تغريد الطيور
25-08-2010, 07:42 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي الغاليات:
من منا لا يريد القرب من الله..؟؟
من منا لا يريد مرافقة الحبيب –صلى الله عليه وسلم – في الجنه..؟؟
الكل منا يبحث عن عمل يوصله لهذا الشرف العظيم,سأوضح لكن أكثر بهذا الحديث...
وعن ربيعة بن كعب قال : { كنت أبيت مع النبي صلى الله عليه وسلم آتيه بوضوئه وحاجته , فقال : سلني , فقلت : أسألك مرافقتك في الجنة , فقال : أو غير ذلك ؟ فقلت : هو ذاك , فقال : أعني على نفسك بكثرة السجود} رواه أحمدومسلم والنسائي وأبو داود )
ماذا طلب ربيعه من الحبيب - صلى الله عليه وسلم –...؟؟ لقد طلب مرافقته في الجنه..
أي شرف هذا..!!!!
ورد عليه الحبيب بعمل ان أكثر منه كان رفيقه في الجنه ألا وهو كثرة السجود..
أختاه
ألهذا الحد أشغلتنا الدنيا بالركض وراء شهواتها حتى أصبحنا نهمل عباداتنا..؟؟
الهذا الحد نحب الدنيا...؟؟
ماذا سيحدث لنا ان أكثرنا من السجود..هل ستخرب الدنيا..؟؟
بمعني ان نحافظ على الصلوات المكتوبه في وقتها..ونحافظ على صلاة القيام..ونواضب على صلاة الضحى أختاه أنتي من ستكونين الرابحه فانها تجارة مع الله.
أنظري ماذا سيحدث لك اذا واضبتي على النوافل..
يقول الله تبارك وتعالى في الحديث القدسي: (ما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه)
يا اللـــــــــه....يحبك الله ..والله انه لشرف عظيم كم يسعى الكثير للحصول عليه..فمابالنا لا نفكر..؟؟
اسمعي الى هذا الحديث الشريف..الذي سيزيد حبك الى كثرة السجود..
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إني دخلتُ الجنة، فسمعت خشفةً بين يديّ، فقلتُ: (يا جبريل ! ما هذه الخشفة؟)... قال: (بلال يمشي أمامك)... وقد سأل الرسول -صلى الله عليه وسلم- بلال بأرْجى عمل عمله في الإسلام فقال: (لا أتطهّرُ إلا إذا صليت بذلك الطهور ما كتِبَ لي أن أصلّيَ)... كما قال -عليه أفضل الصلاة والسلام-: (اشتاقت الجنّةِ إلى ثلاثة: إلى علي، وعمّار وبلال)...
أختاه هل فكرتي..؟؟؟
والله انها تجارة رابحه..
تخيلي يحبك الله ويكون الرسول –صلى الله عليه وسلم – رفيقك في الجنه..
أخيه..من قلب محب لك..
الامر يسر وأجره عظيم..ولا يتطلب منك الكثير قليلا من الجهد فقط ..
كم تتعبين نفسك بالجري في الاسواق والسهر أمام التلفاز,وتقولين لا أستطيع القيام !!! بالله عليك شتان بينهما..
أي عذر ستقدمين لرسول الله –صلى الله عليه وسلم- عندما يسألك عن سنته...؟؟
أتركك تخاطبين نفسك وتصلحينها يا غاليه.....
الواجـــــــــــــــب العملي.....للموضوع...
1- الحفاظ على صلاة القيام ولو ركعتين قبل النوم.
2- المواضبه على صلاة الضحى وأقلها ركعتين.
3- وأخيرا الله الله في السنن الرواتب فان اجرها عظيم.
أختاه
والله أن الاجر عظيم والامر يستحق منك بذل الجهد ...
فانها سلعة الله الغاليه
أخواتي الغاليات:
من منا لا يريد القرب من الله..؟؟
من منا لا يريد مرافقة الحبيب –صلى الله عليه وسلم – في الجنه..؟؟
الكل منا يبحث عن عمل يوصله لهذا الشرف العظيم,سأوضح لكن أكثر بهذا الحديث...
وعن ربيعة بن كعب قال : { كنت أبيت مع النبي صلى الله عليه وسلم آتيه بوضوئه وحاجته , فقال : سلني , فقلت : أسألك مرافقتك في الجنة , فقال : أو غير ذلك ؟ فقلت : هو ذاك , فقال : أعني على نفسك بكثرة السجود} رواه أحمدومسلم والنسائي وأبو داود )
ماذا طلب ربيعه من الحبيب - صلى الله عليه وسلم –...؟؟ لقد طلب مرافقته في الجنه..
أي شرف هذا..!!!!
ورد عليه الحبيب بعمل ان أكثر منه كان رفيقه في الجنه ألا وهو كثرة السجود..
أختاه
ألهذا الحد أشغلتنا الدنيا بالركض وراء شهواتها حتى أصبحنا نهمل عباداتنا..؟؟
الهذا الحد نحب الدنيا...؟؟
ماذا سيحدث لنا ان أكثرنا من السجود..هل ستخرب الدنيا..؟؟
بمعني ان نحافظ على الصلوات المكتوبه في وقتها..ونحافظ على صلاة القيام..ونواضب على صلاة الضحى أختاه أنتي من ستكونين الرابحه فانها تجارة مع الله.
أنظري ماذا سيحدث لك اذا واضبتي على النوافل..
يقول الله تبارك وتعالى في الحديث القدسي: (ما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه)
يا اللـــــــــه....يحبك الله ..والله انه لشرف عظيم كم يسعى الكثير للحصول عليه..فمابالنا لا نفكر..؟؟
اسمعي الى هذا الحديث الشريف..الذي سيزيد حبك الى كثرة السجود..
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إني دخلتُ الجنة، فسمعت خشفةً بين يديّ، فقلتُ: (يا جبريل ! ما هذه الخشفة؟)... قال: (بلال يمشي أمامك)... وقد سأل الرسول -صلى الله عليه وسلم- بلال بأرْجى عمل عمله في الإسلام فقال: (لا أتطهّرُ إلا إذا صليت بذلك الطهور ما كتِبَ لي أن أصلّيَ)... كما قال -عليه أفضل الصلاة والسلام-: (اشتاقت الجنّةِ إلى ثلاثة: إلى علي، وعمّار وبلال)...
أختاه هل فكرتي..؟؟؟
والله انها تجارة رابحه..
تخيلي يحبك الله ويكون الرسول –صلى الله عليه وسلم – رفيقك في الجنه..
أخيه..من قلب محب لك..
الامر يسر وأجره عظيم..ولا يتطلب منك الكثير قليلا من الجهد فقط ..
كم تتعبين نفسك بالجري في الاسواق والسهر أمام التلفاز,وتقولين لا أستطيع القيام !!! بالله عليك شتان بينهما..
أي عذر ستقدمين لرسول الله –صلى الله عليه وسلم- عندما يسألك عن سنته...؟؟
أتركك تخاطبين نفسك وتصلحينها يا غاليه.....
الواجـــــــــــــــب العملي.....للموضوع...
1- الحفاظ على صلاة القيام ولو ركعتين قبل النوم.
2- المواضبه على صلاة الضحى وأقلها ركعتين.
3- وأخيرا الله الله في السنن الرواتب فان اجرها عظيم.
أختاه
والله أن الاجر عظيم والامر يستحق منك بذل الجهد ...
فانها سلعة الله الغاليه