مشاهدة النسخة كاملة : مكالمة في آخر الليل .. أو قعدة هادية على النيل


يارا كريم
30-10-2010, 08:13 PM
http://img529.imageshack.us/img529/931/53647244.png
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله......أما بعد..
لا يخفى على الجميع أن هذا الزمن زمن فتنٍ! فأصبح كلٌ منا يخشى على نفسه من الوقوع فيما حرّم الله!
وكما تعلمون في زمننا الحاضر أصبح من السهل إنشاء علاقة بين الجنسين، فوسائل الاتصال بين الطرفين كثيرة ولعل أبرزها الإنترنت والموبايل.
يستطيع الشاب أن يكوّن علاقة مع الجنس الآخر من خلال تواصله في الانترنت عبر المنتديات أو الشات أو الماسنجر ومن ثم قد يتطور هذا الأمر ويصل إلى المكالمات الهاتفية(1) (http://women.bo7.net/girls170474).





http://sl.glitter-graphics.net/pub/193/193363krpfxnjkkm.gif

المكالمة الأولى
عند أول مكالمة دائما تكون الأمور جميلة والعلاقة حميمة والأحلام مع فتى الأحلام وردية والوعود كثيرة، ويبدأ بوصف مغامراته ووسامته، ويسمعها كلمات الحب المكذوبة.
المكالمة الثانية
بعد المكالمة الأولى تشعر المسكينة بأنها بدأت تفقد السيطرة على نفسها واستولى كذبه على عقلها وقلبها وبدأت تفكر فيه.
المكالمة الثالثة
تنفيذ شيء من الوعود التي قطعها على نفسه فتى الأحلام الوهمي أمام هذه الفريسة وهو مشروع الزواج منها إذ الواجب عليها في هذا الوقت مجاملته وألا تعكر عليه مزاجه.
المكالمة الرابعة
يستمر في خداعها بكلمات معسولة ويبين لها أنها تلك الفتاة التي كان يبحث عنها وهي قد بدأت في مرحلة التصديق.
المكالمة الخامسة
قصه الخروج ويبدأ هنا بتقديم طلباته من تلك الفتاة المسكينة فبعد أن تمكن منها ومن قلبها وأوقعها في شراكه بدأ يطلب منها الخروج معه ولو لمدة نصف ساعة وستكون أمام الناس وفي مكان مزدحم حتى يذهب عنها مسألة عدم الثقة وبعد عدة محاولات توافق هذه المسكينة.
المكالمة السادسة
يحدد وقت الخروج وفي المكان المعين وفي الساعة المتفق عليها يلتقيان ويكون الذئب في تلك اللحظات أشبه ما يكون بالحمل الوديع الذي يخجل أن يرفع طرفه في وجه تلك الفريسة وكل ذلك من أجل أن يكسب شيء من الثقة حتى تطمئن الفريسة أنه يختلف عن بقية الشباب وهو في داخله يتحين الفرصة المناسبة.
المكالمة السابعة
بعد أن استطاع أن يغرز الثقة في نفس فريسته وكسب ودها وأنزل عليها وابلاً من الكلمات الجميلة تنحصر هذه المكالمة في روعة اللقاء وكيف مر الوقت سريعاً وليته طال, وكيف كانت أحاسيسه عندما وقعت عيناه بعينيها وغير ذلك من الكلام المعسول.
المكالمة الثامنة
تنصب هذه المكالمة عن أثر اللقاء وتتناول شيء من الأحلام وبناء منزل الزوجية معاً وطرح فكرة الأطفال كل ذلك لنزع الخوف منها حتى يرمي بشباكه فيصطادها.
المكالمة التاسعة
طلب إعادة الذكرى الجميلة للِّقاء الأول مع بعض التعديلات حيث يرقب أن يكون هو وهي في مكان لوحدهما للمناقشة في العديد من الأمور المستقبلية الوهمية ويصر الشاب على هذا اللقاء لوضع النقط على الأحرف حول مصير هذه العلاقة, ولا تجد الفتاة المسكينة خياراً غير الموافقة وهي في نشوة الكلام المعسول.
المكالمة العاشرة
تمضي الأيام والفريسة تستدرج من هذا الذئب ولقاء يجر لقاء.. فبعد الكلام المعسول بدأ بلمس يديها وبدأ يقترب منها و.....و.....و.... وهكذا حتى تمكن منها وسلمت كل ما لديها ..والذئب يطمئنها ويعود بها إلى الوراء قليلاً يذكرها بوعوده لها بالزواج ويمضي يوم بعد يوم ويبدأ بالتهرب منها إلى أن بدأت الحقائق تظهر للفتاة المسكينة. وقد حملت معها العار والخزي فلا أب يرحم ولا مجتمع يستر, ضاعت الفتاة وضاع منها شرفها (2) (http://forum.girl-vb.com/g-t36850.html).

يارا كريم
30-10-2010, 08:15 PM
مجرد علاقة بريئة


بدأت ظاهرة الصداقة بين الجنسين تغزو مجتمعاتنا نتيجة الغزو الاجتماعي والفكري الغربي التي فشت فيها هذه الصداقات فكثر استعمال مصطلحات الصديق الذكر(Boy Friend) والصديقة الأنثى(Girl Friend) والتي لا تعبر عن علاقة صداقة بريئة وإنما هي علاقة غرامية محمومة، أو علاقة جنسية مباشرة؛ لأن طبيعة التنوّع بين الرجل والمرأة لا يمكن لها أن تضبط الصداقة عند حدودها الطبيعية؛ لأن الصداقة تمثل حالة شعورية معينة ترتفع المشاعر الحميمة فيها كلما تعمّقت أكثر، وكلما شعر الطرفان بالوحدة أكثر. ومن الطبيعي بأنّ الغريزة سوف تعبر عن نفسها في هذه الحالة، بطريقة أو بأخرى، وإن تجاهلها الطرفان، إلا أنها تتجمع في المشاعر والأحاسيس، لتصل في نهاية المطاف إلى الانفجار بطريقة أو بأخرى.
إنّنا نركز على هذا الفهم المتحفظ للصداقة بين الجنسين، من خلال استيحاءنا لكثير من الأحاديث النبوية، ومنها حديث: "لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما"(صحيح): مسند أحمد (115)، فهذا الحديث يؤكد أن طبيعة الاجتماع المنفرد تجعل الطرفين وجهاً لوجه أمام مسألة الأحاسيس الخاصة التي تنطلق من خلال التنوّع، ومن خلال انجذاب كل نوع إلى النوع الآخر.
حتى لو بدأت هذه العلاقة بريئة في البدء ولكنها سرعان ما تتغير وتتطور إلى ما هو أكثر من ذلك، أي إلى الحبّ والرغبة في الاقتران.. وفي دراسة أمريكية تبين أنه حوالي 47% من ضحايا ال****** في أمريكا كن ضحايا ل****** أصدقائهن! وحوالي 20% كن ضحايا ل****** أقارب وأصدقاء العائلة، وبعبارة أخرى: 70% من الفتيات كن ضحايا للعلاقة "البريئة"(3) (http://www.saaid.net/daeyat/nohakatergi/88.htm).

http://www.manhag.net/mam/misc/images/rose-sep.jpg

النتيجة


والنتيجة إما فضيحة وخزي وعار يلحق بهذه الفتاة وأهلها، وقد يصل الحال إلى أن يقوم أهلها بقتلها وهذا حدث وليس بدعاً من القول.
وإما أن يصرف عنها المعاكس نظره؛ لأنه إذا حصل على مطلوبه فإنه ليس بحاجة إلى أن يتزوج امرأة خائنة خانت أهلها وثقتهم بها.
ولو حدث وتزوجها فإنه مع ذلك لا يحس بطمأنينة معها؛ لأنه غالباً ما يعيش خائفاً أن تكرر ذلك الفعل مع غيره.
ولكن يجب أن تعرف الفتاة المعاكسة أن الأصل فيها أنها مرحلة عبور ووسيلة لقضاء وقت الفراغ؛ فلا تطمع بأكثر من هذا! ولو تصوّرت نفسها بغير هذه المنزلة فهي مخطئة؛ وهذا قول الشباب أنفسهم الذين مرّوا بهذه التجربة.
والحقيقة أن هناك أمراً يفعله بعض الشباب المعاكس وتغفل عنه الفتيات الساذجات؛ لأنهن لا يحطن علماً بما يراد بهن، ولا يعلمن بما وصل إليه هؤلاء الشباب من المكر والكيد والخديعة.
وهذا الأمر الخطير هو أن بعض الشباب وأثناء المكالمة الهاتفية مع صديقة الغفلة يقوم بتسجيل ما يدور بينهما من الحديث الغرامي والكلام الفاحش، بل وأحياناً يكون الكلام من أشنع الكلام وأقبحه، وخالياً من الحياء والعفّة، ثم يحتفظ هذا الوغد بذلك الشريط معه.
فإذا فكّرت هذه الفتاة أن تُنهي علاقتها معه وأخبرته بذلك أظهر ذلك الشريط وهددها به!! وهنا تنقلب حياتها رأساً على عقب، وتصطدم بجدار الحقيقة، وتصحو من سباتها العميق، ويحيط بها الخوف والحزن من كل جانب، وتعضّ أصابع الندم على قبيح فعلتها، ولكن حين لا ينفع الندم، فتعيش صراعاً مريراً، وهي لا تعرف كيف الخلاص؟
فإذا أرادت الزواج هدّدها بالشريط: إن تزوجْتِ أخبرْتُ زوجك بالشريط.
والأدهى من ذلك إن كانت متزوجة، فما إن تفكّر بإنهاء علاقتها معه، إلا هدّدها بأن يفضح أمرها، أو أن تبقى صديقة له لتلبّي غرائزه البهيمية!!
ولعلها في ساعة يأس وضعف إيمان وملل من حياة الهمّ والخوف والحزن من أي حركة تدور بجانبها؛ لا تجد حلاًً إلا أن تتخلص من حياتها، فتُقدم على قتل نفسها لترتاح من هذا الجحيم الذي لا تطيقه!!
فتأمل جيداً ما يمكن أن تتسبب به مكالمة تليفونية، هي في نظر كثير من الناس -وبالأخص الفتيات- شيء تافه، ووسيلة لقضاء وقت الفراغ(4) (http://7ewar2day.com/vb/showthread.php?5171-%CD%DF%E3-%C7%E1%E3%CD%C7%CF%CB%C9-%C8%ED%E4-%C7%E1%D4%C8%C7%C8-%E6%C7%E1%C8%E4%C7%CA).

يارا كريم
30-10-2010, 08:16 PM
حكم المحادثة بين الشباب والبنات

إن الله عز وجل حين قضى بالفصل بين المرأة والرجل من غير محارمها كان لحكمٍ عظيمة فهو قضاءٌ قضاه وحكمٌ حَكم به ولا معقب لحكمه، ولذلك لا يجوز لنا أن نبرر هذا العلاقة بأي شكل من الأشكال أو نجد سبباً لكي نبعد عنها الشبهات بأن نقول أن العلاقة بين الشاب والفتاة صداقة محترمة أو يعاملها كأخت له، فأي علاقة بين أي فتاة وشاب غير محرم لها تعد محرمة.
يقول جل وعلا: )قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ` وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ( سورة النور (30-31).
فالنظر إلى الأجنبية حرام فما بالنا بعلاقة الصداقة والتعامل المباشر بينهم الذي لا يخلو من الهزار والنظر والخلوة، قال رسول الله e: "لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما" (صحيح): مسند أحمد (115).
فالعلاقة بين أي شاب وفتاة تزيد بكثرة التعامل بينهما فتبدأ العلاقة بسيطة في بادئ الأمر حتى تصل إلى ذروتها لأنها علاقة يتبناها الشيطان وتحركها الشهوة. قال تعالى: )يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ۚ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَىٰ مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ( سورة النور (21).
هذه العلاقة بين الشاب والفتاة تزني فيها كل الأعضاء كما قال رسول الله e: "كتب على بن آدم نصيبه من الزنى مدرك ذلك لا محالة فالعينان زناهما النظر والأذنان زناهما الاستماع واللسان زناه الكلام واليد زناها البطش والرجل زناها الخطا والقلب يهوى ويتمنى ويصدق ذلك الفرج ويكذبه" صحيح مسلم (2657).(5) (http://rokiatkalb.3arabiyate.net/montada-f30/topic-t8666.htm).
يقول الشيخ عبد الخالق الشريف: إن الله خلق هذا الجنس البشري من الرجال والنساء وجعل كل طرف يميل إلى الآخر بغريزة أودعت في النفس لبقاء النسل، ولبقاء هذه الحياة، ولقد حدد الإسلام طريقة ومنهج العلاقة التي يجب أن تكون بين الذكر والأنثى، فإما أنها علاقة مع المحارم كالأمهات والبنات، أو علاقة مع ما أحلها الله له من الزوجات بضوابطها الشرعية، أما كل علاقة بين الرجل والمرأة خارج هذا النطاق، فلا تتم من المسلم إلا على سبيل الاضطرار أو الحاجة، كشهادة المرأة أمام قاضٍٍ في محكمة، أو ما يضطر إليه مما لا يملك تغييره، كمدرسٍ عُيِّن في الجامعة يدرس للذكور والإناث، وفي هذه الحالة الاضطرارية يجب ألا تكون العلاقة إلا عابرة وفي حدود التعلم والتعليم؛ لأن الاختلاط منهي عنه شرعًًا، فإذا تطور إلى الخلوة كان محرمًًًا، وعلى هذا الأمر فإنه لا يوجد ما يُسمَّى علاقة عادية مع البنات.
ويقول الشيخ عبد الرحمن السحيم: لا يجوز تكوين صداقات بين الرجال والنساء عبر هذه الوسائل الحديثة للأسباب التالية:
1- لأن هذا من اتخاذ الأخدان الذي نهى الله عز وجل عنه في كتابه الكريم )وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ( سورة النساء (25)، يقول الشوكاني: المراد منها ولا متخذات أخلاء، والخل هو الصديق.
2- لأنه ذريعة إلى الوقوع في المحظورات بداية من اللغو في الكلام، ومرورا بالكلام في الأمور الجنسية وما شابهها، وختاما بتخريب البيوت، وانتهاك الأعراض، والواقع يشهد بذلك.
3- لأنه موطن تنعدم فيه الرقابة، ولا توجد فيه متابعة ولا ملاحقة، فيفضي كلا الطرفين إلى صاحبه بما يشاء دون خوف من رقيب ولا حذر من عتيد.
4- لأنه يستلزم الكذب إن عاجلاً أو آجلاً، فإذا دخل الأب على ابنته، وسألها ماذا تصنع، فلا شك في أنها ستلوذ بالكذب وتقول: إنني أحدث إحدى صديقاتي، وإذا سألها زوجها في المستقبل عما إذا كانت مرت بهذه التجربة فإنها لا شك ستكذب عليه.
5- لأنه يدعو إلى تعلق القلوب بالخيال والمثالية حيث يصور كل طرف لصاحبه أنه بصفة كذا وكذا، ويخفي عنه معايبه وقبائحه حيث الجدران الكثيفة، والحجب المنيعة التي تحول دون معرفة الحقائق، فإذا بالرجل والمرأة وقد تعلق كل منهما بالوهم والخيال، ولا يزال يعقد المقارنات بين الصورة التي طبعت في ذهنه، وبين من يتقدم إلى الزواج به، وفي هذا ما فيه (6) (http://3rbmall.net/forum/t18051.html).

http://www.manhag.net/mam/misc/images/rose-sep.jpg

فينبغي أن لا تنشأ علاقة بين شاب وفتاة بأي شكل من الأشكال ولا تحت أي مسمى ولا يكون بينهم حوار إلا للضرورة وفي حدود الآداب الإسلامية:


1ـ الالتزام بغض البصر من الفريقين: فلا ينظر إلى عورة، ولا ينظر بشهوة، ولا يطيل النظر في غير حاجة.

2ـ الالتزام من جانب المرأة باللباس الشرعي المحتشم الذي يغطي جميع البدن. قال تعالى: )يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا( سورة الأحزاب (59).
3ـ الالتزام بأدب المسلمة في كل شيء، وخصوصًا في التعامل مع الرجال:
* في الكـلام، بحـيث يكـون بعيدًا عن الإغـراء والإثارة، وقد قال تعالى: )فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا( سورة الأحزاب (32).
* في المشي، كما قال تعالى: )وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ ۚ( سورة النور (31)، وأن تكـون كالتي وصفها الله بقوله: )فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ( سورة القصص (25).
* في الحـركة، فلا تتكسر ولا تتمايل، كأولئك اللائي وصفهن الحديث الشـريف بـ "مميلات مائلات" صحيح مسلم (2128).
4 ـ أن تتجنب كل ما من شأنه أن يثير ويغري من الروائح العطرية، وألوان الزينة التي ينبغي أن تكون للبيت لا للطريق ولا للٍّقاء مع الرجال.
5 ـ الحذر من أن يختلي الرجل بامرأة وليس معهما محرم (7) (http://rokiatkalb.3arabiyate.net/montada-f30/topic-t8666.htm).

http://www.manhag.net/mam/misc/images/rose-sep.jpg

أم عمار قائد الأحرار
30-10-2010, 08:22 PM
جزاكم الله خير

عالم المذاكرة
01-11-2010, 06:51 PM
جزاكى الله كل خير
شكرا ليكى كتير

Alaa teny
01-11-2010, 11:29 PM
كلام جميل ومفيد لازم نعمل بيه