة من عدة بلدان فيما يمثل غزوا جنسيا لا قبل للسلطات به.
حيث بدأت الأدوات والألعاب الجنسية تغزو السوق السورية بشكلٍ مطرد ومتسارع نتيجة الطلب المتزايد عليها، إلا أنها بقيت رغم ذلك تجارةً سرية نتيجة العرف الاجتماعي الذي يحاربها والمحظورات القانونية التي تمنعها، ما جعل بعض تجار الألبسة، خاصةً محال "اللانجوري"، يلجؤون إلى زوايا محالهم العتمة لعرض مقتانياتهم "الفريدة" من الألعاب الجنسية غالية الثمن، بحسب ما نشرته شبكة دي برس الإخبارية السورية.
وبحسب خبراء فإن السوق السورية بدأت تتعرف على هذه الألعاب الجنسية من خلال بعض المغتربين السوريين الذين كانوا يحملونها معهم خلال زياراتهم إلى البلد، إلا أن الأمر سرعان ما تحول إلى تجارة رائجة بعد أن لفتت هذه الألعاب نظر شريحةٍ واسعة من المواطنين، الأمر الذي دفع كثير من التجار إلى البدء بتهريبها بصورةٍ مكثفة لإرواء السوق المتعطشة لهكذا نوع من المتعة.
الملفت في الأمر أن هذه الألعاب الجنسية لا تجدها في محال بيع مخصصة لها على اعتبار أنها محظورة في القانون ولا يمكن ترخيصها على الطريقة الأوروبية، *** SHOP، ما دفع أصحاب المحال التجارية المخصصة لبيع الملابس النسائية الداخلية، اللانجوري، ومحال ألعاب الأطفال إلى الاحتفاظ بهذه الألعاب داخل محالهم بشكلٍ سري، ليتم عرضها على زبائنهم "الثقة" بشكلٍ خاص وبأسعار جنونية.
http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=397528&pg=1
حيث بدأت الأدوات والألعاب الجنسية تغزو السوق السورية بشكلٍ مطرد ومتسارع نتيجة الطلب المتزايد عليها، إلا أنها بقيت رغم ذلك تجارةً سرية نتيجة العرف الاجتماعي الذي يحاربها والمحظورات القانونية التي تمنعها، ما جعل بعض تجار الألبسة، خاصةً محال "اللانجوري"، يلجؤون إلى زوايا محالهم العتمة لعرض مقتانياتهم "الفريدة" من الألعاب الجنسية غالية الثمن، بحسب ما نشرته شبكة دي برس الإخبارية السورية.
وبحسب خبراء فإن السوق السورية بدأت تتعرف على هذه الألعاب الجنسية من خلال بعض المغتربين السوريين الذين كانوا يحملونها معهم خلال زياراتهم إلى البلد، إلا أن الأمر سرعان ما تحول إلى تجارة رائجة بعد أن لفتت هذه الألعاب نظر شريحةٍ واسعة من المواطنين، الأمر الذي دفع كثير من التجار إلى البدء بتهريبها بصورةٍ مكثفة لإرواء السوق المتعطشة لهكذا نوع من المتعة.
الملفت في الأمر أن هذه الألعاب الجنسية لا تجدها في محال بيع مخصصة لها على اعتبار أنها محظورة في القانون ولا يمكن ترخيصها على الطريقة الأوروبية، *** SHOP، ما دفع أصحاب المحال التجارية المخصصة لبيع الملابس النسائية الداخلية، اللانجوري، ومحال ألعاب الأطفال إلى الاحتفاظ بهذه الألعاب داخل محالهم بشكلٍ سري، ليتم عرضها على زبائنهم "الثقة" بشكلٍ خاص وبأسعار جنونية.
http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=397528&pg=1