ممكن حد يجوبنى على الاسئله دى قبلتنى في الكتاب المدرسى ومعرفتهاش
س1\وترى الشوك في الورود "علام يدل هذا التعبير؟
انا عرفه اجابته بس عايزه الاجابه النموزجيه
س2\(ان شر الجناة في الارض نفس تتوقى قبل الرحيل الرحيلا)
هل هذا البيت يعبر عن حقيقه ام رأى ؟ولماذا؟ السؤال ده ص25
س4\اعرب ماتحته خط وبين نوع المنادى
*يامرشدات التزمن النظام والطاعه ص34
*ياجنود انتم حماة الارض
ياريت الى يجاوبنى على السؤالين دول يقولى قالها كده ليه وازاى افرق بين النكره المقصوده والغير مقصوده
معلش هتعبكوا معايا شويه بس انتوا عرفين ان مفيش كتب خارجيه واحنا محتاسين وبصراحه النحو مجننى
وجزاكو الله كل خييييير

تري الشوك في الورود يدل علي النظرة التشائميه للامور والحاله النفسيه السئة التي جعلت العين لاتري في الجمال سوي الالم
الثاني هو راي لدي الشاعر في هذا اليائس المتشائم المحبط فقد فقد الرغبة في الحياة

يا مرشدات الضمة هي نكرة مقصودة منادي مبني علي الضمة
يا مرشدات بالكسر هي نكره غير مقصودة منادي منصوب بالكسرة
ياجنود بهذا الشكل هي نكرة مقصودة منادي مبني علي الضمة

اما كيف تتعرفين علي المنادي عامة انظري للمنادي هل هو كلمة واحدة فقط او كلمتين فاكثر
الكلمه الواحدة هي علم مفرد(اسم شخص اوبلد اوشي مشهور) او نكرة مقصوده (كلمة واحدة جاءت بعلامة الرفع)
او نكرة غير مقصودة (كلمه واحدة جاءت بعلامة النصب)

كلمتين فاكثر هي اما منادي مضاف او شبيه بالمضاف فان جاءت بها( التنوين-نون المثني -نونن الجمع-او معها الجار والمجرور)فهي شبيه غير ذلك فهي مضاف

السؤال الأول :تري الشوك في الورود
الإنسان الذي يصل إلي رغباته لاشك أنه يتحمل المصاعب وكون الإنسان المتشائم لا ينظر للحياة بحب فهو دائما ينظر للجانب السلبي ولايريد دفع المقابل من الجهد
وكذلك ينظر دائما للجزء الفالرغ من الكوب والجانب المظلم من الصورة


السؤال الثاني إن شر الجناة في الأرض نفس تتوقي قبل الرحيل الرحيلا
هو حقيقة
أولا إذا مات الإنسان الصالح فوجد ما أعده الله له من النعيم لتمني أن يعود للدنيا لزيد من عمله ( قصة الشهيد )
وبذلك يكون قد ظلم نفسه
ثانيا: لو مات الإنسان الظالم فوجد ما أعده الله له من العذاب لقال رب ارجعون
وهو بذلك يظلم نفسه ويعتدي علي نعمة الحياة التي وهبها الله لة وعطل عمارة الأرض وعبادة الله
تخيلي لو كل إنسان فشل في مواجهة مشكلة ما وتمني الموت وحقق الله له ما يريد ما بقي علي الأرض أحد

إجابات شافية و وافية و ليس بعد تلك الإجابات النموذجية ما يقال إلا الشكر

الأخ الفاضل (علاء السباعى ) شكرا لسيادتكم على الاجابة ولكن نحن نشرح الأبيات داخل السيلق فالشاعر هنا يتكلم عن المتشائم الذى ينتظر الموت قبل ان يأتيه لأنه يئس من الحياة وجلس ينتظر الموت وبذلك تكون الاجابة رأى رأى رأى وألف رأى اما ما ذكرته حضرتك فهو شرح للمعنى خارج سياق النص المقرر وقضيته الاساسية وهى نظرة المتشائم ويئسه من الحياة .
أما الإعراب فكما ذكر فى عاله والله الموفق وهو يهدى السبيل

جزاكم الله كل خير
بجد الاجابات كلها نموزجيه ومقنعه
شكرااااااااااااا