مشاهدة النسخة كاملة : الرجاء عدم المبالغة


moonfaece8
28-07-2010, 02:25 PM
هو احنا يا اما نبالغ فى الفرح او العكس
هو احنا الصـــح والحكومة الغلـطـــــــــ
لا الغلط منينا

" قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : يأتي
زمان علي أمتي يحبون خمس وينسون خمس ... يحبون الدنيا وينسون الآخرة يحبون المال وينسون الحساب يحبون المخلوق
وينسون الخالق يحبون القصور وينسون القبور يحبون المعصية وينسون التوبة فإن كان الأمر كذلك ابتلاهم الله بالغلاء والوباء والموت الفجأة وجور الحكام "
http://i1.makcdn.com/images/forums/uaesm/images/smilies/rose67.gif http://i1.makcdn.com/images/forums/uaesm/images/smilies/uuubbb.gif صدق رسول الله صلى الله عليه وسلمhttp://i1.makcdn.com/images/forums/uaesm/images/smilies/uuubbb.gif http://i1.makcdn.com/images/forums/uaesm/images/smilies/rose67.gif
من أعمالكم سُلِّط عليكم

يقول الإمام ابن الجوزي -رحمه الله-: "خطرت لي فكرة فيما يجري على كثير من العالم من المصائب الشديدة والبلايا العظيمة التي تتناهى إلى نهاية الصعوبة!
فقلت: سبحان الله! إن الله أكرم الأكرمين، والكرم يُوجِب المسامحة؛ فما وجه هذه المعاقبة؟!
فتفكرت؟!
فرأيت كثيرًا من الناس في وجودهم كالعدم، لا يتصفَّحون أدلة الوحدانية، ولا ينظرون في أوامر الله -تعالى- ونواهيه، بل يجرون على عاداتهم كالبهائم؛ فإن وافق الشرع مرادهم، وإلا فمَعَوَّلهم على أغراضهم! وبعد حصول الدينار لا يبالون، أمِن حلال كان أم من حرام؟ وإن سَهُلت عليهم الصلاة فعلوها، وإن لم تَسْهُل؛ تركوها! وفيهم من يبارز بالذنوب العظيمة، مع نوع معرفة الناهي، وربما قَوِيتْ معرفة عالم منهم، وتفاقمت ذنوبه!!
فعلمتُ أنَّ العقوبات؛ وإن عَظُمَت دون إجرامهم.
فإذا وقعت عقوبة لتمحِّص ذنبًا؛ صاح مستغيثهم: تُرى هذا بأيِّ ذنب؟! وينسى ما قد كان، مما تتزلزل الأرض لبعضِه.
وقد يُهَان الشيخ في كِبَرِه حتى ترحمه القلوب، ولا يدري أنَّ ذلك لإهماله حق الله –تعالى- في شبابه.
فمتى رأيت مُعَاقَبًا؛ فاعلم أنَّه لذنوب.
ونحن كثيرا نغفل عن سبب بعض المصائب التي تحدث لنا ونجهل عن السبب فلو علمنا أنه قد يكون ذنوبنا لعاملنا أنفسنا بحرص وأنتباه..
فاللهم أغفر لنا ما أسرفنا على أنفُسنا...

mmagdy_81
28-07-2010, 02:36 PM
سبحان ربى العظيم انت والله اصبت الحقيقه وان لله وانا اليه راجعون .بس على فكره مش احنا بس اللى كده ده معظم الناس الا ما رحم ربى

محمدطعيمة
28-07-2010, 02:37 PM
صدقت والله يا أخي

mhegazi
28-07-2010, 03:41 PM
جزاك الله كل خير على التذكرة

مسيو عاطف
28-07-2010, 03:53 PM
شكرا لك اخى فقد اصبت الحقيقة

mrmoh
28-07-2010, 04:05 PM
جزاك الله خيرا أصبت الامر

mmm6666
28-07-2010, 04:20 PM
لقد اصبت وصدقت
فان لله وان اليه راجعون

إيهاب النجار
28-07-2010, 04:39 PM
ربنا لا تؤاخذنا بذنوبنا

Mr.Trueman
28-07-2010, 04:42 PM
رُوي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال :

(سيأتي زمان على أمتي يحبون خمساً وينسون خمساً، يحبون الدنيا وينسون الآخرة، ويحبون المال وينسون الحساب، ويحبون الخلق وينسون الخالق، ويحبون الذنوب وينسون التوبة، ويحبون القصور وينسون القبور)
(التعليق على الحديث) :

هذا الحديث ليس له أصلٌ في كتب الحديث النبوي ، بل أمارات الكذب والوضع ظاهرة عليه ، فمن هذه العلامات :

(1) عدم وجوده في دواوين الحديث النبوي وكتب السنن ، فإن الحديث إذا فُتش عنه فلم يظفر به فإنه يعلم بداهة كذبه وكونه مفترى ، لعلمنا أن الأخبار قد دُونت .

ولذلك نصّ جماعة من أهل العلم على أن هذا الحديث لا يصحّ عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، بل هو موضوع عليه :

1.قال شيخنا العلامة سلمان العودة في محاضرته (أحاديث موضوعة متداولة) :

لتخريج الحديث
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=972976#post972976

Mr.AI
28-07-2010, 04:46 PM
لقد اصبت وصدقت
فان لله وان اليه راجعون

Mr.Trueman
28-07-2010, 04:53 PM
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ:

"عِظَمُ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلَاءِ وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السُّخْطُ".

أخرجه الترمذي ( 2 / 64 ) و ابن ماجه ( 4031 ) و أبو بكر البزاز بن نجيح في " الثاني من حديثه " ( 227 / 2 ) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" ( 1 / 227 ).

قال العلَّامة المجَدِّد محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى في تعليقه على الحديث: وهذا الحديث يدل على أمر زائد على ما سبق وهو أن البلاء إنما يكون خيرا، وأن صاحبه يكون محبوبا عند الله تعالى, إذا صبر على بلاء الله تعالى, ورضي بقضاء الله عز وجل. ويشهد لذلك الحديث الآتي: "عجبت لأمر المؤمن , إن أمره كله خير , إن أصابه ما يحب حمد الله و كان له خير وإن أصابه ما يكره فصبر كان له خير, و ليس كل أحد أمره كله خير إلا المؤمن".

أخرجه الدارمي ( 2 / 318 ) و أحمد ( 6 / 16 ) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" ( 1 / 228 ).

Mr.Trueman
28-07-2010, 04:57 PM
السؤال : كثيرا ما أسمع أهل قريتي يقولون عندما ينزل بأحدهم نوع من البلاء: "المؤمن منصاب" فهل لهذا القول أصل في الدين؟

الاجابة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

: نعم أصل هذا القول في كتاب الله تعالى فمثل قوله جل شأنه "الم* أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لاَ يُفْتَنُونَ* وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ" (العنكبوت: آية 1-3 )، والفتنة المذكورة في الآية الكريمة للابتلاء والاختبار.

ووسائل هذا الابتلاء وذلك الاختبار كثيرة ذكر الله شيئا منها في قوله تعالى: "وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمْوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ* الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ" (البقرة: آية 155-157).

كما أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: "‏مثل‏ المؤمن مثل الزرع لا تزال الريح تميله ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء، ومثل المنافق كشجرة ‏‏الأرزة‏ ‏لا تهتز حتى تستحصد".

كما ذكر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن الابتلاء يكون على قدر الإيمان، فكلما زاد الإيمان زاد الابتلاء والاختبار، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ "أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل". وقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "يبتلى الرجل على قدر دينه". والمطلع على سيرة نبينا محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ يجد أنه ابتُلي بما لم يبُتلَ به بشر، فصبر كما صبر إخوانه من أولي العزم من الرسل -عليهم السلام-.

وليس الابتلاء للمؤمن بما يصيبه لهوانه على الله ـ عز وجل ـ بل لعدة أغراض لعل من أهمها:
أولا: الاقتداء بهم في الصبر عند المحن، والثبات أمام الفتن، ولذلك كان أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل؛ لأن الله تعالى قال فيهم: "أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ" (الأنعام: آية 90 ).

ثانيا: تمحيص الجماعة المسلمة حتى لا يدخل فيها من ليس منها أو لا يندس في صفوفها غير جدير بالانتساب إليها؛ ولذلك قال الله تعالى: "وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ* وَلِيُمَحِّصَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ" (آل عمران: آية 140-141): أي ليظهر مدى نقاء معدنهم، ونقاء أصلتهم، وقوة إيمانهم.

ثالثا: رفع درجاتهم؛ ولذلك قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ "ما يصيب المسلم من نَصَبٍ ولا وَصَبٍ حتى الشوكة يشاكها، إلا رفعه الله بها درجة، وحط عنه بها خطيئة".
والله أعلم
المفتى :أ.د.أحمد يوسف سليمان
http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?pagename=IslamOnline-Arabic-Ask_Scholar/FatwaA/FatwaA&cid=1122528616696 (http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?pagename=IslamOnline-Arabic-Ask_Scholar/FatwaA/FatwaA&cid=1122528616696)

أمير الشعـراء
28-07-2010, 07:48 PM
كلامك رائع
لكن ليس في مكانه
فليست هكذا الدنيا
هي كلمة حق
ولكن لا يراد بها خير
فهي دعوة الى التواكل
ويجب ان تعرف أن هناك فرق بين البلاء والابتلاء
وبم ترد على من يسألك عن سبب نجاح الغرب ( الكافر ) في شتى ميادين الحياة
شكرا للعضو الواعي ( mr . trueman )

mohammad00
28-07-2010, 08:40 PM
http://www13.0zz0.com/2010/07/28/17/831317734.jpg (http://www.0zz0.com)

أمير الشعـراء
29-07-2010, 05:12 AM
الله عليك وعلى صورك

mr.anwar
29-07-2010, 06:56 AM
لا اله ال أنت سبحانك انى كنت من الظالمين

prof2007
29-07-2010, 11:01 AM
يا رب لك الحمد على كل حال ونعوذ بالله من حال اهل النار