_GUIDE_
10-10-2007, 10:27 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
معدنية خرجت من الحنفية بهذا العنوان ابدا حديثى عن مشكلة مياه الشرب التى تحاصرنا وتلك المخاطر التى اصبحت تهدد
الصحة العامة للمواطن
لا يخفه على احد ان المواطن المصرى صاحب الرقم القياسى بل انى ارشحه لدخول موسعة جينز للارقام القياسة
كا اقوى جسد يستطيع تحمل كل تلك الامراض بداء من الزكام انتهاء بالسرطان ومع ذلك قادر على العيش والعطاء
احدث طرق علاج تلوث المياه تمثلت فى المياه المعقمة بالكلور مما له بالغ الاثر على تنقية ومعالجة المياه من الشوائب والميكروبتات التى تهدد جسد الموطن المنهوك جسده اصلا
حقيقة علمية جميعا نعلمها ودرسنها الا وهى ان المياه
(لا طعم لها ولا لون ولا رئحة )
اصبحت تلك الحقيقة جزء من الماضى
بفضل رجال صدقوا ما عهدوا الشيطان عليه وتفننوا فى قتل الموطن المصرى بالطىء
الكلور الذى يوضع فى مياه الشرب بغرض القضاء على الشوائب وهى بالفعل تقضى عليها ولكن تترك اثر جانبية متمثلة فى الاتى
(سرطان القولون والمثانة والمستقيمكما ان الاستحمام بالمياه المشبعة بغاز الكلور تسبب الاتى - الربو و الحساسية و الجيوب الانفية فالتعرض قصير المدى لهذه الظروف قد يسبب ادماع العينين الكحة البلغم إدماء الأنف وآلام الصدر أما التعرض بشكل اكبر فربما يسبب تجمع السوائل في الرئة و التهاب الرئة والالتهاب الشعبي وقصر النفس )
نعم ياسادة كل تلك الامراض يمكن ان يسببها كوب واحد من الماء تشربه او بعض الاترات من المياه يمكن ان تستحم بها
ولكن المفاجاة الكبرى والمدوية هى اكتشاف ان نسبة 30% من مياه الزجاجات المعدنية التى تباع
فى السوق يتم ملائها من مياه الحنفيات لا اعلم كيف يستطيع اولك الناس التعايش وضمائرهم مرتاحة دخل وزارة الصحة وهيئة الشرب وخلفه من الهيئات المعنية بصحة الموطن
بالطبع نلتمس العذر لتلك الهيئات فا المهام جسيمة ولايمكن حل تلك المشاكل بين ليلة وضحها
وماذا ستفعل وزارة الصحة اكثر مما فعلته فى قضية اكياس الدم المسرطنة او قضايا المبيدات المسرطنة
او ماذا سيفعل مجلس الشعب اكثر مما فعلا فى مثل هذه القضايا او ماذا سيفعل اكثر مما فعل فى قضية
قتل الاسرى المصرين فى حرب 67 لا شى الكل يخشى على منصبه وفى الوسط يقف المواطن حائر بين
هذا وذاك فى انتظار معجزة تخلصه من هذا البلاء
فى النهاية
انصح كل ربات المنزل فى اعتماد مياه الحنفيات المشبعة بالكلور كا بديل عن الكلور المستخدم فى الغسيل
واهو كله توفير :D
وشكرا
معدنية خرجت من الحنفية بهذا العنوان ابدا حديثى عن مشكلة مياه الشرب التى تحاصرنا وتلك المخاطر التى اصبحت تهدد
الصحة العامة للمواطن
لا يخفه على احد ان المواطن المصرى صاحب الرقم القياسى بل انى ارشحه لدخول موسعة جينز للارقام القياسة
كا اقوى جسد يستطيع تحمل كل تلك الامراض بداء من الزكام انتهاء بالسرطان ومع ذلك قادر على العيش والعطاء
احدث طرق علاج تلوث المياه تمثلت فى المياه المعقمة بالكلور مما له بالغ الاثر على تنقية ومعالجة المياه من الشوائب والميكروبتات التى تهدد جسد الموطن المنهوك جسده اصلا
حقيقة علمية جميعا نعلمها ودرسنها الا وهى ان المياه
(لا طعم لها ولا لون ولا رئحة )
اصبحت تلك الحقيقة جزء من الماضى
بفضل رجال صدقوا ما عهدوا الشيطان عليه وتفننوا فى قتل الموطن المصرى بالطىء
الكلور الذى يوضع فى مياه الشرب بغرض القضاء على الشوائب وهى بالفعل تقضى عليها ولكن تترك اثر جانبية متمثلة فى الاتى
(سرطان القولون والمثانة والمستقيمكما ان الاستحمام بالمياه المشبعة بغاز الكلور تسبب الاتى - الربو و الحساسية و الجيوب الانفية فالتعرض قصير المدى لهذه الظروف قد يسبب ادماع العينين الكحة البلغم إدماء الأنف وآلام الصدر أما التعرض بشكل اكبر فربما يسبب تجمع السوائل في الرئة و التهاب الرئة والالتهاب الشعبي وقصر النفس )
نعم ياسادة كل تلك الامراض يمكن ان يسببها كوب واحد من الماء تشربه او بعض الاترات من المياه يمكن ان تستحم بها
ولكن المفاجاة الكبرى والمدوية هى اكتشاف ان نسبة 30% من مياه الزجاجات المعدنية التى تباع
فى السوق يتم ملائها من مياه الحنفيات لا اعلم كيف يستطيع اولك الناس التعايش وضمائرهم مرتاحة دخل وزارة الصحة وهيئة الشرب وخلفه من الهيئات المعنية بصحة الموطن
بالطبع نلتمس العذر لتلك الهيئات فا المهام جسيمة ولايمكن حل تلك المشاكل بين ليلة وضحها
وماذا ستفعل وزارة الصحة اكثر مما فعلته فى قضية اكياس الدم المسرطنة او قضايا المبيدات المسرطنة
او ماذا سيفعل مجلس الشعب اكثر مما فعلا فى مثل هذه القضايا او ماذا سيفعل اكثر مما فعل فى قضية
قتل الاسرى المصرين فى حرب 67 لا شى الكل يخشى على منصبه وفى الوسط يقف المواطن حائر بين
هذا وذاك فى انتظار معجزة تخلصه من هذا البلاء
فى النهاية
انصح كل ربات المنزل فى اعتماد مياه الحنفيات المشبعة بالكلور كا بديل عن الكلور المستخدم فى الغسيل
واهو كله توفير :D
وشكرا