Moon Light_FMAA
01-09-2010, 12:50 AM
قمة الحب ان تحب بل ان تعشق وتنسى الكون من حولك ليبقى حبيبك هو كل الكون بالنسبة لك
قمة الالم ان ترى من تعشق يطعنك من الخلف وانت مخدوع بحبه الذى لا يعقل ابدا انه مزيف
انا هقولكوا قصة حقيقية حصلت لواحدها بحبها جداااااااااااااااااااااااااااااااا ومش عارفة اعملها اى حاجة
بس بطلب منكم طلب عايزاكوا تفسروا لى اللى حصل ده وتقولوا لى لو اقدر اعمل حاجة
كان يحبها بجنون بل اكثر من الجنون بكثير وكان الكل يعلم بحبهما منذ الصغر فلقد نمى الحب معهما وترعرع وكان يزداد يوما بعد يوم انه يحبها منذ ان كانت صغيرة جدا وكان قريب منها جدا نعم فهما اولاد خالة بدات القصة انه كان يحبها جدا وكثيرا ما كان يقول للاقارب ان يوصلوا لها حبه وان يقنعوها ان تحبه فلقد كانت لا تريد سماع اسمه وكانت لا تطيقه فلقد اشاع بين الناس بحبهما وانها له وحده وكثيرا ما صارحها بحبه الى ان انغمرت فى حبه وصارت تحبه اكثر مما يحبها مع انها تعلم انه يتكلم مع الكثير من البنات بل انه ايضا يخرج معهم ولكنها كانت تثق انها الحب الوحيد فى قلبه وكانت ما اروعها من قصة حب ولكن كل شئ جميل لا بد له من شئ يعكر صفاءه فلقد كان اهلها يرفضان ارتباطهما باى شكل من الاشكال مع انهم يعلمون بحبهم المستمر لسنوات عديدة وكثيرا ما اهانوها وحلفوا لها بانها لن تكون له ولكنه كان لا يهدئ فلقد فعل الكثير حتى يرضى اهلها وبعث اليهم الكثير من الاقارب
ليقنعوهم ومضت السنين وهما على حبهما لا يتغير بل انه يزداد كل ثانية وشاءت الاقدار ان وافق اهلها اخيرا حتى لايكسروا قلبها مع انهم يرفضونه لشخصه تماما وما زالوا لايقتنعون به ولكن وافقوا وتمت الخطوبة وكانت ما اجملها من ليلة وكان الاثنا لايصدقان ان كلا منهما للاخر ومضت الايام وهما مخطوبين لبعضهما ولكن ماذا تتوقعون ان يفعل فى تلك الايام هل كانت هذه الايام كتلك الماضية قبل الخطوبة لا انها كانت ايام تعيسة فلقد كان كثير الغضب عليها بدون اى اسباب ولكن كان يتحول احيانا الى حبيب الماضى ذو الكلام الرقيق الذى يذيب القلب ولكنه كان فى الوقت ذاته لازال يتكلم مع البنات ويقابلهم الى ان ينتهوا الى النهاية الماساوية تخيلوا ماذا حدث
انه تركها بدون اى مقدمات وبدون اى زعل مسبق تركها صار لا يكلمها ولا يعبرها حتى برسالة ولا يذهب ليراها تركها كثيرا وكانت تتصل عليه لا يرد وتبعث اليه رسائل فلا يستجيب لها ولا يلقى لها بالا وتركها عدة اشهر الى ان حن واتصل ولكنها لم يتصل على موبايلها ولكنه اتصل على التليفون الارضى ولكن شاء القدر ان ترد هى عليه فتقول له (ازيك يا .......)فيرد فين مامتك فتعطى السماعة لامها ليقول لامها تلك الكلمات القاتلة(كل شئ قسمة ونصيب يا خالتى وما تزعلوش)ثم لا يلبث ان يضع السماعة ويغلق الخط ويتركها لالمها الذى لا يهدأ ابدا وكان يتصل اخوته بهم ويقولون لهم انه لم يرد ان يظلمها نظرا لعلاقاته مع البنات ويقولون لهم لا تفقدوا الامل وادعوا له بالهدايه ويؤكدون لهم انهم لن يكونوا معه الا اذا كانت هى شريكته ولكنها الان معلقه لاتريد ان تفقده وفى نفس الوقت لا يريد اهلها ان ينهوا الخطوبة نظرا لشكلهم امام الناس وهى المسكينة نحل جسمها وصارت لاتنام ولا تهدا من البكاء فقولوا لى لماذا فعل هكذا فيها بعد ان فعل المستحيل حتى يوافق اهلها على خطبتهم هل انه لم يتذكر انه سيظلمها الا الان بعدما صارت تحبه حتى الجنون وبعدما تحدت الجميع من اجله
لماذا ادمى قلبها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟لماذا؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ارجوا انكوا تقراوا القصة كلها هى طويلة بس ده رجائى منكم وارجوكوا عايزة رايكوا فى اللى عمله وتشوروا عليا لو بايدى حاجة
شكرا على وقتكوا اللى ضيعته فى القصة
قمة الالم ان ترى من تعشق يطعنك من الخلف وانت مخدوع بحبه الذى لا يعقل ابدا انه مزيف
انا هقولكوا قصة حقيقية حصلت لواحدها بحبها جداااااااااااااااااااااااااااااااا ومش عارفة اعملها اى حاجة
بس بطلب منكم طلب عايزاكوا تفسروا لى اللى حصل ده وتقولوا لى لو اقدر اعمل حاجة
كان يحبها بجنون بل اكثر من الجنون بكثير وكان الكل يعلم بحبهما منذ الصغر فلقد نمى الحب معهما وترعرع وكان يزداد يوما بعد يوم انه يحبها منذ ان كانت صغيرة جدا وكان قريب منها جدا نعم فهما اولاد خالة بدات القصة انه كان يحبها جدا وكثيرا ما كان يقول للاقارب ان يوصلوا لها حبه وان يقنعوها ان تحبه فلقد كانت لا تريد سماع اسمه وكانت لا تطيقه فلقد اشاع بين الناس بحبهما وانها له وحده وكثيرا ما صارحها بحبه الى ان انغمرت فى حبه وصارت تحبه اكثر مما يحبها مع انها تعلم انه يتكلم مع الكثير من البنات بل انه ايضا يخرج معهم ولكنها كانت تثق انها الحب الوحيد فى قلبه وكانت ما اروعها من قصة حب ولكن كل شئ جميل لا بد له من شئ يعكر صفاءه فلقد كان اهلها يرفضان ارتباطهما باى شكل من الاشكال مع انهم يعلمون بحبهم المستمر لسنوات عديدة وكثيرا ما اهانوها وحلفوا لها بانها لن تكون له ولكنه كان لا يهدئ فلقد فعل الكثير حتى يرضى اهلها وبعث اليهم الكثير من الاقارب
ليقنعوهم ومضت السنين وهما على حبهما لا يتغير بل انه يزداد كل ثانية وشاءت الاقدار ان وافق اهلها اخيرا حتى لايكسروا قلبها مع انهم يرفضونه لشخصه تماما وما زالوا لايقتنعون به ولكن وافقوا وتمت الخطوبة وكانت ما اجملها من ليلة وكان الاثنا لايصدقان ان كلا منهما للاخر ومضت الايام وهما مخطوبين لبعضهما ولكن ماذا تتوقعون ان يفعل فى تلك الايام هل كانت هذه الايام كتلك الماضية قبل الخطوبة لا انها كانت ايام تعيسة فلقد كان كثير الغضب عليها بدون اى اسباب ولكن كان يتحول احيانا الى حبيب الماضى ذو الكلام الرقيق الذى يذيب القلب ولكنه كان فى الوقت ذاته لازال يتكلم مع البنات ويقابلهم الى ان ينتهوا الى النهاية الماساوية تخيلوا ماذا حدث
انه تركها بدون اى مقدمات وبدون اى زعل مسبق تركها صار لا يكلمها ولا يعبرها حتى برسالة ولا يذهب ليراها تركها كثيرا وكانت تتصل عليه لا يرد وتبعث اليه رسائل فلا يستجيب لها ولا يلقى لها بالا وتركها عدة اشهر الى ان حن واتصل ولكنها لم يتصل على موبايلها ولكنه اتصل على التليفون الارضى ولكن شاء القدر ان ترد هى عليه فتقول له (ازيك يا .......)فيرد فين مامتك فتعطى السماعة لامها ليقول لامها تلك الكلمات القاتلة(كل شئ قسمة ونصيب يا خالتى وما تزعلوش)ثم لا يلبث ان يضع السماعة ويغلق الخط ويتركها لالمها الذى لا يهدأ ابدا وكان يتصل اخوته بهم ويقولون لهم انه لم يرد ان يظلمها نظرا لعلاقاته مع البنات ويقولون لهم لا تفقدوا الامل وادعوا له بالهدايه ويؤكدون لهم انهم لن يكونوا معه الا اذا كانت هى شريكته ولكنها الان معلقه لاتريد ان تفقده وفى نفس الوقت لا يريد اهلها ان ينهوا الخطوبة نظرا لشكلهم امام الناس وهى المسكينة نحل جسمها وصارت لاتنام ولا تهدا من البكاء فقولوا لى لماذا فعل هكذا فيها بعد ان فعل المستحيل حتى يوافق اهلها على خطبتهم هل انه لم يتذكر انه سيظلمها الا الان بعدما صارت تحبه حتى الجنون وبعدما تحدت الجميع من اجله
لماذا ادمى قلبها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟لماذا؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ارجوا انكوا تقراوا القصة كلها هى طويلة بس ده رجائى منكم وارجوكوا عايزة رايكوا فى اللى عمله وتشوروا عليا لو بايدى حاجة
شكرا على وقتكوا اللى ضيعته فى القصة