مشاهدة النسخة كاملة : اختلاف الراى يفسد للود قضية !!!!!


T!to
11-12-2010, 01:54 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
بصراحة ياجماعة كل مااروح فى حتة الاقى مشكلة وحوار لا احد يتقبل فيه الاخر او رايه اذهب الى العمل اجد خلافا اذهب الى المعهد اجد خلافا اجلس على النت اجد خلافا خصوصا فى الموقع ده اقف فى الشارع مع اصحابى شوية اجد خلافا نروح نلعب كورة نعمل خلاف ومشكلة كل حتة وكل مكان تجد راى وراى اخر ولا يريد احد ان يتقبل الاخر ولو من باب المجاملة لذلك انا فكرت ودورت وجمعت الموضوع ده لعله يفيدنا ونبطل خلاف وجدال . ونتقبل راى الاخر فى الموضوع الذى يقبل النقاش . يارب تستفيدوا .ونرجو من فلاسفة اليونان انهم يرحمونا شوية .


عندما يطفو على السطح موضوع للنقاش .. فنحن نعلم علم اليقين .. أنه سيكون هناك رأي ورأي آخر ..
أي رأي مؤيد ورأي مُعارض.. وقد تتفق الآراء وقد لاتتفق وقد تتشعب الآراء لتشمل آفاق أوسع وبين هذا الرأي وذاك.. ( خيط رفيع ) .. .. يسمى الود فإختلاف وجهات النظر لايفسد للود قضيه ..
..... لابد أن نختلف حتى نكون أسوياء........ ، فلا يمكن أن نكون جميعاً متفقين في الرأي

، ولكن يجب أن نتعلم كيفية الاختلاف ومناقشة وجهات النظر علينا أن نعي جيّدا أنه لا داعي للتشنج في طرح الأفكار و نقاشها في أي وسط فلا يعني كون الآخر يختلف معي أنني على خطأ أو أن ذلك يقلل من اعتباري و شأني
و لا يعني أن نتعارض أن أحدنا مخطئ و الآخر مصيب فكل رأي يحتمل الخطأ أحيانا و الصواب أحيانا

و كما قال الإمام الشافعي : ( رأيي صواب يحتمل الخطأ و رأي الآخرين خطأ يحتمل الصواب)
و كان هذا مبدأ إسلامنا و نهج سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام في الدعوة فما تعصب الرسول الكريم و لا غضب ممّن خالفوه حتى في شرع الله بل اشتغل على دعوتهم بالحسنى و اللين و محاولة إقناعهم بما تفقه عقولهم و ما هو أقرب إلى نفوسهم
يقول الله تعالى في كتابه الحكيم
بسم الله الرحمن الرحيم
(ادْعُ إِلَى سَببيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ )
صدق الله العظيم
سورة النحل ـ الآية 125
هكذا كان نهج نبينا عليه الصلاة و السلام و هذا كان أسلوبه بل انه كان يتقّبل الآراء من الجميع
فرغم أنه سيد خلق العالمين أعظم الخلق و أكملهم فلم يمنعه ذلك عليه الصلاة و السلام من أن يتشاور مع صحبه
في الأمور المصيرية للأمة

يقول تعالى : ( و أمرهم شورى بينهم)
صدق الله العظيم
سورة الشورى - الآية 38

و كان أن أخذ بآراء الصحابة من العرب و العجم في عديد من الأمور فلم يحقر أفكارهم و لم يتفرد برأيه

من هنا نستقي أن معارضة الآخر لي لا تقلل من شأني و لا تنقص من قيمتي فنحن بشر؛ كل منا نشأ في بيئة مختلفة عن الآخر و تتجلي حقيقة المقولة : الاختلاف في الرأي لا يفسد في الود قضية و يجب أن لا يفسد الاختلاف الود فعلا فالاختلافات ليست عيبا بل هي ميزة .. و الاختلافات هي التي تصنع التنوع و التلون الحضاري و الثقافي تصنع الجسور الإنسانية للتواصل مع البشر دون تربص أو عداوة
نحن كمسلمين لا ثوابت لنا إلا ما أملاه علينا ديننا ما دون ذلك قابل للآخذ و الرد و التفاوض
و حتى فيما يتعلق بديننا فلا نستطيع فرضه على الآخرين لا نملك سوى الموعظة الحسنة و المعاملة الطيبة و محاولة إنارة بصيرة من يرغب في ذلك لكن لا يمكننا أن نجبر أحدا على اتباع ما نتبع و تصديق ما نؤمن به
الدعوة تكون بالحسنى و بالحجة القوية .. بالعلم و المعرفة إن كان الأمر هكذا في ديننا فما بالنا بالأمور الاخرى

فكل ما سواه يبقى ضئيلا قابلا لكل تغيير بتغير الظروف العرف، العادات، الجنسية ،التقاليد، المناسبات ،

و آراؤنا السياسية و الاجتماعية كلها أمور تبقى قابلة للتغيير و للتفاوض قابلة للتصديق أو المعارضة
فلمَ نعادي بعضنا و نكره و نقاتل من أجل أمور زائلة ضعيفة الأمر بسيط فالإنسان الواثق من نفسه لا يهزه الاختلاف بل يحترمه .... إن اختلف معه شخص يستمع بهدوء حتى النهاية يصغي و يعقل و يفهم ما يقوله الآخر
ثم يوضح وجهة نظره المضادة بالعقل و المنطق، بالحجة و الدليل فإن تقبلها من أمامه كان بها و إن لم يحدث ..
احترم إصراره و رأيه و احتفظ كل منهما بوجهة نظره الخاصة لكن اوجه تنبيه ان وجهة النظر لايكون بها تعدى على ثوابت فى الدين كالقران والسنة وايضا اجماع العلماء الربانيين فى امر ما . فلا ياتى شخص يقول انا لست متفق على امر ما وهذا الامر يكون مثبت بحديث صحيح . فهذا شىء غير قابل للنقاش لكن علينا انارة بصيرة الغير متفق بالهدوء والحكمة ونقم عليه الحجة والدليل امام الله اولا ونترك الهداية لله . اما غير هذا فهو قابل للنقاش ويجب علينا احترم إصراره و رأيه و احتفظ كل منهما بوجهة نظره الخاصة دون أن ينعكس ذلك سلبيا على علاقتهما أو أسلوب تعاملهما المتبادل نحن كبشر مخلوقين و مهيئين لعمارة الأرض و الرقي بها
مؤهلين لقيادة شعوب و حضارات و مصالح كبيرة و عظيمة مخوّلين بإعطاء قرارت غاية في الأهمية
أمور مصيرية يتوقف عليها حال أمة فما بالنا ننفق أوقاتنا في التقاذف و التراشق بالاتهامات
لمجرد أن نصيحتي لآخت عرضت مشلكتها هنا تختلف عن نصيحة قدمتها أخت أخرى
حتى يتغير مجرى الحوار و يخرج الموضوع عن هدفه المرجو و يتحول إلى صراع
و ما النتيجة ??
تشتتنا عن الهدف الأهم : محاولة المساعدة و إيجاد الحل و التفكير ووضع النقاط على الحروف
و بالتالي تكون المحصلة حواار فاشلا يفتقر إلى الرقيّ و أهم مقومات النجاح
و الإنسان الذي يشارك في حوار كهذا أو يعتمده أسلوبا لحياته يسيء لنفسه و يقلل من قدرها
فالنفس كما ترتقي بها تجدها .. و ليس انتصارا أن أتمكن من حصد المؤيدين و رمي الثقيل من الكلام حتى
يصمت من أمامي بل هي إهانة لنفسي أن يليق بها هذا المستوى هذا كأبسط مثال و الأمثلة كثيرة في حياتنا ...
مع الجيران ; مع الزملاء في العمل ;مع الاقارب كم من عداوة و كم من قطيعة سببها الاختلاف فقط لا غير
و كم من حديث بدأ بسيطا فعظم و كبر بسبب عدم تقبلنا لبعضنا كما نحن و محاولة قولبة من أمامنا بقوالبنا الخاصة فتعلو الأصوات و تخرج الأمور عن السيطرة و البقية معروفة لماذا نشعر بحاجة إلى إجبار الآخرين على تنفيذ كلامنا و الاقتناع به رغما عنهم لماذا لا نقوم بما نحن معقتنعون به، و نترك الآخرين يقومون بما يرغبون و نحترم رغباتهم التي هم مسؤولون عنها أليست الأيام كفيلة بإظهار من هو على حق و من حاد عن الصواب ?? فلنستغل أوقاتنا و أفكارنا و طاقاتنا فيما يفيدنا و غيرنا في الإبداع و العلم و الجد للبحث عن حلول و بدائل توفر حياة أسهل في محاولة حل المشاكل المستعصية و المساهمة في إعادة هيكلة مجتمعاتنا و الحفاظ على تماسكها بالتكافل و التعاون فيما يفيد الجميع .

لذلك فأن الحوار أصبح مهم جدا لذلك الشخص الذى يحاور لابد أن يكون ذو عقلية متفتحة جدا
بمعنى أن يقبل رأى الأخر بكل احترام وترحاب ثم يدرس الموضوع بكل جوانبة ولا يفرض رأية على الأخر
لكن يطرح رأيه ببساطة ويناقش بأدلة حتى يقنع الاخر أو هو يقتنع برأى الأخر .
ومن هنا فهل الإنسان يعارض كسمة من سمات تكوينية؟
أم إنه يعارض حتى يتعلم؟
وهل يمكن له أن يتعلم من اختلافه مع الآخر
؟ وما هي درجة تقبل الآخر للاختلاف معه وهل تختلف من ثقافة إلى أخرى
بالطبع المعارضة ليست سمة من سمات الإنسان؛ بل إن عدم العلم بحقائق الأمور التي تجعل الإنسان يتجه إلى ادعاء المعرفة على باطل من خلال الاختلاف والمعارضة، وهذا في أغلب الأحيان أما القلة الباقية هي من تسعى إلى التعلم والتزام المعرفة حتى يكون الاختلاف على حق وليس على باطل.

أما عن درجة تقبل الآخر للاختلاف في الرأي فهي بالطبع مرتبط بثقافة الشعوب وما أصدق قول المولى عز وجل( وجادلهم بالتي هي أحسن )
لذلك فنعارض أنفسنا على ماضينا حتى ننقيه، ونعارض حاضرنا حتى نحميه ونعارض مستقبلنا حتى نبنيه، ونعارض معلمنا حتى نهديه أو يهدينا ، ولا نعارض خالقنا حتى يساعدنا على ما نبتغيه

ان الثقة بالرأي والاعتزاز به لا يعني احتقار الاخر بل احترامه وتقبل رأيه وان تمت معارضته في ظل وحدانية الراي والاهداف وتقبل الرأي الاخر يفرض ادب الأسلوب ولباقة العرض دون تعريض او تحريض او اتهام
لذلك فإذا شعرت أن أحداً خالف الصواب ونصحتيه وحاولت إصلاح خطئه ولم يقتنع فلا تصنفه من بين أعدائك وإنما استمر في التلطف فلعله أن يبقى على خطئه ولا يزيد ..

الفكرة
أن يدرك الناس أخطاءهم ,, وليس شرطاً أن يصححوها أمامك .. فلا تغضب

يقول علي بن أبي طالب (رضي الله عنه): " ما جادلت جاهلا إلا وغلبني وما جادلت عالما ًإلا غلبته"

كثيرون يستشهدون بهذا القول البليغ دون أن يعوا حقاً معناه وأبعاده جميعها! من تلك الأبعاد أن الإمام بقوله هذا يؤكد أن العاقل هو من لديه القدرة، في مواجهة الرأي الآخر، على :
1) الإستماع والمجادلة
2) تقبله واتباعه إذا ما ثبُتت له صحته
3) الإعتراف بصوابيته بكل جرأة.

أما الجاهل الذي يعترف سيد البلغاء وأمير الحكماء بعدم قدرته على غلبته، فهو
1) عقله موصود على الإستماع إلى الرأي الآخر
2) لا يمكنه أن يقبل أو يتـّبع رأيا مخالفاً لرأيه حتى ولو ثبتت له صحته
3) أضعف من أن يعترف بغلبة الرأي الآخر
إذاً، فعلي رضي الله عنه بقوله هذا يؤكد الأمر الإلهي بشأن الحوار والمجادلة والذي يقوم على الإستماع (الذين يستمعون القول) والإتباع (فيتبعون أحسنه). فهل نحن ممن يستمعون ويتبعون أحسن القول؟
لا بد من الإعتراف أولاً أننا كشرقيين، بغض النظر عن الدين والعرق والقومية واللغة وحتى نوعية الحكم والإقتصاد والإجتماع، نملك خاصية مشتركة تتمثل في صعوبة تقبل النقد أو الرأي المخالف أو المعاكس لرأينا.
كل من يشاهد أو يقرأ أو يشارك في المنتديات والحوارات المرئية والمسموعة والمقروءة في العالم العربي، أو على فضائياته المنتشرة، يمكنه أن يلاحظ بشكل صارخ مدى الحدة والعدائية التي نواجه بها من لا نوافقهم الرأي في أمر ما، حتى ولو اتفقنا معهم على كل ما عداه!
يكفي أن توجه انتقاداً لرأي ما أو لفكرة أو موقف مخالف لرأيك حتى ينقلب صاحبها إلى وحش هائج

يقول الإمام الشافعي: "ما حاججت احدا الا تمنيت ان يظهر الله الحق على لسانه". هذه النظرة المنفتحة على الحوار، والتي تقوم على الرغبة والتمني بالتعلم ممن نحاورهم، سيان من كانوا، موالين لآرائنا أم معارضين لها، مؤمنين بما نؤمن أم مخالفين له، هي حاجة ضرورية وأساسية. ويقول الرسول (صلى الله عليه وسلم): "الحكمة ضالة المؤمن حيثما وجدها فهو أحق بها " إذاً، علينا أن نكون منفتحين على الحوار ليس فقط بغرض إقامة الحجة وإثبات صحة الرأي ولكن أيضاً بغرض التعلم والأخذ بما قد يفيدنا من الآخر مهما بلغت درجة خلافنا معه.



نصائح عملية للحوار وهي موجهة لي قبلكم

1. كن موضوعياً. لا تجادل خارج إطار موضوع الحوار ونقاطه المحددة مهما ساورتك نفسك إلى ذلك. إذا لم تكن تملك ما تقول في النقاط المطروحة، راقب واستمع وحاول أن تكسب ما أمكن. واعلم أن الخروج عن الموضوع هو أهم المؤشرات على الجهل وقلة المعرفة.

2. لا تغضب!. حين يتعرض رأيك للنقد، خذ نفساً عميقاً ولا تتسرع بالرد، خاصة إذا كان النقد لاذعاً أو شخصياً أكثر منه موضوعياً ويعتمد على المنطق. فالغضب والتسرّع بالرد هما أسرع الطرق للخسارة، لذا عليك بتجنبهما ربما بالعد للعشرة أو للمئة إذا أمكن!

3. إبتعد عن "الشخصنة" . حين يتحول الحوار والنقاش إلى معارك شخصية يفقد كل قيمة مرتجاة منه ويساهم في الإساءة إليك وتقويض جميع آرائك وأفكارك لدى الآخرين ممن يتابعون ما يدور. لذا، وقبل أن تشرع بالرد على الإساءة الشخصية بأفظع منها، إسأل نفسك: ماذا سيترتب على ردّي من مواقف أولئك الذين يتابعون هذا
النقاش وكم سيؤثر ذلك على مجمل مواقفي السابقة واللاحقة؟ إن الإجابة على هذا السؤال كفيلة بأن توفـّر عليك الكثير من المعارك السخيفة التي لن يتأتى منها سوى الخسارة.

4. لا تبالغ! إذا تعرضت لرأي أو لموقف ما بالنقد أو تعرض موقفك أو رأيك للنقد، حاول قدر المستطاع أن تكون دقيقاً في ردك أو في نقدك. لا تبالغ في تعظيم أمر وضيع برأي الآخرين ولا تقلل من قيمة شأن عظيم لديهم، ففي الحالتين ستفقد المصداقية لدى محاوريك والمتابعين للحوار.

5. كن رفيقاً! إن الهدف الأسمى للحوار- بجانب البحث عن الحقيقة ومصلحة الهلال والوطن هنا طبعاً - هو التقارب والتعارف (وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا). لذا، عليك أن تتساوى مع محاورك وأن تضع نفسك في مكانه قبل أن ترد أو تنتقد. التعالي والعدائية ليست من شيم المتحاورين. حتى حين تمتلك الحجة بالقضاء "بالضربة القاضية" على محاورك، المروءة تقتضي أن تساعده بأن يراجع موقفه بنفسه ليعم الربح على الجميع!


مهما اتفقنا في مواقف نختلف
هذي الحقيقه نقر فيها و نعترف

و إن اختلفنا يبقى صافي حبنا
رأيك و رأيي ماهو ذنب نقترف

اصل العلاقة بيننا أخذ و عطى
لا تسمح لموجة خلاف و تنجرف

لا تنسى إني متفق في كل شيء
و اللي بنيناه بعمر ما ينسف

نبع المحبه نروي منه قلوبنا
من عذب ما يوم زلاله نرتشف

لو نختلف وياك و لك وجهة نظر



روحك و روحي بالمحبة تأتلف

ممكن نحب و نختلف أنا أعترف
فكر بعد أنت و حاول تعترف

الأنشودة للمنشد مشاري العفاسي..
وهذا رابط تحميل مباشر او الاستماع
http://haniny.com/info/renew/ni5tlif-alafasy2008.mp3 (http://haniny.com/info/renew/ni5tlif-alafasy2008.mp3)

arwaaa
11-12-2010, 04:00 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع مهم جداااااااااااااا

لابد أن نطبق هذا الكلام ..

جزاكم الله خيرا

المبتسم الحزين
11-12-2010, 03:26 PM
بارك الله فيك

موضوع في غاية الاهمية لان الاختلاف من سنة الحياة عموما

وشكرا ع الانشوده

فارس المحبة
11-12-2010, 04:38 PM
http://www.alrahmh.tv/pics.aspx?key=Adv&ID=42&Ext=.gifشكراا على هذا الموضوع

أ/رضا عطيه
11-12-2010, 06:16 PM
شعار وضع ضمن ملايين الشعارات

فماسر تقديسنا له وتكرار النصيحة به كل ساعة ؟؟؟!!!!!!!!!!!

ليس فى كل أمور الحياة وخاصة فى الدين يجب علينا تقدير واحترام رأى الأخريين فى بعض الأمور

إذا فهذا الشعار عند الحديث فى أمور الدين والاختلاف على ماهو ثابت يجب ألا يكون له وجود

وأتحدى من يخرج علينا ليقول من أول من ذكر هذه المقولة أو الحكمة وماسر تواجدها وانتشارها فى هذه الأيام بالذات !!!!

شكرا على الموضوع

T!to
11-12-2010, 07:58 PM
شكرا للمرور جميعا
شكرا للاستاذة ارووا
والاستاذ المبتسم الحزين
والاستاذ فارس المحبة
والاستاذ ضياء الصباح

جزاكم الله كل خير

T!to
11-12-2010, 08:06 PM
[quote=ضياء الصباح;2911121]شعار وضع ضمن ملايين الشعارات
صح
فماسر تقديسنا له وتكرار النصيحة به كل ساعة ؟؟؟!!!!!!!!!!!

((((نحن لانقدس جمل ولا القاب لكنها جملة اتت فى وقتها فما العيب فى ذلك ))))

ليس فى كل أمور الحياة وخاصة فى الدين يجب علينا تقدير واحترام رأى الأخريين فى بعض الأمور

((((فى بعض الاشياء التى تقبل المناقشة فقط))))

إذا فهذا الشعار عند الحديث فى أمور الدين والاختلاف على ماهو ثابت يجب ألا يكون له وجود

((((ذلك ذكرته فى الموضوع المناقشة لا تكون على ثوابت فى الدين ايا كان))))

وأتحدى من يخرج علينا ليقول من أول من ذكر هذه المقولة أو الحكمة وماسر تواجدها وانتشارها فى هذه الأيام بالذات !!!!

((((الذى قالها تقريبا امير الشعراء احمد شوقى فى احدى رواياته المسرحية اما الحكمة وسر تواجدها بسبب الخلافات والاختلافات التى نراها فلكل مقام مقال
سبب انتشارها كثرة الخلافات ))))
شكرا على الموضوع[/quote




شكرا لمرورك الكريم

عبد الرحمن2011
11-12-2010, 08:18 PM
شكرا أخى الكريم
الإختلاف لا يفسد للود قضية إذا لم يكن فى أصول الدين ، وأما إذا كان فى أصول الدين فيفسد للود ألف قضية .
وأما فى غير الدين فالأمر سهل إن شاء الله.

هانى الشرقاوى
11-12-2010, 10:48 PM
اليوم
الإختلاف يساوى ( خلاف )
ولا حول ولا قوة إلا بالله

ibrahim elsayed
12-12-2010, 12:19 AM
الاستاذ طاهر :078111rg3:
كلامك اكثر من رائع وتحليلك جميل
والنصائح التى بالموضوع فى منتهى الروعه
ولكن يفسد الاختلاف فى الراى الود عندما يكون بين عقول متحجره
وبين ناس حافظه مش فاهمه
لكن العقول السويه الناضجه الاختلاف فى الراى يزيدها فهما ويدفعها للبحث والاطلاع الدائم الذى غالبا ما يؤتى ثماره
ومعها ابدا لا يفسد للود قضيه
ملحوظه (مواضيعك يعيبها الطول التى قد تستدعى الا يقرأها البعض رغم اهيه الاطلاع عليها
فيا حبذا لو تداركت هذا العيب)
لك منى وافر الاحترام

أ/رضا عطيه
12-12-2010, 01:29 PM
موضوع أكثر من رائع

ولنعلم أن بداية الخلاف لا الإختلاف هو أن يشعرك من هو أمامك ويتحاور معك

أنه واعظ وماعليك إلا السمع والطاعه وهو لايملك إلا عقل متحجر وفكر سطحى متطرف !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

جزاكم الله خيرا

محمود الراعى
12-12-2010, 01:40 PM
ياعم ارجع بقى
هههههههههههههه

T!to
12-12-2010, 03:22 PM
شكرا أخى الكريم
الإختلاف لا يفسد للود قضية إذا لم يكن فى أصول الدين ، وأما إذا كان فى أصول الدين فيفسد للود ألف قضية .
وأما فى غير الدين فالأمر سهل إن شاء الله.




هذا هو هدف الموضوع وهذا ما ذكرته فى الموضوع ربنا يجزيك كل خير .
نورتنى بجد

T!to
12-12-2010, 03:36 PM
اليوم
الإختلاف يساوى ( خلاف )
ولا حول ولا قوة إلا بالله




اذا كان المناقشة فى ثوابت خصوصا لوكانت دينية سيصبح رغما عن انوف المتحاورين خلافا وقليل من يتدارك هذه المشكلة .ويجب على من يعارض ثابتة من الثوابت ان يتمتع بالفكر ورجاحه عقلية واغلبهم يدعون انهم كذلك لكن لانرى منهم شيئا من هذا غير علم الكلام فقط . انا اتحدث من منطلق عام وليس امر بعينه .
وليسال نفسه سؤال واحد فقط وهذا كفيل بصمته وليقف على الامر كله وليحكم على الامر .
هل عارض عاقل قبلى هذا الامر ؟ ؟

لن يجد من ذويه احدا لكن ممكن يجد من غيره ويا حبذا لو غيره عدو لمن بنى ذويه فهذه الطامة الكبرى .

يقول الامام على رضى الله عنه ( لسان العاقل وراء قلبه وقلب الاحمق وراء لسانه )

ونطق الكلمة يعبر عن ما بداخل صاحبها لانها ترجمان المتكلم

شكرا للمرور الكريم

أحمد كووول
12-12-2010, 03:39 PM
موضوع مفيد جدا مشكووووووووووووور

والأنشودة روووووووعة أنا بسمعها حالا

أمتعنا بمثل هذه المواضيع دائما

أحمد كووول

T!to
12-12-2010, 03:49 PM
الاستاذ طاهر :078111rg3:
كلامك اكثر من رائع وتحليلك جميل
والنصائح التى بالموضوع فى منتهى الروعه
ولكن يفسد الاختلاف فى الراى الود عندما يكون بين عقول متحجره
وبين ناس حافظه مش فاهمه
لكن العقول السويه الناضجه الاختلاف فى الراى يزيدها فهما ويدفعها للبحث والاطلاع الدائم الذى غالبا ما يؤتى ثماره
ومعها ابدا لا يفسد للود قضيه
ملحوظه (مواضيعك يعيبها الطول التى قد تستدعى الا يقرأها البعض رغم اهيه الاطلاع عليها
فيا حبذا لو تداركت هذا العيب)
لك منى وافر الاحترام



لست انا صاحب الموضوع وهذا من باب الامانة . لكنى شاركت واضفت فيه اشياء

وانا اتفق معك بان العقول الناضجة السوية هى التى تتفهم خطاها اذا اخطات ويدعوها الى الاطلاع والبحث عن الصواب

لكن التمسك على راى يعارضه اغلب المحاورين فهذا هو السطحية الفكرية وهذه تعبر عن جهل صاحب الراى .


بالنسبة للملوحظة ........

انا متفق معك وصراحة انا لا اريد ان اقتصر من حيث ارادة الاطالة ولا اريد ان اكثر من حيث ارادت الايجاز

كما قال احد السلف (اذا كان الايجاز كافيا .. كان الاكثار عيا ..وان كان الاكثار واجبا ..كان التقصير عجزا )

ولتعلم ان هذا هو الموضوع الثانى لى بالمنتدى وان كان فى مشيئة الرحمن مواضيع اخرى ساهتم بالايجاز

وفى القدر الكفاية .



سعدت بمرورك الطيب وجزاك الله خيرا

T!to
12-12-2010, 03:54 PM
موضوع أكثر من رائع

ولنعلم أن بداية الخلاف لا الإختلاف هو أن يشعرك من هو أمامك ويتحاور معك

أنه واعظ وماعليك إلا السمع والطاعه وهو لايملك إلا عقل متحجر وفكر سطحى متطرف !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

جزاكم الله خيرا



وجزاك مثله وجميع المسلمين



اذا كانت الواعظ يتحدث بدليل فما علينا الامقارعته بدليل او الصمت افضل لنا .



شكرا للمرورالكريم

T!to
12-12-2010, 03:57 PM
ياعم ارجع بقى
هههههههههههههه



ربنا يرجعه بالسلامة :049gc0:


شكرا على المرور

T!to
12-12-2010, 04:06 PM
موضوع مفيد جدا مشكووووووووووووور

والأنشودة روووووووعة أنا بسمعها حالا

أمتعنا بمثل هذه المواضيع دائما

أحمد كووول


شكرا يا ابو حميد على المرور


الانشودة للشيخ الرائع مشارى ربنا يحفظه وجميع المشايخ


جزاك الله كل خير

T!to
12-12-2010, 04:13 PM
جزاكم الله خيرا على المرور جميعا