أزهار الخريف
31-08-2010, 02:18 PM
علامات ليلة القدر
قال النبي صلى الله عليه وسلم: « من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه » متفق عليه
عن عائشة رضي الله عنها، قالت: « كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شدّ مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله» وفي رواية: «أحيا الليل، وأيقظ أهله، وجد، وشد المئزر »
وكانت أمنا عائشة تقول: « كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر مالا يجتهد في غيره »
http://img811.imageshack.us/img811/8346/a7la02gf.png
العلامات المقارنة (في الليلة نفسها)
1- قوة الإضاءة والنور في تلك الليلة ، وهذه العلامة في الوقت الحاضر لا يحس بها إلا من كان في البر بعيداً عن الأنوار .
2- الطمأنينة ، أي طمأنينة القلب ، وانشراح الصدر من المؤمن ، فإنه يجد راحة وطمأنينة وانشراح صدر في تلك الليلة أكثر من مما يجده في بقية الليالي.
3- أن الرياح تكون فيها ساكنة أي لا تأتي فيها عواصف أو قواصف ، بل بكون الجو مناسبا.
4- أنه قد يُري الله الإنسان الليلة في المنام ، كما حصل ذلك لبعض الصحابة رضي الله عنهم.
5- أن الانسان يجد في القيام لذة أكثر مما في غيرها من الليالي.
http://img811.imageshack.us/img811/8346/a7la02gf.png
العلامات اللاحقة (بعد الليلة)
أن الشمس تطلع في صبيحتها ليس لها شعاع ، صافية ليست كعادتها في بقية الأيام ، ويدل لذلك حديث أبي بن كعب رضي الله عنه أنه قال : أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أنها تطلع يومئذ ٍ لا شعاع لها ) -رواه مسلم
http://img811.imageshack.us/img811/8346/a7la02gf.png
قال عليه الصلاة والسلام : " ليلة القدر ليلة طلقة لا حارة ولا باردة ، تصبح الشمس يومها حمراء ضعيفة " . رواه ابن خزيمة وصححه الألباني .
وقال عليه الصلاة والسلام : " إني كنت أُريت ليلة القدر ثم نسيتها ، وهي في العشر الأواخر ، وهي طلقة بلجة لا حارة ولا باردة ، كأن فيها قمرا يفضح كواكبها ، لا يخرج شيطانها حتى يخرج فجرها " . رواه ابن حبان .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الملائكة تلك الليلة أكثر في الأرض من عدد الحصى " . رواه ابن خزيمة وحسن إسناده الألباني .
وقال صلى الله عليه وسلم : " وأمارتها أن تطلع الشمس في صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها " . رواه مسلم .
يعني تطلع في اليوم الذي يليها
وتلك العلامة بشارة لمن قام تلك الليلة
لأنها تكون بعد انقضاء ليلة القدر لا قبلها
http://img811.imageshack.us/img811/8346/a7la02gf.png
وهناك علامات أخرى لكنها لا تثبت
مثل أنه لا تنبح فيها الكلاب ، ولا يُرمى فيها بنجم ، أو أن ينزل فيها مطر .
http://img811.imageshack.us/img811/8346/a7la02gf.png
وعن أمنا عائشة قالت: (قلت : يا رسول الله أرأيت إن علمت أي ليلة القدر ما أقول فيها ؟ قال : " قولي : اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني " )
قال النبي صلى الله عليه وسلم: « من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه » متفق عليه
عن عائشة رضي الله عنها، قالت: « كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شدّ مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله» وفي رواية: «أحيا الليل، وأيقظ أهله، وجد، وشد المئزر »
وكانت أمنا عائشة تقول: « كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر مالا يجتهد في غيره »
http://img811.imageshack.us/img811/8346/a7la02gf.png
العلامات المقارنة (في الليلة نفسها)
1- قوة الإضاءة والنور في تلك الليلة ، وهذه العلامة في الوقت الحاضر لا يحس بها إلا من كان في البر بعيداً عن الأنوار .
2- الطمأنينة ، أي طمأنينة القلب ، وانشراح الصدر من المؤمن ، فإنه يجد راحة وطمأنينة وانشراح صدر في تلك الليلة أكثر من مما يجده في بقية الليالي.
3- أن الرياح تكون فيها ساكنة أي لا تأتي فيها عواصف أو قواصف ، بل بكون الجو مناسبا.
4- أنه قد يُري الله الإنسان الليلة في المنام ، كما حصل ذلك لبعض الصحابة رضي الله عنهم.
5- أن الانسان يجد في القيام لذة أكثر مما في غيرها من الليالي.
http://img811.imageshack.us/img811/8346/a7la02gf.png
العلامات اللاحقة (بعد الليلة)
أن الشمس تطلع في صبيحتها ليس لها شعاع ، صافية ليست كعادتها في بقية الأيام ، ويدل لذلك حديث أبي بن كعب رضي الله عنه أنه قال : أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أنها تطلع يومئذ ٍ لا شعاع لها ) -رواه مسلم
http://img811.imageshack.us/img811/8346/a7la02gf.png
قال عليه الصلاة والسلام : " ليلة القدر ليلة طلقة لا حارة ولا باردة ، تصبح الشمس يومها حمراء ضعيفة " . رواه ابن خزيمة وصححه الألباني .
وقال عليه الصلاة والسلام : " إني كنت أُريت ليلة القدر ثم نسيتها ، وهي في العشر الأواخر ، وهي طلقة بلجة لا حارة ولا باردة ، كأن فيها قمرا يفضح كواكبها ، لا يخرج شيطانها حتى يخرج فجرها " . رواه ابن حبان .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الملائكة تلك الليلة أكثر في الأرض من عدد الحصى " . رواه ابن خزيمة وحسن إسناده الألباني .
وقال صلى الله عليه وسلم : " وأمارتها أن تطلع الشمس في صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها " . رواه مسلم .
يعني تطلع في اليوم الذي يليها
وتلك العلامة بشارة لمن قام تلك الليلة
لأنها تكون بعد انقضاء ليلة القدر لا قبلها
http://img811.imageshack.us/img811/8346/a7la02gf.png
وهناك علامات أخرى لكنها لا تثبت
مثل أنه لا تنبح فيها الكلاب ، ولا يُرمى فيها بنجم ، أو أن ينزل فيها مطر .
http://img811.imageshack.us/img811/8346/a7la02gf.png
وعن أمنا عائشة قالت: (قلت : يا رسول الله أرأيت إن علمت أي ليلة القدر ما أقول فيها ؟ قال : " قولي : اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني " )