هاني هلال
17-11-2010, 06:08 PM
نص : عباد الرحمن
السؤال الأول:
قال تعالى " وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا "
فَسِّر معنى : " غرامًا " ، ومضاد : " هونًا " ، وجمع : " مستقرًّا " في جمل تامَّة .
اُذكُرْ من خلال الآيات صفات عباد الرحمن ، وبَيِّن أثرها على الفرد والمجتمع .
بَيِّن نوع الأساليب الآتية :
" ربَّنا " ، " اصرف " ، " إنها عذابها كان غرامًا " ، " ساءت مستقرًّا ومقامًا " .
اُكتب من قوله تعالى : " إنها ساءت مستقرًّا ومُقامًا " إلى قوله تعالى : " ويَخْلُدْ فيها مُهانًا " .
السؤال الثاني:
" وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا"
فَسِّر معنى : " قَوَامًا " ، ومضاد : " حرَّم" ، وجمع : " آخَر " في جمل تامَّة .
اُذكُرْ من خلال الآيات صفات عباد الرحمن ، وبَيِّن أثرها على الفرد والمجتمع .
بَيِّن نوع الأساليب الآتية :
ﭽوَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا ﭼ ، ﭽ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًاﭼ
استخرج من الآيات الكريمة :
تقديمًا ، وبَيِّن أثره ، تضادًّا ، وبيِّن قيمته ، أسلوب شرط ، وبَيِّن غرضه البلاغي .
اُكْتب من قوله تعالى : ﭽوَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًاﭼإلى قوله تعالى : ﭽوَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًاﭼ
السؤال الثالث:
" يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا "
فَسِّر معنى : " مُهَانًا " ، ومضاد : " يُضاعَف" ، وجمع : " صالحًا " ، ومفرد: " حسنات " في جمل.
ماعقاب الذي يخالف أوامر الله - سبحانه وتعالى - كما بينت الآيات الكريمة ؟
كيف تكون التوبة مقبولة كما فهمت من الآية الثانية ؟
اُكتب من الآيات ما يعبر عن : " صفات عباد الرحمن الذين يسيرون في سكينة ووقار ، ويقيمون الليل ، ويدعون ربهم أن يزيح عنهم العذاب "
السؤال الأول:
قال تعالى " وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا "
فَسِّر معنى : " غرامًا " ، ومضاد : " هونًا " ، وجمع : " مستقرًّا " في جمل تامَّة .
اُذكُرْ من خلال الآيات صفات عباد الرحمن ، وبَيِّن أثرها على الفرد والمجتمع .
بَيِّن نوع الأساليب الآتية :
" ربَّنا " ، " اصرف " ، " إنها عذابها كان غرامًا " ، " ساءت مستقرًّا ومقامًا " .
اُكتب من قوله تعالى : " إنها ساءت مستقرًّا ومُقامًا " إلى قوله تعالى : " ويَخْلُدْ فيها مُهانًا " .
السؤال الثاني:
" وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا"
فَسِّر معنى : " قَوَامًا " ، ومضاد : " حرَّم" ، وجمع : " آخَر " في جمل تامَّة .
اُذكُرْ من خلال الآيات صفات عباد الرحمن ، وبَيِّن أثرها على الفرد والمجتمع .
بَيِّن نوع الأساليب الآتية :
ﭽوَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا ﭼ ، ﭽ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًاﭼ
استخرج من الآيات الكريمة :
تقديمًا ، وبَيِّن أثره ، تضادًّا ، وبيِّن قيمته ، أسلوب شرط ، وبَيِّن غرضه البلاغي .
اُكْتب من قوله تعالى : ﭽوَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًاﭼإلى قوله تعالى : ﭽوَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًاﭼ
السؤال الثالث:
" يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا "
فَسِّر معنى : " مُهَانًا " ، ومضاد : " يُضاعَف" ، وجمع : " صالحًا " ، ومفرد: " حسنات " في جمل.
ماعقاب الذي يخالف أوامر الله - سبحانه وتعالى - كما بينت الآيات الكريمة ؟
كيف تكون التوبة مقبولة كما فهمت من الآية الثانية ؟
اُكتب من الآيات ما يعبر عن : " صفات عباد الرحمن الذين يسيرون في سكينة ووقار ، ويقيمون الليل ، ويدعون ربهم أن يزيح عنهم العذاب "