Elmobd3
18-06-2007, 09:11 AM
أدي طلاب المرحلة الأولي للثانوية العامة الأمتحان في اللغة الأجنبية الثانية الفرنسية والألمانية والإيطالية واشتكي الطلاب من صعوبة الأمتحان خاصة في قطعة الفهم في الألمانية والفرنسية, في حين أكد الدكتور مصطفي عبد السميع رئيس عام الامتحانات أن الامتحان جاء وفق المنهج المقرر. وأعلن الدكتور يسري الجمل وزير التربوية والتعليم أن العمل بالمجمع التعليمي بالإسماعيلية سيبدأ العام المقبل بهدف توفير أفضل مناخ واقامة للمقررين.
وقال خلال الجولة التفقدية التي قام بها أمس بمدينة مبارك التعليمية للاطمئنان علي توفير سبل الإقامة والإعاشة المناسبة للمقدرين والمصححين أنه سيتم تطوير الكنترولات علي مستوي الجمهورية وبالتنسيق مع المحافظين في الإسكندرية وأسيوط والمنصورة والقاهرة.
وأشار إلي أن الوزارة لم تحدد موعدا للانتهاء من التصحيح حتي لاتكون بمثابة ضغط علي المقدرين خاصة وأنه سيتم تطبيق التنسيق الالكتروني للإلتحاق بالجامعات هذا العام والذي يعد فرصة كبيرة هذا العام ووقت أكبر للطلاب. وأضاف الوزير أننا في مرحلة هامة وهي مرحلة التقويم والتصحيح وناشد الأسرة المصرية الهدوء وأن تثق في المعلم الذي يؤدي دوره كمصحح ولابد من تهيئة المناخ والراحة الأفضل مما ينعكس ايجابيا علي قدرته علي القياس وهي من أزصعب العمليات لأنها تحول جهد الأبناء ومابذلوه إلي أرقام وتؤهله للمرحلة الجامعية وهذا يتطلب الدقة الكاملة.
وقد تلقي الأهرام بعض الشكاوي من صعوبة قطعة الفهم والسؤال الخاص بالقواعد في اللغة الفرنسية وأحتوائهما علي كلمات جديدة لم تمر علي الطلاب من قبل, كما تلقيالزهرام بعض الشكاوي من صعوبة قطعة الفهم في أمتحان اللغة الألمانية. وقال الدكتور مصطفي عبد السميع أن الإمتحان في مستوي الطالب المتوسط ويستطيع الإجابة علي85% من الاسئلة وأن قطعة الفهم سواء في اللغة الفرنسية أو الألمانية لابد أن تقيس مهارات الطالب وحصيلة الكلمات لديه ولايوجد بها أي مصطلحات جديدة وجميعها درسها الطالب,
وذلك بالاضافة إلي ضرورة أن يشتمل الامتحان علي نسبة من الاسئلة للطالب المتميز حيث أن هناك فروقا فردية بين طالب وآخر. كما اشتكي معظم الطلاب في الإسكندرية وسوهاج وجنوب سيناء من صعوبة اسئلة اللغة الفرنسية وخرج الطلاب فيحالة حزن مؤكدين أن الأمتحان جاء فوق مستوي الطالب المتفوق.
وقال خلال الجولة التفقدية التي قام بها أمس بمدينة مبارك التعليمية للاطمئنان علي توفير سبل الإقامة والإعاشة المناسبة للمقدرين والمصححين أنه سيتم تطوير الكنترولات علي مستوي الجمهورية وبالتنسيق مع المحافظين في الإسكندرية وأسيوط والمنصورة والقاهرة.
وأشار إلي أن الوزارة لم تحدد موعدا للانتهاء من التصحيح حتي لاتكون بمثابة ضغط علي المقدرين خاصة وأنه سيتم تطبيق التنسيق الالكتروني للإلتحاق بالجامعات هذا العام والذي يعد فرصة كبيرة هذا العام ووقت أكبر للطلاب. وأضاف الوزير أننا في مرحلة هامة وهي مرحلة التقويم والتصحيح وناشد الأسرة المصرية الهدوء وأن تثق في المعلم الذي يؤدي دوره كمصحح ولابد من تهيئة المناخ والراحة الأفضل مما ينعكس ايجابيا علي قدرته علي القياس وهي من أزصعب العمليات لأنها تحول جهد الأبناء ومابذلوه إلي أرقام وتؤهله للمرحلة الجامعية وهذا يتطلب الدقة الكاملة.
وقد تلقي الأهرام بعض الشكاوي من صعوبة قطعة الفهم والسؤال الخاص بالقواعد في اللغة الفرنسية وأحتوائهما علي كلمات جديدة لم تمر علي الطلاب من قبل, كما تلقيالزهرام بعض الشكاوي من صعوبة قطعة الفهم في أمتحان اللغة الألمانية. وقال الدكتور مصطفي عبد السميع أن الإمتحان في مستوي الطالب المتوسط ويستطيع الإجابة علي85% من الاسئلة وأن قطعة الفهم سواء في اللغة الفرنسية أو الألمانية لابد أن تقيس مهارات الطالب وحصيلة الكلمات لديه ولايوجد بها أي مصطلحات جديدة وجميعها درسها الطالب,
وذلك بالاضافة إلي ضرورة أن يشتمل الامتحان علي نسبة من الاسئلة للطالب المتميز حيث أن هناك فروقا فردية بين طالب وآخر. كما اشتكي معظم الطلاب في الإسكندرية وسوهاج وجنوب سيناء من صعوبة اسئلة اللغة الفرنسية وخرج الطلاب فيحالة حزن مؤكدين أن الأمتحان جاء فوق مستوي الطالب المتفوق.